🌐 الموقع الرسمي 🌐 http://rwayatsudan.blogspot.com طريقك نحو حب القراءة 🍂 • PDF @PDFSD •للتواصل | •فريق العمل | @RwayatSdbot 📨 •قناتي الثانية | @pllli 💋 •قناتي المفضلة | @pandasd 💟 •كباشية | @pllii💌 •فهرس الروايات | @uiiiio 📙
لحد اسي الكلب" الجندي " الإسرائيلي بعد يخلص كم شهر من قصف وقتل في عزة يقدر يمشي عادي على الأردن او مصر ويقضي إجازته في فندق 5 نجوم أو منتجع هادي، أو يفتح التلفون ويحجز تذكرة على دبي يتسوق شوية، وبعدها على المغرب ينبسط... وحكوماتنا الكريمة مأمنة ليهو الحماية العمرها ما وفرتها لشعوبها! ودا كلو ما اتفاقية ملزمة ولا حاجة، بس دي ضيافة لأننا أهل كرم
أرقام مرعبة: خلال الساعات دي وآلاف
الشـ ـهداء بين نساء وأطفال، المستشفيات ما قادرة تستوعب واللوازم
الطبية نفدت، والقـ ـصف
والقــ ـ،ـتال شغالين في كل مكان.
هسي انت بتكون صاحي وما عارف التلات
ساعات الأخيرة دي حصل شنو..
كيف تبقي كيوت ف 10 خطوات :
1- لازم تكوني ما بتعرفي الأكلات السودانيه والفنانين.
2- أي حاجة تعجبك قولي عليها سوو كيوت
3- أول ما تشوفي كديسه صرخي باعلي صوتك ، الكيوت لازم تكوني بتخاف من الكدايس
4- لازم تكوني ما بتعرفي الأكلات السودانيه والفنانين.
5- لازم الناس كلها تعرف إنك ما بتفهمي في الميك اب ، يعني شنو روج ي جماعه وانه جمالك طبيعي .
6- ختي كلمات انجليزي في نص الكلام لازم تكتبيها بال English ، أيوه كده بالظبط
7- صرخي ، أيوه صرخي ، أول ما تشوفي حاجة تفاجئك صرخي ، ونططي في الآرض ي بيبي وافقعي مرارتنا..
8- شدي كُم البلوفر لحدي نص صوابعك ولازم تكوني خاته مانكير
9- إتصوري وإنتي بتضرسي في اسنانك لحدي ما تكسريها ، بس اهم حاجة الغمازة تظهر ..
10- أوع تنسي تقولي ما بتعرف الأكلات السودانيه والفنانين.، دي أساس الكياته ..
بالاضافه الي كلمه ي عمو لي اي زول :
عمو الكمساري
عمو السواق
عمو بتاع الطبليه
عمو بتاع الركشه
عمو الحرامي وهكذا
https://whatsapp.com/channel/0029Vau1hM18KMqp9eeyJe1A
Читать полностью…نشوقُ أحيانًا إلينَا
فِي انقشاعاتِ الأكنَّة
عن وجُوهِ الصبرِ فِينا
فِي انزلاقاتِ الأعنَّة
عن خيُول الرحلِ حِينا
نحنُ غاباتٌ حزِينة
ما ذرينَا الحُلم يومًا
أو للحظاتٍ يقينا
أن يثجّ الغيثُ هونًا
نحنُ أطيارٌ حنينَة
لو أتاهتنَا الحياةُ
عن ديارِ النُبل فِينا
عُدنا أسرابًا عنِيدة
بالمحبَّةِ والسكِينة 🤍.
#رحاب_يعقوب
#مُورفِينا
حقيقة
هل تعلم أنّ ليوناردوا دافنشي ليس من عائلة "دافنشي" !!
ولا توجد عائلة بهذا الاسم أصلاً .
والسبب في إطلاق هذا اللقب عليه أنه حين رسم لوحة الموناليزا خشي أن يقتله أهل الفتاة اللتي رسمها .. لأنهم كانوا من العائلة الحاكمة ، فقرر ليوناردو إخفاء اللوحه .. فهرب الى السودان واستأجر منزل في ولاية الجزيرة بمنطقة الحصاحيصا وبعد فتره ذهب باتجاه النهر بحثا عن ارض ملائمة لدفن لوحته الشهيره .... وبينما كان يهم في دفنها رآه ثلاثه من شباب الحي، فصاحوا به "أنت بتعمل شنو هنا " ؟
فلم يجيبهم . . ؟
لاحظ الشباب التراب المنفوش فقالوا له: أكيد انت "دافن شي"
فقال نعم أنا "دافن شي"
ومنذ تلك اللحظة أصبح يطلق عليه
"ليوناردوا دافن شي"
الله لا صبحكم إلاّ بكل خير انتو وأهلكم الما ربوكم إلا على الأدب والأخلاق يا عديمين الإساءه.
Читать полностью…تضعُ القليلَ من مُرطِّب الشفاهِ الورديِّ، تُطالع انعكاسهَا الساحِر على مرآتها مُذهّبة الإطار، روحها الناعمةُ تنعكسُ على وجهها، كانت حرِيصةً كُلّ الحِرص على حُبّها لنفسها وإشعاعِ طاقتهَا الأُنثويّة، طُرق البابُ .. فالتفتت مُطلقةً نداء السماح:
« اتفضّل.»
دلفَ وعلى صدرهِ باقةٌ من الوردِ الأحمرِ الذِي تعشقهُ، بدا وكأنّهُ اقتبسَ لونهُ من وجنتيهَا، اقتربَ منهَا لـ يُقبّل رأسهَا:
« أنتِ كُويِّسة؟»
« عمُو فيصَل؛ الورد دا لي؟»
رمقهَا بنصفِ نظرةٍ:
« لا لحبيبتِي، لقيت حبيبَة جدِيدة طبعًا.»
ضيّقت عينيهَا:
« حبيبَة غيري؟»
ضحكَ وهُو يبسطُ لها بالورد:
« حاشَا واللهِ.»
ابتسمَت بمُشاكسَة:
«بحب كدا.»
أخذت عنهُ باقَة الورد الأخَّاذةَ وسحبـَت واحدةً منها، داعبَت بها أنفها الصغيرَ قبل أن تُنصت إلى عمّها الذِي همّ بمُغادرة الغُرفة:
« واثِلة .. بُكرة دوامِك بدري؟»
« ما شدِيد، لكنّي نعستَ بجد.»
ابتسمَ:
« لا إلهَ إلَّا اللهُ.»
« مُحمَّدًا رسُول الله»...
...............♡.................
<< أمرِيكا - نيُويورك>>
عادَت الشقراءُ من حفلهَا التنكُريِّ لتوِّهَا، مُتعبَةً حتّى من فُستانها المُخمليّ الرقيقِ الذِي يُبرزُ خصرهَا الرفيعَ، رمَت بالقناعِ وحقيبةِ المقبضِ الصغيرةِ على أريكةِ غُرفتها ونظَرت إلى الساعَة، لا شكّ أن جدّها يغرقُ الآن فِي المنامِ السابع، خلعَت ملابسهَا ودلفَت إلى الحمَّامِ (أكرمكمُ الله) لتقفَ داخِل الكابينَةِ الزُجاجيّة وتغرقَ تحت الماء .. فرغَت من حمّامها وارتدت منامةً خفيفةً تستطيعُ النوم براحةٍ فِيها، جلسَت أمامَ المرآةِ تمسحُ وجههَا بمُرطّبٍ، رفعت هاتفهَا عن سطحِ "التسرِيحة" لتطّلع عليهِ بعدَ رنينِ الإشعارِ الأخِير، كانَت رِسالةً من عشِيقها اللعينَ كمَا تُسمّيهِ .. إنّهُ يتلاعبُ بها، كما لو أنّها قطعةُ بازِل بينَ يديهِ، أخيرًا قرأت مضمُون الرِسالة:
"أريدُ مُقابلتكِ غدًا، إيفي."
أغلقت الهاتفَ دُون رد، وخلدت إلى النومِ عازمةً ألّا تُنفّذ لهُ ما يطلبهُ، حقًّا، لقد فاقَ السخفُ بتصرُّفاتهِ الصبيانيَّـةَ والمِزاجيّة! ...
...............♡.................
يُتّبع...
{ اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ وَفَرِحُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا مَتَاعٌ }.
فرِيزيَا
«الجُزء الأول»
«الفصلُ الأول ﴿1﴾»
بقلم: رحاب يعقوب
«مُـورفــيــنَــا»
صلِّ على النبي ﷺ
꧁ مدخَل ꧂
"ليسَت كُل الألوان صادِقة؛ فبعضهَا ذائبٌ عند أوّل غمسةٍ فِي النُور"
<< إندُونيسيَا - جزيرةُ بالِي >>
صوتٌ لاذِعٌ يقرعُ طبُول أذنهِ الساكنةِ، ويُوقظهُ من غمرةِ النومِ الشهيِّ بينَ أحضانِ المُفرشِ الأبيَض، يفتحُ عينيهِ على رشَّةِ ماءٍ طفِيفةٍ تخلّلت مسامَ وجههِ المُستربع؛ ليستنشقَ رائحةَ عطرها التِي تذوّبُ أنفاسهُ وقلبه، يبتسمُ ويشدُّ يدهَا إليهِ وينبسَ بصوتٍ رخيمٍ ناعِس:
« دا صباح ولا دوَاء جراح؟»
تتورّدُ وجنتيهَا الناعمتينِ وهِي تسحبُ كفّها من قبضته:
« قُوم، الصُبح حَ يفُوتك.»
ينتصبُ إلى الجُلوسِ وهُو يغرسُ نظرةً مُتوهِّجةً فِي بُنيّتيهَا الساحرتينِ:
« أنتِ صلِّيتِ؟»
« لأ، مُنتظراك تصحى.»
اومأ وقد صلبَ طولهُ ليشعرَ بدفءِ الأرضِ الخشبيَّةِ تحت قدميهِ، اتّسعت ابتسامتهُ لتملأ محياهُ القلِق، الذِي لم يُتح لهُ القدَرُ _ ولوقتٍ طوِيل _ لأن يرسُمَ البسامَ الذِي يُناسب وجههُ البشُوش، أخيرًا منحهَا لهُ اليومَ تحتَ ظِلال الحلال كمَا ينبغِي، وقفَ تحتَ الدُوشِ الذي ينهملُ عليهِ بالماءُ الدافئ وهُو يُغمض عينيهِ بشدّة، تعصفُ بعقلهِ خيالاتٌ فتّاكَة، فتحَ أجفانهُ ونفضَ رأسهُ ليُراودَ تلكَ الأطيافَ عنهُ، أنفاسهُ مُضطربةٌ كما لو أنّهُ كانَ يركضُ فِي صحراء، صحراء خيالهِ اللعِين، سُرعانما انقشعَت تهيُّؤاتهُ السوداويّة حِينما تناهَى إليهِ صوتهَا وهِي تُسائلهُ بهدوء:
« علِي، حَ تلبس القمِيص الرمادِي ولا الكُحلي ؟»
أغلقَ الدُوش وخلَّل شعرهُ بأصابعهِ مُجيبًا:
« الرمادِي. »
ابتعدَ صوتُ حركتهَا ممَّ يعنِي أنّها اتَّجهت لتنفِيذ ما طلبهُ منهَا، توضّأ قبلَ أن يلفّ نفسهُ بـ رداءِ الحمّامِ الفُندقيِّ ويخرجَ من تحت الدُوش، وجدَها أمامهُ تحملُ الثيابَ بينَ يديهَا وتبسطُ بها نحوهُ:
« خُد.»
شدّ يديهَا الممدودَة إليهِ لتصيرَ هي بأكملها بينَ يديهِ:
« رأيك شنُو آخدك أنتِ كمان؟»
أشاحَت وجهها عنهُ خجلًا:
« علِي الصلاة حَ تفُوتنَا.»
أبعدَ ذراعيهِ عنهَا:
« طيِّب.. بعدَ الصلاة حَ تتلي لي بصُوتك، اتّفقنا ؟.»
ابتسمَت برقّة:
« اتّفقنَا.»
أخذَ ملابسهُ واختفَى عن عينيهَا فِي حُجرةٍ صغيرةٍ لتبدِيل الملابِس ...
...............♡.................
<< السُودان- العاصِمة>>
أمام مِرآةٍ مشطورٌة إلى نصفينِ كرُوحها، جلست وكُلّ عِرقٍ في أوصالها كان مُتصلِّبًا، الذُعر يسدُّ مجرى الدم، شعرٌ مُتساقطٌ على سطحِ الطاولةِ أمامها، دمٌ مُتجمِّدٌ على شفتيهَا المُتشقّقتينِ، احمرارٌ طفِيفٌ يطفُو فوقَ ليل جفُونها، وأشفارٌ طويلَةٌ تُغطّي أهدابها الذابلَة، ترتوِي من فيضِ دمُوعها المرِيرة، كأنّها بقايَا من تلك الأمِيرةِ الجمِيلة التِي كانت تسكنهَا، لكن حتّى الأمِيراتُ خيال، وانقشعَ السحرُ الآن، كُلّ ما يكسُو ملامحهَا هُو الجمالُ الحزين، الذي تحسدهَا عليهِ الفتياتُ والنّساء، مدَّت أصابعهَا المُرتجفَة إلى زُجاجةِ الكُحلِ الصغيرة بجانبهَا، لتُخفِي آثار التعذيبِ الذي تتعرَّضُ لهُ، مِن قِبل ذاك الشيطان، الذِي وجدت نفسهَا بينَ مخالبهِ، تحت مُسمَّى الزوجيّةِ الزائفَة، فردت شعرهَا الفحميَّ لتُغطِّي خدُوش عُنقها، على الرُغمِ من هشاشتهِ وضعفهِ، إلى أنّ لمعةَ الليلِ التِي بهِ لم تندثِر، طالعَت انعكاسَ العقدِ الرقيقِ المُتدلّي إلى صدرهَا بلوعةٍ بالغَة، كانَ عِقدًا ثمِينًا يحملُ صدفةً صغيرةً مُعلّقةً بهِ، ما إن تفرجَ وجهيهَا عن بعضهمَا، حتّى تتضّح صُورة أبويهَا اللذانِ لا تعلمُ عنهما شيئًا؛ فكُلّ ما تتذكّرهُ عن ماضِيها هُو بعضُ الصُورِ المُظلمَة، بعد اجتياحِ المرضِ الأخِير لذاكرتهَا بسببِ المزعومِ زوجهَا، أغمضَت عينيهَا لتصدّ الدمُوع عن الفيض .. أفرَجت عن زفرةٍ حارِقة، أطبقت وجهي الصدفَة بُسرعةٍ على بعضهمَا وهِي تستمعُ إلى صوتِ خطواتهِ تقترب...
شمَّرَ سواعدهُ المتِينة وهُو يُمشّطُ أركانَ المنزلِ بمُقلتيهِ الحادّتينِ، يستنكرُ تغيير الدِيكُور الذي أجرتهُ هِي فِي الآونةِ الأخِيرة، وقفَ يُرتّبُ شعرهُ المُتفلَّت بأصابعهِ، شعرُ أربعِينيٍّ وسيمٍ جدًّا، فِي جسدٍ ثلاثينيٍّ قويّ البنيَة، رُبَّما زحفَ عليهِ الشيبُ اللعِين، لكِن ذلكَ ما استنقصَ من جاذبيتهِ شيئًا .. اتّكأ على إطار باب غُرفتها بشقّهِ الأيمنَ وعقدَ حاجبيهِ مُطالعًا منظرهَا المُثير للاشمئزاز، بصوتٍ أجشٍّ وجّهَ سُؤالهُ:
« الشاي جاهِز؟»
بادلتهُ الأُخرى نصفَ نظرةٍ:
« فِي السيرمس.»
ازدردت رِيقها واستوقفتهُ قبلَ أن يتحرّك:
« قيس، اسمَح لي أمشِي لـ كَنز.»
أطلقَ زفرةً قويَّة مصحُوبةً بالضجرِ قائلًا:
« كنز تجِيك، إنَّما تمشِي ليها دا ما مسمُوح.»
لفظت تساؤلها بحنقٍ:
« ليه؟»
« ما بعِيد كلامِي .. وما أعتقد كنز ما بتعرف البيت.»
إنّ المخاوفَ عندها لتذوبُ
كعبادةٍ لا يهواهَا قلبٌ كذوبٌ 🎀.
وإسراeـ، ـيل قررت تكمّل حـ ـرب شاملة
والأمـ ـريكان بيقدمو الدعم السياسي
والعسـ ــكري، والسؤال الباقي — وين
العرب والمسلمين وين وقفتهم؟ وكم
روح بريئة لازم
تمـ. ـوت قبل ما العالم يتحرك؟
الاحـtـلال أعلن قبل ٣ ساعات بدء
هجوم بري شامل على غـ، ـزة،
واستخدموا فيها مُسيّرات حديثة
وكلاب آلية مركّب فيها أسلـ. ـحة رشّـ.
ـاشة تعمل بالذكاء الصناعي في ظل
حوالي مليون فلسـtـ.ـيني لسه قاعدين
جوه المدينة بعد شهور من القصـ ـف
الجوي والمدفـ، ـعي وتدمـ ـير أحياء
كاملة وتـ ـشريد آلاف الأسر.
ولد جيرانا جاااي من استراليا وكان عاملين ليهو كرامة الجمعة الفاتت ،اها عزمونا وكدا انا قلت خلاص لازم اخلي امو تعجب بي عشان تختارني ليهو وكدا،يوم الجمعة من الصباح بدري مشيت ليهم قعدت غسلت عدة الفطور دي جت م خليت ولا ملعقة وسويت الشاي وسقيت كل المعازيم واشتغلت كل الشغل م خليت شي
لمن امو اتكيفت مني وقررت تزوجني لولدها، رجعت بيتنا واخترت فستان ابيض (تفاؤلا بالعرس وكدا) حق امي لمن كانت صغيرة لمن مايل للبيج من شدة م قديم،
قريب العصر كدا قلت اعمل ليهم الجبنة، من الجبنة بدت كدا هو جاء طوالي امو جرت قالت ليهو خلاص اخترت ليك عروس تعال شوفها واشرت ليهو علي ، قبل للجهة القاعدة فيها انا واتلفت يمين ويسار وقال ليها العروس قاعدة وين من ادروب حق الجبنة دا..
والله ما كان في داعي تتعبو نفسكم وتتلمو ممكن تدينو بالفيس التلجرام عادي
Читать полностью…يوم ما تفكري تدخلي حياتك شخص لازم تختاري رجل تكوني متاكده ان لو جات فتره ف علاقتكم و فكيتي الحبل من ايدك، هو هيمسك أيدك و هيمسك الحبل كمان، وتبقي قادره تاخدي راحتك وتدلعي ف ال Relationship وانتي متاكده انه هيفضل متمسك بيكي،
شخص معتمد على نفسه و ناجح و بيسعي وبيعرف يجيب القروش، ما معتمد ع قروش أهله "بفهم احنا ما محتاجين هشتغل لي!" حتا لو كانت ظروفهم الماديه كويسه برضوا ده ما رجل يعتمد عليه انه يشيل مسؤليه نفسه لما هيشيل كمان مسؤليتك معاه.
لازم تكوني عارفه كمان ان في فرق بين البر وبين انعدام الشخصيه يعني ابن امه ده ما معناها انه بار بامه نهائي في فرق بين الاتنين، كمان مافي حاجه اسمها هو حاليًا بيسمع كلام أمه انا هخليه بعدين يسمع كلامي انا!
بار بامه = بار بزوجته
والله اكبر غلط ممكن تعمليه في حياتك إنك تدخلي بينه وبين أمه ..
الرجل الحقيقي بيكون عنده شخصيته مافي أنسان بيعرف يأثر عليها و مافي رجل حقيقي بيكون ف انسان بيمشيه
اختاري رجل قوي، ناضج ومتزن بيعرف يواجه ويقاتل وعنده حلول، حنين يعرف يحتويكي وتبقي متأكده انك لو مشيتي ليه ف اي وقت وانتي عندك مشكله هو هيعرف يتصرف ..
"اختاري البيقيف جنبك في وقت الاحتياج، البيهون عليك الطريق ما البيزيد صعوبته ويخليكي تشيلي المركب براك"
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته عشان م تقولو سمحة وم بتسلم.
Читать полностью…الليلة اليوم العالمي للناس الانا بحبهههههم
البنمش ليهم في اي مشكلة ل لابتوب كمبيوتر
تلفون تلفزيون مشكلة قلب ذاتو!'
كُل سنة وناس البرمجة سالمِين😂❤️!'
دخلت طلبت آيفون 17 من موقع Amazon سألوني من الجنسية قلت ليهم سوداني رسلو لي جملة بالEnglish بتقول "هل انت ترى هذا الوقت المناسب للمزاح 💔
Читать полностью…بعد شوية إحتمال أختار اتنين اتونس معاهم ، خليكم طبيعين وم تتوتروا وبالتوفيق للجميع .
Читать полностью…ضحكك، ارجعو يناس تهريب مصر ساي..
ف داعي حسي؟
استوَت واقفةً بعد أن ضاقَ بها ذرعًا من احتكارهِ الزائدَ لها واحتدَّت نبرتها:
« ياخ دِي أيُّ حياة دِي ؟.. أبسط حقُوقِي ما عايز تسيبهَا لي يا ظالِم؟»
استدارَ إليهَا لـ يرشقها بحدّة:
« كلامِي ما بعيدهُ يا غُنوة .. وأحسَن ما تجادلِيني.»
اجتاحَت جسدهَا رعشةٌ طفِيفةٌ من لهجةِ حديثهِ، فامتنعَت عن الحديثِ خوفًا من إثارةِ نقاشٍ تعلمُ نهايتهُ جيِّدًا، غادرَ المشهدَ تاركًا إيَّاها تنهارُ على الأرض خلفَ الكوالِيس، تتقوّسُ على نفسهَا، غارقَةً فِي موجةِ بُكاءٍ هسيريَّةٍ، تختلجُ فيهَا مشاعرُ السُوء أجمعا ...
...............♡.................
« السُودان - إحدى الأحياء البسِيطَة»
تلوَّنت المياهُ بالأحمَر فِي مغسلةِ الأوانِي .. أنّت بصوتٍ خفيضٍ عبر أسنانهَا المُطبقَة، دمٌ كان ينبضُ مُتدافعًا من جُرحِ كفّها بغزَارة، اختفَت ملامحُ مُقلتيها خلفَ الدمُوع المُتكدّسة .. رعشةٌ صاعقةٌ تجتاحُ جسدهَا كُلّما نظرت إلى النزيف المُتواصِل، التفتت إلى صوتِ الخطواتِ الذي يُثقل سمعها وتمتمَت :
« رِهام، سس .. ساعدِيني أنا بمُوت.»
اشرأبّت الأخرى بعُنقها لتلمحَ كميَّة الدمِ المهوِّلةِ، فغرت فاههَا :
« أنتِ جرحتِ إيدك بشنُو ؟ »
أنفاسهَا كانت تضعفُ تحت وطأةِ الألم التِي ترزحُ بها؛ فصاحَت ببقيّةِ قواهَا الخائرَة :
« رِهام دا ما وقتهُ، ساعدِيني وبورِّيك بعدِين. »
حمَلقت "رِهام" بقلقٍ شدِيد إلى نبضاتِ الجُرح المُتتاليَة، أشارت بيدهَا:
« ثوانِ بس أجيب المطهّر.»
مُتوقّعٌ منها .. لا تُحب تقدِيم المُساعدة حتّى فِي أشدّ الحالات حرجًا، مزّقت الأخرى قطعةً من مِنشفة الأوانِي ولفّت جُرحها، غطسَ وجهها فِي شحوبٍ غريب فجأة، صاحَت عندمَا رأت ظِلًّا يقتربُ نحوها فِي الممر:
« رُبا .. يا رُبا.»
هتفَت باسمِ شقِيقتها فِي مُحاولةٍ للتماسُك، ضغطت على شفتهَا السُفلى بأسنانها حتّى لا تفقدَ وعيهَا، اسودّت الرؤية قبلَ أن تنسدلَ أجفانها العُلويَة على عينيهَا، ويتناهَى إليها الصوتُ الضعِيف المُنطلق من "رُبا":
« كنززز»...
...............♡.................
<< المكسِيك - العاصمَة مكسِيكُو>>
حدِيقةٌ بيضَاء، ومُحاولاتٌ ضئيلةٌ من الشمسِ أن تبرزَ من ثوبِ الغيُوم الناعِم؛ كأنّها عروسٌ تختبئ وراء زفافهَا، وأزهارُ تلك الحدِيقة شهودٌ يمِيدُون مع أنفاسهَا، فجأةٌ تبكِي عيُون السماء؛ تختفِي تلك الفتاةُ الواقفةُ خلف سُور الحدِيقة، والتِي لا تبرزُ ملامحهَا، تتوقّفُ عند تلك البُقعةِ كُل يومٍ، تقطفُ الوردَ، ولكنّهُ لا يرى منهَا إلَّا دابرهَا .. صاحَ عليها، ولكِن...
نهضَ عن وسادتهِ وهُو يشهقُ بتتالٍ، أنفاسهُ غير مُنتظمة، وزّعَ نظراتهُ نحو أرجاء الغُرفةِ الساكنَة، الظلامُ يُغلّفها إلَّا من ضوءٍ الشاحِب ينبعثُ من المِدفأة الإلكترُونيَةِ أمامهُ، استوَى واقفًا على السجَّادةِ الصُوفيّة الناعمَة، يُطالعُ قُصاصةَ الورقةِ المرميّة على"الكمُودِينة".. تتلاطمُ أمواجُ أفكارهِ فِي هذهِ الساعةِ المُتأخّرة حولَ تلكَ الشِيفرة الناقصَة والمطبُوعة فِي قلب تلك القُصاصة، بمَ قد يتورّطُ شخصٌ مَا مع عِصابة المافيَا؟
"عقربُ الدمِ."
ليسَ مُجرّدَ اسم، بل هُو شيطانٌ شغلَ خانةً كبيرةً من تفكيرهِ الدمَويّ؛ إذ أنّ الدَم، لا يُردّ ثأرهُ إلَّا بالدَم، تناهَى إليهِ حسيسٌ طفِيفٌ قادمٌ من الخارج، فسحبَ مُسدّسهُ من فوقِ دُرجهِ وسارَ بخفّةٍ دُون إحداث صوت، بقيَت مُقلتاهُ النسريتانِ مُثبّتتانِ فِي اتجاهٍ واحد، خُطوةً، وخُطوتانِ، حتّى اقتربَ العدوُ من مصيدهِ دُون أن يُدرك ذلك فِي الظلامِ الدامِس، انقضّ عليهِ لافًّا ذراعهُ المتِينةَ حولَ عُنقهِ:
« أحدُ جواسيسِ عقربِ الدم .. صحِيح؟ »
خرجَ صوتهُ مُختنقًا وصغيرًا :
« اتركنِي، يا للعنَة.»
« اللعنةُ الحقيقيّةُ هِي وجُودكَ هُنا. »
قالَ بترجِّي وهُو يُحاول أن يدفعَ يديهِ عنهُ:
« أرجُوك، لا تقتلنِي .. كُنت مُجبرًا على فعلِ ما فعلت.»
انسابَ فحيحٌ مُخيفٌ من بينِ شفتيهِ:
« تؤ لن أقتلك .. رِسلان لا يقتلُ الحمقَى، ولكن ستنالُ جزاءكَ للتُو. »
أطلقَ رصاصةً مكتومةَ الصوتِ على إحدى رُكبتيهِ وسدّ فمهُ منعًا للصراخ والتأوّهُ:
« الآن فقدت إحدَى رُكبتيك، همسٌ آخر وستفقدُ روحك أيضًا، وفِي غضُون ثوانٍ، يجبُ أن تختفِي عن ناظرِي. »
رماهُ على الأرضِ وأغمضَ عينيهِ، زحفَ الآخرُ وهُو واجمٌ الوجه، تتلطّخُ بزّتهُ السوداء بالدم، كانَ كُلّ ما يُريدهُ، أن ينجُ بحياتهِ فحسب من يديّ عدوّهِ؛ إذ لم يتوقّعهُ بتلكَ الشراسةِ والفراسَة، كيفَ أحسَّ بوجُوده ؟ ...
...............♡.................
<< المكسِيك - العاصمَة مكسِيكُو>>
الأمرُ مُتعبٌ جدًّا ...
عِندما تجدُ نفسهَا بينَ حُب الورُود، ومُواجهةِ رجُلٍ شرسٍ .. يستنزفُ كُل أنُوثتها، وطاقتها تحت مُسمّى زواجٍ، هُو فِي الحقيقة فخٌّ لا أكثر.
عِندما تذكرُ صورًا مُشوّهةً من ماضِيها، جرّاء هفواتهِ الشيطانيّة، التِي لا تدري ما كُنهها أو الدافعُ وراءهَا ...
"ملحُوظة"
- لا يُسمح بالنشر من دُون إذني
- فريزيا
-رحاب يعقوب ﴿مُـورفــيــنَــا﴾
الناس البتقول بسكويت رويال وماجد
ف الكومينت
يجماعة ف بسكويت ظهر ف الحرب
اظن اسمه الشريف، يخ رهيب مليون
مرات، حرفياااااا
والله طفا ديل كلللهم