"ما حدش كان فاهم دماغي قدِك
لو اللي بينا كان عادي، ما كان زماني نسيت
ما حدش إداني الإحساس ده قبلك"
اني لما نقولك " ماطلبتش منك الحاجة هذي "
مانقولش فيها بمعنى إن اللي درته شويا، ولا إنه ماكانش ليه تأثير ومعنى عندي،
لا بالعكس
ماتطلع مني جُملة زي هذي
الا واني كبدي طابت من إنك تتجمل عليا باللي قلته،
وفي النهاية كله كلام
مرات تسمع كلمة تقعد في دماغك ماتنساش
تتعايش مع فكرة وجودها معاك، وإن جُملة زي هذي تنقالك
لو كانت صح والله ماكانت حتوجع، لأن بتعتبرها كف بتفيق بيه وتصلح من روحك
لكن لما ماليهاش علاقة بالواقع، حتحس بغصة كل ماتخطر على بالك،
بذات لو قائلها شخص قريب منك
لا تقدر تكره، ولا تقدر تنسى
في حاجاتي من حقي نقولك فيها "اموري"، مهما كانت علاقتنا قريبة مش ضروري نحكيلك كل شيء، ولا نخش في التفاصيل الهلبا، وموضوع كان بنقولها ونقعد نراضي فيك بعدين
Читать полностью…تتمنى لو كان الموضوع ابسط من هكي، لو كان الخيال يتحول حتى 1% منه لواقع، لو إن سقف الطموح مايطيحش عليك…
Читать полностью…منذ ساعتين، صواريخ ثقيلة تسقط على خيّم هشة في رفح.. صور بقايا البشر والأطفال الذين لا يحملون رؤسا لا تكاد تُحتمل ولا يكاد يصدقها عقل.
لا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل.
هل عندك شكٌ أنك أحلى امرأةٍ في الدنيا؟. وأهم امرأةٍ في الدنيا ؟. هل عندك شك أني حين عثرت عليك . . ملكت مفاتيح الدنيا ؟. هل عندك شك أني حين لمست يديك تغير تكوين الدنيا ؟ هل عندك شك أن دخولك في قلبي هو أعظم يومٍ في التاريخ . . وأجمل خبرٍ في الدنيا ؟ هل عندك شكٌ في من أنت ؟ يا من تحتل بعينيها أجزاء الوقت يا امرأةً تكسر ، حين تمر ، جدار الصوت لا أدري ماذا يحدث لي ؟ فكأنك أنثاي الأولى وكأني قبلك ما أحببت وكأني ما مارست الحب . . ولا قبلت ولا قبلت ميلادي أنت .. وقبلك لا أتذكر أني كنت وغطائي أنت .. وقبل حنانك لا أتذكر أني عشت . . وكأني أيتها الملكه . . من بطنك كالعصفور خرجت . . هل عندك شكٌ أنك جزءٌ من ذاتي وبأني من عينيك سرقت النار. . وقمت بأخطر ثوراتي أيتها الوردة .. والياقوتة .. والريحانة .. والسلطانة .. والشعبية .. والشرعية بين جميع الملكات . . يا سمكاً يسبح في ماء حياتي يا قمراً يطلع كل مساءٍ من نافذة الكلمات . . يا أعظم فتحٍ بين جميع فتوحاتي يا آخر وطنٍ أولد فيه . . وأدفن فيه .. وأنشر فيه كتاباتي . . يا امرأة الدهشة .. يا امرأتي لا أدري كيف رماني الموج على قدميك لا ادري كيف مشيت إلي . . وكيف مشيت إليك . . يا من تتزاحم كل طيور البحر . . لكي تستوطن في نهديك . . كم كان كبيراً حظي حين عثرت عليك . . يا امرأةً تدخل في تركيب الشعر . . دافئةٌ أنت كرمل البحر . . رائعةٌ أنت كليلة قدر . . من يوم طرقت الباب علي .. ابتدأ العمر . . كم صار جميلاً شعري . . حين تثقف بين يديك .. كم صرت غنياً .. وقوياً . . لما أهداك الله إلي . . هل عندك شك أنك قبسٌ من عيني ويداك هما استمرارٌ ضوئيٌ ليدي . . هل عندك شكٌ . . أن كلامك يخرج من شفتي ؟ هل عندك شكٌ . . أني فيك . . وأنك في ؟؟ يا ناراً تجتاح كياني يا ثمراً يملأ أغصاني يا جسداً يقطع مثل السيف ، ويضرب مثل البركان ويركض نحوي كحصان . . قولي لي : كيف سأنقذ نفسي من أمواج الطوفان .. قولي لي : ماذا أفعل فيك ؟ أنا في حالة إدمان . . قولي لي ما الحل ؟ فأشواقي وصلت لحدود الهذيان .. . يا ذات الأنف الإغريقي .. وذات الشعر الإسباني يا امرأةً لا تتكرر في آلاف الأزمان .. يا امرأةً ترقص حافية القدمين بمدخل شرياني من أين أتيت ؟ وكيف أتيت ؟ وكيف عصفت بوجداني ؟ يا إحدى نعم الله علي .. وغيمة حبٍ وحنانٍ . . يا أغلى لؤلؤةٍ بيدي . . آهٍ .. كم ربي أعطاني . .
- نزار قباني
"ولَقد نويتُ الحُبَّ حينَ رَأيتُه
ولكلِّ قَلبٍ في المحبةِ ما نوىٰ
أهواهُ عندَ القُربِ أو في بُعدِهِ
ما ضَلَّ قلبي في هواهُ وما غوى"
ناقشني مش حنطلع روحي نعرف كل شيء واني بس صح، ولو كنت غالطة مانوعدكش نعترف لكن مش حنعاند على الغلط وحنسكت،
لكن تاخد الفكرة غلط وتفهمها وتفصلها زي ماتبي نظم امورك بعيد بعدها.
﴿وَلا تَحسَبَنَّ اللَّهَ غافِلًا عَمّا يَعمَلُ الظّالِمونَ إِنَّما يُؤَخِّرُهُم لِيَومٍ تَشخَصُ فيهِ الأَبصارُ﴾
Читать полностью…حسناً أعترف، أنني كئيبة بعض الأحيان
(لو ليس دائماً كما يقولون)
أعترف أن بإمكاني جعل كل شيء اسود قاتم، سلبي لا يمكن التفكير فيه، حيث أنني خبيرة نوعاً ما في التفكير المفرط فيدفعني هذا الى الجنون،
نعم يمكنني أن أكون غيمة في سماءً مشمسة تارة، أو غيمة سوداء ممطرة تارةً أخرى
يمكنك القول بأن صوتي مزعج، أو انه لا يعجبك لا بأس بذلك، فمنذ صغري تعودتُ أن اسمع كلاماً من هنا وهناك عني (ليس بالكلام الجيد)
أعترف بأنني أصرخ في النقاشات، ذلك لأنني لا استطيع تحمل الموقف لا أكثر، ورثُ العصبية من أبي، إنه ليس شيء اتفاخر به على الإطلاق، أعلم هذا، كان ينتابني الخوف في صِغَري، والشعور بأن "هذا لا يجب أن يحدث" عندما كبرت،
لم اعد أشعر بالحزن، ولكن يتملكني الغضب، كأن أكسر هذه المرآة التي أمامي للتفريغ عما في داخلي، ولكن لا يمكن، ولا أظن أنني سأكتفي بواحدة على كل حال…
إذا استحسنتني فجُزيت خيرا
وإن ساءت ظنونكَ لا أُبالي
أنا طينٌ، جُبلتُ على الخطايا
ولستُ البدرَ كي ترجو اكتمالي
ربَّاهُ إني مُثقلٌ
وأكادُ أفتقدُ الشّهيق
ربَّاهُ إني ضائعٌ
والأرضُ في عيني تضيق
ربَّاهُ إني لم أُبِح
لا أخ يدري أو صديق
واليومَ جئتُكَ سائلًا
والجرحُ في قلبي عميق