" على الأرض ماهو حق صبري ، أنا والله
أبي غيمةٍ مخصوصة تْصبّ في صدري ".
لي في الله حسن ظن ورجا وأمال
كأنّي أشوف أقداره البيض .. قدّامي
ما لهف نفسي البارق وهتّان غيمة
لهفتي غرةٍ فيها سناء الشمس بادي
"لا السحابة بلاد ولا مطرها وليمة
زادي الملح واحضان المليحة بلادي"
حبيبي لا شَرق وجهك، نسيت الجرح والآلام
ملامح وجهك النيّر تحطب الليل و تشبّه
اول ..تقول ي لايتك بين الأعناق
بضمك لأين ..يطفي ..حنيني
واليوم لو المسافه بيننا ساق
ماتلتفت حتى عينك ...ال عيني
ما عدت مثل أول تحبني وتشتاق
مدري شحصل مابين قلبك وبيني
منذُ التقينا وقلبي كلّه عجبٌ
عن أيّ فعلٍ جزاني اللهُ لقياهُ؟
سكّينُ غدرِكَ في الحشا تتربَّعُ
سلمتْ يداكَ بقدر ما أتوّجَعُ
كم ذا أقول لمهجتي لا تعشقي
فالعشق من دمعاتنا يترصَّعُ
حذّرت قلبي من هواك وناره
لكن قلبي لا يرى أو يسمعُ
يا من لحبِّكَ قد رهنتُ مشاعري
فخسرتُ عمراً لا أظنُّهُ يرجعُ
زِدْ في الصلاةِ عليهِ واقصدْ نهجَهُ
ما دام نبضُ القلبِِ في الأجسادِ ﷺ
اللهُمَ صلِّ وسلم على نبينا محمد
عدد ماذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون
قِل شي لاتسكت واناساكت معك
لا تنتهي الدنيا وحنـّا ساكتين
ابخـتنق لوماتسولف واسمعك
الى متى برّا السوالف واقفين
تمنعني الشرهه وشاللي يمنعك
اقلّها ابد بسلام المسلمين
كانك تشوف ان اعتذارك يوجعك
لا تعتذر بس ابتسم والله يعين
مرحبا يالي وجودك ف الحياه اكبر غنيمه
لا حضرتي يكفيني حضروك عن كل حاجه
اجواء مناسبة لترديد:
"وشلون ديرةٍ تجيها .. ما يجيها مطر؟/
وأنت السحاب الحقيقي وأنهمار الحياة"
" جايب معاك الخير و الغيم و الصيب
والبرق و أنسـام الشتاء .. و البرادي
حتى المطر ساق السحايب تراحيب
كنه يبشر .. في رجوعك بـلادي ".
يُقاس رُقيّ الأنسان بتقلص مساحات الفضول لديه حول خصوصيات الآخرين وتفاصيل حياتهم“
Читать полностью…والله ياعااااااااااالم
مستعدة أعطي كل عمري
عشان ضحكه أمي وأبوي ♡
ولي نفسٌ إذا كَرهت تولَّتْ
فلا تطمع بوصلٍ بعدَ هجرِ
ولا تعتب، ولا ترسل سلامًا
فلستُ بمن يُدَنَّسُ بعد طُهرِ
أتعلمُ ما شعوري اليوم حقَّا؟
كأنِّي مؤمنٌ من بعد كُفرِ
كأنِّي قد نجوتُ بلا حسابٍ
وحطَّ اللهُ عنِّي كلَّ وِزرٍ ..!؟
وعليهِ صلَّى الصَّالحون وسلِّموا
إنَّ الصَّلاة على النَّبي نعيمُ .
ترا الضّياع بوجهك الممتلي نور
أوَّل ضياع بدنيتي . . ابتسم له
جعل كل حزن مرّ صدري من أسبابك
ما يسألك ربّي عنه ولا تحاسب به .
أيّامًا نضحك بها
نضحك كثيرًا
لأن حُلمًا عزيزًا
أردناهُ قد تحقّق."
- آمين