للماضي حنين دائم ، ولكن ليس له رجوع مهما بلغت روعته ، على ضفاف الأمل ستنبت زهور السعادة يوماً ما!...
Читать полностью…هكذا كانت النهاية ، يدان ترتجفان من هول الموقف ، سيل دموع لا يتوقف ، أملٌ غائب ، عجزٌ واضح....
هنا بدأت الحكايه ، وهنا ايضاً كان الختام ، هكذا نحن بين ارجوحة الحياة نتدلى هنا و هناك نتمّسك بالحياة لتُفلت كلتا يداها منا ، كانت لتلك المنطوية عن سماع نحيب الآهالي اللمسة الاخيره والنظرة الممتلئه بالعجز وقلة الحيلة ، كان لها فرصة نقل الرسائل الأخيرة الى القابعين خلف الأماكن المعزولة ، كانت الشاهد الوحيد لمحكمة دون قاضي ، لمسجون دون جريمة ، لعقابٍ بلا سبب!...
هنا كانت نهاية المحطة ، وهنا ترّجل بقية الراكبون!...
هنا تم سدل الستار وختم الفصل الأخير من الرواية!...
هنا أُعلنت صافرة النهاية ، وعادت تلك خالية الوفاض!...
#كالعادة
مرحباً عزيزي القارئ...
كيف حالك اليوم؟!..
أود أن أعتذر لك أن كل عالمك سيء و ايامك مُملة ، و الأوقات تمر عليك ببطئ ، و أعتذر لأن جميع من حولك خذلوك و آذوك ، و لأنك محاط بالمغفلين الذين لا يعرفون قيمتك جيداً أعتذر لعيناك التي تحمل الحُزن ، و لقلبك الذي يتحمّل الألم!...
أنت جميل و أجمل من هذا الحُزن صدقني ، إبتسم من أجلي اليوم!...
إن الإسراف في إدراك الأشياء والشعور بها مرض حقيقي شدة الإدراك لعنة ، وكل وعي مرض!...
Читать полностью…الإبتعاد عن صغار العقول ، لا علاقة له بالغرور ابداً ، هناك فرق بين الترفُع والتكبر!...
Читать полностью…