في إحدىٰ المَقاهي البصراوية القَديمة : تَسألُ ضَاحكةً عن نَكهة الشايّ ، واسألُ أنا : هَل لَديكُم شَاياً بِـ طعم ضِحكتُها ؟ .
Читать полностью…انه احب حزني وعتمتي
ولوني الاسمر وكل تفاصيل البچي الـ بعيوني
انه احب روحي الكئيبة الطافية
انه غيمة بس ابد مو صافية
هيَّ النيّه كانت
" قِف علىٰ ناصية الحلم وقاتل"
بس مُش عارفه أزاي بقت
" لأقعدن على الطريق وأشتكي" .
ولأننا عراقيون ، عراقيون جداً نقرأ عَشرات الرِوايات ومِئات الكُتب والآف القصائد الغزلية
الفُصحى لِنتمكن من قول“أحبّچ" بالشعبِي .
نحن العراقيون بائسون جداً .. رغم اننا نكتب عن الحب والحزن بأفضل الكلمات .. نسائنا اجمل النساء .. عقولنا جميلة .. لا ادري من أين جاء هذا الحظ المصخم لنا .. نحن يأسون من الوجود بشكل تام
Читать полностью…عبثاً ما أكتب سيدتي
إحساسي أكبر من لغتي
وشعوري نحوكِ يتخطى
صوتي يتخطى حنجرتي
عبثاً ما أكتبُ مادامت
كلماتي أوسعُ من شفتي
نزار قباني
- وعرفتي مَكاني أزاي؟
دي الحكومة نفسها مَعرفتش تِلاقيني ! ،
= ماهي الحكومة لو عندها قلب زَي قلبي ،
كانت بعد الشر عرفوا مَكانك .
*من فيلم ''حُب في الزنزانة''