💜 هذه القناة وجدت لنشر الأجمل والأروع في عالم المسجات الجميلة والهادفة لتأخذ بك نحو القمة
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن سهل بن سعد رضي الله عنهما قال :
جَاءَ عُوَيْمِرٌ إلَى عَاصِمِ بْنِ عَدِيٍّ فَقَالَ : سَلْ رَسُولَ اللهِ ﷺ : أرَأيْتَ رَجُلًا وَجَدَ رَجُلًا مَعَ امْرَأتِهِ فَقَتَلَهُ أيُقْتَلُ بِهِ أمْ كَيْفَ يَصْنَعُ؟. فَسَألَ عَاصِمٌ رَسُولَ اللهِ ﷺ فَعَابَ رَسُولُ اللهِ ﷺ المَسَائِلَ ، فَلَقِيَهُ عُوَيْمِرٌ فَقَالَ : مَا صَنَعْتَ؟. قَالَ : مَا صَنَعْتُ؟! ، إنَّكَ لَمْ تَأتِنِي بِخَيْرٍ! ، سَألْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ فَعَابَ المَسَائِلَ فَقَالَ عُوَيْمِرٌ : وَاللهِ لَآتِيَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ فَلَأسْألَنَّهُ. فَأتَاهُ فَوَجَدَهُ قَدْ أُنْزِلَ عَلَيْهِ فِيهِمَا فَدَعَا بِهِمَا فَلَاعَنَ بَيْنَهُمَا ، فَقَالَ عُوَيْمِرٌ : لَئِنْ انْطَلَقْتُ بِهَا يَا رَسُولَ اللهِ لَقَدْ كَذَبْتُ عَلَيْهَا. فَفَارَقَهَا قَبْلَ أنْ يَأمُرَهُ رَسُولُ اللهِ ﷺ فَصَارَتْ سُنَّةً فِي المُتَلَاعِنَيْنِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "أبْصِرُوهَا ، فَإنْ جَاءَتْ بِهِ أسْحَمَ أدْعَجَ العَيْنَيْنِ عَظِيمَ الألْيَتَيْنِ فَلَا أُرَاهُ إلَّا قَدْ صَدَقَ ، وَإنْ جَاءَتْ بِهِ أحْمَرَ كَأنَّهُ وَحَرَةٌ فَلَا أُرَاهُ إلَّا كَاذِبًا". فَجَاءَتْ بِهِ عَلَى النَّعْتِ المَكْرُوهِ.
[مسند الإمام أحمد].
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
تَزَوَّجَ رَجُلٌ امْرَأةً مِنَ الأنْصَارِ مِنْ بَلْعَجْلَانِ ، فَدَخَلَ بِهَا فَبَاتَ عِنْدَهَا ، فَلَمَّا أصْبَحَ قَالَ : مَا وَجَدْتُهَا عَذْرَاءَ. فَرُفِعَ شَأنُهُمَا إلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ ، فَدَعَا الجَارِيَةَ رَسُولُ اللهِ ﷺ فَسَألَهَا فَقَالَتْ : بَلَى ، قَدْ كُنْتُ عَذْرَاءَ. فَأمَرَ بِهِمَا رَسُولُ اللهِ ﷺ فَتَلَاعَنَا وَأعْطَاهَا المَهْرَ.
[مسند الإمام أحمد].
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
*🕋 رســــائـل الفجــــر 🕋*
🔲قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - :
وَاسْتِيعَابُ عَشْرِ ذِي الْحِجَّةِ بِالْعِبَادَةِ لَيْلًا وَنَهَارًا أَفْضَلُ مِنْ جِهَادٍ لَمْ يَذْهَبْ فِيهِ نَفْسُهُ وَمَالُهُ.
{📚الفتاوى الكبرى لابن تيمية ٥/٣٤٢ }
ــــــــــــ ❁ ❁ ❁ ❁ ــــــــــــ
🔲وقـفـة..
اجعل من الدعاء ملاذاً وسكناً لفؤادك ؛ فهو الركن الذي يُنجيك من همومك ، وهو الأمان من كل مخاوفك ؛ وبه تنتصر في معارك الحياة .. لولا الدعاء لذهبت نفسُك على نفسِك حسرات .
ــــــــــــ ❁ ❁ ❁ ❁ ــــــــــــ
🔲هـــمســـة محب ..
يُخلقُ الإنسانُ مِعطاء، حتى يُعلّمهُ النّاسُ الحذر!
🛑الأصول الثلاثة وأدلتها للأطفال ( ٣ )
https://youtu.be/uGJ-f2UPwQs?si=8gUFoO_qfanF5skm
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
﴿وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا﴾.
«سُبْحَانَ اللهِ ، وَالحَمْدُ للهِ ، وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ ، وَاللهُ أكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ».
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن عامر الشعبي :
أنَّ عَلِيًّا حِينَ رَجَمَ المَرْأةَ مِنْ أهْلِ الكُوفَةِ ضَرَبَهَا يَوْمَ الخَمِيسِ وَرَجَمَهَا يَوْمَ الجُمُعَةِ وَقَالَ : أجْلِدُهَا بِكِتَابِ اللهِ وَأرْجُمُهَا بِسُنَّةِ نَبِيِّ اللهِ ﷺ.
[مسند الإمام أحمد].
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن ابن عمر رضي الله عنهما :
أنَّ يَهُودِيَّيْنِ زَنَيَا فَأُتِيَ بِهِمَا النَّبِيَّ ﷺ فَأمَرَ بِرَجْمِهِمَا.
[مسند الإمام أحمد].
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن بريدة الأسلمي رضي الله عنه قال :
جَاءَتْهُ امْرَأةٌ مِنْ غَامِدٍ مِنَ الأزْدِ فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللهِ ، طَهِّرْنِي. فَقَالَ : "وَيْحَكِ! ، ارْجِعِي فَاسْتَغْفِرِي اللهَ وَتُوبِي إلَيْهِ". فَقَالَتْ : أرَاكَ تُرِيدُ أنْ تَرْدُدَنِي كَمَا رَدَدْتَ مَاعِزَ بْنَ مَالِكٍ. قَالَ : "وَمَا ذَاكِ؟". قَالَتْ إنَّهَا حُبْلَى مِنَ الزِّنَى ، فَقَالَ : "أنْتِ؟". قَالَتْ : نَعَمْ. فَقَالَ لَهَا : "حَتَّى تَضَعِي مَا فِي بَطْنِكِ". فَكَفَلَهَا رَجُلٌ مِنَ الأنْصَارِ حَتَّى وَضَعَتْ فَأتَى النَّبِيَّ ﷺ فَقَالَ : قَدْ وَضَعَتِ الغَامِدِيَّةُ. فَقَالَ : "إذًا لَا نَرْجُمُهَا وَنَدَعُ وَلَدَهَا صَغِيرًا لَيْسَ لَهُ مَنْ يُرْضِعُهُ". فَقَامَ رَجُلٌ مِنَ الأنْصَارِ فَقَالَ : إلَيَّ رَضَاعُهُ يَا نَبِيَّ اللهِ. فَرَجَمَهَا.
[مسند الإمام أحمد (واللفظ من صحيح مسلم)].
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن بريدة الأسلمي رضي الله عنه قال :
جَاءَ مَاعِزُ بْنُ مَالِكٍ إلَى النَّبِيِّ ﷺ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، طَهِّرْنِي. فَقَالَ : "وَيْحَكَ! ، ارْجِعْ فَاسْتَغْفِرِ اللهَ وَتُبْ إلَيْهِ". فَرَجَعَ غَيْرَ بَعِيدٍ ثُمَّ جَاءَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، طَهِّرْنِي. فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "وَيْحَكَ! ، ارْجِعْ فَاسْتَغْفِرِ اللهَ وَتُبْ إلَيْهِ". فَرَجَعَ غَيْرَ بَعِيدٍ ثُمَّ جَاءَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، طَهِّرْنِي. فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ مِثْلَ ذَلِكَ ، حَتَّى إذَا كَانَتِ الرَّابِعَةُ قَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "فِيمَ أُطَهِّرُكَ؟". فَقَالَ : مِنَ الزِّنَى. فَسَألَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "أبِهِ جُنُونٌ؟". فَأُخْبِرَ أنَّهُ لَيْسَ بِمَجْنُونٍ ، فَقَالَ : "أشَرِبَ خَمْرًا؟". فَقَامَ رَجُلٌ فَاسْتَنْكَهَهُ فَلَمْ يَجِدْ مِنْهُ رِيحَ خَمْرٍ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "أزَنَيْتَ؟". فَقَالَ : نَعَمْ. فَأمَرَ بِهِ فَرُجِمَ ، فَكَانَ النَّاسُ فِيهِ فِرْقَتَيْنِ ، قَائِلٌ يَقُولُ : لَقَدْ هَلَكَ! ، لَقَدْ أحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ!. وَقَائِلٌ يَقُولُ : مَا تَوْبَةٌ أفْضَلَ مِنْ تَوْبَةِ مَاعِزٍ أنَّهُ جَاءَ إلَى النَّبِيِّ ﷺ فَوَضَعَ يَدَهُ فِي يَدِهِ ثُمَّ قَالَ : اقْتُلْنِي بِالحِجَارَةِ. فَلَبِثُوا بِذَلِكَ يَوْمَيْنِ أوْ ثَلَاثَةً ثُمَّ جَاءَ رَسُولُ اللهِ ﷺ وَهُمْ جُلُوسٌ فَسَلَّمَ، ثُمَّ جَلَسَ فَقَالَ : "اسْتَغْفِرُوا لِمَاعِزِ بْنِ مَالِكٍ". فَقَالُوا : غَفَرَ اللهُ لِمَاعِزِ بْنِ مَالِكٍ. فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "لَقَدْ تَابَ تَوْبَةً لَوْ قُسِمَتْ بَيْنَ أُمَّةٍ لَوَسِعَتْهُمْ".
[مسند الإمام أحمد (واللفظ من صحيح مسلم)].
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
﴿وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ﴾.
«اللَّهُمَّ آتِ نُفُوسَنَا تَقْوَاهَا ، وَزَكِّهَا أنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا ، أنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا».
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن زيد بن خالد الجهني رضي الله عنه :
أنَّ رَجُلًا جَاءَ إلَى النَّبِيِّ ﷺ فَقَالَ : إنَّ ابْنِي كَانَ عَسِيفًا عَلَى هَذَا فَزَنَى بِامْرَأتِهِ فَأخْبَرُونِي أنَّ عَلَى ابْنِي الرَّجْمَ فَافْتَدَيْتُ مِنْهُ بِوَلِيدَةٍ وَبِمِئَةِ شَاةٍ ثُمَّ أخْبَرَنِي أهْلُ العِلْمِ أنَّ عَلَى ابْنِي جَلْدَ مِئَةٍ وَتَغْرِيبَ عَامٍ وَأنَّ عَلَى امْرَأةِ هَذَا الرَّجْمَ ، فَاقْضِ بَيْنَنَا بِكِتَابِ اللهِ. فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ : "وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَأقْضِيَنَّ بَيْنَكُمَا بِكِتَابِ اللهِ ، أمَّا الغَنَمُ وَالوَلِيدَةُ فَرَدٌّ عَلَيْكَ ، وَأمَّا ابْنُكَ فَعَلَيْهِ جَلْدُ مِئَةٍ وَتَغْرِيبُ عَامٍ". ثُمَّ قَالَ لِرَجُلٍ مِنْ أسْلَمَ يُقَالُ لَهُ أُنَيْسٌ : "قُمْ يَا أُنَيْسُ فَاسْألِ امْرَأةَ هَذَا فَإنِ اعْتَرَفَتْ فَارْجُمْهَا".
[مسند الإمام أحمد].
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
"لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ أنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَأنِّي رَسُولُ اللهِ إلَّا بِإحْدَى ثَلَاثٍ : الثَّيِّبُ الزَّانِي ، وَالنَّفْسُ بِالنَّفْسِ ، وَالتَّارِكُ لِدِينِهِ المُفَارِقُ لِلجَمَاعَةِ".
[مسند الإمام أحمد].
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن عبدالرحمن بن عوف رضي الله عنه :
أنَّ عُمَرَ بْنَ الخَطَّابِ خَطَبَ النَّاسَ ، فَسَمِعَهُ يَقُولُ : ألَا وَإنَّ أُنَاسًا يَقُولُونَ : مَا بَالُ الرَّجْمِ؟ ، فِي كِتَابِ اللهِ الجَلْدُ!. وَقَدْ رَجَمَ رَسُولُ اللهِ ﷺ وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ.
[مسند الإمام أحمد].
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
*🕋 رســــائـل الفجــــر 🕋*
🔲 قال الحافظ ابن رجب الحنبلي - رحمه الله -:
من نزلَ به الشيبُ فهو بمنزلةِ الحاملِ التي تمَتْ شهورُ حَمْلِها، فما تنتظر إلا الولادةَ، كذلك صاحبُ الشيبِ لا ينتظر غير الموت، فقبيحٌ منه الإصرارُ على الذنبِ.
{📚تفسير ابن رجب الحنبلي ١/٣١٧ }
ــــــــــــ ❁ ❁ ❁ ❁ ــــــــــــ
🔲 قال يحيى بن معاذ - رحمه الله - :
لاَ تَسْتَبْطِئ الإِجَابَةَ وَقَدْ سَدَدْتَ طَرِيْقَهَا بِالذُّنُوبِ .
{📚سير أعلام النبلاء - ١٣/١٥ }
ــــــــــــ ❁ ❁ ❁ ❁ ــــــــــــ
🛑الأصول الثلاثة وأدلتها سؤال وجواب للأطفال ..
https://youtu.be/BrNbvXNYipI?si=OjUQ86_St8r4s1Uq
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
﴿فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ﴾.
«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، وَالمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، وَألِّفْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ ، وَأصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِهِمْ ، وَانْصُرْهُمْ عَلَى عَدُوِّكَ وَعَدُوِّهِمْ».
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها ،
أن رسول الله ﷺ قال :
"يَا أُمَّةَ مُحَمَّدٍ ، مَا مِنْ أحَدٍ أغْيَرُ مِنَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ أنْ يَزْنِيَ عَبْدُهُ أوْ تَزْنِيَ أمَتُهُ".
[مسند الإمام أحمد].
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
لَمَّا قَذَفَ هِلَالُ بْنُ أُمَيَّةَ امْرَأتَهُ قِيلَ لَهُ : وَاللهِ لَيَجْلِدَنَّكَ رَسُولُ اللهِ ﷺ ثَمَانِينَ جَلْدَةً!. قَالَ : اللهُ أعْدَلُ مِنْ ذَلِكَ أنْ يَضْرِبَنِي ثَمَانِينَ ضَرْبَةً وَقَدْ عَلِمَ أنِّي قَدْ رَأيْتُ حَتَّى اسْتَيْقَنْتُ وَسَمِعْتُ حَتَّى اسْتَيْقَنْتُ ، لَا وَاللهِ لَا يَضْرِبُنِي أبَدًا!. فَنَزَلَتْ آيَةُ المُلَاعَنَةِ.
[مسند الإمام أحمد].
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال :
بَيْنَا نَحْنُ فِي المَسْجِدِ لَيْلَةَ الجُمُعَةِ إذْ قَالَ رَجُلٌ مِنَ الأنْصَارِ : وَاللهِ لَئِنْ وَجَدَ رَجُلٌ رَجُلًا مَعَ امْرَأتِهِ فَتَكَلَّمَ لَيُجْلَدَنَّ وَإنْ قَتَلَهُ لَيُقْتَلَنَّ وَلَئِنْ سَكَتَ لَيَسْكُتَنَّ عَلَى غَيْظٍ! ، وَاللهِ لَئِنْ أصْبَحْتُ لَآتِيَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ!. فَلَمَّا أصْبَحَ أتَى رَسُولَ اللهِ ﷺ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، لَئِنْ وَجَدَ رَجُلٌ مَعَ امْرَأتِهِ رَجُلًا فَتَكَلَّمَ لَيُجْلَدَنَّ وَإنْ قَتَلَهُ لَيُقْتَلَنَّ وَإنْ سَكَتَ لَيَسْكُتَنَّ عَلَى غَيْظٍ!. وَجَعَلَ يَقُولُ : "اللَّهُمَّ افْتَحْ ، اللَّهُمَّ افْتَحْ". فَنَزَلَتِ المُلَاعَنَةُ : ﴿وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُن لَّهُمْ شُهَدَاءُ إِلَّا أَنفُسُهُمْ﴾ الآيَةَ.
[مسند الإمام أحمد].
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
﴿وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ﴾.
«اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيمِ سُلْطَانِكَ حَمْدًا غَيْرَ مَكْفِيٍّ وَلَا مُوَدَّعٍ وَلَا مُسْتَغْنًى عَنْهُ رَبَّنَا».
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن عامر الشعبي قال :
كَانَ لِشُرَاحَةَ زَوْجٌ غَائِبٌ بِالشَّامِ ، وَإنَّهَا حَمَلَتْ ، فَجَاءَ بِهَا مَوْلَاهَا إلَى عَلِيِّ بْنِ أبِي طَالِبٍ فَقَالَ : إنَّ هَذِهِ زَنَتْ فَاعْتَرَفَتْ. فَجَلَدَهَا يَوْمَ الخَمِيسِ مِئَةً وَرَجَمَهَا يَوْمَ الجُمُعَةِ ، وَحَفَرَ لَهَا إلَى السُّرَّةِ وَأنَا شَاهِدٌ ، ثُمَّ قَالَ : إنَّ الرَّجْمَ سُنَّةٌ سَنَّهَا رَسُولُ اللهِ ﷺ وَلَوْ كَانَ شَهِدَ عَلَى هَذِهِ أحَدٌ لَكَانَ أوَّلَ مَنْ يَرْمِي ؛ الشَّاهِدُ يَشْهَدُ ثُمَّ يُتْبِعُ شَهَادَتَهُ حَجَرَهُ ، وَلَكِنَّهَا أقَرَّتْ فَأنَا أوَّلُ مَنْ رَمَاهَا. فَرَمَاهَا بِحَجَرٍ ، ثُمَّ رَمَى النَّاسُ وَأنَا فِيهِمْ ، فَكُنْتُ وَاللهِ فِي مَنْ قَتَلَهَا.
[مسند الإمام أحمد].
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن البراء بن عازب رضي الله عنهما قال :
مُرَّ عَلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ بِيَهُودِيٍّ مُحَمَّمٍ مَجْلُودٍ فَدَعَاهُمْ فَقَالَ : "أهَكَذَا تَجِدُونَ حَدَّ الزَّانِي فِي كِتَابِكُمْ؟!". فَقَالُوا : نَعَمْ. فَدَعَا رَجُلًا مِنْ عُلَمَائِهِمْ فَقَالَ : "أنْشُدُكَ بِاللهِ الَّذِي أنْزَلَ التَّوْرَاةَ عَلَى مُوسَى أهَكَذَا تَجِدُونَ حَدَّ الزَّانِي فِي كِتَابِكُمْ؟!". فَقَالَ : لَا وَاللهِ ، وَلَوْلَا أنَّكَ أنْشَدْتَنِي بِهَذَا لَمْ أُخْبِرْكَ ، نَجِدُ حَدَّ الزَّانِي فِي كِتَابِنَا الرَّجْمَ ، وَلَكِنَّهُ كَثُرَ فِي أشْرَافِنَا فَكُنَّا إذَا أخَذْنَا الشَّرِيفَ تَرَكْنَاهُ وَإذَا أخَذْنَا الضَّعِيفَ أقَمْنَا عَلَيْهِ الحَدَّ ، فَقُلْنَا : تَعَالَوْا حَتَّى نَجْعَلَ شَيْئًا نُقِيمُهُ عَلَى الشَّرِيفِ وَالوَضِيعِ. فَاجْتَمَعْنَا عَلَى التَّحْمِيمِ وَالجَلْدِ. فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "اللَّهُمَّ إنِّي أوَّلُ مَنْ أحْيَا أمْرَكَ إذْ أمَاتُوهُ". فَأمَرَ بِهِ فَرُجِمَ ، فَأنْزَلَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ : ﴿يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُوا آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِن قُلُوبُهُمْ﴾.
[مسند الإمام أحمد].
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن عمران بن حصين رضي الله عنهما :
أنَّ امْرَأةً مِنْ جُهَيْنَةَ اعْتَرَفَتْ عِنْدَ النَّبِيِّ ﷺ بِزِنًا وَقَالَتْ : أنَا حُبْلَى. فَدَعَا النَّبِيُّ ﷺ وَلِيَّهَا فَقَالَ : "أحْسِنْ إلَيْهَا فَإذَا وَضَعَتْ فَأخْبِرْنِي". فَفَعَلَ ، فَأمَرَ بِهَا النَّبِيُّ ﷺ فَشُكَّتْ عَلَيْهَا ثِيَابُهَا ثُمَّ أمَرَ بِرَجْمِهَا فَرُجِمَتْ ، ثُمَّ صَلَّى عَلَيْهَا ، فَقَالَ عُمَرُ بْنُ الخَطَّابِ : يَا رَسُولَ اللهِ ، رَجَمْتَهَا ثُمَّ تُصَلِّي عَلَيْهَا؟. فَقَالَ : "لَقَدْ تَابَتْ تَوْبَةً لَوْ قُسِمَتْ بَيْنَ سَبْعِينَ مِنْ أهْلِ المَدِينَةِ لَوَسِعَتْهُمْ ، وَهَلْ وَجَدْتَ شَيْئًا أفْضَلَ مِنْ أنْ جَادَتْ بِنَفْسِهَا للهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى؟".
[مسند الإمام أحمد].
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
*🕋 رســــائـل الفجــــر 🕋*
🔲قال الإمام ابن القيم -رحمه الله -:
ومن استحيا من الله عند معصيته استحيا الله من عقوبته يوم يلقاه .
{📚الداء والدواء (صـ١٧٠).
ــــــــــــ ❁ ❁ ❁ ❁ ــــــــــــ
🔲 خير النكاح ..
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: «خَيْرُ النِّكَاحِ أَيْسَرُهُ» .
{📚انظر صَحِيح الْجَامِع: ٣٣٠٠ }
ــــــــــــ ❁ ❁ ❁ ❁ ــــــــــــ
🔲 هـــمســـة مـحـب ..
قاوِم فراغك بمَا ينفع، ولا تجَعل برامج التواصل وغيرها مَلاذك الوحيد في وحدتكَ فإن الفراغ بَاب بلاء ومُفتاح كل فِتنة، فـ احذَر!
🛑الأصول الثلاثة وأدلتها للأطفال ( ٢ )
https://youtu.be/HraQh_JEa4U?si=apF1pifOf1nB0cp8
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
أتَى رَجُلٌ مِنَ المُسْلِمِينَ رَسُولَ اللهِ ﷺ وَهُوَ فِي المَسْجِدِ فَنَادَاهُ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، إنِّي زَنَيْتُ. فَأعْرَضَ عَنْهُ ، فَتَنَحَّى تِلْقَاءَ وَجْهِهِ فَقَالَ لَهُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، إنِّي زَنَيْتُ. فَأَعْرَضَ عَنْهُ ، حَتَّى ثَنَّى ذَلِكَ عَلَيْهِ أرْبَعَ مَرَّاتٍ ، فَلَمَّا شَهِدَ عَلَى نَفْسِهِ أرْبَعَ مَرَّاتٍ دَعَاهُ رَسُولُ اللهِ ﷺ فَقَالَ : "أبِكَ جُنُونٌ؟". قَالَ : لَا. قَالَ : "فَهَلْ أحْصَنْتَ؟". قَالَ : نَعَمْ. فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "اذْهَبُوا بِهِ فَارْجُمُوهُ".
[مسند الإمام أحمد].
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللهَ ذِكْرًا كَثِيرًا • وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا • هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا﴾.
«رَبِّ أعِنِّي وَلَا تُعِنْ عَلَيَّ ، وَانْصُرْنِي وَلَا تَنْصُرْ عَلَيَّ ، وَامْكُرْ لِي وَلَا تَمْكُرْ عَلَيَّ ، وَاهْدِنِي وَيَسِّرِ الهُدَى إلَيَّ ، وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ بَغَى عَلَيَّ .. رَبِّ اجْعَلْنِي لَكَ شَكَّارًا ، لَكَ ذَكَّارًا ، لَكَ رَهَّابًا ، لَكَ مِطْوَاعًا ، إلَيْكَ مُخْبِتًا ، لَكَ أوَّاهًا مُنِيبًا .. رَبِّ تَقَبَّلْ تَوْبَتِي ، وَاغْسِلْ حَوْبَتِي ، وَأجِبْ دَعْوَتِي ، وَثَبِّتْ حُجَّتِي ، وَاهْدِ قَلْبِي ، وَسَدِّدْ لِسَانِي ، وَاسْلُلْ سَخِيمَةَ قَلْبِي».
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه قال :
سمعت رسول الله ﷺ يقول :
"لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ إلَّا بِإحْدَى ثَلَاثٍ : رَجُلٌ كَفَرَ بَعْدَ إسْلَامِهِ ، أوْ زَنَى بَعْدَ إحْصَانِهِ ، أوْ قَتَلَ نَفْسًا فَيُقْتَلُ بِهَا".
[مسند الإمام أحمد].
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال :
إنَّ اللهَ تَعَالَى بَعَثَ مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأنْزَلَ عَلَيْهِ الكِتَابَ ، فَكَانَ فِي مَا أنْزَلَ عَلَيْهِ آيَةُ الرَّجْمِ ، فَقَرَأنَاهَا وَعَقَلْنَاهَا وَوَعَيْنَاهَا ، فَأخْشَى أنْ يَطُولَ بِالنَّاسِ عَهْدٌ فَيَقُولُوا : إنَّا لَا نَجِدُ آيَةَ الرَّجْمِ. فَتُتْرَكَ فَرِيضَةٌ أنْزَلَهَا اللهُ! .. وَإنَّ الرَّجْمَ فِي كِتَابِ اللهِ تَعَالَى حَقٌّ عَلَى مَنْ زَنَى إذَا أحْصَنَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ إذَا قَامَتِ البَيِّنَةُ أوْ كَانَ الحَبَلُ أوِ الاعْتِرَافُ.
[مسند الإمام أحمد].
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه ،
عن النبي ﷺ قال :
"الثَّيِّبُ بِالثَّيِّبِ وَالبِكْرُ بِالبِكْرِ ، الثَّيِّبُ جَلْدُ مِئَةٍ وَرَجْمٌ بِالحِجَارَةِ ، وَالبِكْرُ جَلْدُ مِئَةٍ ثُمَّ نَفْيُ سَنَةٍ".
[مسند الإمام أحمد].
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
﴿اللهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ﴾.
«اللَّهُمَّ انْظُرْ إلَيْنَا مِنْكَ نَظْرَةً تَجْمَعُ لَنَا بِهَا الخَيْرَ كُلَّهُ خَيْرَ الدُّنْيَا وَخَيْرَ الآخِرَةِ».
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن سمرة بن جندب رضي الله عنه ،
أن رسول الله ﷺ قال :
"هَلْ رَأى أحَدٌ مِنْكُمْ رُؤْيَا؟ ... إنَّهُ أتَانِي اللَّيْلَةَ آتِيَانِ وَإنَّهُمَا ابْتَعَثَانِي وَإنَّهُمَا قَالَا لِي : انْطَلِقْ. وَإنِّي انْطَلَقْتُ مَعَهُمَا ... فَأتَيْنَا عَلَى مِثْلِ بِنَاءِ التَّنُّورِ وَإذَا فِيهِ لَغَطٌ وَأصْوَاتٌ فَاطَّلَعْتُ فَإذَا فِيهِ رِجَالٌ وَنِسَاءٌ عُرَاةٌ وَإذَا هُمْ يَأتِيهِمْ لَهِيبٌ مِنْ أسْفَلَ مِنْهُمْ فَإذَا أتَاهُمْ ذَلِكَ اللَّهَبُ ضَوْضَوْا ، قُلْتُ : مَا هَؤُلَاءِ؟. قَالَا لِي : انْطَلِقْ ، انْطَلِقْ. فَانْطَلَقْتُ ... [قُلْتُ] : فَإنِّي رَأيْتُ مُنْذُ اللَّيْلَةِ عَجَبًا فَمَا هَذَا الَّذِي رَأيْتُ؟. قَالَا لِي : أمَا إنَّا سَنُخْبِرُكَ ... أمَّا الرِّجَالُ وَالنِّسَاءُ العُرَاةُ الَّذِينَ فِي بِنَاءٍ مِثْلِ بِنَاءِ التَّنُّورِ فَإنَّهُمُ الزُّنَاةُ وَالزَّوَانِي".
[مسند الإمام أحمد].
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮
عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال :
قَالَ سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ : لَوْ رَأيْتُ رَجُلًا مَعَ امْرَأتِي لَضَرَبْتُهُ بِالسَّيْفِ غَيْرَ مُصْفَحٍ!. فَبَلَغَ ذَلِكَ رَسُولَ اللهِ ﷺ فَقَالَ : "أتَعْجَبُونَ مِنْ غَيْرَةِ سَعْدٍ؟ ، فَوَاللهِ لَأنَا أغْيَرُ مِنْهُ ، وَاللهُ أغْيَرُ مِنِّي ، وَمِنْ أجْلِ غَيْرَةِ اللهِ حَرَّمَ الفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ ، وَلَا شَخْصَ أغْيَرُ مِنَ اللهِ".
[مسند الإمام أحمد].
📮•┈┈┈••✦📩✦••┈┈┈• 📮