27396
«يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون» @Tasdeedbot
صياغة أخرى: نقوم بعمليات تجسس لصالح إسرائيل فوق قطاع غزة.
Читать полностью…
عاجل | مدير مجمع الشفاء الطبي للجزيرة: ما حدث من استهداف بوابة المجمع جريمة مكتملة الأركان
Читать полностью…
عاجل | مدير المستشفى الإندونيسي للجزيرة: استقبلنا ما يزيد عن 50 بين شهيد وجريح في القصف الإسرائيلي الأخير
Читать полностью…
جيش الاحتلال يعلن عن إصابة 260 جندي إسرائيلي ونقلهم لتلقّي العلاج.
هذا يعني أنّ عدد القتلى أكبر بكثير ممّا يزعمه العدوّ، إذا طبّقنا قاعدة عسكريّة مشهورة.
عدد الجرحى يساوي ما بين 3 إلى 5 مرات عدد القتلى.
وعليه يكون عدد القتلى ما بين 50 إلى 80 قتيلا.
💠 موقع مدونة أبو علي العبري:
ملخص قصير مع تحليل:
■ الإنجاز الرئيسي الذي يفتخر به نصر الله هو نشر قوات كبيرة من الجيش الإسرائيلي في الساحة الشمالية بسبب تخوف إسرائيل من فتح الجبهة الشمالية.هذه هي المساعدات غير المباشرة التي يقدمها لسكان غزة "لتخفيف العبء عنهم".
في تقديري، سيرغب في الاستمرار في الالتزام بهذه السياسة وعدم زيادة النار بشكل كبير في الساحة الشمالية ، فهو يفهم الثمن بل وتحدث عنه بشكل غير مباشر للجمهور من معجبيه.
■ يقول لأهل غزة:" كونوا أقوياء.. الطريق طويل" .وفي الوقت نفسه يحاول الحفاظ على الغموض من أجل إبقاء إسرائيل في حالة من الترقب، ويؤكد بشدة: " كل الخيارات مطروحة على الطاولة" .
بعيدا عن الحشو في كلامه، هذه كلمة مهمة جدا وصحيحة، وليتنا نفهمها جميعا، معاركنا مع العدو ليست ضربات قاضية دائما، إنما هي نقاط، مَن فهم ذلك جيدا واستحضره: استراح، وأطال النفَس، وكان واقعيا في آماله، والمهم أن يبقى كسب النقاط والتوجه نحو الضربة القاضية: مستمرا، لا أن ننقلب نُوَّامًا أو عملاء مع الوقت!
Читать полностью…
عاجل | الأمين العام لحزب الله: الجبهة اللبنانية استطاعت أن تجذب ثلث الجيش الإسرائيلي إلى الحدود مع #لبنان
Читать полностью…
عاجل | الأمين العام لحزب الله: ما قبل الحرب في غزة ليس كما بعدها
Читать полностью…
مشاهد من الاشتباكات الضارية التي يخوضها مجاهدو كتائب القسام مع قوات العدو في شوارع بيت حانون وتدميرهم لعدد من الآليات
Читать полностью…
القناعة بأن إيران وأذرعها أصدقاء لإسرائيل هو كالقناعة بأن محمد مرسي كان صديقا عزيزا لبيريز.
Читать полностью…
هل نحتفي بمشاركة جماعة "حزب الله" -إذا شاركت في الحرب ضد قوات الاحتلال-؟
بعد أسابيع من نزيف دماء إخواننا في غزة، وعدم مشاركة جماعة "حزب الله" إلى هذا الوقت بالقدر الذي يوازي التعريف الذي عرّفوا به أنفسهم بأنهم جنود الأقصى ومحررو فلسطين، أو يوازي قدر المعركة والدماءِ التي نزفت والمجازر التي ارتكبت،
إلا أن هذه المشاركة باتت الآن موضوعة على الطاولة أكثر من أي وقت مضى.
وينبعث سؤال بسبب ذلك حول الموقف من مشاركتهم من جهة الفرح والاحتفاء أو السكوت أو المعارضة؟
ولا شك أن هذا السؤال من أكثر الأسئلة المسببة للاختلاف بين طائفة من المهتمين بقضايا الأمة الإسلامية عامة وبقضية فلسطين وسوريا خاصة،
فبعض إخواننا في فلسطين يقولون: الأعداء يضربوننا، ونعيش إبادة حقيقية على مرأى العالم، والأمة خذلتنا، ولم يقف معنا إلا هذه الجماعات الشيعية، أفتستكثرون علينا الفرح بما يخفف عنا لمجرد كونهم من الشيعة؟
وإخواننا في سوريا يقولون: نحن مع قضيتكم فهي قضية المسلمين جميعاً، ونحن أكثر من يشعر بمأساتكم لأننا نعيش مثلها، ولكن: ألا ترون مقدار الجرائم والمجازر التي ارتكبتها هذه الجماعة في حق أطفالنا ونسائنا والتي لا تقل عن مستوى جرائم قوات الاحتلال بل تزيد؟
ألا تتقون الله في دمائنا وحقوقنا بتجنب الثناء على قتلة أطفالنا ونسائنا كما نتقي الله في دمائكم وحقوقكم؟
وسأُبيّن في هذا التعليق المختصر ما أرجو أنه الحق:
بدايةً، هناك فرق بين الحفاوة المتعلقة بالأثر الإيجابي للمشاركة من جهة تخفيف الضغط عن إخواننا في غزّة وتشتيت قوات الاحتلال،
وبين الحفاوة المتعلقة بتزكية المشاركين وإضفاء ألقاب الثناء عليهم أو على فصيلهم، سواء بتسميتهم بالشهداء أو بغير ذلك من ألقاب الثناء الشرعية،
فالمساحة الأولى هي مساحة اجتهادية، لا حرج على من شارك فيها بالتفاعل الإيجابي؛ خاصة وأنّ مقدار الألم الحاصل من مجازر الاحتلال كبير جدا، فيجب تفهّم شعور الفرح بكل ما يخفف شيئا من هذه الآلام، وليس من يعيش تحت القصف والموت كمن لم يعش.
وأما المساحة الثانية ففيها إشكال على مختلف المستويات، وذلك كما يلي:
١- أن هذه الجماعة ارتكبت مجازر شنيعة ومروعة ضد أهلنا في سوريا؛ ولا يمكن فصل ما يجري في فلسطين عما يجري في سوريا -إذا كنّا نتحدث عن أمة إسلامية ذات جسد واحد-، فهم جُناة سفاكون للدماء موغلون في هذا السبيل إلى نهايته؛ فكيف ننسى ذلك أو نتجاهله؟!
٢- أنّ الفصائل الشيعية المسلّحة لديها إيمان عميق بمركزية الصراع مع السنّة أكثر من إيمانها بمركزية الصراع مع الاحتلال أو القوى الغربية، وهذا الإيمان مبنيّ على مرتكزات عقدية وفكرية وليس مرتبطاً بمجرد الاحداث، ومن لا يعرف أصول القوم ولا تاريخهم فليقرأ حتى لا يقع في الوهم.
٣- أنّ هذه المرحلة الحرجة والحساسىة في تاريخ الأمة تتطلب وضوحاً في الهوية.
والهويةُ مرتبطة بالمرجعية والعقيدة والتاريخ ارتباطاً وثيقاً.
والإشكال بيننا وبين هذه الجماعة وأمثالها إشكالُ عقيدة ومرجعية وتاريخ.
وعلى قدر وضوح هذا المعنى عند هذه الجماعات واستهتارهم بنا وبدمائنا، ومع كونهم يعدون أنفسهم لسدّ أي فراغ قد ينشأ في المنطقة بسبب الحروب كما فعلوا في العراق وغيرها،
إلا أنه لا يزال غير واضح لكثير من المخدوعين من أهل السنة.
٤- أن إضفاء الألقاب الشرعية المتعلقة بالتدافع بين الحق والباطل كلقب (الشهداء في سبيل الله) إنما يكون للذين يقاتلون لتكون كلمة الله هي العليا، وأما هذا الفصيل فلا يقاتل لذلك.
وهذا ليس خوضاً في النيّات بل لأن التاريخ الحديث شاهد على بواعث حركة هذه الجماعة وولائها وغاياتها، فضلاً عن شواهد التاريخ القديم.
والخلاصة، أنّه لو حصلت مشاركة حقيقية من هذه الجماعة، فإن حفاوة من يحتفي بذلك أمرٌ اجتهادي؛ غير أنه ينبغي ألا ننسى بسببها جرائمهم، ولا حقيقة دوافعهم، ولا طبيعة هويتهم المحارِبة لهويتنا على طول الطريق.
فإن قال قائل: ليس هذا وقت نشر الكلام الذي يفرق الأمة ويمزق صفوفها ويلهينا عن قضية غزة!
فأقول:
• نحن أحوج ما نكون إلى الوحدة واجتماع الكلمة ونبذ أسباب الخلاف، ولذلك فليس هذا وقت استفزاز مشاعر الأمّة بتمجيد من ارتكب المجازر والجرائم في حقها؛ فهذا من أبرز ما يؤدي إلى الفرقة.
• وليس هذا وقت ارتكاب أسباب تأخير النصر باللبس بين الحق والباطل والخلط بين الخبيث بالطيب.
• وأما الفُرقة بيننا وبين هذه الجماعات فلسنا من ابتدأها ولا من أثارها، بل هم الذين ابتدؤوها بتاريخ مليء بلعن صحابة نبينا ﷺ والطعن في عرض زوجته ومفارقة سنته ﷺ، ثم زادوا من هذه الفُرقة في السنوات الأخيرة بحربهم الشرسة على إخواننا في سوريا -التي لم تكن دفاعا عن النفس وإنما كانت حرباً دينية وسياسية اقتحموها بأنفسهم ضد أهل السنة- وارتكبوا فيها أبشع المجازر وأقبحها؛ فعن أي وحدة تتحدث وقد فعلوا كل ذلك ولا يزالون؟
ونسأل الله سبحانه أن ينصر إخواننا في غزة ويفرج همهم ويهلك عدوهم.
حسن نصر الله = ٦٣ عاما!
ترقُّب لكلمة مهمة يلقيها بعد قليل إن شاء الله.
مجاهدو القسام يباغتون قوة صهيونية راجلة غرب "إيرز" ويشتبكون معها من مسافة صفر
Читать полностью…
عاجل | المتحدث باسم البنتاغون: نقوم بطلعات جوية لمسيرات غير مسلحة فوق غزة دعما لجهود استعادة الرهائن
Читать полностью…
عاجل | مدير مجمع الشفاء الطبي للجزيرة: طواقم طبية ومسعفون استشهدوا في القصف الإسرائيلي أمام بوابة المجمع
Читать полностью…
لقد قدم حسن نصرالله خطابا تبريرا لحجم انخراط الحزب في المواجهة، وهو خطاب لا يستحق بروموهات، ولا إعلان مسبق. إن دماء أهل الشام التي شارك في سفكها ظلما قد أثقلت ظهره.
Читать полностью…
لم أتوقع أن «حسن» سيخوض حربا شاملة لأجل غزة، ولم أتوقع - أيضا - أن يكون خطابه فارغا من كل جديد إلى هذه الدرجة .. توقعت أنه سيضع مهلة زمنية يضغط بها على الصهاينة، ويحدد خطوطا حمراء جديدة بدلا من التي انتهكوها من قبل!
يلا، معلش.
عاجل | الأمين العام لحزب الله: معركتنا لم تصل لمرحلة الانتصار بالضربة القاضية لكننا ننتصر بالنقاط
Читать полностью…
عاجل | الأمين العام لحزب الله: جزء مهم من قوات الاحتلال هي قوات نخبة وقوات نظامية كان يمكن أن تتوجه إلى غزة
Читать полностью…
عاجل | الأمين العام لحزب الله: على الدول والحكومات العربية والإسلامية قطع العلاقات ووقف النفط والغاز إلى إسرائيل
Читать полностью…
ما هو لو حسن نصر الله هيكمل كده كمحلل سياسي وخلاص، زي ما أردوغان اشتغل في الأحداث الأخيرة خطيب وناقد لليهود والغرب: يبقى عيب قوي، صاحب السلطة والقوة والمنصب عليه أن يتخذ قرارات مؤثرة وموجعة، مش كلام وبس، وإن كان الكلام مهما أيضا!
Читать полностью…
المذيع: ما هو أكبر تهديد خطير خارجي تواجهه إسرائيل؟
نتنياهو: إيران، تريد أن أسمي لك أكبر ثلاثة تهديدات خطيرة تواجهها إسرائيل؟
المذيع: نعم، سم لي ثلاثة.
نتنياهو: إيران، إيران، إيران.
أسيئوا الظن بإيران وأذرعها كيف شئتم، وأنتم في بعض ذلك محقون، لكن لا تغالطوا أنفسكم، ولا تخلطوا عليها الواقع بالمأمول، لا تقولوا: لا يرجى منهم دعم ولا نصرة، فإنهم مشاركون بالفعل، وداعمون بقوة، وقدر كبير من البطولات التي تسطرها كتائب القسام وغيرها اليوم وصلوا إليها بدعم إيران، فإنكار الواقع لا يفيد، إنما المفيد أن تفهموه كما هو بلا كذب على أنفسكم أو غيركم، وتعرفوا أسبابه، وكيف وصلنا إليه، ثم بعد ذلك تسعوا لتغييره إلى الأفضل ما استطعتم، مراعين السنن الكونية والأحكام الشرعية، لا الأهواء والعواطف.
Читать полностью…
عاجل | الجيش الإسرائيلي: مقتل قائد دبابة في العمليات البرية في غزة
Читать полностью…
كتائب القسام تستهدف قوة صهيونية متحصنة في مبنى شمال بيت حانون بخمس (5) قذائف "TBG" واشتعال النيران في المبنى
Читать полностью…
كتائب القسام تستهدف جرافة وناقلة جند بقذيقة RPG وقذيفة الياسين 105 في محور شمال غرب مدينة غزة ليلة أمس
Читать полностью…