بَشر ما ألك جيه ؟
بدت تطلع تفاصيل المَرض بيه
علاليگ الدوه التِنشاف تهضمني
هلي يتانوني أصير بخير
وآنه متانيتك تلمني .
غادَرت وكأنها لاتحمل اي مشاعر تجاه
المكان ، هذا ما يفعلهُ المرء عندما يشعر
بأقل مما يستحقه .
اختاري رجلاً ، لا يجعل قلبك ينام باكياً
يعتذر منك وإن كنت مخطئة ، اختاري الذي لا تهونين على قلبه .
أحس الاسباب مو مهمة گد ما مهمة ردة الفعل ،
كُل الخلافات اسبابها بسيطة ، وكلشي بالدنيا اسبابه صغيرة وتافهة
السر بـ ردة الفعل بس ، منو سعى انو يطفي هالخلاف ومنو لعب دور النار .
طَول زعلنَه
و كمَت بالناس ما أمّن
خَليتنَي
أدفَع ثَمن كُل الأيام
النمَت بيها آني متطَمَن .
هل يسمعني الله ؟
نعم
فلماذا لا يعطيني ما أطلب ؟
لأن الطبيب يمنحك الدواء الذي يشفي و ليس الذي تحب .
اجيد فعل الكثير ، اجيد التمسك لأقصى
درجة مُمكنة وكذلك اجيد وضع نقطة نهاية
في لحظة غير متوقعة بلا عودة او ندم .
امسحهن ولا اهتم
القصايد والرسايل والصور وياك
اشَككهن وافوت بكُل برودة دم
بعد كل المواقف وَصلتني لحال
على كل الكتبتة اندم .
ها أنا يا الله
أُفلتُ يَدي مِن كُلِّ تَفاصيلي ضَعفًا و تَعبًا
أُرخي يَدي مِن الدُنيا و ما عليها
فلكَ الأمرُ كلهُ
أدعوكَ فلا أكفُّ عن الدُعاءِ
أنا المُحتاجُ و أنا المُشكلةُ
و أنا المسألةُ و أنا العَدمُ و أنت الوجودُ
فَلا تُضيعني ..
كانَ من المُمكن ان الجأ إليكَ
في ليلة أرق كهذهِ، لتخبرني
انهُ لا داعي للخوف وإنَّ ما كُسرَ
يمكن إصلاحهُ او ربما تعويضهُ
بأشياء جَديدة تمامًا ..
فَ اطمئن اكثر ويعودُ كِلانا
إلى النوم شاعرين بسخافة ما يحدُث
في هذا العالم، لأننا معًا
لكن الحَياة ليست بهذهِ البَساطة
انتَ لستُ هنا ..
وانا لم اعد كما كُنت .
ذات يوم اخبرني انه سيكون بقربي
قطع وعداً ان لا يتخلى عني
جعل مني شخصا مختلفاً،محباً للحياة
وثقت به الى الحد الذي جعلني اشكك في كل شيء غيره
اخبرني كثيراً ان سعادتي ضمن اولوياته
أو بالاصح كل اولوياته.
فجأه!
ومن غير سابق إنذار غادر..
وكآنه لم يحب يوما ان يكون بقربي..
اين هو الان ؟
لماذا وعدني ؟
لماذا خذلني ؟
لماذا اوهمني ؟
لماذا جعلني اتعلق به وكسر ضلعي ؟
لماذا في منتصف الطريق تركني ؟
لماذا لم يأخذني بصحبته ؟
💎.
كلما خرجت ورأيت العالم إزدادت رغبتي في العوده إلى غرفتي والهروب إلى النوم ، أنا في أسوأ حالاتي النفسيه ولا أحد يعلم بذلك .
Читать полностью…