سنَّة الله ماضية في خلقه، من استمر في غيِّه جعله الله عبرة لغيره، ومن اتَّقاه هداه ووقاه، ولن تجدَ لسنَّة الله تبديلًا.
إهلاك ذوي العصيان والفساد، عِبرةٌ لمَن كان بحضرتهم من العباد، وموعظةٌ لمَن جاء بعدهم وبلغه خبرُهم، فطوبى للمعتبِرين بعقوبات العاصين.
كما تعصِمك التقوى من الوقوع في المحظور، فإنها تحميك من عقاب الله، وتفتح عينيك على مآلات المُعرضين عنها؛ لتعتبرَ ، فتنجوَ وتَسْلَم.
إيَّاك أن تهوِّنَ من شأن الاعتبار بهلاك العاصين الماضين؛ فإنهم أقوامٌ من جنسك، وإن لم تعتبِر بما نزل بهم فيوشك أن يصيبَك بعض ما أصابهم
الطواغ
يحبون الصوفية والحلولية ويقربونهم ويدعمون دينهم
لذلك ذهب الجولاني قبل يومين لعزاء الصوفي وقبل رأس شقيقه واقام لهم حفل استقبال واسع
يزعم انه مسلم
فيذهب لينفذ اوامر قائده
لاعتقال مسلم بتهمة محاولته هدم معبد يشر k به بالله
ثم يعود ويصلي ويدعو الله ويزعم التوحي والجها
وهو حارب من يحارب اعداء للتوحي
ايها الخوارج التكفي يين
تبين ان الحكم بغير ما انزل الرحمن ذنب صغير
وموالاة غير المسلمين ذنب صغير
والاتفااق مع الكفا لمحاربة المسلمين ذنب صغير
والانسلاخ عن الدين ذنب صغير
لم نرى في حياتنا
حقد على قتا
كحقد المتأسلمين على اهل الجها العراقي
حقد اعمى خبيث يقطر خبثا
علما ان القتا في العراق احدث تحول مفصلي في تاريخ الأمة ووضع مشروع واقعي للسيطرة المكانية
بعدما كان القتا مقتصر على العمليات فقط دون مشروع واضح يقود الناس ويسوسهم بالخير ويحولهم من فكر التنظيم الى ادارة دولة
فتارة يصفون القادة بالبعثية ولا يعيرون للتوبة اهمية
وتارة يصفونهم بالايرانية والارها في العراق أكثر من ينكل بالايرانيين
واخرى يصفونهم بالصناعة الأمريكية وامريكا لا زالت تئن الى الآن من الارها يين ولا احد يخيفها على وجه الأرض سواهم
ورابعة يقولون خارجية ولا نعلم على من خرجوا على اياد علاوي ام ابراهيم الجعفري ام المالكي ام العبادي ام عبدالمهدي ام الكاظمي ام العبادي ام من جاء بهم الامريكان ؟
ويقولون شيعة واسألوا دجلة يخبركم ما فعلوا بالشيعة
حقدهم لانهم يرون المشروع الناجح الوحيد الذي يسير بثبات وسيتمكن يوما ما ليرونهم بأم اعينهم
والا ليس له تفسير
لم يدعو الارها يوما الناس للكتابة على الجدران ومن يفعل ذلك لا بد من إنه لديه بعض الجهل الأمني وان كان هناك من يدعو لكتابة هذه الامور ويعتبرها تزكية فهذا لا يمت للارها بصلة وهذا كلام مؤكد فالجميع يعرف حجم امنيات الارها وتأكيدهم عليها وعدم دفع الماس للمهالك لأجل امور لا تقدم ولا تؤخر رغم انها تدخل الخوف في قلوب العدو لكنها ليست من ضمن اولويات او اهداف الارها إطلاقاً فعلى من يُطلب منه فعل هذا الامر تجنبه وعدم الوثوق به فحياة السني غالية جدا ولا يمكن المخاطرة بها لأجل هذه الأمور بل وجب استغلالها في أمور اكبر ذات اهداف ثمينة
Читать полностью…دعوات التخذيل والتثبيط
التي اصابت شباب السنة
بفعل دعوات شيوخ السلطة
لا بد من ان تواجه بدعوات
تهييج واسعة كبيرة ذات صوت عال
وافعال مدوية
علها تصحيهم من غفلتهم
وتعيدهم للطريق القويم
وما افضل من الجهـ دواء
لذلك الداء
كنا ننتظر تغيير
لكن لم نتوقعه ان يكون هكذا
لذلك العطاء الرباني لعباده يفوق التصورات والاحلام
وعلى من أُعطي ان يحمد ويستغل
فقد هُيأت
حاول ان تتماسك
في لحظات الفرح
فلا تفرط في التعبير عنه
لكي لا تندم لاحقا
الفرح يقابل بالحمد والشكر
وعدم التهاون في الامن مهما بلغ حجم الفرح
لا زلنا نتذكر
كيف كانت محلات بيع الخمور في المدن السنية العراقية هدفا للارها عندما تغلق ابوابها مساءا حتى ان حكومة المستوطنين الشيعة خصصت عناصر حماية كبيرة لحراستها واغلقت كل الطرق المؤدية لها
وعندما سيطروا كان اول ما فعلوا ذهبوا ودمروا كل الخمور وغسلوا المحلات وهرب اصحابها وكانوا من النصار واعطيت المحلات للمسلمين وافتتحوها كمحلات بيع مواد غذائية واخرى ملابس
اندفع المسلمون كالسيل الجارف بقيادة خالد بن الوليد رضي الله عنه فانتزعوا العراقَ من الفُرس في شهور معدودةٍ ، وفزعتْ الرومُ وغضبوا وأخذتْهم الحميَّةُ عندما وصل الفاتحون إلى تخوم مملكتهم بالشام ،
فمنطقة الفِراض هي الحدود الجامعة للشام والعراق والجزيرة الفُراتية وكانت تُمثل حجابا يحجز بين قوّتي العالم وقتها الفُرس والروم ، دقَّ ناقوسُ الخطر فأسرعت القوى العالمية بعقدِ تحالُفٍ ثلاثيٍ بين الروم والفُرس والقبائل العربية المتنصِّرة مثل إياد وتغلب والنمر وبكر وتنوخ لوقف تقدم المسلمين وإنهاء خطرهم بالعراق والشام
أعدَّ التحالفُ جيشاً جرّاراً من 200 ألف مقاتل ، ووصلت أنباء الاستعدادات إلى سيدنا خالد الذي كان معسكِراً بجيشه البالغ 15 ألفا بمنطقة الفِراض وظهره إلى الصحراء فقرر انتظارَهم والاصطدام بهم عند الفراض حيث كان مقيما هناك منذ شهر رمضان ، وأرادوا أن يستدرجوا المسلمين إلى خطأٍ عسكري فقالوا لخالد: إما أن تعبرَ إلينا الفراتَ أو نعبرَ لكم نحنُ فقال لهم: بل اعبروا أنتم (حتى لا يحاصروه فى مكانٍ ضيّق ونهر الفرات في ظهره)
قالوا له: فتنحّوا حتى نعبرَ ، فقال خالد: لا نفعل ولكن اعبروا أسفل منّا ، فقالت الفُرسُ والروم: «احتسبوا مُلكَكم ، هذا رجلٌ يقاتل على دينٍ وله عقلٌ وعِلم ، والله ليُنصَرَنَّ ولنُخْذَلَنَّ!»
فى منتصف ذي القعدة 12هـ اكتمل عبورُ الجيوش المتحالفة ، واغترّ الأعداءُ بجحافلهم وقالت الروم:
امتازوا حتى نعرف اليوم ما كان مِن حسنٍ أو قبيحٍ مِن أيّنا يجيء ففعلوا ، وانقضَّ عليهم المسلمون كالأُسود الجائعة فاضطربت صفوفُهم خاصة وأنهم خليطٌ من أعداء الأمس (الروم والفُرس) وأمرَ خالد بتشديد الهجوم فانفرط عِقدُ جيوش الحلفاء الثلاثة وأخذتْهم السيوف من كل مكانٍ حتى بلغ عدد قتلاهم مائة ألف ،
أقام خالد بعد ذلك بالفراض 10 أيام ثم أمر بالعودة إلى "الحِيرة" يوم 25 ذي القعدة ،
وأمر عاصمَ بن عمرو أن يسير فى المقدِّمة، وأمر شجرة بن الأعز أن يسير في الساقة، وأظهر خالد أنه يسير فى مؤخرة الجيش لكنه اصطحب عدداً من أصحابه المقربين وسار باتجاه المسجد الحرام بمكة في طريقٍ لم يسلكه أحدٌ قبله قط واقتطع مفازة عظيمة ، فجعل يسير بغير دليلٍ حتى انتهى إلى مكة فأدرك الحجَّ في هذه السنة وقيل انه قطعها في 5 ايام وحج وعاد فأدرك مؤخرة الجيش قبل أن يصلوا إلى "الحِيرة" ولم يعلمْ من جيشُ المسلمين بحجِّ خالد هذه السنة إلا القليل ،
علم أبو بكرٍ الصديق رضي الله عنه بذلك بعدما رجع الحُجاج إلى المدينة واخبرو الخليفة بحج خالد فبعث يعتِبُ عليه لكنه غفرها له قائلا: «فليهنِكَ أبا سليمان النيةُ والحظوة ، فأَتْمِمْ يتممِ اللهُ لك ، ولا يدخلنَّك عُجْب فتخسر وتُخذَل ، وإياك أن تدلَّ بعمل فإن الله له المَنُّ وهو وليُ الجزاءِ»
وكانت هذه المعركةُ الكبيرة (الفراض) التي لم تشتهر في التاريخ الإسلامي آخرَ معارك خالد بالعراق ثم انتقل بعد ذلك إلى الشام في رحلةٍ أخرى عجيبة لم يسجّل التاريخُ مثلها لجيشٍ عبْر الصحراءِ
ابن كثير رحمه الله
راهنت ايران والشيعة على انتهاء اهل السنة في المنطقة
والمنطقة هي منطقة اهل السنة والجماعة
فكادوا وحسدو وهملوا ونصبوا وتحالفوا ووو
لكن يأبى الله الا ان يحفظ اهل السنة
وينصر السنة ويظهرها ويكسر الشيعة ويمزقهم
وما احداث الشا الا بداية
لظهور السنة من جديد عما قريب بإذن الله
سيعز اهل الطاعة ويذل اهل الظلم العظيم
بعز عزيز او بذل ذليل
وسيعود الابناء لامهم التي ولدتهم ولادة عسيرة في ظروف قاهرة واخرجتهم للدنيا وربتهم
وان تمردوا فسيعودون
وهو قريب
فكرة النظام الايراني الحالي قائم على التوسع والتغلغل في المجتمعات السنية وان لم تستطع قامت بنشر الفساد والمخدرات والخراب وسط هذه المجتمعات
لذا لن يستقيم أمر اي مكان فيه مسلمين ما لم يعملوا على اجتثاث هذا السرطان ونقل المعركة للداخل الايراني والتركيز عليها عبر ضرب الداخل والمساعدة على ذلك
كما ان ايران اليوم لا تمثل ايران (الرقعة الجغرافية) بل معها العراق واليمن وأجزاء من لبنان
والعراق يشكل الرئة التي تتنفس من خلالها طهران
لا فرق
سوى بالقواعد
هذا خريج قاعدة أمريكية في قطر
وابن القومي في سوريا خريج قاعدة امريكية في تركيا
ابو محمد الجولاني يعيد الشيعة لذويهم في العراق وايران
ثم يعتقل ويقتل الارها ولم يعفو عن واحد منهم وسجونه تشهد
ثم يقولون ان الارها خوار g يقتلون اهل الاسلام ويدعون اهل الاوثان
فمن الان الذي يقتل اهل الاسلام ويدع اهل الاوثان وحاشاك ان تكون حتى خارجيا يا ابن القومي
"متأسلمون خرجوا من قواعد امريكا للتو لاستلام الحكم اول فعل يقومون به بعد تسليمهم الحكم :
"القاء القبض على ارها
احباط تفجير ارها"
من أفغانستان لسوريا ذات الفعل
والهدف لترضى الولايات المتحدة الأمريكية عنا
وهم في الحكم سواء
كانوا يقولون
ان الارها يين استعجلوا اعلان الخلاف والحكم بالشريع
قبل ان يسقط النظام في سوريا
والآن ما عذرهم ؟
جانب من العهدة العمرية التي يخفيها دعاة الوسطية والتميع (التعايش) الديني
شروط العهدة العمرية:
العهدة العمرية – كتبتُ لعمر بن الخطاب رضي الله عنه حين صالح نصارى الشام، وشرَط عليهم فيها:
الا يُحدِثوا في مدينتهم ولا فيما حولها ديراً ولا كنيسة
ولا قلاية ولا صومعة راهب، ولا يجدِّدوا ما خُرِّب،
ولا يمنعوا كنائسهم من أن ينزلها أحدٌ من المسلمين ثلاث ليالٍ يطعمونهم
ولا يؤووا جاسوساً،
ولا يكتموا غشاً للمسلمين،
ولا يعلّموا أولادهم القرآن،
ولا يُظهِروا شِركاً،
ولا يمنعوا ذوي قرابتهم من الإسلام إن أرادوا،
وأن يوقّروا المسلمين،
وأن يقوموا لهم من مجالسهم إذا أرادوا الجلوس،
ولا يتشبّهوا بالمسلمين في شيء من لباسهم،
ولا يتكنّوا بكناهم،
ولا يركبوا سرجاً،
ولا يتقلّدوا سيفاً،
ولا يبيعوا الخمور،
وأن يجُزُّوا مقادم رؤوسهم،
وأن يلزموا زيَّهم حيثما كانوا،
وأن يشدّوا الزنانير على أوساطهم،
ولا يُظهِروا صليباً ولا شيئاً من كتبهم في شيءٍ من طرق المسلمين،
ولا يجاوروا المسلمين بموتاهم،
ولا يضربوا بالناقوس إلا ضرباً خفيفاً،
ولا يرفعوا أصواتهم بالقراءة في كنائسهم في شيء من حضرة المسلمين،
ولا يخرجوا شعانين،
ولا يرفعوا أصواتهم مع موتاهم،
ولا يَظهِروا النيران معهم،
ولا يشتروا من الرقيق ما جَرَتْ عليه سهام المسلمين،
فإن خالفوا شيئاً مما شرطوه فلا ذمّة لهم،
وقد حلّ للمسلمين منهم ما يحل من أهل المعاندة والشقاق
شهد على ذلك: خالد بن الوليد، وعبد الرحمن بن عوف، وعمرو بن العاص، ومعاوية بن أبي سفيان.
(ابن القيم ـ في كتابه أحكام أهل الذمة (3/1159))
هذا الصحفي من اتباع قوم لوط كان يتجول في دمشق خلال اليومين الماضيين وعندما دخل لمطعم وجد مقاتل في جيش الحر ويضع راية الارها على كتفه فأستنكر الصحفي الفر وجود الراية وقام المقاتل ووضع يده فوق رأسه واعتذر ثم اخفى الراية
يخافون من الشاهق والتابع يخاف من اتباع قوم لوط
كثر اللغط هذه الأيام مع حملات التشويه المتعمدة التي تستهدف الارها رغم انشغال بعضهم بالفوضى التي تضربهم
وهذه المرة بدأوا يتداولون مقطع فيديو له أكثر من عامين واحداثه كما يظهر للناس هو القاء القبض على عنصرين من ميليشيا الحشد قرب ديالى (دون ذكر هل هم شعبي ام عشائري) ومعهم رايات للارها ومواد لوجستية
واعادوا اسطوانتهم المشروخة بنظريات المؤامرة
وعليه
ان المال يفعل ما لا يفعل بغيره
وله اهمية لا تقل عن اهمية غيره
واستغلال الفساد الاداري لدى العد مكيدة
فكما ان احد مصادر تسليح الارها
الهجمات على العدو
كذلك هناك مصادر تسليح تعتمد على شراء المواد الضرورية من تجار
واخرى من أي قوة كانت بسبب "قوة المال"
وهذا يحصل في كل مكان وليس بالسلا فقط
بل بجانب المعتقلين أيضاً الأموال تعتبر كسبب رئيس لاخراج الكثير من المعتقلين
وهذه المواد لا شك إنها كانت ذاهبة للارها عبر شرائها من هؤلاء العناصر والرايات لديهم كثيرة في مقراتهم بعد احتلالهم المدن وكذلك طبعها بالمدن اسهل من الخارج لتوفر مواد الطبع
فأين العيب في ذلك ؟
المضحك ان من تموله امريكا وتركيا خدمة لهم ولمصالحهم يتداولون المقطع بدون خجل
هزلت
إذا ترك العبدُ ولايةَ الحق ونصرتَه
ترك اللهُ ولايتَه ونصرتَه، ولم يجد له من دون الله وليًّا ولا نصيرًا.
وإذا ترك ولايته ونصرته تولَّتْه نفسُه والشيطان فصارا وليَّين له، ووُكِل إلى نفسه فصار انتصاره لها بدلًا من نصرة الله ورسوله، فاستَبدلَ بولاية الله ولايةَ نفسه وشيطانه، وبنصرته نصرةَ نفسه وهواه، فلم يدَعْ للرجاء موضعًا
ابن القيم
قال مالك بن دينار: قرأت في كتب الله المنزلة : إن الله تعالى قال: أفني أعدائي بأعدائي ثم أفنيهم بأوليائي
Читать полностью…الآن
من اوجب الواجبات
الالتفات الى العراق
اعدامات يومية بحق المسلمين
اغتصاب بالسجون يومية
تعذيب على مدار الساعة
تشريد
هجمات دينية
تسهيل المخدرات بمدن اهل السنة
وتصدير البغايا والمومسات الشيعيات لمدننا
تغيير العقائد بالمخيمات
وهذا شأن من يحملون هم الامة
من الشا m لغيرهم ونحن نعرف من نقصد
هم
باعوا دينهم
وتنازلوا عن مبائهم
وبدلوا وجوههم
انت
هل بعت دينك ؟ كلا
هل تنازلت ؟ كلا
هل لديك وجهين ؟ كلا
لذلك لا علاقة لك بهم
اعمل على مشروعك
بكل دهاء ومكر
ومن كان معهم يريد الحق
التحق بك
وانت لا زلت في الطريق سائر
وعلى خصومك غائر
أفغانستان
وسوريا
الاولى (أفغانستان) تحاصر الرأس
والثانية (الشا) تخنق الرئة
واحد ما سيسبق بالضربة القاضية
التركيز على العمل الخارجي ضرورة مرحلية
والعراق رأس الرمح في كل أمر
الخلاص من طاغ سوريا
لا يقابل بالغناء يا اهل الشا (لن نشمل الجميع)
ولا بالرقص
بل
يقابل بالحمد والشكر
وطلب الرضى والهداية والتسديد والحكم بما يرضي الله