عن الخيبات المُتتالية
مظفر النواب گال
"بطلت ماعاد احبّك"
ورجع گال
بطلت اتگبگب گبالك
مثل خوفّة عصافير البيادر
بطلت اوگف اصليلك
مثل كل المناير .
الخيبات المُتتالية
تقتل اللهفة
إنطيني شي بالعشك
وأحچيلي شي عنّك
أذكُر عِفتني ورحت
وأذكُر عِفتني ورحت
وغَير ال عفتني ورَحت ما بِدَر شي منك
والـ أحَلىٰ مِنه أجة
بسَ گلبيّ چَان السبب
مَا يقنع بغيره
يا گلبي كافي بَعد
ميحَبنا خنعوفه
خوفة تظل بالطفل
مِن ينچوِي يبتعد
چا انتَ مِن تنچوَي
مَتصيرلك خوفة .
مو مال اظل لـ وحدي
بَس هم مجبور
والعتب مو ع المُطر
اعتب ع الحَظ
المفروض هسة
بهالمطر اني وياك
نركُض سوية ،
ونلعب ونتمرض
التقطْ لي صورًا كثيرةً
يا حبيبي
وأنا أقفُ بجانبِ
احتمالاتٍ كثيرةٍ
كان يُمكنُ أن نعيشَهَا معًا
أنظرْ..
كم أبدو جميلةً هنا
وأنا أحملُ آخرَ محاولةٍ
لإعادةِ ما بيننا.
حَين
يخسّر الإنسان
توقعاته
في الشخص
الذي أراده حقاً
لا أحَد يستطيع
أن يعَيد إليه طمأنينته
نحوُ أي شيء .
عفتنيَ بين سَكرة ومِشتهات الموت
لا مَيت ولا مرتاح من دونك
اگلب بالصُور والگاك تحچي وياي
وأحس دمعة فراگ بلمحَة عيونك
خذت كِلّشي بغيابَك من رِحت لليوم
وعِشت باللون الاسود من بعَد لونك.
صُوچي مِن قررَت
أتقرب عَليك
وصُوچي مِن گتلك
غلاتك يا حَجم ،
بَس ارجعَك
للمُكان الچَنت بي
الا أرجع شوفتي بعيّنك حِلم .
انه اشتاگلك وامنيتي اشكيّلك
أغلط بيّه مِن كُل گلبي اعديلك
أتعارك واعُوفك وارجع بكُل شُوك
بحجّة ناسي شي مو مُهم واحچيلك
أي مشتاگلك مِن يبطيّ ردَك ذاك ..
واكَول احرك الدنيّا وتالي أهفيلَك
متنام فجأة وانه انام بضيّم
واحلِف ثار اسوي وما أسويلَك
أُمنيتيّ نرد سوه وبصوتي الوليلَك
وتعانِد ما تنام اله انه اغنيلَك ..
الفُقد ذاكِرة حِزنه وضحَك دمعه وياك
بس لمّن يغار يگوم يبچيّلك ..
- محمد الطالقاني .
ردت أدخل و أحاچيه
وشفت أخر رسالة
شلون چان الرد
رد يشبه سواد الليل
شلون عيونة وأسود
رد بارد مخيف هواي
مثل ثلاجة الموتى
وبعد أبرد
أهي كسّرة عظم ما تجبر بيوم
ولا دورة سنة واثارها تروح
كسروا واهسي وخلوني مالوم
وخايف على عيوني بالبچي تروح
شلت أيدي مِن عِندك بَعد
سَوي التريده مهنه
أگعد ونام ويَ الغُرب
ولساني أگصه وداعتك لو وَن عَليك وغَنه
و لا ترجع تدور صُلح
مِن هَل سوالف كفنه
دَمعه أحنه طحنه بنُص بحر لضن أدين تلمنه !
وعَلى الباب عَلى الباب كتبينه بحبر
مانوصلك كلشي أنتهى وحَتى انتَ لا توصلنه
جاوبني بصراحة وروح
أنتَ السبب لو أني؟
صار سنِين نتوادَع
واحد عايف الثاني
أجيتَك حتىٰ ترجعلي
رِجع بَس عُطرك وياية
أجيتَك يالچنت تگدر
وضعنا تحلة بحچاية
أبني بروحي صار سنين
يالهديتني بلحظة
غيرك چانت أُمنيتة أحبة
وأفتهم قصتْة
كامل چان مابي عيب
بَس مشكلتة مو أنتَ.
عيدي المشهد
ما بّدي عيونك تعود
مش عارف كيف مرت هالأيام
لسة مبارح كنت أحكي بحبك من زمان
وألي أتمنيته يصير بيوم ، اليوم بتمنى أنساه
ما بلومك يمكن عادي ما بنحب ..
مابلومك يمكن حبي زيادة عن الحد ..
حتى لو ما بيك أمل واعدني بيك
ازرعلي صدفة بكل درب يمكن اجيك
غالي مو هينه أعوفك بیش ما صرت أشتريك ..
ناري ما تطفى
ولا نارك طفت
وعيني گبلك تبجي
اذا عينك بچت
يالعزيز الما غبت
عن بالي لحظه
ماكول انت بعدت
وشلون اظلمك
ومن يذكرونك گبالي
يبين بوجهي القلق
لوجابوا اسمك
انتَ نقطة ضعفي انتَ
ولو احب ثاني
ارد وارجع احبك
فَضت بَس بقت سولة بحلگ سكران
خلصت واعتبرها من العمُر سَفرة
قصتنا انتهت كفرة بضريح ٲَمام
وياهو المِستعد يتحمل الكفرة .
كُنت فاكره إن انت عيلتي
بيتي والناس اللي حيلتي
والنهايه لقيتني عايشه
معاك يتيمه
-اليسا
يومية ينعاد الغلط
ما أوصل وياك لحل
وياي من تغلط چنت
حلي الوحيد أتحمل
بگد ما نسيت و سامحت
وياك أبد ما لحگت
مثل اليحبون أزعل
و لو ناصح الماله عقل
گد ما نصحتك تعقل
يُمر طيفَك يناغيني
ويردني ردوّد و أدري
الطَيف ما يَنجاس
اگود السَهر بـَ عيوني
وترد الـ ليُش بيهَ تعيّل
و اتمناني دوّن أحساس
سولف گول الك واهس تضل وياي
واذا ما إلك واهس گول لا تخجل
ما أقبل أحبك وانتَ ما مرتاح
وما أرتاح احبك وانتَ ما تقبل
اذا متشدني بيك وبيه اشدّك حيل
انحل بالسهل مِن عندك وتنحل
بكيفك مِن اجيت وما جُبرتك يوم
وما اجبرك بكيفك لو ردت ترحل
فكر باليهمك والمُهم شتريد
أنه كل اليهمني المُهم لا تزعل
ما مليت منك اگدر ابقه وياك
بس المُشكله خاف أنه راح انمل
ميهمني الدرب صار امشي بيّه اسنين
ما أندل چنت بس هسه گمت اندل
وما اگولن خساره الراح مني وياك
وي كُلمن تحبه الروح ما تبخل
روحي الحبتك تتحمل بلياك
وما ينقص صبُرهه بغيبتك يكمل
مجنونه نعم بس تدري روحي شلون!
تنجن بالعشگ وبلا عشگ تعقل
بَعد شعوره بالخَيبة قال :
تلومني على خدش واحِد وأنتَ الذي كُنت فِي
صَدري مخبئًا ! ألم تُفكر ولو لمرة واحِدة كَم جرحًا أصابني قَبل أن أسمح بِمرور الخَدش أليك ؟