لِفتاة ، تُحِب الخيال ، تحب اللون الازرق ، البحر والسماء ، ليبية / ١١:١١ .
أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ الْمُلْكُ لِلَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، لَا إِلَهَ إِلَّّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، رَبِّ أَسْأَلُكَ خَيْرَ مَا فِيْ هَذَا الْيَوْمِ وَخَيْرَ مَا بَعْدَهُ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا فِي هَذَا الْيَوْمِ وَشَرِّ مَا بَعْدَهُ، رَبِّ أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ، وَسُوءِ الْكِبَرِ، رَبِّ أَعُوْذُ بِكَ مِنْ عَذَابٍ فِيْ النَّارِ وَعَذَابٍ فِيْ الْقَبْرِ.
Читать полностью…والإحساس إني مش هبقى حاجة يبطل يجي كثير
ما أفتكرش اللي مش عايز أفتكره كدا بتفاصيل
No one has come close to you
And I don't think anyone will
﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾
يقول ﷺ : " إنّ من أفضل أيّامكم يوم الجمعة فأكثروا عليّ من الصلاة فيه فإن صلاتكم معروضة عليّ "
اللّهم صلِّ وسلّم على نبيّنا محمد ﷺ
Tall white house with an empty room
And your name carved over the door
عزيزي،
سأدخل في صُلب الموضوع مباشرةً، فقد تطوّر الأمر..
أشعر وكأنك تبتعد عني شيئًا فشيئًا، كأن يدي تنزلق من يدك برفقٍ موجع لا أستطيع إيقافه. أحاول أن أنساك، لكن حضورك يملأ كل التفاصيل، وكأنك تعيش في الذاكرة رغم كل الغياب، ظننت أنني تخطيتُ هذه المرحلة بالفعل، حتى سمعتُ كلمات أغنية أعادتني إلى نقطة الصفر من جديد…
عادت إليّ الكوابيس… لم تغب أكثر من أسبوعين، وكأنها كانت تنتظرني خلف أبواب النوم المغلقة، تترصّد لحظة لتقتحمني من جديد، و رغم أنني لا أنام كثيرًا، لكن في كل مرة أغمض فيها عيني، تعود بصورة أقبح، أكثر ظلامًا، وأكثر تمزيقًا لروحي. توقظني فزعة، ألهث من الرعب، ولا أتمكن من النوم مجددًا…
أرى أشياء لا وجود لها، أُكذب عينيّ، أقول إنها هلوسات عابرة، لكنها تبدو حقيقية أكثر مما أحتمل.
وما أفقدني اتزاني… أنني سمعت صوتًا يناديني. كان واضحًا، قريبًا، ومتكررًا.
ناداني باسمي، مرة بعد مرة، وعندما هتفت: 'نعم؟' لم يرد أحد.
لم يكن هناك أحد… فقط الصمت، والارتجاف الذي استقر في قلبي.
رسالة لن تصل، ولن اجرؤ على إرسالها رغم أن حبري لا يزال يلفظ انفاسه الاخيرة، لا داعي لهذا.
لا توقيع، لأنها ستظل في مكتبي للأبد.
هو يريد ولا يريد، يرغب ويخشى ما يرغب فيه، حياته كلها على هذا المنوال.
Читать полностью…"لدي ما يكفي من الأُغنيات التي تناسب الطرقات الطويلة ، لنهرب بعيدا معاً ، لنقضي العمر بأعين بعضنا ليفقد أثرنا الجميع ، لنختبئ في المجهول إلى الأبد ."
Читать полностью…موقف واحد بس! وااااحد كفيل ان يغير نظرتي عليك مهما كان الموقف حتبان شن طينتك من موقف واحد
Читать полностью…مش فاهمها ومش فهماك لا انت بتحس ولا حساك
كل شيء بيروح وبيجي عادي الا الاكتئاب
Once, I was a fawn in a desolate forest, The world too dark, too loud, and I, too small to comprehend.
With wide brown eyes and a trembling heart, I searched for a safe place to crawl into silence.
I’d gaze at the sky where clouds embraced, and wonder if you’d ever hold me this close,
And if I vanished into the wild again, when memories fade to shadows, find me by the warmth I left behind..
I press my ear to your chest and hear it: The earth no longer hums of solitude, but grows a garden where my love for you takes root deeper than fear ever could.
If this is dreaming, let me never wake. For your arms are the only wilderness I'll ever need to roam.
The hunter who refused to raise a bow.
-A
I have a feeling you got everything you wanted
And you're not wasting time stuck here like me
You're just thinkin' it's a small thing that happened
The world ended when it happened to me
Now I want someone badly
Could it be true that someone is you?
السابع عشر من يوليو
فجر الخميس
عزيزي،
ما عدتَ كما كنت، ولا كما تخيّلتك… غريبٌ عني حتى في الذكرى. لم أعد أكتب لك، ولا عنك… فهذا مجرد كلام يُنقذني من البكاء، كلما مرّت إحدى أغنياتنا القديمة صدفةً.
لا أشتاق إليك، ولا يعني لي أمرك شيئًا بعد الآن… لكن حين أحدّق في السقف، تتسلل خططنا الساذجة لذاكرتي، وكأنها تسخر مني، حتى حين أنام، تزورني رسائلك في الحلم، وكأن عقلي الباطن لم يقتنع بعد برحيلك… لا أفكر بك في يومي، ومع ذلك، أراك في حُلُمي، لعنة هادئة تسكنني دون إذني.
أشعر أنني حمقاء… وأريد حقًا كسر هذا القلم، بل تمزيق هذه الورقة وحرقها، كأنني بذلك أمحو كل ما شعرت به يومًا تجاهك.
لكن على الرغْم من كل ذلك، لا يرتاح قلبي… لا يهدأ، كأنه يصرّ أن يتكلم، أن يقول كل شيء أخفيته وكل شيء أشعر به الآن…
لا أشتاق إليك، ولا أريد رؤيتك، لا مصادفة ولا قصدًا، لا وجهًا ولا ظلًا.
لكن أحيانًا، يمر الهواء من حولي وكأنه يحمل رائحة عطرك، فأقف للحظة مشلولة، كأن الدُنيا توقفت كي تذكّرني بك.
أحيانًا، يخطر ببالي أمر جميل، فكرة ممتعة، أو نكتة كنت سأخبرك بها بحماس… ثم أبتلعها بصمت. أكره هذا التناقض، أكره أنك لا تعني لي شيئًا، ومع ذلك، لا يزال حضورك عالقًا في ذهني.
ما عُدتُ كما كنتُ، ولن تكونَ ما رسمتهُ في خيالي. لم أعد أشتاقُ إلى شيءٍ انتهى، ولم يعد في قلبي رغبةٌ لإحيائه من جديد. لستُ في انتظارك، ولن أعود إلى ذات الدائرة.
ها أنا أكتبُ لك الآن، والبرد يلفّ المكان من حولي،
ونسماتُ الفجر الباردة تجبرني على الاعتراف،
أنني اشتقتُ لدفء يديك، أم أن كل هذا ليس سوى هذيان بعد يومين من الأرق المتواصل؟ .
لا توقيع… لن أرسلها على أي حال.
أجاهد على إنكار ما أشعر به،
إلى أن يصبح نكراني حقيقة.
نحس اني مكتفيه فيهم حاليًا ولو الدنيا لها راي ثاني واجبرتني نعرف ناس جديدة مش حيكونوا نفسهم
Читать полностью…