إن أشد الناس حسرة يوم القيامة عبد وصف عدلاً ثم خالفه إلى غير.
- الإمام الباقر عليه السّلام
{وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا}.
Читать полностью…اللهم ياشافي يامعافي أشفي مرضاك شفاء لا يغادر سقما. اللهم ارحم عجزهم . اللهم انت القوي ونحن الضعفاء فلا امل بشفاءهم الابك يارب العالمين🩷.
Читать полностью…اللهم يا ولي نعمتي وملاذي عند كربتي اجعل ما اخافه واحذره برداً وسلاماً علي كما جعلت النار برداً وسلاماً على ابراهيم.
Читать полностью…قال الإمام علي ( عليه السلام ) : ( إنّ أخيب الناس سعياً وأخسرهم صفقة رجل أتعب بدنه في آماله ، وشغل بها عن معاده ، فلم تساعده المقادير على إرادته ، وخرج من الدنيا بحسرته ، وقدم على آخرته بغير زاد ) .
Читать полностью…يارب ليس بُجهدي و لا إجتهادي إنما بتوفيقك و تيسيرك، اللهّم وفقني فإن التوفيق من عِندك وسهل أمري فإن التسهيل من لُطفك 🩵.
Читать полностью…لو أن علياً لم يكن، لم يكن لفاطمة كفؤٌ
🌹 نبارك لكم ذكرى زواج النورين [ أمير المؤمنين علي بن أبي طالب وسيدة النساء الأميرة فاطمة الزهراء ] عليهم السلام في الأول من شهر ذي الحجة.
#زواج_النورين
#علي و #فاطمة
عن الإمام الجواد عليه السّلام
منْ أَحَبَّ الْبَقَاءَ فَلْيُعِدَّ لِلْبَلَاءِ قَلْباً صَبُورا.
وما مِن يومٍ أفضلُ عندَ اللهِ مِن يومِ عرفةَ ينزِلُ اللهُ إلى السَّماءِ الدُّنيا، فيُباهي بأهلِ الأرضِ أهلَ السَّماءِ فيقولُ: انظُروا إلى عبادي شُعْثًا غُبْرًا ضاحِينَ جاؤوا مِن كلِّ فجٍّ عميقٍ يرجون رحمتي، ولم يرَوْا عذابي فلم يُرَ يومٌ أكثرُ عِتْقًا مِن النَّارِ مِن يومِ عرفةَ”
Читать полностью…"لَوْ أَنَّ الرّياضَ أَقْلاَمٌ، وَالْبَحْرَ مِدَادٌ، وَالْجِنَّ حِسابٌ وَالإِنْسَ كِتَابٌ، ما أَحْصُوْا فَضَائِلَ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِب. "
Читать полностью…أن البشر ستة أنواع:
*الأول.*
*نوع يعيش في الدنيا و لا يعرف ما الذي يريده ،
ولا يعرف أهدافا يحققها ...
كل هدفه أن يوفر الطعام و الشراب على قدر الكفاف ..
. و مع ذلك لا يكف عن الشكوى من ضيق العيش.*
*الثــاني.*
*نوع يعرف ما الذي يريده ،
و لكن لا يعرف كيف يصل اليه ،
و ينتظر من يوجهه و يأخذ بيده ،
وهذا النوع من الناس أكثر شقاء من الصنف الأول.*
*الـــثالـــث.*
*نوع يعرف غايته ويعرف وسائل تحقيقها ،
ولكنه لا يثق في قدراته ،
يبدأ خطوات لتحقيق شئ ولا يتمها ،
يشتري كتابا ولا يقرؤه ..
وهكذا دائما ،
لا يبدأ في خطوات النجاح ،
و ان بدأها لا يكملها ..
و هذا النوع أكثر شقاء من النوعين السابقين.*
*الرابــــــــع.*
*يعرف ما الذي يريده،
و يعرف كيف يصل اليه،
واثق في قدراته ..
الا انه يتأثر بالآخرين،
فكلما انجز شيئا سمع لمن يقول له:
هذا الاسلوب غير مفيد ،
انما عليك أن تعيد هذا الامر بشكل آخر...*
*الخامـــــس.*
*نوع يعرف ما الذي يريده،
ويعرف كيف يصل اليه ،
واثق في قدراته ،
ولا يتأثر بآراء الآخرين الا الايجابيين
ويحقق النجاح المادي و العملي ..
. الا انه بعد تحقيق النجاح يصيبه الفتور ،
ويهمل التفكير الابداعي و مواصلة النجاح ..*
*الــسادس.*
*هذا النوع يعرف هدفه ،
ويعرف وسائل تحقيقه ،
ويثق فيما أعطاه الله سبحانه و تعالى من مواهب و قدرات ،
و يسمع الآراء المختلفة فيزنها و يستفيد منها ،
ولا يضعف أمام التحديات و العقبات ،
وبعدما يبذل كل ما في وسعه ،
و يأخذ بجميع الاسباب يعزم في طريقه متوكلا على الله سبحانه و تعالى ،
و يحقق النجاح تلو النجاح ،
و لا تقف همته عند حد ،
متمثلا قول الشاعر:*
*و إني وإن كنت الأخير زمانه
لآت بما لم تسطعه الأوائل*
*فإذا كان الواحد منا يريد النجاح،
ولكنه يصحو من نومه متأخرا ،
ويشكو دائما من ضياع الوقت
ولا يعرف كيف ينظم وقته
بشكل يجعله يستفيد من كل لحظاته ،
إذا كان مع هذا كله يريد النجاح فكيف سيحققه ..
سيفقد كل اسباب النجاح وبعد ذلك يرمي أعذاره على الحظوظ العمياء.*
*إن الأنواع الخمسة الأولى السابقة (من الأول الى الخامس) هم قتلى مساكين .
. قتلهم العجز و الفتور و الكسل ،
قتلهم التردد و عدم الثقة بالنفس ،
قتلهم ضعف الهمة و الطموح القصير ..
فاحذر هذه الآفات و كن من النوع السادس ،
لأن الله سبحانه و تعالى لا يكتب الفشل على أحد*
﴿و أن ليس لللإنسان إلا ما سعى و ان سعيه سوف يرى ثم يجزاه الجزاء الاوفى ﴾
إلهيّ لا تكلني إلى نفسي فأمتزج بالسوء
ولاتكلني إلى الناس فأضِلُّ وأشقى
خُذ بيدي دومًا إليك.
زواجُ النُّوريَن 🤍🌹
عن الإمامِ الباقرِ (عليه السَّلَام) قَالَ : « قَالَ رَسُولُ الله (صلّى الله عليه وآله): إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ أَتَزَوَّجُ فِيكُمْ وأُزَوِّجُكُمْ إِلَّا فَاطِمَة فَإِنَّ تَزْوِيجَهَا نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ».
المصدر: الكافي، الشيخ الكليني، ج ٥،ص ٥٦٨
عن الامام الجواد عليه السّلام:
ثلاث يبلغن بالعبد رضوان الله كثرة الأستغفار وخفض الجانب وكثرة الصدقة.