-
شذرات من وحي القلم عبارات، خواطر، حكم، وأقوال مناجاة، آلام، وبسمة حزينة ختامها والرفيق الدائم إنتظار منقذ البشرية
المختلفين يكاد يعدم وجودهم
الكثير عبارة عن نسخ متشابهة
تلوذ إليه:
بخوفِك.
بقلقك.
بأتعابك.
ويُحبُّ ذلك.. ويُنجّيك
هو الله
تلوح بشائر شفائك من الكراهية يا صديقي حينما تتجاهل أمر من أساؤوا إليك...
Читать полностью…
وفي العالم من القسوة ما يكفي..
فلتكُن أنتَ الليّن يا صديقي.
وأرِنا الطريق القويم وَسَط كُلّ هذا الضباب يا ربِّ.
Читать полностью…
أخطاءُ غَيرِك اجعَلها عِبرة لَك لتَستَفيد؛
لا فُرصَة لتَغتابَه...
الدُّنيا مَتاهاتٌ مُظلمَة، و أنتَ بِحاجَة للحِفاظ، على إنارة مِصباحِك باستِمرار و مِصباحُكَ القُرآن.
Читать полностью…
اللي بيحبك لازم "يختصك".. يخليلك عنده الحتة بتاعتك أنت لوحدك.. الحتة المحمية من التوتر، إنفلات الأعصاب، والخوف من البُعد.. أصل لو هيشوفك "عادي" زيك زي الباقيين يبقى كان اختارك ليه من الأول لو هتتوزن مع غيرك على نفس الكفة!.. الأصل في الحب إن الواحد بيميل للي بيحتويه، بيختاره وسط الزحمة، بيميزه، وللي بيستثنيه.
Читать полностью…
الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام:
الصَّدِيقُ إِنْسَانٌ هُوَ أَنْتَ إِلَّا أَنَّهُ غَيْرُكَ.
في الحب...
البدايات العظيمة للكل، لكن التكملة للصادقين بس. ففي النهاية يبقى فقط الاصلاء..
رجلٌ = مسؤولية وعَزم وشَرَف واحتواء وعقل ومروءة.
امرأة = رِقّة تصرف ورِفق وحِنيّة..خفيضة الصوت..منتقاة الكلمات.
الجَيِّد فِي الأيَّام الصَعبة، أن تُبصِر اليَد الَّتِي تستمر بالمحاولة مَعَ يَدِك ..
Читать полностью…
عن الإمام الصادق عليه السلام: إنَّ الأمرَ بِالمَعروفِ والنَّهيَ عَنِ المُنكَرِ لَم يُقَرِّبا أجَلًا، ولَم يُباعِدا رِزقاً.
Читать полностью…
اقرأة قصص حقيقية كثيرة للبشر وبشتى المواضيع واجد ان نسبة 99% من الناس يتصرفون بنفس التصرفات وردود الأفعال في كل القصص...
Читать полностью…
من الأخبار الجميلة 🖤..
بدء تساقط الامطار باجزاء من العاصمة بغداد "اطراف غرب العاصمة"
ابتسامتك التي تأخذ حيّزاً صغيراً من وجهك
تأخذ حيّزاً كبيراً من قلبي !
نعم.. الحُبُّ الصادقُ يظهر في وقت الانهيار.. الحُبُّ هو تلك الأيدي التي تقبض على ساعدك وتُعيدك للوقوف عندما تهدمك الحياة.. الأحِبّة هم الذين يُرمِّمُون ما قد تَلَفَ من ابتسامتك وقلبك.. الذين ينحازون لصفِّك ويؤازرونك ولا يتنازلون عنك أبداً.. أبداً.
Читать полностью…
وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّىٰ عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ
Читать полностью…
قَبل أن تتمَنَّى المَوت في سبيلِ الله
عليكَ أن تَحيا في سبيلِه!
رغبته بالارتباط به كانت حقيقية جِدًا.. لم يكُن تحت تأثير أغنية أو نظرة أو مجاعة عاطفيّة... كان يُدرِك ويَعي بأنّه يُريده.
Читать полностью…
أعظم الوفاء هو...
"وفاء الأحياء للأموات"
فهو وفاءٌ طاهر، فهم سبقونا إلى أول منازل الآخرة، فمِن البرِّ بهم والوفاء إليهم أن نذكرهم بدعوة صالحة في ظهر الغيب.
بالتجارب وبعد كل أزمة بتتعلم تفلتر الناس صح وبتعرف إن الحقيقيين، والأصدق، والأخلص هما اللي بيختاروا يفضلوا معاك في كل الظروف مش حسب الظروف.. عشان كده عمرها ما بتتحسب بالزحمة، ولا بالعدد.. في البحر كل السمك بيعرف يعوم بس على الميزان كل نوع وله سعره.
Читать полностью…
يقول المرشد التربوي... لا أُشجِّع التنافسيّة والنِديّة بين الأزواج في البيوت.. فحسب مشاهداتي الشخصيّة في جلساتي.. يُفكِّر كثيرٌ من الرجال في الهرب لأُخرى يرتبطون بها (حسب مستوى كل شخص الديني) سواء في الحلال أو في غيره بسبب هذه التنافُسيّة.. والمشترك بينهم في هروبهم هذا أنهم يذهبون لمن هي أقلّ كثيراً من زوجاتهم في معظم المعايير ولكنّها تتميّز بأنها تُريه أنه السيّد العظيم سواء حقيقةَ أو كذِباً يريد هو أن يُصدِّقه.
والباحثة التايلاندية (يودماني تيبانون) تلفت نظرنا إلى أن التنافس الحاصل بين المرأة والرجل في الغرب داخل البيت الواحد بخصوص (مسؤوليات كل طرف ومكانة العمل ونحو ذلك) قد دفع الكثير من رجالهم إلى البحث عن المتعة مع امرأة لا يشعر معها الرجل بالتنافس المستمر والشعور بالخصومة الدائمة مع الطرف الآخر.
ولا تتعجّب حينما ترى كثيراً من الرجال الغربيين يذهبون لآسيا خصِّيصاً ليُرافقن أو يتزوّجن آسيويات بسبب ثقافة ضعف التنافُسيّة!
لو قيل لأهل القبور تَمنَّوا..
فماذا تعتقد إنهم سيتمنون؟
تجرد من كل الأفكار والهموم والأحزان
تخيل واجعل نفسك مكانهم وتمنى..
فماذا ستتمنى؟
إن تمنيت.. فافعل ما تمنيت..