3433
• انصحك بعدم متابعة القناة لان هذا سيأخذك الى الانتحار في يوم من الايام ابتسم للحياة وغادر بسرعه ف أنا مختل عقلياً وروحياً @itzomar
كُل الذينَ تحدثوا إليّ للمرةِ الاولى كانو متحمسين للتحدث معي مجدداً
قالوا بأنني صامتٌ وهادئ للغاية..
كُل الذينَ تحدثوا إليَ للمرةِ الاخيرة كانو مُتعَبين من التحدُث معي مجدداً
قالو بأنني صامت ، وهادِئ للغاية .
في مدينة قلبي الغريبة
حيث يفوح غطيط الغرانيق
في بهوها الملكي الحنون
جثوتُ وحيداً على ركبتيَّ
وبي قمرٌ غارقٌ في دمي
لا تراه العيون
وحيداً أُصلي
كان على الماء نافذةٌ أشعلتها يداكِ
و آلهة من جمالكِ هائمةٌ في سكون
أعتقد هواي أشخاص فلسفاتهم بالحياة حلوة بس ممكن هُمَ نفسهم ممطبقيها. أيضاً أكو أشخاص أفكارهم تعجبك بس شخصيتهم لا ف أحس كل شي مُمكن
Читать полностью…
"سعيتُ إلى الحب لأنه يخفف الوحدة؛
هذه الوحدة الشنيعة التي تجعل الوعي
المرتعش للشخص ينظر من على حافة العالم
إلى الجحيم البارد المبهم الخالي من الحياة"
برتراند راسل
آهٍ لو تعلمين
كم اودُكِ
بكُل احوالك
بغضبكِ
بغروركِ اللاذِع
حتى وانتِ بذروة نرجسيتك
أُحبكِ جدًا
أحب حنانِك الذي تغمريني بِه
صوتكِ الذي يسرقني للبعيد
كل الأشياء معكِ
تبدو رائعة
مثل أيام مُمطرة متتالية
أريدكِ
و أحتاجكِ معي
أنتِ
يا كنزي الحلو المغرور.
في وسط الساحة
سقط(عُمر)على ركبتيه.
هل كان متعَباً إلى حدّ
أو فقدَ القُدرة على الوقوف؟
هل وصلَ إلى ذلك السَـدّ
حيثُ تتكسّر موجةُ العمر النافقة؟
هل قضى عليه الحزن بمطرقةٍ يا تـُرى؟
هل كان إعصارُ الألم؟
ربّما كانت فاجعة ً لا يطيقُ على تحمّلها أحد.
ربّما كانَ ملاكُ الرحمة،
جاء ببلطته الريشيّة عندما حانَ له أن يجيء.
ربّما كان اللّـه أو الشيطان.
في وسط الساحة،
سقطَ الرجلُ فجأةً مثلَ حصانٍ
حصدوا رُكبتيه بمنْجَـل.
كعادة سنوية فى آخر ليل من سنة فائتة أو كما يطلقون عليها رأس السنة الجديدة ، يكون الحرص على متابعة دقات الساعة الإثناعشر معلنة إنتهاء عام و بداية آخر جديد ثم التوجه إلى النوم مباشرة بعد الأطمئنان بأن العام الجديد قد وصل بالفعل و لم يخلف موعده كأشياء كثيرة أنتظرناها طويلا و لم تأت !
Читать полностью…
لكن بين أبناء آوىٰ، والفهود، وكلاب الصيد
والقرود، والعقارب، والعُقاب والأفاعي
والوحوش العاوية والنابحة، والمزمجرة والزاحفة،
في معرضِ الوحوش الشائن لخطايانا..
هُناك ما هو أكثر بشاعة، وفظاظة، وقذارة!
على الرغم من أنّه لا يصدر حركات واضحة، ولا صرخات فادحة،
يُمكنه أن يحيل الأرض إلى أطلال
ويبتلع، في إحدىٰ تثاؤباته، العالم؛
إنه الضجر! تلك العين المغرورقة بدمعٍ لا إراديّ
تحلمُ بالمشانق وهي تدخّن النارجيلة.
تعرفهُ، أيّها القارئ، هذا الوحش الرهيف،
أيّها القارئ المنافق؛ يا شبيهي، يا شقيقي!
يامن هدنيِ فبناني ،
يامن عرفني بأحزاني
أن التفتَ وجدتني ، أنا محفور في كل شيئ !
فإلتفت ستّراني
في ضحكة عفويةً
في الليل
في فوضى الحياةِ
وقصة الانسان
في الاشعار
في الكتب والرسوم
مهما ابتَعدتّ ، فأنت في دوامتي وأنا اعِبُرك .
تخيل أنك أصبحت عقدة متجانسة الذرات، تطورت لتكون حبلاً متيناً يربط قطع الخشب مع بعضها، تخيل أنك أصبحت قطع الخشب تلك التي تجانست مع بعضها لتصنع كوخاً صغيراً، منزلاً صغيراً يحمي تلك الزهرة التي خنقتها في تطورك الأول.
تخيل أنك النتيجة والسبب، أنك التراب والذرات، تخيل أنك الرب والعبد، أنك الايمان والكفر، تخيل أنك حيوان وإنسان، كيف ستتجانس لتحمي زهرة روحك من الذبول؟!
الحُزن عَلى شَخص مِيت
يَأتِي مَرة واحِدة وَ يَستمِر
لِلأبد .
كنتُ في التاسعه من عُمري عندما سقطتُ على الحافة دون انتباه مني
أتذكر أنَّ ساقي جُرحت جرحًا عميقًا جدًا،كانَ الدم في كُل مكان،حتى جزمت بعدم بقاءِ دمٍ في عروقي
تركَ ذلكَ الجرح علامةً إلى الآن فيّ
أتذكر أنني لم أبكي حينها إلتزمت الصمت وذهبت لوالدتي كما المُعتاد
أحببت ذلكَ الجرح أم بالحقيقة كنتُ أوهم نفسي بذلك علّني أحبّه مثلما أُحب جراحي الآن
إنّني أُجازيها بالمحبة كي تكُن أقل ألمًا
أقل وضوحًا
فربما تختفي مع مرور الأيام
لكن المُدهش في الأمر أنها ازدادت وضوحًا وعُمقًا
وكأنها تتغذّى على محبتي
تُجازيني بالبقاء
لطالما أحببتها وصنعتُ من سوادها وظُلمتها ضوءًا لي يدلني في دروبي ويُبصرني
أغفو وأصحو على أمل ذهابها فـ تجعلني أكثر دهشة ،أنا من دللها على البقاء دون وعيٍ مني
ودونَ إدراكٍ أنها تتفاقم مع مرور الوقت وتكبر وتكبر حتى تُصبح ظلامًا دامسًا يُحيطني
وكنتُ أخذ دور الفجر مثلَ إشراقهِ
فـ تختفي هي إكرامًا لي
تُريد أن أُثبت أنني أستطيع إكمال الدرب وحدي دونها !
لا أستطيع لقد كبرت معها
وعندَ حلول الظلام هاهوَ السواد مُجددًا يدسني عن أنظار الجميع وسط جراحه و ظُلمته
جرح طفولتي، سقوطي ، ندوبُ شبابي
هي مصدر قوتي الآن ،هيَ رُشدي ،هيَ عقلي
وأنا بذاتي.
فبالنسبة لليقظة هيَ أمرٌ مُميت حقًا، لم أرى أقوى منها في خطوات البؤس واليأس ولم يكن لها شبيه في عدم القدرة على إسعاد النفس او اسعافها قبل الأسى، مليئة بالتجريح، التوبيخ، الألم في كلِ أمل ويعود ذلك كلهُ للذات، ولاشيء غير الذات يتأذى ويتخيل في ذات الحين شكلًا من أشكال الوعي الذي يُنير مسلكًا للقِوى والقدرة يقود للبهجة الموهومة، ان الحقيقة المؤسفة بعد هذه اليقظة سنرى أن كل شيءٍ يتحول الى معرفة تامة بأن الحماقة هي مَن كان يرشدُنا في الماضي وأن ما نملكه الآن فرصة الاصلاح المعنوية لا أكثر وغير ذلك سيكون عودةً للأسى.
Читать полностью…
الاكتئاب يتسلل الي بهدوء في البدايه اعاني من امور صغيره لكنني اختار تجاهلها اقول انه مجرد يوم سيءلكنه ليس كذالك انا عالق في هذه النفسيه،انا اعاني عندما ارتدي وجهاً مزيفاً كل يوم ويبدا باستنزاف طاقتي اكثر وهذا يجعلني ابتعد عن عائلتي ومن أعرف .و اعزلهم تماماً عن حياتي
Читать полностью…
انا أشعر اليوم بخمول روحي ونفسي قد يتبادر الى ذهني فكرة الانتحار حيث الموت ياخذني لعالم آخر إن مجرد الحديث عنه يشعرني بسكون قد لايشعره المتعافى
كم هو بنعيم حين لا تتوالى عليه الافكار لايشعر المريض حينما يتوجع يستطيع ان يرحل إن ما اعاني منه لا يستطيع احدهم ان يخرج الافكار الكئيبه من راسي
النهر الذي وهبني كتفيه لأبكي عليهما
يعلم أنني بريئة من تهمة الدخان
الذي يأكل البياض من قلب المنارة
ويترك في روحي صرخة باسم
من غادرني
للملح والماء..
باسم من جعل فرحي طائراً مهاجرًا
في كل سماء..
باسم كافكا وهو يكتب كوابيسه
باسم آنا أخماتوفا وسجائرها النافقة
باسم بورخيس و أفكاره المتطرفة..
باسم القبلات التي يرميها النهر
في جوف البحر ويمضي.
بيرتراند راسل دائمًا ينطيني شعور مزعج
لأن كلامه وهواي من أفكاره كلش لطيفة ومثالية
بينما حياته (اللي يفترض أنها التطبيق العملي لأفكاره) كلش مخربطة وغريبة
الرجال تزوج 4 مرات، وية شوية علاقات وخيانة هنا وهناك
أحبك الان .
والعالم ينهار ،
والامتحانات تتكوم فوق رأسي
وطلاب الدفعة…يشتمون بعضهم البعض ،
والطقس لايحتمل ، والكهرباء تأتي كل سبعة بلمعة
احبك الان وانا لا املك حتى سبباً واحداً اتقبل فيه شيئ عداك
أيا قمرا تبسم عن أقاح
وياغصنا يميل مع الرياح
جبينك والمقلد والثنايا
صباح في صباح في صباح
لم اشأ يومًا الإفصاح حتى لنفسي عما يفعله الإكتئاب بي، كنت أظن أن آلم الاسنان أشد ألمًا منه، خفت أن أفكر به على صوت مرتفع، خفت أن أسمع نفسي وأنا أردد إسمه، حاولت أن أدعه يمر مرور الكرام، لكنه كان ضيفي الثقيل، لا أخفي أنه يمنحني أيامًا كشهر العسل، ثم يعود شرسًا كما أول مرة، لكني ما عدت أخافه لقد تعرفت إليه أظنه أقرب ما يكون إلي لا أخشاه كثيرًا كالسابق بل تعودت وجوده حولي وتعلمت كيف أعيش إلى جانبه وأتعامل معه، فعلًا لم أرد الإفصاح عنه في عالمًا آخر أظنه صديق سري، حتى أنني لم أنوي يومًا أن أنبته في سطوري فينمو، لكن هذا ما حدث .. إنه هنا بالفعل، ويأبى الرحيل .
Читать полностью…
تمنيت في يوم هادىء في أزقة جامعة تكريت
أنتِ وأنا نسير بكُل زقاق بكل مقهى
تلمسين يداي بأصابعك تنسيني قبح العالم
الشوارع البيوت الكنائس والمساجد
لا شيء أرى في الطريق سوا عيناك والسماء
أحلامي تتحقق ها أنتِ ذا أمامي
تضحكين لي وترقصين على حواف قلبي
لكن في النهاية لم يحدث.
يكلفني
فوق ما تتصورُ
أن أتماسك
حتى كأني بلا وجعٍ
أو جراحْ!
يكلفني
فوق ما تتوقعُ
أن أتظاهر باللامبالاةِ
أمضي
على ذات دربي
كأن الذي كان
راحْ!
"وفي الساعات المتأخره من الليل، حين ينطفأ نور غرفتك وتبقى وحيدًا، تحدّق في المجهول، وفي خلال دقائق تكون قد وقعت في فخ عقلك وجعلت من نفسك ضحيه لأفكارك السوداء، تتذكّر كل ما مررت به من هزائم وكل ما تسبب في إحباطك لهذا الحد، وتظل تفكر وحدك لساعات، وأخيرًا تدرك الحقيقه المطلقه في هذا الأمر.. أنه لن تمتد لك يد وتمسح دموعك، سوى يدك أنت فقط، ستبقى يدك هي اليد الوحيده التي تطيب جراحك!"
Читать полностью…
: الثالث مِن دِيسمبَر
شَهر النهايات .. أُحاول أن أخمِد
لهِيب الذِكريات التِي ظَننتُ إنَّني
أطفأتُ نِيرانها ، حَرارتهُا تَلسعُ و بِقوة
لِقد إستَهدفت قَلبي .. لَقد إختفيتَ قَبل
أن تَرى مشاعِري ، أنا أُصارِع اللِّيل وحدِي
بِهذه الغُرفة البَاردة ..
كَمَن مُصاب بِنزيف بِالذاكِرة .
كنت وحيداً
أذهب الى وجهي وحيداً
مـرحباً
فلا يعرفني وجهي و أحزن ..
كأنني أمشي، وأمشي وأمشي
من غير هُدى
وكأن كُل الطُرق/ تؤدي للضياع
لا فيني رغبة ولا حماسة
والحقيقة
أنا فاقد من صغر سِنّي احساسي.
في هذا الظلام أستريح،
غير مستعد للضوء الذي يبزغ
يومًا بعد يوم
غير مستعد للمشاركة.
احمني أيها الحرير الأسود،
أحتاج إليك
أحتاج الكثير منك أيها الليل
قبل أن أفتح عينيّ وقلبي للنور،
لا بد لي أن أنمو في الظلام.
لنبتعد عن الماضي وعن الحاضر أيضًا
وتحديدًا عن مساوئ الذات،
أشعر بغُربة!
غربة لا تكف عن احتلال يابسةِ روحي،
يؤذيني ذلك نعم ولكن
ما يجعل الوجع يتفاقم دومًا
هو اللاوعي
عن سبب امتداد هذا الحزن لباقي سنواتي،
غُربة مُوحشة برغم رفقة الأدَب!
غُربة مُوحشة برغم مَن يُحب،
غربة متزايدة وكأن الداخل مأمنها!
هذا مُخيف،
ومؤذٍ لحدٍ يُقال عند الاجابة: لا حدود تكفي
لآلامي! لأحزاني! للحديثِ عنها!
أو حتى لمحاولة فوزي على كلِ غمَام،
غُربة شانقة،
غُربة كحدِ السيف
تقطع كل ماكان رقيقًا كأحلامي،
قيل عُمر انا معك…
ولم أجد في ذلك القول ذمةً وأمانةً في الوصف!
قيل انكِثام، وهل هذا يكفي ما فيّ قد دام؟
قيل وقيل وأتعبني الجُهد لكثرةِ التأويل والأكاذيب ثم
إني قد تعبتُ مني أنا،
في هذا الحمل يكفي أن أكون حُجارة،
في هذا الحمل!
يكفي أن تتكون في صدري لمعة،
مألوفة ويعرفها اولئك الذين ينظرون بإبتسامة
تخفي الفضول والعُقَد التي
لم يكن لها عاقبة سوى تكاثُر الأزمات،
غُربة،
كتلك التي احتوَت فان جوخ،
غُربة!
كما لو كان في صدري تُربة، تنتفض وتَنتفض إلى أن
اعتَلت وأصبحت عاصفة!
بلا مأمن،
بلا رؤيا،
بلا همسٍ وصَوت!
لتَنزع كل جزءٍ كان يقول بنبرةٍ ترتعش:
أنا يا عُمر اُعاني تكرار الخوف من أنكَ لا تطمئن،
لأموت..
ومَوتي يُرى بأبجديّتي الشاحبة.