التوقيت الإلهي ليس سريعًا جدًا، وليس بطيئًا جدًا،
ولكن في الوقت المناسب، في كل مرة.
محدش بيلعب دور الضحية غير المؤذي،
الضحايا الحقيقيين بيبقوا شاكين في انفسهم اساسًا و بيتساءلوا لو هم فيهم المشكلة و ولو هم مصدر الأذى.
الرحله فردية تمامًا
وحدك تمشي في هذا الدرب
اللّٰه في قلبك
وقلبك في يد الله
وهذا هو أمانُك الوحيد
لماذا لا تقول شيئًا يشبه الأشياء التي أود سماعها،
لماذا أبدًا لا تأتي مثلما أودك أن تأتي.؟