الدكتور أيمن سويد ..
سأعطيكم طريقة نفعت معي كثيرا وأصبحت أركز في عبادتي أكثر...
القبر مخيف ... طبعا لغير الصالحين
فكرت في ذلك و أنا الآن عمري 54 سنة و كاره الدنيا و اللي فيها
طيب ماذا سأعمل لما أسكن بالقبر لحالي 100 ألف سنة ...
عمرك تخيلت ؟؟؟
لذلك بدأت أعمل كالتالي ...
أنا سأموت .. و عندي قبر فارغ أسود مظلم تماما ... هذا القبر إذن بحاجة للأثاث ... فصرت أتخيل كل استغفار أستغفره و كأني أرسله إلى قبري ينتظرني هناك لكي يؤنسني بوحدتي...
والله لا أمزح ..بدأت بعملية أثاث كامل ... زاوية القبر هذه أملأها بالآلاف من التسبيحات...
هنا من عندي رأسي 300 ختمه قرآن على الأقل ...
كل ركعة أركعها أتخيل أني أضعها رصيد بالقبر...
الكل سيتركني و يرجعوا على البيت ... سأضل لوحدي ممكن مليون سنة ..
إذن بحاجة لأنوار و غابات و بحاجة أنه قبري يكون فعلا جنة ...
أتخيل الحوقلة و الذكر و القرآن و التشهد و الصدقة كلهم حولي هناك نضحك و نتكلم و تأتي الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم تشاركنا الجلسة ..حياة ما بعدها حياة ....
أليس أفضل من أني أنزل هناك أجد غيبة و نميمة وأجد كل أعمالي كانت لمطالب الدنيا،
ولا شيء لوجه الله ولا ينتظرني إلا الهم و العذاب و الضرب و السواد و الحساب الشديد ....
نصيحتي لكم من اليوم ..
. اجعل قبرك بنك ...ضع فيه رصيد ..اعتني بعبادتك جيدا ..
.و الله و أنت حتى في قبرك ستشكرني من هناك إعتني بهناك أكثر من الدنيا
..الآن أنت بين أهلك لابس شارب نائم متهني ،
وعندك كل مطالبك و مع هذا نكره حتى حالنا ... فما بالك تحت .....
لذلك كل تسبيحه إعتني بها جيدا
و قل لها اسبقيني هناك ...في القبر ...
سوف نلتقي و تكوني خيرَ أنيس و خيرُ جليس اللهم ارزقنا حسن الخاتمه
من اجمل ما قرات…
نُصلي لك يا إله التناهيد الواجفة بين الضلوع ، أن تنتشل من قلوبنا مدّ القلق والتيه ، وأن تأخذ بأيدينا نحو التجاوز.
Читать полностью…إن الله يغفر الزنا والقتل ..
ويغفر لك مشاهدتك للإباحة ..
ويغفر لك السرقة والشرك ..
ويغفر ما دون ذلك ، وما فوق ذلك ..
إن تُبت ، واستغفرت ، وندمت ، وعزمت على عدم العودة .
لَا يُلَبِّسَنَّ عليكَ إبليسُ ، فتستَعظِمَ ذَنبَكَ ، ثم تستحي مِن طلبِ المغفرة ، ثم تتقاصر عن طلب العطاء .
فإن سليمان عليه السلام لم يطلب المُلكَ الذي لا ينبغي لأحدٍ من بعده ، إلا حين أذنب
"قال رب اغفر لي وَهَب لي ملكاً لا ينبغي لأحد من بعدي"
فأذنب ، فاستغفر ، فَطلبَ ما لم يَطلبه أحدٌ .. فَأُعطيَ ما لم يُعْطَهُ أحد
وليس بين دعائه واستجابةِ الكريم له إلا (حرف الفاء) الذي يُفيدُ التعقيب بلا تَراخٍ أو مُهلة :
"فَسخَّرنا له الريحَ تجري بأمره رُخاءً حيث أصاب والشياطينَ كل بَنَّاءٍ وغواص وآخرين مقرنين في الأصفاد"
وكُلُّ هذا العطاء بعد استغفارٍ من ذنب .. ولكنه استغفارٌ من عَبدٍ فَهِمَ عن رحمة الله وكرمه ما لم نفهمه !!
اللهُ أرحمُ بكَ من نفسك ، فلا تستحِ أن تعودَ إليه بالاستغفار
ليعود عليكَ بالتوبة .. ونِعمَ العطاءُ التوبة !
إنَّمـا الأعمَـالُ بِالخواتِيـم ؛
وسبـاقُ رمَضـَان قَد شارفَ عَلـى النِهَـايَـة ، فَكُن خَيلاً أصيلا.."]
لم أكن أرى من ربي سوى المزيد من كل الأشياء الجميلة حتى وإن بدت معتمة في شكلها الظاهر لكنها امتلأت بالنور المشع رغمًا عن ذلك، ففي نهاية مطاف الرحلات المفجعة حُمِلت لي هدايا ورحمات وعوض مبهر.
- لجين داغستاني
في حاجات حتبقى سر بحياتنا مثل ''وحشتيني'' اللي بتنكتب وتتمسح زي شات قديم بنقراه اكتر من مره زي ''Record" بنسمعه مليون مره زي"الغيره" اللي مينفعش تتقال صراحةً، زي ''نظرة" بنسرقها من غير ماياخدوا بالهم زي ضحكة لما تشوف ملامحهم فـ "الصور'' اسرار كده مش هتتقال هتفضل جوانا بس..
Читать полностью…اوعى أبواب الجنة الثمانية تبقى مفتوحة، وأنت رايح تتفرج على برامج مقالب ومُسلسلات.!
د/حازم شومان.
" إدّخرت صوتي فلا أظن أني سأنادي من يريد الذهاب ،ولن أغني بعد الآن لمن لا يفهم أغنياتي"
Читать полностью…أنا لستُ آية وَ لا كِتاباً ،
لكنُني سِطر واحُِد،
سَتتعلم مِنْ بَعديّ ما معِنُىٰ خَسارة النُِساء .
"ميدانكم نفوسكم، فإن انتصرتم عليها، كنتم على غيرها أقدر، وإن خذلتم فيها، كنتم على غيرها أعجز فجرِّبوا معها الكفاح أولًا"
Читать полностью…