كنت خائفة مـטּ ان يلمس احدهم
تلك الخريطة المشوهة
خائفة مـטּ ان يشوب احدهم تلك الذكريات
لم يتبقى لنا
سوى بعض الهدايا
وقليلاً مـטּ الاغنيات
لوليتا؛
العلاقات لا يُبقيها الحب ما يُبقيها هو الأمان
وعدم الخوف من الغدر وتقلب الرأي والتهديد
بالرحيل، فحيثما كان الأمان، وُجد الاستقرار والاطمئنان.
؛
ما يتراكم في ذاكرتي
هو الخوف مـטּ الفقدان
كانوا قريبين جدًا منا العام الماضي
اتممنا رمضاننا معهم وبقربهم
ضحكنا في العيد مع ضحكاتهم
لكن..
شاء الله
ونحن بمشيئته راضون
لكننا خائفون .. راغبون
بقيت ذكرياتنا تؤلمنا
والواقع المر يحاصرنا
يا الله
بعدد كل النجوم والسماوات ومحبيك
ان تُرزقهم الجنان
وترحمهم برحمتك التي وسعت كل شيء .
-آمين؛
اعتدت على سماع تلك الكلمات المُلحنة بطريقة عفوية..
عفوية جدًا..
اشعرُ بِما شعر بهِ كاتبها.
أنهُ الندم،
لطالما كان النـدم،
اداةٌ لِكُل الكلمات، لِكُل المبادرات..
سببٌ لِكُل غياب ولِكُل وجود.
سببٌ للموت..
اعتقد بأنه سببٌ اكثر مِن مقنع.
حتى ونحن نكتب..
هنالك الكثير من الكلمات..كثيرٌ جدًا
عددٌ غير محدود من ذلك الشعور الذي
لا يُكتب..لا يُقال.
كُل ما علينا فعله هو المقاومة..
اداة التحمل، الواقعيةُ الأولى.. وسط هذا الخراب الحقيقي المزيف،
للحقيقةُ زيف ان كنتم لا تعلمون!
تظهر..
بعد وقت..
ربما قصير، ربما طويل
لكنك
لن تبقى تائهًا الى الابد.
-لوليتا؛
" وَأَذُوبُ مِن شَوقِي لَهُم لَكِنَّنِي
مِن فَرطِ حُزنِي أَعيُنِي، لَا تَدمَعُ "
؛
ذات مرة
أُعطِىٰ لِأحدهم قلبًا ابيض
لم يعرِفُ معناه
ومنذ ذلك الحين
عرفت إن للنقاء أُناس يضلون الطريق
يفتشون عن الوجود عبثًا
يجعلون مـטּ اللاشيء شيء
الا ان
كل الاشياء
التي لا تعرف الالوان الناصعة
ولا تدرك البياض المرسوم في جوفك
ادركت..
انها،
لا تستحقك.
لوليتا🤍؛
"إن الفقد ذو ألم شاسع، كلما قلت أنك أعتدته وخز قلبك من جهة لا يمكنك تسكين وجعها، لا شيء يقودك لتنسى، ولا شيء يسعفك لتشفى"
؛
لدي الكثير مـטּ الدموع
لا اعرف اين
ومتى
ومع مـטּ
أُشاركها
أحملُ كلمِات لا تُقال
بثقل الجبال
عواصفٌ
تناطح الارض
لكنها لا تُقال
لوليتا؛
"يارب خذنا جميعًا إلى الأماكن التي نحب، بطريقة تليق بهذا العمر. ان تنتهي خطواتنا بنهاياتٍ تستحق، نستريح فيها إلى الأبد من السير. وأن يكون ما مضى من الحزن كافٍ لئلا يعاد مرة اخرى."
؛
في المجتمعات الفاشلة
ثمة الف أحمق مقابل كل عقل راجح،
وألف كلمة خرقاء إزاء كل كلمة واعية،
تظل الغالبية بلهاء على الدوام،ولها
الغلبة دائمًا على العقل.
فإذا رأيت الموضوعات التافهة تعلو في أحد المجتمعات على الكلام الواعي،
ويتصدر التافهون المشهد،
فأنت تتحدث عن مجتمع فاشل جدًا.
-انطون تشيخوف
أن يأتي رمضان وليس بقلبي رجاء إلا وأتى، ولا حُزن إلا وانتهى، والجبر ثم الجبر يا الله.
؛
ليست المشكلة في الاختيار
تبقى خائفًا على نفسك
هذا كل ما في الامر
بعد الف صفعة
تتوقف عند الصفعة الاخيرة
خائفًا
مـטּ ان تكون شيئًا بديهيًا بحياة شخصًا اخر
ان لا يهمه حزنك
جل ما في الامر هو عدم معايشته لواقعك
كل ما يرهق رأسك
هو ألا يقاوم تلك التعثرات معك
ألا يصنع مـטּ نفسه طريقًا لأجلك
اهٌ على الخسارات
لو انها تنظر لي
لتجدني واقفًا اقارن الغياب بالوجود باللامعنى
اهٌ على الفراق والوجع
لو يرى الخوف نفسه وما يفعل بنا
لتحول لأمنية معلقة بالسماء
لكرر كلمات كدنا ننسى اصحابها
كيف لنا ان نحيا مـטּ جديد
ما المثير في هذه الحياة
على قائمتي
كل شيء اصبح معكوسًا
الكلمات، الاغنيات والحدث
انا لا اجدني
بين كل الوجوه تلك
انا لست هنا
ربما بين الصخور والرمال
لمن الصعب ان تخلق بشري
اقصد
ان تضطر لذلك
او ان تضطر للعيش مع البشر
حسنًا
انها فكرة بديهية لا ترجمة لها
الحمقى لا يفهمون ولو حاولت
كم كنت اتمنى ان اصبح موجة
لكنها حكمة إلهية
مـטּ يستطيع ان يغير مـטּ نفسه
فليتمنى ان يصبح شيئًا سلسً
ان يهمش على اسمه
مستثنيًا الانا.
-لوليتا
نحنُ اصحاب التفكير المُفرط
والحبال المقطوعة
والرجاء الدائم
هكذا.. نشعر بشيءٌ مـטּ النور
رغم انطفاء كل ما حولنا
آهٌ على الخراب الذي يصنعهُ الوجود
وعلى العدم البعيد.
-لوليتا🤍؛
"أرجو أن تأتي الأيام التي تكون من فرط حنوها عليّ أكاد لا أتذكر ما أحزنني و اطفأ روحي."
؛
"ربِّ
أنتَ خلقتَ هذا القلب،
وأنتَ زرعتَ فيهِ الشُّعُور؛
فبرحمتِك لا تتركهُ يتخبَّط هائِمًا
وبحِكمتِك أنِر لهُ الظُّلمة ،
وبصِّرهُ بالعلامات،
وأسكِنهُ وطمئِنه،
والقِ عليهِ محبَّة مِنك"
؛
لا يوجد شخص يلائمك تمامًا، يوجد شخص يتنازل من أجلك وتتنازل من أجله، لأنكما ترغبان بالبقاء معًا .
؛
مـטּ اعظم ما قرأت:
يضع التنوين على الحرف ما قبل الألف؛
لا يمكن أن يكون شخص سيء- أبدًا .
؛
- أريدك، هڪذا بلا مقدمات وبلا أسباب واضحة و دون أن أبدو تائهًا من دونك، أريدك فحسب .
؛