rwayatsudan | Unsorted

Telegram-канал rwayatsudan - رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

45563

🌐 الموقع الرسمي 🌐 http://rwayatsudan.blogspot.com طريقك نحو حب القراءة 🍂 • PDF @PDFSD •للتواصل | •فريق العمل | @RwayatSdbot 📨 •قناتي الثانية | @pllli 💋 •قناتي المفضلة | @pandasd 💟 •كباشية | @pllii💌 •فهرس الروايات | @uiiiio 📙

Subscribe to a channel

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

انا آسفة نيابة عن العالم..
أسفة نيابة عن بشاعة الامتحانات
أسف نيابة عن حال البلد الشين
أسفه على بشاعة الطريق
أسفة بدل الايادي الأفلتتكُم
أسفة لو الأماني إتأخرت
أسفه على الحرب.

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

جماعَة الخير التفاعُل!!!

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

وأخِيرًا، الفصلُ الثانِي 💁🏻‍♀️🖤.

قاتلَ اللهُ فقدان الشغف، والمَرض، وكُلَّ ما يأخذُ من الإنسان صحّتهُ، حقِيقي الحمدلله على كُلِّ حال.

هسِّي حَ يجُوا يقُولوا ليّا نحن لمَّا نسِينا الأحداث معليش أرجعُوا للبارت الأوَّل وأعملُوا رِيفريش خفِيف كدا، وقعتُوا ليكم فِي كاتبة كدا ربَّنا يصبّركم بس 😂🖤.

خجلانَة أقُول ليكم تفاعُلكم وحماسكم، لكن تفاعُلكم وحماسكم، والصُور دِي لخاطر عيُونكم 🖤.

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

« أهُو البيحبِّك بيبقى سحليَّة يا دِي المُصيبة.»

ضحكت بخفَّةٍ وسحبت أغراضها من على الطاوِلة:

« أرح.»

نهضَ قبلَ أن تفعلَ هِي وقال بسُرعَة:

« أمشِي أدفع الحساب وأجيك.»

«تمام.»

أُجريت مُعاملة الحِساب فِي غضُّونِ دقيقةٍ لا أكثر، ولكن ما استأخرهُ، هُو إشعارُ الرسالةِ التِي وصلتهُ للتوِّ قبل أن يصل إلى زوجتهِ، وقد وردتهُ من ابنةُ عمِّهِ التِي لطالمَا حاولَ مِرارًا إغلاق صفحتها ونسيانها، اضطربَ قلبهُ وهُو يُطالع مضمُون الرِسالة:

" علِي، عاوزاك تتَّصِل عليّا خِلال اليُوم ضرُورِي، بليييز. "

...............♡.................

<< السُودان - العاصِمة>>
<< المُستشفى>>

وضعَت زُجاجةَ الماءِ على المنضدةِ التِي فِي يمِين سرِيرها.. أمسكَت بيدِ رفِيقتها التِي تجلسُ بجانبهَا وقطعت شرودهَا:

« مالِك يا غُنوة؟»

« تؤ.. ماف شيء.»

«علي أنا لكِن؟»

«أبدًا.»

«قيس صح؟»

ابتسمت "غُنوة" ابتسامةً جانبيَّةً تُبرز تهكُّمها بالأمر:

« صدِّقِيني أنا آخِر إهتماماتِي بقى قيس يا كنز.»

« معناها ورودَ الفرِيزيا بتاعتك ذبلت.»

قلَّبت "غُنوة" عينيهَا:

« حَ نقعد فِي حزّر فزِّر دِي كدا؟»

« الرجاء أنتِ تفتحي خشمك إذًا. »

« عارفَة لو ما شربتِ الشُوربة كُلّ يوم حَ أعمل فيك شنُو؟ دا الدكتُور قال دمِّك ناقِص.»

« ناقِص شنُو؟»

عضَّت "غُنوَة" شفتيها السُفلى بغيظ:

« واللهِ ناقِص ذكاء.»

« طب وربِّنا أنا أهُو زيِّ السُكَّر، بس قبيل قطعت يدِّي بالسكّين وأنا بقطِّع الفراخ، مُكبِّرين الموضُوع ساي.»

« عاينِي، واحِد الله، أنا الشُوربَة دِي جبتها معاي عشان تشربِيها وبس.»

أردفَت وهِي تقلبُ نظرها إلى شقيقةِ "كنز" الصُغرى:

« وأنا أمَّنتك أنتِ يا رُبا.»

«رُبا» بابتسامةٍ لطِيفة:

« أكيد منُو حَ يسيبها تانِي؟»

« كنز» بيأس:

« ياا رب.»

نهضَت "غُنوة" وهِي تقبضُ بحقِيبتها وتنظرُ إلى ساعةِ يدها، لا بُدَّ أنّ ذلك المجنُونَ سيعودُ الآن، نقَّلت بصرهَا بينَ الأُختينِ:

« أنَا حَ أمشِي، مواعِيد قيس جات.»

هزَّت «كنز» رأسها بتفهُّم.. وكأنّها تعلمُ ما سيحدثُ إن لم يجد صدِيقتها فِي البيت:

« تمام.»

شعرَت بالدُوارِ وهِي تسيرُ عبر الممر المُؤدِّي إلى المخرج، انقباضٌ شدِيدٌ فِي صدرهَا، حتَّى لم تعُد تعِي شيئًا بعد ذلك ...

أخيرًا، يجبُ أن تشتعلَ الأضواءُ الخضراء الآن، لقد نجحت العمليَّةُ الجراحيّة الأكثرُ تعقيدًا فِي حياتهِ إلى الآن، هرعَ نحوهُ طاقمُ المُمرِّضينِ يباركُون لهُ ذلك، نزعَ القُفَّازات ورمَى بها فوق كيسٍ صغيرٍ للمُهملات الطبيّة، وأزالَ غِطاء الرأس والكمَّامةَ عنهُ، أمرَ بتعقيم الغُرفةِ وتوفِير جوٍّ هادئ للمرِيض حتّى يزول أثرُ التخدير عنهُ، ثُمَّ خرجَ ليُبشّر مُرافقيهِ الذين يجلسُون فِي الانتظارِ خارجًا .. يعلمُ أنّهم ينتظرون على أحرِّ من الجمر، بينما هُو يُطالع ردّات الفعلِ الواضحةِ على وجُوههم، فإذا بهِ يسمعُ نداءً من خلفهِ:

« دكتُور يَزن، باللهِ عليك تعال سرِيع فِي بت حالتها صعبَة تعال شُوفها.»

أومأ إلى الرجُل صاحب النداءِ وأسرعَ خلفهُ، أمرَ بإدخالها إلى حُجرةِ الكشفِ الطبيِّ بسُرعة ولحقَ بها على عجلٍ ...

...............♡.................

<< أمرِيكا - نيُويورك>>

أغلقت شاشةَ الهاتفِ أمامها وأوصلت سمّاعة الهاتفِ بأذنهَا، كانت تستمعُ إلى مُوسيقى هادئةٍ وتحتسِي القليل من القهوة المُثلَّجَة، رأت مقبض البابِ يتحرَّك، فنزعت السمّاعات عنها وأسرعَت بفتحهِ، كانت صدِيقتها التِي غابت عنهَا لمُدّةِ أشهرٍ طِوال، فغرت فاهها بتفاجُؤ:

« أناليَا؟»

اقتربت الأُخرى وفتحت ذراعيها بحماس:

« حبيبتِي.»

عانقتهَا بشوقٍ ولهفَة:

« أوه لا تدرِين كم اشتقتُ إليكِ يا عزيزتِي!»

« وأنا أيضًا، اشتقتُ لكِ إيفي.»

تشابكت أيدِيهما وهُما تتّجهان نحو الأرِيكة، فسألت "أنَاليا":

« لا أرى جدَّكِ، أينَ هُو؟»

« فِي العمل، جدِّي لا يُحبُّ الجلوسَ فِي المنزلِ على الإطلاق.»

« أوه، أذكر هذا.»

سرقهما الحديثُ والضحكُ المطوّل، حتّى رن هاتفُ "إيفي" بصوتٍ عالٍ، ولكن المُفاجأة أنّها أغلقتهُ ولم تكترث لأمرهِ، تسائلت "أناليَا" عن فعلها الغريب:

« لمَ لاتودّين الرد؟»

« أعتقد أنّهُ توماس، ليس لديّ مِزاجٌ للردِّ عليهِ الآن.»

« غريبٌ أمركِ.»

« دعِي عنكِ هذا، هل تُشاركِينني كأس قهوةٍ مُثلّجة؟»

« أكيد بالطبع.»

عادَ الهاتفُ يصدحُ من جديد، اطّلعت على الشاشةِ لتجدَ رقمًا غير مُدونٍ بأيِّ اسم، ردّت:

« ألو؟»

تسرَّب صوتهُ الأجشُّ إلى أذنيهَا:

« لا أعتقدُ أنَّنِي احتاجُ إلى التعريفِ عن نفسِي، تعرفِينني صحيح؟»

« مُجدَّدًا أنت أيُّها الحقِير؟»

« أنَا أمام المنزل، لن أمهلكِ أكثر من ثلاثِ دقائقٍ للحضُور.»

« أوه ومن سيستجِيبُ لطلبك؟»

« لا تجعلِيني أغضب.»

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

كانَ شاطئ بلايا ديلفينس "playa delfines" المكسيكيُّ مُحلّقًا بهدوءٍ ناعمٍ يُميّزهُ عن بقيَّةِ الشواطئ، رمالٌ بيضاءَ تُداعبها مياهٌ زرقاءُ صافيَة، وبعضُ السابحِين المُخصّرِينَ بالعوَّاماتِ للسباحةِ بمُتعةٍ داخِل البحر، كان صدرهُ يضيقُ شيئًا فشيئًا كُلّما لمحَ المناظِر التِي من حولهِ، الغثيانُ يكادُ يخنقهُ، ليس دُوار البحر، ولكن أنَّى أشاحَ ببصرهِ يلقى العرايا، والفِعال الفاحشةِ التِي تنبعثُ ممَّن حولهُ، انفضَّ بصوتهِ فِي وجهِ صدِيقيهِ عندما ضاقَ بهِ ذرعًا:

« أنتُوا عاجباكم المناظِر دِي ولا فهمكم شنُو مُسترخيين كدا؟ »

نظرَ إليهِ الصدِيقانِ فِي استغراب .. حتّى نطقَ أحدهما:

« سِنان استهدأ بالله مالك يا شاب؟»

"سِنان" بسُخريَّة:

« لاااا وكمان استهدأ باللهِ، وأنتُوا شكلكم دا شكل ناس مُستهديين باللهِ؟ .. واقفِين بتتفرّجُوا على مناظر لا تُرضي الله عادِي كدا؟ »

ضحكَ أحدهما وهُو يضربهُ على كتفهِ:

« ياخ هدِّي القيم يا مُعلّم أنت شكلك مرقت من السُودان لكن هُو ما مرق منَّك.»

اصطكّ فكّا "سِنان" بغيظٍ من تفوّهاتِ صديقهِ الأخِيرة، تكوّرت قبضةُ يدهِ بقوَّةٍ، كأنّهُ يستعدُّ لتسديدِ لكمةٍ ساحِقة لهُ، لكنّهُ أرخَى أعصابهُ وتشنّج عضلاتهِ، ومسحَ على وجههِ ناطقًا ببرُود:

« الحِكاية ما فِي السُودان، الحِكاية فِي الدِين والمبادئ والأخلاق .. الإنسان بدُونهم بيت بدُون أساس.»

استلقَى رفيقيهِ على الكراسِي الخشبيّةِ المُمدّةِ خلفهما، أطلقَ أحدهما نظرهُ إلى السماء قائلًا:

« شكلنا ما حَ نخلص يا ولِيد، بدِينا مُحاضرات.»

زمَّ "ولِيد" شفتيهِ وهُو يستطلعُ أعداد العائلاتِ اللاهيةِ على الشاطئ:

« رامِي، المُحاضرات دِي لمصلحتك.»

ضيّقَ "سِنان" نظراتهُ المُسلَّطةِ عليهما دُون النُطق بكلمة .. شعورٌ حقيرٌ يُراودهُ من كلماتهما تلك، لا بُدَّ أنّهما يسخرانِ لا محَالة، أمالَ شفتيهِ بتهكُّمٍ وهُو يضعُ قُبّعة الصيدِ خاصّتهُ على رأسهِ، لم يتكلّف عناءَ الردِّ عليهما، هُما غارقانِ فِي ملذّاتهما وأبعدُ ما يكونانِ عن الوعي بما يُحدّث بهِ الآن، ذكرَ الله كثِيرًا فِي قلبهِ قبل أن يُغادر بصمت، أخفض بصرهُ إلى الأرضِ، لكنّ سقوطَ الطفلِ أمامهُ أفزعهُ لوهلةٍ، انحنى بجذعهِ عليهِ وسألهُ بتلهُّفٍ:

« أنت كُويِّس؟»

ملامحهُ كانت تحملُ مسحةً سُودانيّةً لا تخفى عليهِ، لم يتفوّهُ الصغِير بأيِّ كلمَة، بل جعل يبكِي بحُرقةٍ ويُشيرُ إلى مكانٍ ما بأصبعهِ، لمسهُ "سِنان" بحذر، فإذا بهِ يحترقُ من حرارةِ جسدهِ، لا بُدّ أنّهُ يُعانِي من إعياءٍ شديد، يُعبّر عنهُ فِي هذهِ الصرخات المُتتاليَة، حملهُ بينَ ذراعيهِ وهُو يمسحُ على ظهرهِ:

« بابا وماما وِين؟»

لكنّهُ أحسَّ بأنّ إشارات الطفلِ نحو تلك البُقعة المجهُولة ترمزُ إلى شيءٍ ما، رُبَّما إلى مكانِ عائلتهِ، أخيرًا صمت عن بُكاءهِ عندمَا تحرَّك بهِ "سِنان" إلى حيثُ طلب، وضعَ رأسهُ على كتفهِ بهدوء، وكأنّهُ يشعرُ بالأمانِ معهُ، رقَّ قلبُ "سِنان" لهُ، كيف لوالديهِ أن يُهملا طفلًا فِي هذا العُمر، يعجزُ عن النُطق والكلام حتّى ؟!
بينمَا هُو يسير، توقّفَ فجأةً عندما اعترضت طرِيقهُ فتاةً ذات رِداءٍ قرمزيٍّ، ترتدِي قُبّعة الشمس، فغرت فاههَا:

« عمُّورِي؟»

التفتَ إليهَا الطفلُ الذِي مدَّ بذراعيهِ نحوهَا وهُو على وشكِ البُكاء، حملتهُ عنهُ وهِي تمسحُ على رأسهِ وتُقبّلهُ:

« أنت كُويِّس؟ وين مشيت يا بابا؟»

لفَّ يديهِ حولَ عُنقها ودفنَ رأسهُ على كتفها، طبعت قُبلةً دافئةً على عضدِه، رفعَت عينيهَا إلى الشابِ الواقِف أمامها، وكأنَّ قلبها سُرق منها لوهلة!!
خفقَ بقوَّةٍ وهِي تُطالع ملامحهُ، حتّى لم تعد الأصواتُ حولها مسمُوعةً بوضُوحٍ!

ولم يكُن أقلَّ منها، بل وكأنّ كُلّ حواسهِ ذابت عندَ النظرةِ الأُولى من عسليَّتيها، نبضُ قلبهِ يتزامنُ مع تلاعبُ النسماتِ بشعرها الرقِيق، أشاحَت بوجهها المُتورِّدِ إلى ظلال الأشجارِ السامقَة، تراجعَ خطوتينِ إلى الخلف، ممَّ خلق مساحةً شاسعةً أكثر بينهما، تسائل:

« أنتِ والدة الطفل؟»

هزَّت رأسها نفيًا:

« ولد صاحبتِي.»

تناهَى إليهما صوتٌ أنثويٌّ قادمٌ نحوهما بقوَّةٍ:

« واثِلة لقيتِ عُمر .. الحمدلله.»

تنفّست بارتياحٍ، كما يتّضحُ أنَّها والدتهُ، حملتهُ وضمّتهُ إلى صدرها بقوَّةٍ، اتّجهت أنظارُ صاحبةِ الرداءِ القرمزيِّ إلى الأُمِّ بحدَّةٍ لا تُناسبُ ملامحها الرقِيقة:

« قُلت ليك ما مفرُوض نجِي الشاطئ دا .. يلَّا الدوام المُحاضرات حَ تبدأ.»

اومأت الأخِيرةُ وتوجّهت بأنظارها لـ "سِنان" الذي أخفض بصرهُ إلى الأرض:

« جزاكَ اللهُ خيرًا يا أخونا.»

اكتفَى بإيماءةٍ سريعةٍ، واستدارَ ليتأهّب للرحِيل، اعتصرَ على قبضتهِ بقوَّةٍ وضربَ بها صدرهُ، جعلَ يطلبُ المغفرةَ من الله على فعلتهِ الأخِيرة، زفرَ مُردِّدًا تلك العبارةُ التِي اعتادهَا عندمَا تُغالبهُ نفسهُ على الهوى:

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

كل شخص في حياتك بشوفك بنسخة مختلفة،
في البشوفك كويس،
وفي البشوفك عكس كدا،
في البستلطفك ، في البحبك من غير ما تعمل مجهود،
وفي اللي عمرو ما حبك رغم كل المجهود اللي بذلتو عشانه.
عشان كدا خليك عارف إنك ما مسؤول عن انعكاسك في عيون الناس، إنت مسؤول بس عن حقيقتك ونواياك…
وأهم حاجة إنك تكون راضي عن نفسك…!

صبااااح الرضاء وصباح الخميس المبارك جدا 💕

قضو يوم لطيف مليان حاجات حلوه تشبه ارواحكم النقيه 😎

الصباح البدري |حيث تبدأ الحكايات مع أول ضوء

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

كأني حضرت إلى الخُرطومِ لأعيش
كل ما مضي من العُمر لألتقي بها❤️".

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

كأنني ولدت يتيمًا حتى أولد
في عينيها، لتُصبح أمي!❤️.

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

https://whatsapp.com/channel/0029VbAyFnQ3GJP1PFVPgi3O/1232
تفاعل باسم اسيل شنان وانضام للقناة 🩵

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

اهلنا السمحين اهلنا الزينين أمسيتو كيف طيبين

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

-

البنت لو قامت ترقص في مناسبة ولفتت الأنظار والنسوان عجبتهم، تقوم امها طوالي ترقص معاها نظام للحجز والاستفسار يرجى التواصل معي.

😂😂😂🔥

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

‏{ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ }🤍

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

السلام عليكم م اجييكم في شينه ‏ وصفو لي محل ببيع ايفون 17 في حدود الشمالية يكون سيد المحل غليد وما بيقدر يجري

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

لقيت زول برجع الحسابات،
رجع حساب صحباتي...
(فتح حساب تلغرام المدفوع)

الحابي يتواصل معاي
@esraa24bot.

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

شوفو السبرايز الكبير
شباب الزمزمية بقى اسمها (فلاسك flask) على فكرة
وم بتتملي موية، بتتملي وورَر.

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

أيًا كانت الأسباب اللي ممكن تقولها !

مش هتكون مبرر إنك تكمل في مشروع زواج مع بنت أنت شايف إن أهلها بيصعبوها عليك.

فخليك إنسان عزيز

واختار البيت اللي أنت على يقين إنه عايز ييسر عليك أمور الزواج قدر المستطاع.

وبلاش البيت اللي هيخليك تحمل نفسك وأهلك فوق طاقتكم.

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

مطعَم رِيستُورانَت "الفيهُ علِي ومارَال" 🤎

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

أغمضت عينيهَا وامتنعَت عن الرد، أنهت المُكالمة وهِي تُطلقُ زفيرًا قويًّا، ثُمَّ قالت وهِي تسحبُ معطفها الطوِيلَ من خزانتهَا لترتديهِ:

« لن اتأخَّر أناليَا، سأعودُ سريعًا.»

اومأت الأُخرى بصمت، سحبت المشبك عن شعرها لينسدلَ على أكتافها، ثُمّ توجّهت إلى البابِ الخلفيِّ للمنزل ...

...............♡.................

يُتّبع ...

{ اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ وَفَرِحُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا مَتَاعٌ }.

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

« هِي أيَّامٌ قلائلٌ يا سِنان.. أيَّامٌ قلائلٌ.»

...............♡.................

<< السُودان - العاصِمة>>

سارَ عبر الممرِّ الطويلِ المُؤدِّي إلى قسمِ العمليَّاتِ الصُغرى، يُنقّل لواحظهُ بقلقٍ بينَ الجالسينِ والمارَّة، حتّى لمحَ ابنتهُ الصُغرى تنزوي فِي رُكنٍ قصيٍّ عن النّاس، تهزُّ رِجليها بإفراط، وتقضمُ أظافرها بخوفٍ جليٍّ على وجههَا، هرولَ نحوها وسحبَها من مقعدها إلى حُضنهِ، فتشبّثت بثوبهِ وهي تبكي:

« بابَا.»

مسحَ رأسها بقلق:

« كنز مالهَا يا رُبَا؟»

« قطعت إيدهَا بالسكّين.»

« كيف؟؟؟»

خرجَ السؤال بنبرةٍ قويَّةٍ منهُ، أحسَّ أن نبض صدرهِ صار أقوى.. صمت لثوانٍ ثُمَّ جعَل يُسلّي ابنتهُ عن قلقها ببعضِ الكلمات المُطمئنّة...

شدَّت معاصمَ يدها لتُغطِّي بها كفّيها ثُمَّ أسدلت عليهِ كُمَّ عباءتهَا الفضفاض، نظرت إلى ساعةِ الحائطِ المُعلَّقةِ عند الاستقبال، استوقفَت مُوظّفة ادخال البيانات تتسائل:

« لو سمحتِ، المرِيضة كنز مظفَّر؟»

« أيوا .. أمشِي القسم تبع العمليّات الصغرى على إيدك اليمِين طوَّالِي.»

« جزاكِ اللهُ خيرًا.»

ابتسمَت الأخرى وانهمَكت فِي عملها، بينما استوقفتها أُخرى:

« لو سمحتِ أنتِ منُو؟ وعايزَة شنُو؟»

« غُنوة فُرقان .. جايَة زِيارة لمرِيضة.»

لم تُفسح المجالَ لاكمالِ بقيّةِ النقاش، بل ركضَت إلى نهايةِ الممر، حيثُ أُتيحت لها رؤيَةُ "رُبا" ووالدهَا عند زاويةٍ قرِيبةٍ من غُرفةِ العمليَّات، هرولت نحوهما وهِي تلتقطُ أنفاسها:

« كنز لسَّة ما طلعت؟»

هزَّت "رُبا" رأسها بقلقٍ شديد:

« لأ.»

سحبتهَا إليها لتستوِي واقفةً إزاءها، ضمّت رأسها لصدرها بقوَّةٍ، تعلمُ جيِّدًا شدّة تعلُّق "رُبا" بشقِيقتها الكُبرى، أخيرًا خرجَ الطبيبُ من خلفِ بابِ الغُرفةِ ليهرعُوا نحوهُ ثلاثتهم ويتسائلُ والدها وشقيقتها بلهف:

« دكتُور، كنز كيفها؟»

أزالَ الكمَّامةَ عن وجههِ وابتسمَ:

« الحمدلله بخير، الجُرح كان عمِيق شويّة لكِن بفضلِ اللهِ قِدرنا نتداركَ الوضع.»

تهلّلت أساريرهم فرحًا وأخذُوا يثنُون على اللهِ حمدًا وشُكرًا، تسائلت شقِيقتها الأصغرُ بلهفة:

« مُمكن ندخل علِيها؟»

« أكِيد طبعًا ومُمكن تاخدُوها معاكم.»

أسرعَت و "غُنوة" بالدلفِ إليها، استوقفَ الطبيبُ والدهَا قبل أن يلحق بهما:

« أستاذ مُظّفر .. عايزك فِي كلمتين على جنب»...

...............♡.................

<< المكسِيك - العاصِمة مكسِيكُو>>

رائحةُ عطرهِ تطغى على كُلّ شيءٍ بالغُرفة، كُلّ رُكنٍ فِي تلك الغُرفَة يعكسُ جُزءًا من شخصيّتهِ المُغلَّفةِ بالغمُوض بعضَ الشيء، فيُنظر إلى لوحاتهِ الزيتيّة من ينظر، ويظنُّ أنّ الفنّ يعيشُ فِي أعماقهِ، وينظرُ آخرٌ إلى لونِ الجُدرانِ الداكِن، والأرض الرخاميّةِ السوداء؛ فيظنُّ أنّهُ عدوُّ الألوان، طالعَ انعكاس ملامحهِ الحادَّةِ فِي المرآة .. خلَّل شعرهُ الفحميَّ بأصابعهِ سريعًا، ثُمَّ التقطَ هاتفهُ الذِي كان يرنُّ لمُدّةٍ تُقارب رُبع ساعة:

« عارِف يا عِمران لو طلعت حاجَة غير الشركَة الحَ يحصل فِيك شنُو؟»

« يا رِسلان ماف وقت للتفسِير .. شكلهُ قيس رجع يحاوِل يخترق أنظمَة الشركَة.»

صكَّ "رِسلان" على أسنانهِ بغيظ:

« شكلنا ما حَ نخلص من قصَّة اللعـ..ين التاني دا.»

« ودِي المرَّة الألف يعملها.»

« المرَّة الجايَة حَ يعمل قبرهُ بيدّهُ.. اقفل أنا جاي.»

قذف بالهاتفِ ليستقرَّ فِي قلبِ المُفرشِ الأبيضِ على سريرهِ، أغمضَ عينيهِ ليكبحَ جماح غضبهِ، ويسترسل بالتفكِير، "قيس" يلوِّح لفعلِ شيءٍ ما بالتأكِيد، يجبُ عليهِ أن يطوِي صفحةَ هذا الشيطان الآخر، مهما كلّفهُ الثمن، لقد طفحَ الكيلُ من تلميحاتهِ الغبيّة التِي يُشير بها ...

...............♡.................

<< إندُونيسيَا - جزِيرةُ بالِي>>
<< مطعمُ رِيستُورانَت -Ele Restaurant >>

خرجَت من دورةِ المياه "أكرمكمُ الله" بعدَ أن تأكّدت من شكلِ حجابها ومسحَت القليلَ من مُرطّب اليدِ على كفِّها الرقيق، اتّجهت إلى الطاولةِ التِي يجلسُ عليهَا زوجها وهِي تُبادلهُ ابتسامةً لطِيفة، ثُمَّ عادت تجوّلُ بصرها حولَ المكان، بالتغاضِي عن التركيزِ بالنّاسِ وأشكالهم، الإطلالةُ البحريّة والشُرفة التِي يجلسانِ بها، كانت تأسرُ قلبها، تنحنح الآخرُ ليلفت نظرهَا:

« واللهِ أنا شايفِك ركَّزتِ مع البحر أكتر منِّي وكدا ما ينفع.»

ضحكَت بصوتٍ خافِت:

« علِي أنا جايَة استمتع بالمنَاظر على فكرة.»

« لاااا كدا كتير، أنا بقترح إنّهُ نلغي شهر العسَل دا ونرجع السُودان.»

« علِي!!!»

رمقَها بطرفهِ وأمال شفتيهِ ليُقلّدها:

« مارَال.»

أطلقت زفيرًا طفيفًا يُعبِّر عنِ الملل، اقترحت عليهِ دُون مُقدِّمات:

« أنَا شايفَة أحسن نمشِي البحر تحت لأنِّي زهجت.»

ضيقَ عينيهِ وحكَّ ذقنهُ:

« فِكرة ما حُلوة لكن حَ أنفِّذ.»

« اسكيوزمِي؟! ليه ما حُلوة؟ أنت سحليَّة ولا حاجَة؟»

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

فرِيزيَا

«الجُزء الأول»

«الفصل الثانِي ﴿2﴾»

بقلم: رحاب يعقوب
«مُـورفــيــنَــا»

صلِّ على النبِي ﷺ

محضُ انتقَام

<< السُودان - العاصِمة>>

شخصَ بعينيهِ الناريتينِ على نهايةِ امتدادِ الدهلِيزِ المُظلم؛ حيثُ تقعُ أوّل درجة من درجاتِ السُلمِ اللولبِيِّ الذِي حثّ خُطوته للصعُودِ عليهِ .. استلّ سلاحهُ المخبوءَ خلف معطفهِ الطوِيل والأسوَد، سحبَ خزنةَ مُسدّسهِ ليُودع بها ثلاث رصاصاتٍ كانت بحوزتهِ .. شقّ طريقهُ إلى مُستودعِ الأموالِ غير الشرعيّة القابعِ فِي الأعلى، أضواءٌ شاحبةٌ تتسابقُ إلى عينيهِ عندَ وصُولهِ، ارتطمَ جسدهُ بحارسِ البابِ الذي كانَ يرتدِي بزّة تُماثل خاصّتهُ، فعقدَ يديهِ خلف ظهرهِ قائلًا:

« وِينهُ؟»

أجابَ الآخرُ بشفتينِ مائلتينِ:

« خزانة القبو.»

أردفَ بخفوتٍ مُخيف:

« إيّاك تنسَى اتّفاقنا يا قيس.»

لم يُحاول "قيس" التملُّق قد، بل أجابهُ بلهجةٍ حادّةٍ:

« إيَّاك تنسَى أنَا منُو.»

حدّجهُ بنظرةٍ غاضبةٍ وهُو يسحبُ خطواتهُ إلى تدرّج القبو السُفليّ؛ حيثُ يُصفّد جسدُ الرجل الشائبِ على متنِ كُرسيّ حديديّ صدأ، تتفاقمُ أصواتُ أنفاسهِ المُضطربَة، تسقطُ قطراتُ العرقِ من جسرِ أنفهِ بلا توقف، كأنهُ سقط من صراعِ حلبةٍ لتوّهِ، كان صدى خطواتِ "قيس" واضحًا جدًّا، لكنّ ذلك لم يدفعهُ ليرفعَ رأسهُ ليطّلع بالشخص القادمِ إليه، يعودُ ذلك إلى علمهِ المُسبق بهِ، قال بصوتٍ مُتضعضع:

« يلعـ.نَك.»

قهقه "قيس" بقوَّةِ صوتهِ الذي لا يكادُ ينفذُ من جُدرانِ هذا القبو النتنِ الضيّق، وضعَ "سبطانَة" مُسدّسهِ تحت فكِّ العجُوزِ سائلًا باستخفاف:

« بتحاوِل تلعب بغُنوة صح؟ »

برزَت عروقهُ من تحت جلدهِ وهُو يغرزُ نظرةً حادَّةً فِي عينيّ الرجلِ الهالكَة:

« حدُود الإنذار اتجاوزتها يا سالِم، العقُوبة وجبت عليك.»

أردفَ وهُو يلعقُ شفتهُ السُفلى:

« المُوت.»

وجّهَ ناظُور السلاحِ إلى جبينهِ، فتمتمَ الآخرُ بكلماتهِ الأخِيرة:

« غُنوة حَ تتعافَى، وحَ تندم. »

قالَ كلمتهُ الأخِيرة وكأنّهُ يلفظُ أُمنيتهُ قبل الموت، بالرغمِ من أنّهُ لا يُحبُّ أيّ شيءٍ يتعلّقُ بـ "غُنوة"، لكنهُ يرى الآن أنّ شفاءهَا هُو الطرِيقةُ الأمثَل للانتقام والأخذ بثأرهِ من هذا اللعِين .. ما كانَ من "قيس" إلَّا أن يضغطَ الزِناد، لتستقرّ الرصاصةُ الناريّة داخِل رأسهِ، ثبّت عينيهِ على نبضات الدمِ المُتدفّقة بغزارةٍ من جبينهِ، ثُمَّ نفخَ على فوهةِ السلاحِ لينقشعَ ضبابُ البارُود، أجرى اتّصالًا هاتفيًّا لم يتجاوز بضعَ كلمات:

« فايز، تعال شِيل جُثّتهُ، وسيّارتهُ حلال عليك»...

...............♡.................

<< المكسِيك - العاصمَة مكسِيكُو>>

انسلختِ الشمس كشهقةِ الطُهر الأخيرةِ من جسدِ الغياب، تلفُّ أصابعهَا البضَّة حولَ خصر الغيمةِ، تنفضُ منهَا بقايَا سبائب الليلِ النائمِ بها.. كانتِ المرآةُ مُشعّةٌ جدًّا وهِي تحملُ انعكاسهَا الدافئ، اقتربَت قليلًا لتطبعَ أثرَ قُبلتهَا الحمراء عليهَا، وتُطالع شعرهَا المُتموِّج على أكتافهَا بدلال، أمسكَت بحوافُ فستانهَا القرمزيِّ ونفضتهُ برفق، ليعتدلَ شكلهُ ويبينُ بريقهُ؛ ما خالط صفاء قماشهِ لونٌ آخرُ ولا تطريزٌ صغِير حتَّى، سحبَت مقبضَ حقِيبتها وخرجت إلى المساحةِ الدائريّة التِي تتوسَّطُ المنزل مُناديةً:

« عمُّو.. أنت ما جاهِز؟»

تناهَى إليها صوتهُ مُختلطًا بخريرِ المياه:

« جاهِز يا رُوح عمِّك.»

الحسيسُ الذِي التقطتهُ أذنها جعلتهَا تلتفُّ إلى الخلف، تنظرُ إليهِ بودٍّ، شدّت يدهُ المربُوطة بالساعةِ الذكيَّة، وعدّلت كُمَّ البذلةِ الرسميَّةِ وهي تضحك:

«يعنِي أنت حَ تقابل حَبيبتك الجدِيدة بالمنظر دا يا عمُّو؟»

نظرَ إليها بتحدِيج.. مُلاحظاتها الدقِيقةُ لا تخيب:

« ومالهُ منظرِي يا مُرسي؟»

« أمممم.. عدِّل البيبونَة تبع البدلَة أوَّلًا.»

لا.. يبدُو أنّهُ سيخضعُ لمُحاضرةٍ عن تنسيقِ الأزياء الآن، كما عهدَ ابنةَ شقيقهِ أن تفعل، فتحَ ذراعيهِ على وسعهما وقال باستسلام:

« يا عم واللهِ ولا فِي حبيبَة ولا غيرهُ، ماشِي على الشُغل أهو.»

ضحكت بقوَّةٍ على صخبَ ردَّةِ فعلهِ:

« هُو أنا حَ أطعنك حُقنة؟ ما هُم كلمتِين صغيرتِين عشان أنا مُهتمَّة بأناقَة عمِّي البيحبّ غيري. »

هزّ برأسهِ:

« الكلمتِين حَ يبقُوا نص سينمائي أنا أعرفهُ جيِّدًا .. واثِلة أرح.»

ضمَّت خُصلاتها المُتفّلتة إلى شعرها، هزّت كتفيها بابتسامةٍ صغيرةٍ واستدارت نحو البوابةِ الحدِيديَّة، ذاكرةً اسمَ اللهِ قبل أن تُحاذي عمَّها فِي السير ...

...............♡.................

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

"أتمنى ان أقع في حب من لا يهون عليه حزني أبداً مهما حدث بيننا"

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

كأني عزفت على الأبواقِ
لتخرُج هي من ألحانِها!❤️.

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

عايزة اشتري قناة اكتر من 3k
العندو يتواصل معاي.

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

اسراء عليك الله انشريهو لي في القناة 🥺

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

نصيبك قاعد منتظرك لا عاوز تلفونات و لا حنك طويل…اصلا من اول كلمتين حا يحصل التجاذب و بعد كده الحب و الزواج و الاسره…

الامور البعملوا فيها الناس الايام لا بحث عن شريك/ة حياة و لا شئ… دي حاجة تانيه خالص !

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

مشكلة التليجرام؟
ما قادر تفتح حسابك القديم
ولا حتى تعمل حساب جديد
وكل قرايتك ومذاكرتك وقروباتك ضايعة؟
بفتح ليك حسابك زي ما هو
– قديم أو جديد – مع استرجاع كل بياناتك.

+تفعيل تليجرام مميز.

@esrrahmed.

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

علاج الصداع شنو يا شباب غير صورو لاني مسحتها.

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

قبل م تناموا عايزة أقولكم حاجه :~
” تستريح الرُّوح فِي كُلِّ مَوضِعٍ لا تشعُر فِيهِ بالحَاجة لإثبات شيءٍ “ ♡

غادروا أي علاقة بتحسوا إنها بتاخد منكم طاقة عظيمة وبترهقكم علشان تحافظوا عليها ..
أبعدوا من أي إنسان بيخليكم تقدمولو تقرير مُفصل تبررو  فيه تصرفاتكم وسلوكياتكم العفويه  .

حِبو الناس الطيبة اللي بتفهم عفويتكم وبتحبها وبتتقبلها ومش بتجهدكم بالتفسير والتبرير .
الناس اللس مهما تغيبوا عنهم بترجعوا تلقوهم زي ما هما، شايلين ليكم نفس المحبة والوداد ، اللي  مش بيغيرهم زمن ولا ظروف ولا غيره..

تُصبِحوا على ناس حلوه شبهكم وشبه روحكم الجميلة 
تُصبِحون على علاقات أكتر أمان وإطمئنان
..

#بودكاست الصباح البدري

Читать полностью…

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

تعاااال ماااعي نتسلف ف الصخور نقطف الازهار في السهول والفرحة تدوم

Читать полностью…
Subscribe to a channel