شَكتبلك بعَد وتحّن؟
مكاتيّبي وسهَر ليلي
ولهفتِي المنتظُر مرسال مِنك
وتعَب ساعي البريّد
وذني كلهِن حاملنَك ..
تعرُف ابشوگي مغارَة
اتشگگ وتحرگ وادزلَك!
رّد عليهن مرّة فنَك .
"الشارع الذي تَسير
عليهِ كُل صَباح،
عواميد الإنارة عَلى
أطراف الرَصيف،
وحتى أشارات المرور !
التي تَتجاوزها يوميًا
للوصول لوجهَتك
أكثر حَظًا مني."
چنت اگلك عودت كلشي
اعلى بابك لا تسافر
المن تعوف الطيور
التغبش ترتب شجرتك
عودتنة نحب ضحكتك.
فايزة أحمد لمّا صادتها أمها قالت لها :
"زارع في قلبي وردّة والنبي يمّه ما تِقطفيهاش"
تمنيّت غيرَك غاثني چا عِفته
بَس تدرّي ما ينزعِل وياك إنتَ
چا هوَ هذا اليحّب مِثل البسمّار
بارِد لحَد اخر نفس مِن دگته
وما أعاتبَك لا تزعَل أعليّ وترُوح
وانه المعيّدي المايهِد سالفتَه .
وتلاكَينه بسلَف مابي أمّل نلتَم ..
سلَف بي كُل عشكَ مرفُوض ، بنت العَم لإبن العَم .