nbao_n7 | Unsorted

Telegram-канал nbao_n7 - نبع..

-

‌‌‌‏نَبْعٌ: قناةٌ أُجْرِي فيها شيئًا من وَشْل ما أُزَمْزِمُه من فوائد وتنبيهات ونكت من جميع العلوم والفنون لاسيّما أصول الفقه واللغة.

Subscribe to a channel

نبع..

منحة المليح في الكلم الفصيح | نظم الشيخ: عبدالباري العلمي | قراءة: علي العامري.


جميع أبواب النظم وفصوله في مقطع واحد:
https://youtu.be/jDhOchJGlWg



نسخة pdf من المنظومة مجرّدة الحواشي:
https://drive.google.com/file/d/1aJsXpyPHn5Ze5tFpJt0WMk8Uwp9S9U3v/view?usp=drivesdk


إحياء البيان | @Ehyaa7

Читать полностью…

نبع..

التصادم الصامت.

هذه رسالة في مراحل تكوّن الفقه إلى أن استقرّ في المذاهب الأربعة؛ وعمل به المسلمون في تاريخهم الطويل.

وفيها ذكرٌ لبعض ما حُوربت به المذاهب الأربعة في العصر الحديث مِن مكائد ودسائس أفضت إلى الاستهانة بها، والاستخفاف بعلمائها والطعن في كتبها.

وفيها إشارة إلى أعظم أسباب الفساد الذي آل إليه حال التعليم في بلاد المسلمين.

Читать полностью…

نبع..

فائدة:
قال الشافعي رحمه الله ورضي عنه في صدر رسالته:
"وأشهد ألّا إله إلا الله، وحده لا شريك له، وأنّ محمدًا عبده ورسوله.
بعثه... فكان خِيرَتُه المصطفى لوَحيه= المنتخَبُ لرسالته، المفضّلُ على جميع خَلْقه، بفَتح رحمته، وخَتم نبوّته، وأَعمُّ ما أُرسل به مرسَلٌ قبله، المرفوعُ ذِكرُه مع ذِكره في الأُولى، والشافعُ المشفّعُ في الأخرى، أفضلُ خلقه نفْسًا، وأجمعُهم لكلّ خُلُقٍ رضيَه في دِينٍ ودُنيا، وخَيرُهم نسبًا ودارًا= محمدًا عبدَه ورسولَه...

أخبرنا ابن عيينة عن بن أبي نَجيح عن مجاهد في قوله {ورفعنا لك ذكرك} قال:《لا أُذكَرُ إلا ذُكِرتَ معي: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا رسول الله》

يعني والله أعلم: ذِكرَه عند الإيمان بالله والآذان، ويَحتمل: ذكرَه عند تلاوة الكتاب، وعند العمل بالطاعة والوقوف عن المعصية.

فصلّى الله على نبيّنا كلّما ذَكَره الذاكرون، وغَفَل عن ذكره الغافلون، وصلّى عليه في الأولين والآخرين أفضلَ وأكثرَ وأزكى ما صلّى على أحدٍ مِن خلقه، وزكّانا وإياكم بالصلاة عليه أفضلَ ما زكّى أحدًا مِن أُمّته بصلاته عليه، والسلام عليه ورحمةُ الله وبركاته.

وجزاه الله عنّا أفضلَ ما جزى مرسَلًا عمّن أُرسل إليه؛ فإنّه أنقذنا به من الهَلَكة، وجعلنا في خير أُمّة أُخرِجت للناس؛ دائنِين بدِينه الذي ارتضى، واصطفى به ملائكته ومَن أنعم عليه مِن خلقه.

فلم تُمْسِ بنا نعمةٌ -ظَهَرت ولا بَطَنت- نِلْنا بها حظًّا في دينٍ ودنيا، أو دُفِعَ بها عنّا مكروهٌ فيهما وفي واحدٍ منهما: إلا ومحمدٌ صلّى الله عليه سببُها، القائدُ إلى خَيرها، والهادي إلى رُشدها، الذائدُ عن الهَلَكة ومواردِ السَّوء في خلاف الرُّشد، المنبِّهُ للأسباب التي تُورِد الهَلَكة، القائمُ بالنصيحة في الإرشاد والإنذار فيها.

فصلّى الله على محمدٍ وعلى آل محمد، كما صلّى على إبراهيم وآل إبراهيم، إنّه حميدٌ مجيدٌ".

#الرسالة_للشافعي

نبع | http://t.me/nbao_n7

Читать полностью…

نبع..

فائدة:
نقل العلّامة المحدّث يحيى بن أبي بكر العامري الحرضي اليماني الشافعي رحمه الله (ت: ٨٩٣) في معرض حديثه عن أحكام الاستسقاء عن بعضهم أنّه قال:

"يُستحبّ الإلحاح والتَّكرار؛ فإن لم تصلح نيّاتُهم فعسى يُسقَون لتحَرِّيهم لسُنّة نبيّهم ﷺ وإحيائهم لها".

#بهجة_المحافل

نبع | http://t.me/nbao_n7

Читать полностью…

نبع..

جعل الله عيدكم عَلِيًّا بالحسنِ عامرًا..🌷

Читать полностью…

نبع..



تم بحمد الله تفريغ شرح منظومة:
[صنعة من طب لمن حب في علم الأدب]
علمًا بأنَّ الشرح متوافق مع الإبرازة الثانية للمتن.


🔘 رابط الإبرازة الثانية للمتن:
https://drive.google.com/file/d/1mmoUaUqyivN8rFtL8DCmo-Y-phizNF9B/view?usp=drivesdk

🔘 رابط التفريغ:
https://drive.google.com/file/d/1nAK_lAeo-XGdXu0BbujxRH3m2GQ_6nUv/view?usp=drivesdk


يا ربِّ يا ربِّ تقبّل العملْ..
واغفر لما يكون فيه من زللْ


💧هَمْعٌ| /channel/Ham3on

Читать полностью…

نبع..

فائدة:
ما أُضِيف مِن الأَبناء والبَنات لغَير بني آدم مِن الحيوان وغَيره؛ فإنه يُجمَع مُذَكَّرُه ومُؤَنَّثُه على بَناتٍ، وهو ممّا غَلَب فيه المؤنَّثُ على المُذَكَّر؛ فيُقال: في ‌ابن ‌لَبُونٍ وابن آوى وابن عِرْسٍ: بناتُ لَبُونٍ وبناتُ آوى وبنات عِرْسٍ، ولا يُجمَع على بنين إلا شُذُوذًا، كبني نَعشٍ في بنات نَعشٍ، وبني بَرحٍ في بنات بَرحٍ؛ وهي الداهِيَةُ، وهي لغةٌ قليلةٌ شاذَّةٌ.

#شرح_درة_الغواص

قلتُ: وإنّما تكلّم الفقهاءُ في أبواب الزكاة بهذه اللغة الشاذة؛ لاحتياجِهم التَّميِيزَ بين الذُّكُور والإناث في الأنصبة، فيقولون: بنو مخاضٍ وبنات مخاضٍ، وبنو لبونٍ وبنات لبونٍ.

نبع | http://t.me/nbao_n7

Читать полностью…

نبع..

عِبرة:

ما زلتُ أجدُ مرارةَ الكلامِ في النّاسِ، وشُؤْمَ نشرِ القالةِ بين المسلمين ... كيف إذا كان ذلك عن فضلائِهم والعاملين منهم ... وكلَّما ازدادتْ مخالطتي للوحيِ الشّريفِ، وفهمي لحقيقةِ الحياةِ ... ومواءمتي بين تصرُّفاتِ النّاسِ وأحكامِ اللهِ فيهم، ازددتُّ علمًا بشأنِ الكلمةِ، وإدراكًا لأثَرِ القولِ في الصّلاحِ والفساد، وفهمًا لمقاصدِ الشّريعةِ مِن ضبطِ اللّسان، ومؤاخذةِ الإنسانِ بفلَتاتِه، وخشيةً على نفسي، وازدَدتُّ إيقانًا بمعنى قولِ ربِّنا: (وتمّت كلمات ربّك صدقًا وعدلًا)، وانشراحًا بقولِه: (ألا يعلم مَن خلَق وهو اللّطيف الخبير).


والحقيقةُ أنّ النّاسَ إمّا عاملٌ مجتهدٌ، همُّه التّغييرُ والإصلاحُ، ولا بدَّ أن يخطئَ، ويَغلَطَ، ويخالفُ الحقَّ، كثيرًا، أو قليلًا، وإمّا قاعدٌ همُّه الكلامُ ونقدُ العاملين.


وكلٌّ يفضي إلى ما قدَّم، ويجدُ جزاءَ فعلِه، في الدّنيا والآخرة ... ولو كانت ضربيةُ القولِ العافيةَ لكان بالعاقلِ أن لا يَركبَه، فكيف إذا كان سبَبَ الصّدّ عن سبيلِ الله، وتأخير حرَكة العملِ، وتثبيط العاملين، وانتشار الفساد في الأرض!! كلمةٌ تلقيها لا تحسبُ لها حسابًا ... تفسدُ بها في الأرضِ إفسادًا: (إنّ العبدَ ليتكلّم بالكلمة مِن سخطِ الله لا يلقي لها بالًا يهوي بها في جهنَّم)، (وتحسبونه هيّنًا وهو عند الله عظيمٌ).


علَّمَتْني التّجربةُ اليسيرةُ أنّ ما لا تحتاجُ إلى الكلامِ فيه فالأولى الإمساكُ عنه، والأسلمُ للدّينِ والحالِ والعاقبةِ أن لا تُرسِلَ المِقوَل فيه بكلامِ غيرِك، ولو كان غيرُك ثقةً ... فما أكثرَ أن تَنظُرَ بنظرِ نفسِك فترى الحقيقةَ بخلافِ ما صوَّر لك الثِّقة ... فتعودُ عليك مِن قولِك حسَراتٌ ...


فأنا أخاطب لساني ناصحًا: ارحم نفسَك، ولا تتحمَّلْ أوزارَ النّاس، فإنّه لا قِبَل لك بها.

واشتغل بما فيه لك مصلحة عاجلة أو آجلة ... ما أكثر ما عليك مِن حقٍّ، أنت غيرُ موفّيه، فاجعل فيه شغلَك يَشغَلْك. واستغنِ بالفكرِ فيه والتّهمُّمِ به عن كلِّ ما لا يعنيك ... لا يلزمُ أن يكون لك في كل قضيّةٍ موقفٌ، ولا في كلِّ مسألةٌ رأيٌ ....


يا ليتَنا نحاسبُ خطَراتِ أنفسِنا كما نحاسبُ أقوالَ النّاس، ويا ليتَنا نحاسبُ بوادرَ ألسنتِنا كما نحاسبُ أعمالَهم، ويا ليتَنا نحاسبُ أعمالَ أنفسِنا كما نحاسبُ تركَهم ...


إنّ لنا بأنفسِنا لَشُغلًا ... إذا أخَذْنا في حِسابها ... بدت لنا السّوءاتُ والقبائحُ، وهالتْنا العيوبُ والفضائح، فكنّا على تَبِعاتِها، وذهَبت الغرارةُ كلَّ مذهبٍ ... وأوشك المرءُ أن يسيرَ سيرًا صالحًا، يسيرُ اليومَ ويراجعُ ويصلح ويتابع، قبل أن يكونَ يومٌ هو يومُ التّغابن، (وبدا لهم مِن الله ما لم يكونوا يحتسبون وبدا لهم سيّئات ما كسَبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزئون)، (وترى كلَّ أمّةٍ جاثيةً كلُّ أمّةٍ تُدعى إلى كتابِها اليومَ تُجزَون ما كنتم تعملون هذا كتابُنا ينطلق عليكم بالحقّ إنّا كنّا نستنسخ ما كنتم تعملون)، فيقول: (ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرةً ولا كبيرةً إلّا أحصاها ووجدوا ما عملوا حاضرًا ولا يظلم ربُّك أحدًا).

طوبى للمتّعظ المفيق ...

وكتبه: الشيخ خبيب الواضحي..

Читать полностью…
Subscribe to a channel