چان يغني :
بس أنت البقيت الما مبچيني
وليدي أنت وحياتي وعمري وسنيني...
ودمعت عينه وبچه !
- ألا الواحد يعرف ازای انه بيحب التاني ؟
= لما الواحد يحب التاني بيبقى حاسس انه .. انه بيحبه
- فاهمة... يعرف ازای انه بيحبه ؟
= لما يبقى دايما بيفكر فيه ودايما عايز يشوفه ولما يشوفه يبقى مش عايز
يسيبه ولما يسيبه يفكر فيه ولما يفكر فيه يبقى عايز يقابله تانى ويبقى دايما
حاسس ب اللى هو عايزه .. لما يفرح يفرح لفرحه ولما يزعل يزعل لزعله
ودايما بيفكر في نفس الحاجات اللى بيفكر فيها التانی .
لوعة الحب - ١٩٦٠
كل عام وانتم بألف خير ان شاء الله سنه سعيده عليكم وسنه لطيفه ويصير الشي الي منتظرينه 💜✨
Читать полностью…_ على " بابا نويل " أن يرسل لنا رسالة كل نهاية سنة ،
: مبروك لقد أكملت المستوى 2020 ،
سنبدأ بالمستوى 2021 ،
وتَدري أنني امرأة وربَّ الشعر لا تُنسى
فغب ماشئت وعِش ماشِئت وزُر مَن شِئت، فلا واللّه لن تَنسى ..
غشمة احنه وبلاية گلوب
ونأمن بدنيانه
نضحك ويه كل الناس ثاري الماي جوانه
شبينه وماحسبنه حساب
لا انتِ ولا انه
بنادم گلبه يدليه
بنادم عينه ميزانه
دنيا موالفه للغير گوه نريدها ويانه
كافي من العتب واللوم چا شيفيد يفلانه
من شفنه القطار يصيح
طير وشاف جنحانه
شال الناس كل الناس وانه وياچ خلانه
تعبان شكثر تعبان
وانتِ وياي تعبانه
رجعنه من المحطة بليل
چنه وجوه دفانه
كاظم اسماعيل الكاطع
بأعقتادي أن الكتب الجميلة كالنساء الجميلات
لايمكن مجالستهنّ في الصالون ،
ولا بد أن تراودك في أن تخلوا بهن في مخدع..
- وگبل لا تطلع شمس غيرك عليه مرني فيّ
مرني غيمه وخل ندآك يعيش بيه
وآمطر بـ شوگك عليّ ،
فزز بـ گلبي نوآرس حته آحسن روحي حَي .
"أمرُّ على الدّيار ولستُ أدري
أتذكرني؟ أَتعرفني؟ الدِّيارُ
وكم قبَّلتُ جدرانًا وبابًا
فلا بابٌ يحنّ ولا جِدار
ُ جماداتٌ وأدري غير أنّي
أتوقُ لأهلِها والشَّوقُ نارُ."
ديسمبر، هو رائحة النهاية مختلطة برائحة البداية، هو الشعور بأن مرحلة سيئة توشك على الإنقضاء، هو الأمل الزائف أن الأمور ستتغير بانتهائه، أن ما بعده عام جديد بحظ لربما سعيد
-أحمد خالد توفيق.
أقسَمتُ باللهِ أنِّي لا أُكَلِّمها
لأنَّها لا تَفي بالعَهدِ والذِمَمِ
وإن أتَت تَدَّعي حُبًا سأهجُرُها
ولن أُبالي بما ألقاهُ من ألَمِ
فما لَبِثتُ سوى يومٍ ولَيلَتِهِ
ورُحتُ أسألُ عن كَفّارةِ القَسَمِ
- أنتِ امرأةٌ
صُنعَت من فاكهة الحب
و من ذهب الأحلام
أنتِ امرأة ..
تسكن جسدي قبل ملايين الأعوام .
- نزار قباني .
وَطني على دراجتهِ المَثقوبة الإطارين يَطوف الشوارع مذعوراً ، بحثاً عَن ملاذ وخلفهُ يَركضُ مَوكبٌ مِن اللصوص بالمدافع ، بالهاونات وبالمُفخخات ، وكلهم يَهتفون : يا وطَني !
وطني الحَزين وطني الذي جُنَّ مِن الحُزن ..
ـ عبدالعظيم فنجان