pihgn | Unsorted

Telegram-канал pihgn - فَلسفةٌ ذَات

225

حَياةٌ مخيلةٍ بين يديّ الوَاقع..

Subscribe to a channel

فَلسفةٌ ذَات

ِ

المزيدُ من رسائلِ العِتاب و الاِستهتار بالصّداقة، و إهمالي لخيوطِ الوصل مع المُقرَّبين، أعترفُ أنّني مُستهترة غيرُ مباليةٍ قليلةُ الاِهتمام كثيرةُ الاِنقطاع، أعترفُ أنّني لا أصلحُ للعلاقات، ولا تليقُ بي سوى الوحدة، تمنَّيتُ كثيرا ًو رغبتُ أن أكون ذاتُ ودِّ، لكنَّ تلكَ اللَّهفةُ اِتّجاه النّاس قد اِنطفأت بداخلي مذُ أوّل خيبةٍ تذوّقتها و تلذّذتُ بمرارتها، منذُ الوَهلة الأولى الّتي أدركتُ بها معنى أن تمنحَ جلَّ نورك َلقلبٍ يضجُّ بالعَتمة...

ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ
ستجد أجمل منّي ولكنّك لن تجد حبًا كالذي كان بين يديك وأضعته...
ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ
أنا التي أبصرُ آلاءك في انسِياب الماء في كفّي، ودبيب النّبض في صدرِي، في التفاتتي، في حُلمٍ بين يديك أتحسّس دنوّه، في روحٍ تحيا في كنفك؛ أينما شطّت بها السُبل فاءت إليك، اللهمّ حُبّك، حبًا أعرُج به مراقي الرّضا، أخوض به لججَ الحياة إليك...
ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ

هؤلاء الذي يصرون على الجلوس بمحاذاة النافذة، لو سألتهم عن تفاصيل الطريق لن يعرفوه...
ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ
يَا جميلة يا رفيقة يا سيدة كُل النِساء...
ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ
‏أزهري بـ تفاصيلكِ البسيطة...
ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ
رقيقة ، ناعمة ، جميلة راقية؛ كأنها الفن ...
ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ
‏و أي جمالاً بعد عينَيك يُذكر...
ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ
‏عذبُة المُناداةِ رَقيقة...
ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ
رقتكِ هذهِ؛ هبة ...
ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ
حسنڪ يشبه الورد الاحمر فِي جماله...
ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ
بيـن تـفـاصـيلكـ يَـسـڪن آلـورد...
ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ
إنها رَقيقة جدّا وكأنها مقتبسة من رحيق وردة..
ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ

مساء الخير؛ أما بعد :
إنّكَ كما المُعتاد، بخيرٍ دائمٍ، لا زلت ترفضُ أن تخبرَ الناس عن حالكَ الحقيقي، عن ذلك الجزء المخبّأ في قلبكَ و الذي لا يعلم به إلّا الله، بينما أنتَ بخير، أعلمُ أنّكَ تحترق، لذلكَ سلاما ًو حبّاً على قلبكَ حتّى يهدأ...

ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ

لَم أَكُن أَودُّ البُكاء كُلُّ ما في الأمرِ أنّ روحي كانت ممتلئة تضجُّ بالشّعور وتزدحـمُ بالخيباتِ والأحزانُ المنسيَّة و المواقفُ المُحزنةُ والواقعُ المرير والذِّكرياتُ القاتلة الّتي أحدثتْ ثقباً جائِحاً في قلبي، لم أستطع أَن أقاوم كُلّ هذا الحمل، فسقط مني على شكلِ بُكاء، كانَ الأمرُ خارجٌ عن سَيطَرتِي، و كأنَّ عيناي تُمطرُ دمعاً بغزارةٍ، شعرتُ كمَا لو أنَّ هذا الدَّمع الّذي انسكَب غسَلَ روحِي من الحُزن كَما يغسِلُ المطرُ الأرضَ مِن الغَبرَة بعدَ عاصفةٍ قويّـةٍ اقتَلعَتْ الأخضرَ و اليابِس...

ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ
لا تقارن حالك بحال غيرك ممن استجاب الله دعاءهم فتجعل ذلك دليلا على كرامتهم وهوانك على الله ..لأن هذه المقارنة وما ينتج عنها من أعظم مداخل الشيطان على قلبك لكي يوقعك في القنوط واليأس من رحمة الله، وعدم التلذذ بمناجاة الله، وترك الدعاء والإحباط والانطواء...
ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ
برغمِ مواجعِ الدُّنيا جميعاً
ستبتسمُ الأمانِي يا فؤادِي
يعوضُ خالقِي بالحزنِ بُشری
إذا للهُ مَدينا الأيادِي...
ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ
يعلمُ الله بذرةِ الخيرِ في قلبك، وضيقِك وحزنِك على ما أنت عليه من سُوء، يعلم جهادَك وخوفَك من أن تقبل عليه ملطخاً بالخطايا ، يعلم أنك تهزمُ الشيطان تارة، ويَهزمك تارة، لكنك ترجعُ إلى ربك عازماً أنها الأخيرة مستغفراً منيباً، صدقني لو قضيتَ العمر على هذا فإنك على خير..إن الله يحبُ جهادك...
ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ
بعض المقتبسات؛ لباقات الورد التي تفوح رائحتها في القناة...🌻
ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ
‏زاهيه لا تحب الحياة الا بألوانها...
ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ
صاحبة الرقّة والرقِي تدللّي...
ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ
‏ستُزهر أيامكِ كما يُزهر الورد...
ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ
فتاةُ الرِقة والنقاءُ والهِدوء...
ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ
كَ موسيقى خافِته في مقهي مُزدحم...
ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ
وفي الورد يجتمع معنى الحياة...
ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ
إنها قطعة ثمينة لا يوجد لها مثيل...
ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ
جميلة بمثابة نجمة أضائت في سماء مدينة مظلمة...
ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ
لا بدَّ على الأشياءِ الجميلة أن تأخُذ حقَّها من العناية، فمثلاً أنتِ تستحقِّينَ أَن تُعامَلي معاملة الوُرود..

ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ

لماذا تُحبِّينَ الانعزالَ و التَّفرُّد...!؟

أنا لا أُحبُّ الانعزال، لا أُحبُّ كوني أعيشُ وحيدةً في غرفتي الصَّماء أختبئُ بين جدرانِها جاعلةً من الظَّلام كأسُ ارتوائِي و مبدئِي الثّابت في الحياة، أنا أيضاً أريدُ أن أكونَ فتاةً محبوبةً يودُّني الجميع و أودُّ الجميع نتشاطرُ الأحاديثَ و الضِّحكات ، نتبادلُ الأفراحَ و الأتراح ، نمرحُ ونقضي أوقاتاً ممتعة، أن أكونَ اجتماعيّـةً مع الغيرِ أن لا أكونَ وحيدةً ومنعزلةً وصامتة، أريدُ أن أتكلّم أن أُخرِجَ البُركانُ الخامِد في داخلي، أنثُرَ غضبي و ردّاتُ فعلي، أريدُ أن أعترِفَ بما أحبُّ و ما لا أُحبّ، لكنّني أنزِفُ ألماً و أنيناً في كُلِّ مرّة خالطتُ النّاس فيها، تبكيني الكلمةُ الّتي أتفوّه بها، والأحاديثُ الّتي أُفصِحُ عنها، و الكلماتُ الّتي ظننتُ أنّها بلسماً يشفي الجراح كانتْ علقماً يُغيرُها ويزيدُها التهاباً، كثرةُ الخيباتِ و الطّعنات كانت تأتيني من أُناسٍ اعتبرتهم أشخاصيَ المفضَّلين، تلكَ الطّعناتُ كانتْ في ظهري لكنّني شعرتُ كما لو أنّها في العُمقِ العميقِ من قلبي، بحيثُ لم أعُد أشتهي المُخالطة، أشتهِي هدوء وعزلـةٌ وغرفةٌ بكماءُ مُظلمـةٌ خاليـة من البشرِ فقط لأنّهم الأكثرُ إفساداً لراحتي النّفسية و أرى أنّ راحتي و اطمئناني أهمّ من أيِّ شيءٍ آخر، لذلك أنعزِل ، ليسَ حُبّاً في العزلـة إنّمـا حُبّاً في الخلوِّ و الهدوِّ والسّكـينة،أنا لا أُحبُّ الانعزال، أتمنَّى أن أكونَ شخصاً اجتماعيّاً مرحاً مثلكُم لكِن لا ضررَ في كَوني وحيدة طالما أنني منبوذةً فهذا الأمرُ بات أمراً عاديّاً اعتياديّاً أَلِفـتُهُ...

# دُجانَة الحَموي

ِ

Читать полностью…

فَلسفةٌ ذَات

ِ

أتريد أن تعلم حقًا ماذا يفعل..!!
حسنًا سأتلو عليك بعض أفعالهِ؛ إنهُ يعبث بالقلب خانة خانة، ناثرًا كل ما يحويه من شعور على أشرعة النوافذ، والأثاث، وعلى أبواب الخزائن والأرضيات، حتى يصيب صاحبهُ العجز، من أين سيبدأ لإعادة كل شيء على ما كان عليهِ..

حسنًا ربما لم يتضح لك بعد..

يفعل بهِ كما يفعل الشوق بقلب أمٍ ذهب إبنها دون عودة، فلم يعد لها سوى خبر وفاته منّذ أعوام، لتفقد لذة العيش، فلازالت تنتظر أن يُقرع الباب ليقول لها "لقد عدت"، فتحتضنهُ بكل خلية فيها من شدة الشوق، مسكينة هي؛ فلم ترى جُثمانه وتقبله، والدموع تتسابق لتحط على وجنتيه، قبل أن يُخرَجَ للصلاة عليه ودفنه..

لا..لا...فربما هو يحرق القلب كجسدٍ شُبت عليهِ النار من حيث لا يدري، ليجد نفسهُ يشتعل من أدناه إلى أعلاه، يحاول الفرار بجلدهِ منها، وهي مُلتسقة ببدنه، تنخره بحرارة شعلتها، لآحقة به، لتهلك كل آمالهِ بالفرار، أمّا هو فيهرول بآحثًا عن نجاة، حتى يفنى كليهما، مُنطفأين مع آخر جزءٍ منه...

أو ربما هو يألم كما يُحدث الصداع بمصاب السرطان(Cancer)، لا يستطيع إفراع صداعهِ على وسادة لمجرد أن ينام تجذب الوسادة كل ما في رأسهِ من ألم، ليستيقظ معافًا، بل إنهُ يظل يتألم منه، حتى يتسرب الألم إلى كل أجزاء جسده ليغدو صريعه...

أتعلم بربما لا أستطيع أن أصفهُ لك، فهو ذاتهُ من منعني من ذلكِ، يجعلني أحوم أجول خلف العبارات لأطرحهُ على أوراقي ودون جدوى، فما بالقلب حِيلة؛ إنهُ الكتمان...!!


-"دلال...🖋

ِ

Читать полностью…
Subscribe to a channel