في مقولة لمحمود درويش تقول
"و يكفيك مني عقابًا بإنني لن أراك كما كنتُ أراك"
الأنسان يوصل مرحلة إنه لا يغدر ولا يخون ولا ينتقم بس نظرتة تتغير، وإذا نظرتة تغيرت تغير كل شيء
وأنّه علىٰ نقيضِ غَيري مِن الوعَّاظ
فَبينما هُم يُرهقون أنفسَهُم بِمُخاطبة الآخرين،
فَإني أتحدَّث إلىٰ نَفْسي وَحدَها
مِن بَعد الموّاقف
والتجارُب
ذِيچ وضُعفك وانِكسارّك
تبدي تتعَلم تتغير
ويبدي الحّار
يُبرد بيك وتتعود عيونك
كُلشي مِا تحلم ما تتعب
بَعد وتموت بيك
الليش
ومِا تِضطر تدور عَالعذر
مُرغم تشوفَك غير
واحد صدفة
المرايات مو ذاك
الگبُل مِن كُلشي
يتألم
لأنِّي أحبُّ البدايات الجديدة،
وأقدِّرُ كلَّ فرصةٍ يمنحها الله لنا لنتعافى ونحاول مراتٍ ومراتٍ؛
أدعوه أن يُتوِّج مسعانا في هذا العام بالوصول للمقاصد المرجوَّة، وأن تسافر الأحزان عنَّا طويلًا وتنسانا وننساها، وأن تملأ الأفراح بيتنا، وتغمر الضحكات وجوهنا ووجوه أحِبَّتِنا.
انقضى عامٌ حاولنا فيه،
وسيأتي عامٌ آخر لن ننفكَّ فيه عن المحاولة.
مِثل مَا بَالحِرّب
يَنعبُر
اليَمِوّت عُبَرته
المِا حِسبَته
انِسَان
عَابُر
و لگيَتّ ارَخصَ
أحِساسّ يَمُر
بَالانِسانّ
مِن تِبَرّد
وَسّط رُوحَة
المِشَاعُر
غَفوة عيونك حچي
آجيسَك والسوالِف ناعمة
حَد البچّي، وآترس گليبي فَرح
آنتَ الفرح سَكتة وحچي
اتيت نحوكَ لمّا الدَهرُ أتعَبنِي
فما لبثتُ وزادت بي جِراحَاتي
وإنّي أتيتُك بأشتاتِي لتجمَعها
مالي أراك قد شتّت أشتَاتي؟
آنه أخاف مِن الأمان
الماهو يَمك
آنه كُل خنكاتي
چي ماجاي أشمـَك
شـلي بعيوني؟
يبعدَ عيوني أذا مو بيها أضمُك ..
أنا بأنتظار خطوة منك
لأخطو لك بعدها خَمسين
خطوة، مد يدك أكثر، أكاد
أمسكُ بها، قُل شيئاً لعلك
تكسر فيها سبعين حاجزاً
أنا بأنتظار خطوة منك
لأخطو لك بعدها خَمسين
خطوة، مد يدك أكثر، أكاد
أمسكُ بها، قُل شيئاً لعلك
تكسر فيها سبعين حاجزاً
ما غوَتني عيُون غَيرَك
وأنتَ تدري
عيُونَك ولاية لغرُبتي
ولا گلت لأحَد يَرُوحي
أنتَ رُوحي
وهنَّ منين ماگلبهن كبار
عيونَك والجروح وذيچ الأسرار
غَشيم اليحسب فراگ المَسافات
وجه بوجه چنَّه وگلبك إندار ..
تتشابهُ حقائبُ السفر
التذاكرُ
المطارات
وليالي الوحدةِ
في ظلِّ قمر غريب
تتشابهُ بطاقاتُ الأصدقاء
أمطارُ الشتاء
المقاهي
المتاجرُ
وجوهُ الناسِ
في الزِحام
وحدي أنا الغريب
لا أشبهُ أحداً