🌐 الموقع الرسمي 🌐 http://rwayatsudan.blogspot.com طريقك نحو حب القراءة 🍂 • PDF @PDFSD •للتواصل | •فريق العمل | @RwayatSdbot 📨 •قناتي الثانية | @pllli 💋 •قناتي المفضلة | @pandasd 💟 •كباشية | @pllii💌 •فهرس الروايات | @uiiiio 📙
الكلمة : اشتاق إليك
الرد:
أقف أمام صورتك في ذاكرتي
لأنني احرق جميل الصور
فمن يحرقها من بواطن الذاكرة؟
*أشتاق إليك*
تجاوزت حد الشوق رغم الانكار
من يقنع الوهج الذي بنبض في دواخلي أنكٍ لستٍ هنا؟
بين البين معلق
بين نار تحرق دواخلي أريد إخمادها بالنسيان وبين نسيان تعلم لغة النار وصار يشعلها أكثر.
في الخيال احمد الشوق
في الواقع احترق به
الكلمة: جميلة
الرد:
جميلة كسواد الكعبة
لطيفة كأجنحة الفراشات
كل من مر بك أصابته لعنة حبك
الكلمة: هو
الرد:
*هو*
في جملة لوحده في سطر وحيد
لأن بعده لا كلمات وقبله لا جمل
لأن قلبي يعرفه أكثر من غيره
أسمه محرم على شفاه غيري
اسمه منفوش على قلبي
حين اتحدث عنك اخاف ان يصابوا بهوس حبه مثلي
لا أذكر اسمه في حديث
لا أذكر اسمه في جمل
الكلمة : نحن
الرد :
نسير على درب مجهول
وعود باللقاء وهمسات من الشوق ، لا ندري كيف الرحلة
كيف ستكون لو لم نكن في نفس المكان؟
هل نلتقي؟
هل نعود للوراء حيث كنا؟
هناك عابثين بلا هموم؟
حيث كانا نوزع احاديثنا بين اكواب الشاي ، حيث كان من الاسهل ان نلتقط ضحكاتنا في الطرقات و بأيدي متشابكه، حيث الصداقه لا تعرف حدود ولكن تعرف طريق بين اللقاء والعبث، نحتفظ بالتذكارات كهدايا من أمل بعيد.
*نحن*
مقياس اخر للصداقة
طلبت من الناس في الاستوري ترسل لي كلمة وانا ارد عليها بي نص ودي كانت النتيجة:
Читать полностью…حين شربت القهوة اليوم وجدتها مُرة ولم احتملها
تذكرت حينها أن مذاق السكر كان الونس معك وأنني لم احب القهوة يوماً سوا بفضل، انا الان وحدي مع وعد باهت بالبقاء ، بعد فراقك كل الليالي اضحت باهتة ومحملة بالارق.
#غرام
« أهااا.. دي النبرة الما ياها، مارَال أنا ما شافِع عشان تسلِّكي لي، مالك؟»
انتفضَت عن رقُودها وجلست أمامهُ مُباشرةً لتُواجههُ:
« وبتسألنِي بكُلّ برُود مالِي يا علِي؟؟ أنت ما سألت نفسك عملت شنُو يخلِّيني أعمل كدا؟ »
عقدَ حاجبيهِ باستغراب:
« عملتَ شنُو؟»
« علِي، أنت بتكلِّم بت عمَّك دِينا عادِي كدا فِي وجُودي ولا كأنَّك متزوِّج وبتمزح معاها عادِي؟ لأ وكمان بتضحك كدا عادِي معاها، ولا خاتِّي فِي الحُسبان مشاعرِي وموقفي حَ يكُونوا شنُو لو شُفتكم كدا.»
ضحكَ وهُو يسحبُ يدها إليه:
« يعنِي عشان دا عاملة قُومة وقعدة ونُوم فِي غير مواعِيدهُ، كدي رُوقِي الحكاية ما مُستاهلة الزعل دا كُلّه هسِّي بنتفاهم.»
ولكنّهُ فُوجئ حِينما وجدَها تدفعهُ وتصدّهُ عنها:
« أنت ليه دائمًا ماخد المواضِيع على محمل الهظار، أنت شايف إنّهُ موضُوع زي دا يهظِّرُوا فيهُ؟.. علي أنا بقُول ليك أنت ما راعِيت لمنظرِي قدَّام نفسِي حَ يكُون كيف، وتجِي تقُول لي عاملَة قُومة وقعدَة؟»
أمسكَت عن دمُوعها وهزّت رأسها باستنكار:
« بس ما يكُون عندك مشاعِر تجاهها لسَّة!!»
مسحَ "علي" وجههُ ونهضَ من الفِراش:
« مارَال الله يهدِيك ما تكبِّري الموضُوع وتستنجِي من رأسك.. أهدِي وأسمعِيني شويَّة الحِكاية فعلًا ما مُستاهلَة.»
صاحَت ببحَّةٍ طفيفةٍ في صوتهَا:
« علِي ما مُستاهلة بالنسبَة ليك يا علِي، إنَّما أنا فِكرة إنّهُ زوجي يكُون بيتكلَّم مع واحدَة تانيَة فِي شهر العسل دِي حَ تجنِّني.»
وضعَ علِي يدهُ على رأسهِ وقالَ بتمالكِ أعصاب:
« لا إلهَ إلَّا الله مُحمَّدًا رسُول الله، يا مارَال وحّدي الله كدي.»
وضعت أصابعها على جبِينها:
« علِي، أنا ما نفسِي أتكلَّم فِي أيَّ حاجَة خالِص هسِّي، أبعد منِّي.»
اقترب منها وحاوطَ كتفيها بيديهِ ليسحبها إلى أحضانهِ، ولكنّها مرَّةً أُخرى عادت تصدّهُ:
« علِي سيبنِي فِي حالي هسِّي.»
انفضَّ "علِي" غيظًا بعد أن شعرَ بالاستفزاز ممَّ تفعلهُ:
« يعنِي هسِّي يا مارَال دِي ثقتك فِيني؟ أنتِ كدا شايفَة إنِّك على صح، ويعنِي شنُو لو اتكلَّمت مع دِينا فِي موضُوع ضرُوري، دا شيء يدعُوكِ تزعلي وتعملِي من الحبَّة قُبَّة من غِير ما تفهمِي؟»
تفاجأت من نبرةِ صوتهِ العاليَة بوجهها، نظرت إليهِ بعينينِ مُغرورقتينِ وهُو يُتابع حديثهُ بلا مُبالاة:
«أنا ما عارفِكم بتفهمُوا المواضِيع كيف، يعنِي أنَا حتَّى فِي مُكالماتي مفرُوض استأذنك يعنِي ولا شنُو؟ لأن كدا كتير.»
تراجعَت خُطوةً إلى الخلف، ولم تنبس إلَّا بكلمتينِ عاجزتينِ عن التعبير عمَّ هي فِيه من الصدمة:
« علِي خلِّيني فِي حالِي يا علِي.»
اومأ بغيظ:
« لكِ ذلك.»
لم يزد حرفًا واحِدًا، سحبَ مفتاحهُ وخرج، بينمَا ارتمت هي على الفِراش تبكِي بحُرقة، لم تتوقَّع أن يتعاملَ مع الأمرِ وكأنّهُ أسخفُ ما يكُون، لم يُقدّر أنَّ كُلّ شيءٍ تفوَّهت بهِ يتعلقُ بمشاعرها، وكأنَّ أمرهَا لا يُهمّهُ ...
...............♡.................
<< السُودان - العاصِمة>>
أغلقَت الحنفيَّة بسُرعة بعد أن فرغت من غسلِ وجههَا، التفَّت بإسدالِ الصلاةِ لتفتحَ البابَ الذي كانَ يطرقُ على التوالِي، كانت امرأةً مُتوسِّطةُ الطُولِ يظهرُ عليهَا الرخاءُ والجَاه، ولكنّها صُدمت عندمَا رأت الشابَ الذِي يقفُ خلفها، إنّهُ الطبيبُ ذاتهُ الذي التقت بهِ فِي المشفى اليوم، ولكن ما الذي يربطهُ بهذهِ المرأة؟
لم تستغرب وجُودها فهِي زوجةُ عمِّها وتعرفها جيِّدًا، ولكنّهُ غريبٌ عنها ولم ترهُ من قبل!!
تبادَلا النظرات لثوانٍ، حتَّى لوّحت لها زوجةُ عمَّها:
« ألووو غُنوَة روَّحتِي وين؟»
استغفرت "غُنوة" وأجابتها:
« اتفضَّلي يا خالتُو أفنان.»
«قيس راجلك قاعِد؟»
هزَّت رأسها:
« لأ طلع، أدخلُوا.»
أفسحَت لهمَا المجال للدخُول إلى الصالةِ مُباشرةً، وأسرعَت بجلبِ الماء لهمَا، نظرت "أفنان" إلى وجهِ الشاب الجالسِ بجانبها وعقدت حاجبيهَا:
« مالَك يا يزن؟»
« دِي مرت قيس الحزيم؟»
« آي، بت المرحُوم أخُو سالِم.. بتعرفها ولا شنُو؟»
« أممم، الليلة لاقِيتها بالصُدفَة سُبحان الله فِي المُستشفى.»
« الودّاها المُستشفى شنُو؟»
« كانت عيانَة وفقدت وعيها.»
قاطعَت "غُنوة" حديثهما ووضعت أكواب الماءِ أمامهما مع صحنٍ من المُكسَّرات، جلست قُبالتهمَا دُون أن تنطق بكلمَة، بادرَت "أفنان" بالحدِيث:
« ما تكُونِي اتهجمتِ، دا يزَن أخوي الصغير طبعًا، وسقتهُ من المُستشفى جيت اسألك عن عمِّك سالِم لو عارفَة عنّهُ شيء، واللهِ يا بتِّي ليهُ يومين الراجِل دا لا بتَّصل ولا بيرفع التلفُون، مُختفِي من غير ما يقُول لينا شيء عنّهُ.»
عقدَت "غُنوة" حاجبيهَا باستغراب:
« لا واللهِ أنا برضهُ يومِين وما طلَّ علي ولا سأل، وكُنت حَ اسألك عليهُ.»
« يا ربِّي الراجِل دا مشى وِين؟.. ياخِي واللهِ حَ يجنِّني.»
« اطمَّني إن شاء الله ما يكون حاصلَة ليهُ شيء.»
«أنت منُو؟.. وو.. ع عايز منِّي شنُو؟»
استحالَ جلدها جلدُ أوزّةٍ وهِي تستمعُ إلى إجابتهِ الغلِيظة:
« أنَا المُوت.. يا مدام جواد.»
انعقدَ لسانها عن النُطق، كأنَّ القطّ ابتلعهُ حِينها، انحنَى عليها وأخذ يُراقص المفاتيحَ أمام عينيهَا تشويشًا لبصرها:
« عارفَة يعنِي شنُو المُوت؟»
تضعضعت نبرتها الخافتَةُ أكثَر:
« د.. داير منِّي شنُو؟.. وبت.تعرف جواد من وين؟»
« حِكاية إنِّي بعرف جوَاد من وِين دِي مفرُوض تسألِي عنَّها حمَاك، رِسلان.»
لم تُجب، بل تابعت حركَة يدهِ وهُو يستطردُ فِي كلامهِ:
« أنتِ، وبتِّك الغمرانَة الشايفاها دِي، ما عندكم ذنب فِي البيحصَل، لكن مع الأسَف، الواقِع ما بيقُول كدا.»
تابعَ وهُو يسحبُ سلاحهُ من تحتِ قمِيصهِ:
« الواقِع بيقُول إنِّكم حاليًّا حَ تدفعُوا تمن غلطَة أنتُوا ما عندكم ذنب فيها.. لكن لأ لأ، ما تلومُيني أنا، لومُي حماك رِسلان الأقحم فِي لعبة ما قدرهَا، وأنتُوا كنتُوا الضحيَّة.»
أدارت عينيهَا إلى الجانِب، لتُبصرَ على ابنتها النائمةِ بجانبها والقيودُ تلفُّ جسدها الصغِير، أو بالأصح، كانت تغيبُ عن الوعي تحت تأثير المُخدِّر الذي حقنهُ بها هذا الرجُل المُجرم، كُلّ ما تتذكَّرهُ أنَّها كانت عائدةً إلى منزلِ والدها _ الذِي جاءت تقصدهُ زيارةً من المكسيك _ وحُوصرت وابنتها من قبل رِجالٍ لا يبينُ من ملامحهم شيئًا، آخر ما سمعتهُ استغاثة ابنتها بهَا، ثُمَّ فقدت وعيهَا، وجَّهت أنظارهَا إلى مُجددًا إليهِ، كانَ يصوِّب السلاحَ نحوهما، صدرت منها شهقةُ فزعٍ حِينما رأتهُ:
« د.. د دا شنُو؟»
« تحبِّي ابدأ بيكِ أنتِ، ولا بالطفلة؟»
هزَّت رأسها بذُعر:
« لأ، نحن ذنبنَا شنُو؟ أرجُوك بس فهِّمني أنت عايز منَّنا شنُو؟»
« معاك لحدِّ تلاتة، ما اتكلَّمتِ، أنا حَ أطلق الطلقة عشوائيَّة.»
« بس فهِّمنِي...»
«واحِد.. اتنِين...»
استوقفتهُ وهُو على مشارفِ الفراغ من عدّهِ، تلجلجت في حديثها وهي تتوسّلهُ:
« ما تقتل مِنن، أرجُوك ما تقتُل مِنن، أقتلنِي أنا بس أرجُوك ما تقتلهَا.»
« ولكِ ذلك.»
أغمضت عينيهَا باستسلام، تُردِّد الشهادة بقلبٍ مُرتجف، ولم تلبث دقيقةً أُخرى، حتَّى اخترقت الرصَاصةُ رأسها، بينمَا استيقظت الطفلة فِي المشهدِ الأخِير، على صوتِ إطلاق النَّار، وكميَّة النزِيف التِي ملأت جسدَ والدتها، لم يُسعفها الوقتُ لأن ترفع بصرها لـرؤية وجهِ والدتها، فقد أسرعَ هُو بعصبِ عينيهَا، ونزع القيُود عنها، كان يكتمُ صرخاتها وهُو يهربُ بها من المكان، ويشدُّ على جسدها شدًّا ويزجرها لتصمت ...
...............♡.................
<< المكسِيك - العاصِمة مكسِيكُو>>
توقَّفَ عن احتساءِ القهوةِ وهُو يسمعُ طرقاتٍ طفيفةٌ تدبُّ على الأرض، أمالَ رأسهُ قليلًا ليتراءى لهُ من إطار الباب جسدُ شابٍ طوِيل، تبينُ عضلاتهُ المفتُولةَ من كُمِّ قميصهِ، يحملُ حقيبةَ ظهرٍ سوداء ويُثبّتُ نظّارتهُ الشمسيَّة فِي مُنتصف رأسه، ابتسمَ وهُو يستقبلهُ بحفاوة:
« أووو.. رِسلان الراجل الضكران.»
اقتربَ "رِسلان" منهُ وقبَّلهُ على رأسهِ:
« جوَاد حبيبنَا.»
جلسَ على الأرِيكةِ التي تُقابل كُرسيَّ "جوَاد" المُتحرّك، زفرَ وهُو ينظرُ لحركتهِ البطيئةِ والعاجِزة، الأمرُ مُثيرٌ للقلقِ قليلًا، كيف سيُخبرهُ عن قرار السفر المُفاجئ، وعن السببِ خصُوصًا؟
تنحنحَ "جواد" ليقطعَ عليهِ تفكيرهُ:
« شنُو يا أخوي عندك رِحلة عمل ولا شنُو؟ شايل شنطتك وكارِب كدا.»
زفرَ "رِسلان" ثُمَّ نطق أخيرًا:
« مُسافِر واللهِ يا جوَاد.»
"جوَاد" باستغراب:
« مُسافر؟ وين إن شاء الله؟»
« السُودان.»
« لااا واللهِ أنتُوا بتهظِّرُوا، قُلنا شِيراز ومِنن كُويِّس، عندك شنُو فِي السُودان أنت كمان؟»
«واللهِ يا جواد شُغل ضرُورِي، وضرُوري شديد ياخ.»
« شُغل أهمَّ من أخوك؟ كيف أبقى براي فِي وضع زي دا؟»
أشارَ إلى قدميهِ العاجزتينِ، عضَّ "رِسلان" شفتهُ السُفلى وأغمضَ عينيهِ، قال وهُو يتّكئ بظهرهِ إلى الوراء:
« سموأل صاحبِي قاعد وأنت أدرى بيهُ طبعًا، حَ يرحل عندك من بُكرة، كُلّها شغلة يُومين تلاتة وأرجع إن شاء الله.»
« دا كلام غرِيب واللهِ، يا أخُوي ما أبقى ليك عائق فِي شغلك، ربَّنا يوفِّقك إن شاء الله.»
نهضَ "رِسلان" وقبَّل رأسَ شقيقهِ مرَّةً أخرى:
« آميين يا معلِّمي، يلَّا، فِي رعاية الله.»
« بالسُرعة دِي؟»
«وقت الطيَّارة واللهِ محكُوم.»
هزَّ "جواد" رأسهُ بتفهُّم:
« بالتوفِيق يا بطل.»
خرجَ "رِسلان" ودعواتُ شقيقهِ تصطحبهُ، يضعُ الانتقامَ نُصب عينيهِ، ويتمنَّى أن يصلَ سريعًا، ليُخلّص ابنةَ أخيهِ وزوجتهُ من يدِ ذلك الخبيث ...
...............♡.................
خلصت الرواية وبالجدددددد مهما عملت فيها المحقق كنان الا اني م قدرت غير اجيب توقع واحد بس صح مع اني كنت بقرا الفصل مره ومرتين وبقيف في المشاهد والحوارات وبحلل بس الكاتب قدر يصدمني صدمة عمري.
م حتكلم كتير م حعمل ريفيو اسي ادي الناس فرصه لي يوم السبت زي م اتفقنا.
بس حقيقي متحمسسسسه الف اني اناقشها معاكم 💜🔥🔥🔥🔥
أهلاً بالجميع! يسعدني وجودكم تابعوني على تويتر (X) 🫶
https://x.com/SSL_02?t=tFxeHuTVnO3k8vyTE0ICDA&s=09
https://www.facebook.com/profile.php?id=61567083584594
للناس القالُوا عايزين رابط صفحة الفيسبوك.
الكلمة : انا
الرد:
*انا وانت*
وحيدان في عالم حيث لا وجهة ولا طريق، حيث كل الطرق تؤدي إلى بعضنا.
الكلمة : قمر
الرد:
حين نظرت إلى القمر في السماء شعرت انك قريب جداً، رغم آلآف الكيلومترات التي تفصلنا.
الكلمة : غرام
الرد:
تختفي أمام عينك كلمات الغزل
أنظر كيف اهمس بأسمك
لأن خط الحب تجاوزناه
لأن الشغف في عينك يعني انا
أهمس بأسمي كسمفونية لطيفه
"غرام" أرد "لبيك"
الكلمة : شمس
الرد:
الشمس في وهج الصباح عيناها
والليل حين تغيب عن نظري
في تلك الليلة لم أبكي، المطر تكفل بكل شئ، الاكواب التي اشتريناها ظلت بجوار بعضها هي وفية ربما أكثر منا.
#غرام
لن أفيقَ عن الطفُولةِ
إنَّنِي ابنُ البدايَة
كُلَّما لامستُ كفَّكِ
جئتُ فِي ثوبِ الرعايَة
إن سُئلتُ عن الحياةِ
دُون قُربكِ في الحكايا
لا حياةَ بدُون روحٍ
فيكِ أحببتُ المنايا 🖤.
#رحاب_يعقوب
#مُورفينا
حتدخلوا رابط القروب تلقوا سؤال مثبت فوق جابوا على باقي الأسئلة ومنها تقدروا تدوا رأيكم لو انت جديد وم عايز تحرق ع نفسك م ترجع الرسايل القديمة بس ركز في الرسالة المثبته وجاوب ع الأسئلة وما تركز في باقي الكلام ارجع لي بعد تخلص.
المناقشه مفتوحه في اي وقت م انتهت الليله لانه م كل الناس خلصت 💜
البورت جاااك بلااااا
من البورت سلام 🌚🚶♂
« إن شاء الله واللهِ، طيِّب انا استأذن لأنّهُ حَ أضطرَّ أمشِي القسم ضرُورِي وأبلّغ عن اختفاؤهُ.»
« طيِّب يا خالتُو أفنَان، أنا حَ استأذن من قيس وألحقكم إن شاء الله.»
« تمام.»
غادرت سريعًا وفِي قلقٍ شديد، بينمَا همَّت "غُنوة" بالاستعداد واتَّصلت بـ "قيس" مرارًا، تذكَّرت الكلمات الأخِيرة التِي قالها لها عمّها "سالِم" قبلَ أن يختفِي:
" فِي حاجات كتيرة أنتِ ما عارفَاها عن زوجك قيس دا يا غُنوة، أنتِ لازِم تتعافِي وتعرفِي كُل شيء."
عادَت الذكرياتُ المُشوَّهة تتوالجُ مُجددًا فِي عقلها، أمسكت برأسها حِينما شعرت بصُداعٍ قويٍّ يجتاحهُ، صرخت بألمٍ وهي تُردِّدُ:
«يا الله، رأسي يا الله»...
...............♡.................
يُتّبع ...
{ اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ وَفَرِحُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا مَتَاعٌ }.
جلسَت أمام طاولةِ الدراسةِ أخيرًا بعد أن أخذت حمامًا مُنعشًا ودافئًا تُرخي بهِ أعصابها، وضعَت قِناع الوجهِ لتُرطّب بهِ بشرتها ثُمَّ ارتدت طوقَ الشعرِ الوردِي، حيثُ فردت شعرهَا الحرِيريَّ وجعلتهُ سائبًا ينسدلُ على أكتافها، مضت ساعةٌ ونصف على جلستها عندَ الطاولَة، أخيرًا أنهَت جميع دروسها.. مدَّدت يديهَا فِي الهواء وهي تتثاءب، وبينمَا كانت ترتشفُ الرشفةَ الأخِيرة من مخفوقِ الحليبِ المُفضّلِ لديها، لمحَت بطاقتهِ المخفيَّة بينَ كُتبها وأوراقها، سحبتها وبقيت تتأمَّلها لدقِيقة، تتذكّرُ ملامحهُ، هكذا وبلا مُقدِّمات، نفضت رأسها سريعًا عن تلكَ الأفكار، ما الذِي جرى لها؟
أنَّى لها بأن تُفكّر في شابٍ غريب بهذه الطرِيقة، التفتت إلى البابِ الذي طُرق طرقةً خفيفةً وأطلقت كلمتها:
« تفضّل.»
دلفَ عمّهَا وهُو يدسُّ يدهُ فِي جيبهِ:
« مساءَ الفُل على ستّ الكُل.»
ابتسمَت بلُطف:
« مساءَ السعادَة.»
أردفَت وهي تُطالع أطرافهُ:
« ما عاجبنِي واللهِ يا فيصَل الأمِير، ضعفت شديد.»
« واللهِ تصدِّقي؟ عشان طوَّلت من طعمة يدِّيك.»
ضيَّقت عينيهَا:
« أعتبر دا بكش؟»
« اسمهُ حنك ما بكش يا واثِلة.»
« ما مُهم، المُهم بُكرة إن شاء الله اللانش بوكس بتاعك عليّ أنا، وحَ تشرب الشاي بأحلى كيكة فراولَة يا أحلى عمُّو.»
« أهَا ودِي التسخِينة والتشويق ولا شنُو؟ ما مُمكن تحمِّسيني كدا.»
ضحكَت:
« واللهِ أنت.. طب عاين معاي.»
أبرزَت البطَاقة ثُمَّ سألتهُ ببعضِ التوتُّر:
« دِي بطاقة شاب فِي الجامعَة وقعت منّهُ، وصراحة ما قدرت ألحقهُ وأدِّيها ليهُ وما قدرت أخلِّيها واقعَة وتتدعس، كدا أنا اتصرّفت صح؟»
ضيَّقَ عينيهِ وطالعهَا بمُكر:
« جابت ليها شباب كمان؟»
ضرَبت "واثِلة" على جبينهَا:
« يا لهوي دا الكان ناقص، طب أقنعك كيف إنّهُ واللهِ ما بعرفهُ.»
« أمممم، بحاول اقتنع.»
« ما تحاوِل، اتأكَّد وجاوبنِي.»
ابتسمَ عندمَا بانت لهُ ملامحها الطفُوليَّة، قال بتأكِيد:
« ولا فيهُ نسبَة غلط، غالبًا بُكرة الصباح حَ تلقيهُ فِي البوَّابة بفتّش عليها.. والمسكين ما عارف بطاقتهُ وقعت فِي يد منُو!»
قلَّبت عينيهَا بملل وابتسمت، نهضَت عن كُرسيِّها وخلعت عنها القناع:
« عمُّو فيصَل أنا عايزة أنُوم.»
« بدرِي!»
« لأ بدرِي من عُمرك، أبقى طفِّي النُور معاك واتحصّن»...
...............♡.................
تمدّد على فِراشهِ أخيرًا بعد يومٍ حافلٍ بالتعب والأشغَال، أغمضَ عينيهِ لثوانٍ، ولكن سُرعانما فتحهما بفزعٍ ممَّ يراهُ فِي مُخيِّلته، صورةُ الفتاة نفسها تتمثّلُ أمامهُ، سحبَ إبريق الماءِ وصبَّ القليل منهُ على الكأس، ارتشف بضعَ رشفاتٍ ثُمَّ زفرَ بقوَّةٍ، وضعَ يدهُ على قلبهِ الذي لا زالَ يخفقُ بارتباكٍ ثُمَّ بدأ يتلُو، يتلُو بصوتٍ عالٍ يصدحُ فِي أرجاء المكان، وما أعذبَ تلاوته تحنُّ لها القلُوب، وتُخفّفُ بها الذنُوب!
صمت أخيرًا ثُمَّ استلقَى، أشعلَ رفِيقهُ فِي السكن ضوءَ الحُجرةِ وابتسم:
« البخِيل، عندك صوت زي دا وبتبخل علِينا بالتلاوَة؟»
مسحَ الآخرُ وجههُ:
« إبراهيم أطفِي النُّور دا خلّينا ننوم.»
« هُوي يا سِنان، مالك الليلَة من الصباح؟»
« ماف شيء، أطفي اللمبة.»
جلسَ "إبراهيم" على الفراش المُقابل لـ فراش رفيقهِ:
« يا زول؟؟»
« أنت شكلك الليلَة داير تجِي داخل لي بتشغِيلة، قُول عايز شنُو؟»
« ياخ خلّيني من التشغِيلة، فِي شنُو يا صاحبِي ما طبيعِي أنت واللهِ؟ »
صمت "سِنان".. فماذا عساهُ أن يقُول، أنّهُ لا يدري ماذا دهاهُ؟ منذُ أن لمحَ عيناهُ فتاةً لا يعلمُ من هي، ولكنّها لا تغيبُ عن خيالهِ وذكراهُ!!
يشعرُ بأنَّ هذا مرضٌ وفخٌّ من فخُوخ الفتنَة، يجبُ عليهِ نزعهُ من قلبهِ قبل أن يُسيطر عليهِ، استغفر ربّهُ وقامَ ليُطفئ الضوء:
« ياخ أنسَ عليك الله، وعارفك داير تقُول لي بُكرة ماشي المُول تشتري حاجات، إن شاء الله نازل معاك بعد الجامعَة.»
ابتسمَ "إبراهيم" بحماسٍ:
« زولِي ياخ يا أبُو السِن.»
« آي زولك يا بتاع الحنك»...
...............♡.................
<< أندُونِيسيا - جزِيرة بالِي>>
أسدل الستائر على النّوافِذ فِي صمتٍ مُريب، صمتٌ يحدثُ للمرَّةِ الأُولى بينهُ وبينَ زوجتهِ ولا يدري ما كُنهه، ولكنّهُ يُقلقهُ قليلًا، جلسَ على طرفِ الفِراش وأخذَ يتلاعبُ بحبلِ الآبجُورةِ التي تقع بجانبهِ:
« مارَال، أنا عارفِك ما نايمَة ودِي ما مواعِيد نُومك أصلًا، قُومِي ورِّيني مالك؟»
أتاهُ صوتها خافِتًا من قهرها، كيفَ لهُ أن يتسائلَ بكُلِّ هذا البرُودِ وكأنّهُ لا يعلمُ شيئًا:
«طفِّي الأنوار يا علِي، أنا تعبانَة.»
اقتربَ وسحبَ الغطاءَ عن وجههَا ليطّلع عليهِ:
« طيِّب واجهِيني وقُولي لي الكلام دا فِي وشِّي، ليه قالبة وشِّك؟»
أغمضَت عينيهَا بحُرقة:
« علِي طفِّي الأنوار رجاءً وخلِّيني فِي حالي.»
فرِيزيَا
«الجُزء الأوّل»
« الفصلُ الرابِع ﴿4﴾»
بقلم: رحاب يعقوب
«مُـورفــيــنَــا»
صلِّ على النبي ﷺ
꧁ ذكرياتٌ مشوّهة ꧂
<< أمرِيكا - نيُويورك>>
كُلُّ شيءٍ هُنا يكتنفهُ الظلام إلَّا من وهجٍ طفيفٍ يصدرُ عن المدفأةِ، شخصَت عينيهَا الدامعتينِ نحوَ التمثالِ الفضِّي المُعلَّقِ على الحائط، والذِي يتراقصُ عليهِ ضوء النَّار المُنعكس، والذِي بدا شكلهُ أنّهُ رؤوسُ لثلاثةِ نُمورٍ تقترنُ فِي عُنقٍ واحِد، جعلت تُمشّط أرجاءَ هذا الكُوخِ الجبليِّ المُخيفِ بأحداقها، تشعرُ أنّها ستسقطُ تحت أيِّ لحظةٍ إن حاولت الوقُوف على قدميهَا، فرطُ اهتزاز جسدها كان يُزعجها ولكن ليسَ الأمرُ بيدهَا، يجبُ أن تبحثَ عن وسيلةٍ للهرُوبِ من هذا السجنِ، أن تنفذَ من قيودُ هذا المُختل، يجبُ ألّا تبات ليلتها هُنا، ولكن كيف؟ وقد حجبَ عنها أيَّ شيءٍ يمكنُ أن يُساهم فِي إطلاقِ سراحها، ازدردت رِيقها.. أخذَ صوتُ الخطوات يقتربُ، شيئًا فشيئًا، حتَّى بانَ لها بجسدهِ المفتولِ وبنيتهِ الصلدَة، تراجعَت خُطوةً إلى الخلف وهي تهزُّ رأسها:
« باترِيك، يكفِي سذاجَة، أعدنِي إلى المنزلِ الآن.»
« ماذا قرَّرتِ يا إيفي؟»
صاحَت بوجهه:
« قرارُ ماذا؟ يبدُو أنَّك لست بوعيك.»
اقتربَ منها، غير مُبالٍ بتحذِيراتها:
« إيفي اهدئي، هذا ليس وقتٌ للشجار.»
« باترِيك إن لم تُعدنِي إلى المنزل، سأتَّصلُ بالشُرطَة.»
ضحك باستخفاف:
« حسنًا، أرنِي كيفَ ستتّصلينَ بهم؟»
ضربت على صدرهِ بقوَّةٍ.. لم تعد تتمالكُ أعصابها:
« يا لكَ من ساذَج، تتصرُّف وكأنَّكَ مُراهقٌ، أعدنِي إلى المنزلِ باترِيك.»
أمسكَ كتفيها بقسوةٍ.. نفضها نفضةً واحدةً لتتوقَّف عمَّ تفعلهُ:
« يكفي إيفي، توقَّفِي عمَّ تفعلِينهُ.»
انزلقت دمُوعها من عينيهَا وهِي تصرخُ:
« لن أتوقَّف، أخرجني من هذا المكان.»
أحكم قبضتهُ حول ذراعها حتّى تأوَّهت ألمًا، عرضَ عليها شاشة هاتفهِ، وقد كانَ بثًّا مُباشرًا لمنزلِ جدَّها، يطوِّقهُ مجموعة من المسوخ الذينَ يحملونَ أسلحتهم، وبعضهم يُحاولُونَ التسلُّل إليهِ، صاحت الأخرى:
« لا لا أوقف هؤلاء ما الذي يفعلونهُ؟؟»
أغلقَ الهاتف وأفرجَ عن ابتسامةٍ تقطرُ خُبثًا:
« هذا ما كُنتِ تُريدينه؟»
« ماذا يفعلُ هؤلاء الرجال حول منزلِ جدِّي؟»
« أظنُّ أنَّ جدَّكِ سيشهدُ زفافنا على جُثَّتهِ.»
هزَّت رأسها باستنكار:
« مُستحيل، لن تفعلها باترِيك.»
« بلى سأفعلها، لا شيء يدعُوني للتوقُّف.»
« باترِيك لأ، ما ذنبُ جدِّي فِي الأمر؟»
« أنا لا أُحبُّ المُبرّرات، تذكَّري أنَّ رجالَ المافيَا يفعلُون كُلَّ شيء.»
« باترِيك، ستندم.»
« يبدُو أنَّكِ تُريدين أن تلتقي بجدّك على قبرهِ فعلًا، لكِ ذلك.»
أردفَ وهُو يُشمِّرُ كُمَّ قمِيصهِ:
« سأخرج، وستبقينَ حبيسةً هُنا، ريثمَا تتمُّ المُهمَّة.»
« لا.»
« حسنًا.»
استدارَ إلى البابِ ليتَّجه نحوهُ، لكن استوقفتهُ كلمتها الأخِيرة:
«مُوافقَة، أنا مُوافقة على الزواجِ منكَ باترِيك.»
شقَّت ابتسامةٌ حادَّةٌ طريقهَا إلى ثغرهِ، رفعَ هاتفهُ إلى أذنهِ وكأنّهُ يُملي الأوامرَ:
« توقَّفُوا.»
لاحَت لمعةٌ مُرعبةٌ فِي طرفهِ، أدار جسدهُ إليها وهُو يشيرُ بيدهِ إلى غُرفةٍ يبتلعها الظلام:
« اذهبِي وبدِّلي ملابسك، فِي غضُّونِ ساعةٍ سنكونُ فِي المحكمَة.»
اقتربَت منهُ وهِي تبتلعُ رِيقها.. تُحاول صدَّ دمُوعها العنِيدة:
« لمَ أنا فقط يا باترِيك؟ لمَ تفعلُ هذا معي؟»
أمسكَ بذراعها، وجعلَ يُراقبُ أنفاسها المُضطربَة، أحسَّ بالضعفِ الذي يكرههُ، اختلطَ شعورُ الولهِ الحامِي بنبرتهِ المُنسابةِ بعذُوبَة:
« لأنّكِ امرأةٌ لا تُسردِينَ فِي بضعِ كلمات، هكذَا هِي العداوَات، لا تُخلِّف وراءهَا إلَّا حُبًّا حميميًّا يتغلغلُ فِي الأعماق، لأنَّكِ المرأةُ التِي كُلَّما نظرتُ فِي عينيها، أجدُ البردَ والنَّار يلتقيانِ بها، أنتِ لا تفهمِين ولن تفهمِي.»
« ولكنِّي لا أريدك!»
« وأنا أُريدك.»
« هذهِ أنانيَّةٌ منك.»
« الأنانيةٌ مُباحةٌ فِي الحُب.»
« أكرهك باترِيك، بكُلِّ صدق.»
ابتسمَ باستفزازٍ فِي وجهها:
« كُونِي مُطيعة، فالوقتُ يمضِي»...
...............♡.................
<< السودان - العاصِمة>>
بُقعٌ باهتةٌ من ضوءِ الليزَر الأحمرِ تنتشرُ فوقَ ثيابها وجميع أنحاء جسدها، أغمضت عينيهَا بشدَّة تفاديًّا لذلك الشُعاع القويّ، تشعرُ أنَّ رأسها يكادُ ينفجرُ؛ إذ أفاقت من غيبوبتها منذُ ثوانٍ قلِيلة ولا تكادُ تعِي شيئًا، ولكن من هذهِ الرائحَة النتنَة يبدُو أنّها مُحتجزةٌ داخِل بيتٍ مهجُورٍ أو ما يُشابه، تناهَى إليها صوتُ خشخشةٍ ثقيل، خشخشةُ مفاتيحٍ مُزعجة تقتربُ منها، حتَّى أحسَّت بأنَّ الضوءَ الأحمَر قد حُجب عنها، فتحَت عينيهَا ببطءٍ وخفقانُ قلبها يبلغُ طبُول أذنها، اصطكَّت أسنانهَا مع بعضها وهي تسألُ صاحب البنيَةِ المتِينة الذي يقفُ أمامها:
كُل الأعيُن على غزة..
كُل الأعيُن على الأسطول!❤️.
ربنا وقلوبنا معاكم.. يارب، يارب!❤️.
" لأنّكِ امرأةٌ لا تُسردِينَ فِي بضعِ كلمات، هكذَا هِي العداوَات، لا تُخلِّف وراءهَا إلَّا حُبًّا حميميًّا يتغلغلُ فِي الأعماق، لأنَّكِ المرأةُ التِي كُلَّما نظرتُ فِي عينيها، أجدُ البردَ والنَّار يلتقيانِ بها، أنتِ لا تفهمِين ولن تفهمِي."
تسرِيبات خفِيفة لطِيفة من البارت الجاي، تتوقَّعُوا دِيل منُو؟ 🫣🖤