لا أدري لما الطلبة في المدراس والجامعات يكذبون على بعضهم، كأن يقرأ مادة الامتحان ويدعي أنه لم يقرأ أو أنه لم يجب بشكل جيد وتراهم منكوبين بسبب الامتحان..
Читать полностью…تفاؤلك بغد، سمة من سمات الحكمة، وحسن ظن في فضل الله تعالى ورحمته ولطفه.
أما انتظار الهموم شر كله، ومعونة للشيطان فيما يريده من إحزانك وإيلامك، فاحذر.
تفاءل وثق في رب رحيم.
كم شخص مهدوي ويدعي إنتظار إمام الزمان عجل اللّٰه تعالى فرجه الشريف!
ولكن عندما تأتي أي مناسبة لذكر الإمام فلا يعمل شيء، وحتى في مناسبات أهل البيت عليهم السلام لا يعمل شيء، بل وحتى علامات المهدوي المنتظر لا تنطبق عليه ولا يشار إليه انه مهدوي غير فقط الادعاء من قبله في قلبه وكم منشور في مواقع التواصل الاجتماعي..
وحتى البعض يعمل اعمال عشوائية لا تأتي ثمارها المرجوة.
هناك احد الأفلام يتحدث عن شخص لديه ألم في ظهره لكن بعد قيامه بعدة فحوصات قال له الأطباء انه لا يعاني من شيء ...!!
وفي أحد الأيام إلتقط صورة لنفسه وعندما رأى الصورة فوجئ برؤية إمرأة تجلس فوق كتفيه ... !!
ذهب مسرعاً ومذهولاً إلى المرآة ولكنه لم يجد شيء .... !!!!
أخذ صورة أخرى وما إن رأى تلك المرأة فوق كتفه مجدداً حتى عاد بذاكرته إلى الوراء فتذكر انه صدم تلك الفتاة بسيارته ولكنه هرب مسرعاً وغادر المكان .... !!!
الفتاة ماتت وروحها بقيت معلقة في رقبته ...!!
للوهلة الأولى سنعرف أن الفيلم خيالي.
لكننا سنجد أن هذا الفيلم واقعي جداً لو أننا فكرنا لمرة واحدة في كل الأشخاص الذين آذيناهم بقصد أو عن غير قصد ..... قبل أن نفكر في الناس الذين آذونا .... دعونا للحظات فقط أن نتذكر الذين أخطأنا في حقهم أو ظلمناهم .. وهل نحن نادمون على ذلك .......!!!
ياترى كم شخص سنحمل فوق ظهورنا ..قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقَاءِ اللَّهِ ۖ حَتَّىٰ إِذَا جَاءَتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُوا يَا حَسْرَتَنَا عَلَىٰ مَا فَرَّطْنَا فِيهَا وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ عَلَىٰ ظُهُورِهِمْ ۚ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ..
ويحدث أن تندم
* على فكرةٍ اكتشفت زيفَها مُبكّراً ولم تتخلّص منها في بداية العُمر.
* على كل فعلٍ خُنت فيه إنساناً تعرفه أو جرحت فيه إنساناً تُحبّه.
* على أنّ أطفالك قد كبروا دون أن تراهم يكبرون أمامك مع استطاعتك ذلك... ولكنك انشغلت عنهم.
* على كلّ لحظة تسبَبَت في بُكاء والديْكَ أو أخجَلَت منك أبناءك.
لو كان الأب قادرا على العمل وكان العمل متوفرا له بما يتحمله، ولكنه يرفض العمل بدون عذر، فلا يجوز له أن يلزم أولاده وبناته على الإنفاق عليه. وإذا أجبرهم على إعطائه المال دون إرادتهم فيكون المال مغصوبا لا يجوز له التصرف فيه.
ولو كان أحد الأبوين الأب أو الأم فقيرا ولم يكن قادرا على العمل أو لم يكن العمل متوفرا أو كان مايحصله لا يكفي فيجب على القادر من أبنائه أو بناته (من غير أزواجهن) أن ينفق عليه.
أحسنوا إلى أبويكم على كل حال.
توجد وسائط للنقل تسمى النفرات أو الكيات، فيجب:
يجب أن يراعي الرجل عدم حصول تماس مع المرأة فهذا حرام، فيجب عليه ان لا يجلس بقرب امرأة، وإن اضطر لذلك فليكن حريص على أن لا يحصل تماس.
وكذلك المرأة يجب أن تكون حريصة على هذا الأمر، وإن اضطرت ان تشتري المقعد بجانبها ان كانت تخشى حصول تماس مع الرجال.. فالتشتري.
ويجب أن ينتبه الرجل ان لا يجلس بين امرأتين، فقد ورد عن انه صلى الله عليه وآله "نهى أن يمشي الرجل بين المرأتين"، فمابالك لو جلس بينهما!..
قيل.. يستفزونك ليخرجوا أسوأ مافيك ثم يقولون هذا أنت ... لا هذا ليس أنا، هذا ماتريده أنت.
Читать полностью…اطمئن ..
مادامت نيتك مخلصة صالحة، وما دامت تصرفاتك تحكمها أخلاقيات الطيبين
وما دمت تحب لغيرك ما تحبه لنفسك، وما دمت تسعى للخير وترفض الضرر والشرور والسوء .. فنم مطمئنا قرير العين مهما تغيرت الأحوال من حولك .. فالله راعيك وناصرك ورافع قدرك وميسر أمرك .. فاطمئن
ابدأ بتعلم ما تريد القيام به..
عالم الإنترنت كال (سوبر ماركت) الكبير جدًا، والمثير للإعجاب إنه مجاني!.. كل شيء فيه.. كل شيء! ماخلا بعض الأمور ليست مجانية ولكن الأساس انها موجودة فيه أيضًا..
متى تستيقظ وتدرك إنك في خطر طالما انت بعيد عن اللّٰه تعالى، وعن اوامره ونواهيه، لكن هيهات فالشيطان يزين لك..
Читать полностью…بعض المربين يخوّفون الأولاد بالحبس في غرفة منفردة أو يذكرون أسماء حيوانات أو تهديدهم بالظلام وما شابه ذلك.
إذا كان ذلك يؤدي إلى أذية الولد بشكل معتنىً به كإضعاف شخصيته أو إلى أي أمر سلبي مؤذ بشكل معتنى به حرام لا يجوز.
خراب البيوت لا يأتي من بعيد
سأل شاب شابا آخر أين تشتغل؟
- فقال له: بالمحل الفلاني.
- كم يعطيك بالشهر؟
- قال له : 5000
- فيرد عليه مستنكراً: 5000 فقط، كيف تعيش بها؟
إن صاحب العمل لا يستحق جهدك ولا يستاهله،
فأصبح كارهاً لعمله وطلب رفع الراتب، فرفض صاحب العمل، فأصبح بلا شغل،
كان يعمل .. أما الآن فهو بلا عمل .
سألت إحداهن زوجة عندما جاءها مولود:
ماذا قدَّم لكِ زوجكِ بمناسبة الولادة؟
قالت لها : لم يقدِّم لي شيئاً..
فأجابتها متسائلة:
أمعقول هذا؟ أليس لكِ قيمة عنده؟
ألقت بتلك القنبلة ومشت
جاء زوجها ظهراً إلى البيت فوجدها غاضبة فتشاجرا ، وتلاسنا ، واصطدا ، فطلقها.
من أين بدأت المشكلة؟
من كلمة قالتها إمرأة
يروى أن أباً مرتاح البال ، فيقال له لماذا لا يزورك ابنك كثيراً؟
كيف تصدق أن ظروفه لا تسمح؟
فيعكر صفو قلب الوالد ليبدأ الجفاء بعد الرضا.
إنه الشيطان يتحدث بلسانه.
قد تبدو أسئلة بريئة متكررة في حياتنا اليومية و لكنها مفسدة
لماذا لم تشتري كذا؟
لماذا لا تملك كذا؟
كيف تتحمل هذه الحياة أو هذا الشخص؟
كيف تسمح بذلك؟
نسألها ربما جهلاً، أو بدافع الفضول ، أو "الفضاوة"
ولكننا لا نعلم ما قد تبثه هذه الأسئلة في نفس سامعها.
مضمون القصة والرسالة
"لا تكن من المفسدين"