قيل في وصفِ النبي ﷺ:
" كان حُلْو المَنْطقِ وقورًا، فإذا صمتَ؛ علاهُ الوَقار، وإذا تكلّمَ؛ علاهُ البهاء، وكان دائمَ البِشْرِ سَهْلَ الخًلُق، وكانَ أكثرَ الناسِ تبَسُّمًا، وأبعدهم غضبًا".
تَعَلَّم الإتمام..
أن تُتِمَّ ما بدأت، وتُنجز ما خَطَوت، وتُكمل ما خَطَّطتَ له! لا تكن مبتورًا، منقوصًا، أشتاتًا هنا وهناك، في الطّريق ستختلف الرّؤىٰ، ستتغيّر الأحداث، قد تَترُك أمرًا وتأخذ آخر، لا تنسَ؛ بعضُ التَّرك إتمام، لكن أدرِك متى تترك ومتى تُمسك، متى تُكمل ومتى تقف.
- قصي العسيلي
مَوتُ الفَتى في عِزَّةٍ خَيرٌ لَهُ
مِن أَن يَبيتَ أَسيرَ طَرفٍ أَكحَلِ
- عنترة بن شداد.
فَإن تَسأَلِني كَيفَ أنتَ فإنَّني
صَبورٌ على رَيبِ الزّمانِ صَعيبُ
حَرِيصٌ على أن لا يُرى بي كَآبة
فَيشمتَ عادٍ أو يُساءَ حَبِيبُ
علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-
https://on.soundcloud.com/C1np5NwvcHpgraSL6
تركوا الديارَ فأرهقوها غُربةً!
جديد..ترنّموا✨✨✨
"ولقد يكون في الدنيا ما يغني الواحد من الناس عن أهل الأرض كافة، ولكن الدنيا بما وسعت لا يمكن أبدًا أن تغني محبًّا عن الواحد الذي يحبه.
هذا «الواحد» له «حساب» عجيب غير حساب العقل، فإن الواحد في الحساب العقلي: أول العدد، أما في الحساب القلبي فهو أول العدد وآخره، ليس بعده آخر إذ ليس معه آخر".
-الرافعيّ.
لكَ رُوحي فاصنَع بها ما تشاءُ
فهْيَ منِّي لناظرَيكَ فِداءُ
أنا واللهِ منذُ غبتَ عليلٌ
ليسَ لي غيرَ أن أراكَ دواءُ!
- البارودي.
وقد ذهبَتْ بي في هواها كلّ مذهَبٍ؛ إلّا مَذهبًا يُحلُّ حرامًا، أو مَذهبًا يُخلّ بمروءةٍ، ولقد علمتُ أنّ الشّيءَ السّامي في الحُبّ هو ألا يخرج مِن العاشِقِ مُحرّم.
- الرافعيّ.
"ما كانَ ظنِّي أَيَا رحمَنُ فِيكَ سِوَى
خيرًا ولاَ كنتُ غيْرَ الخيْرِ أنتَظِرُ !"