علي الامهات ان يفهمن أنهن لسن آلهة!
علي البنات تقبل فكرة ان بعض الامهات يصدقن حقا أنهن آلهة!
#اسراء_حيدر
isramolah?_t=8ftU5GYcKm1" rel="nofollow">https://www.tiktok.com/@isramolah?_t=8ftU5GYcKm1
Читать полностью…انا يا الهي ان كنت تراني
أمدُّ لك قلبي
مُتعباً و غريب.
أنا يا الهي أشكرك
لأنك منحتني الشعر
حين أوجدتَ المعاناة كاختيار
وأشكرك لأنك
تسمعني أكثر
من الشعر
وتفهمني أكثر
من أمي
وتحبني أكثر
مما أحبُّ نفسي
وتثق بي أكثر
مما وثق بي الصُحاب
الذين قضيتُ عمري
معهم.
أو الذين قضيتُ بهم
علي عُمري.
انا يا الهي الليلة
حزينة
أدسُّ عمري في جيبي
ولأني أحبُّه
أدسُّه!
هل رأيت حزُني هذه الليلة ؟
هل يهمُّك أمره؟
#اسراء_حيدر
#سؤال_هذه_الليلة
قَد يَبعُد الشَّيءُ عن شيءٍ يُشابِههُ
إِنّ السّمَاءَ شَبيهُ المَاءِ فِي الزّرقِ
- المعرّي.
"والرُّوحُ لِلرُّوحِ تَدرِي مَن يُنَاغِمُهَا
كَالطَّيرِ لِلطَّيرِ فِي ٱلإنشَــادِ مَيَّالُ"
أخذني التفكير في الانسان، هذا المخلوق الذي يُدهِشَك بنُبله وحقارته، بجَمَالِه وقُبْحِه، بفعله الضدّين؛ نفس الإنسان الذي ينظم وقفات تُنَدِّد بمُحاكمة مجرمي حرب يمكنه كذلك أن ينظم تجمعات لمتابعة عودة طائر لقلق لوليفه، الحياة مُدهِشَة وبنت كلب والله، فكرت أن هذا العالم مهما بدا وحشيًا، يمكن للإنسان أن يقتل فيه أخيه الإنسان لأسباب تافهة، أو بدون أسباب أصلًا، يظل عالمًا يؤمن بالحب، أو على الأقل يحتاج للإيمان بوجوده، يسأل الإنسان نفسه في المُراهقة: هل هناك من يُحبُّنِي/ أُحبُّه؟، ثم تدور الأيام ويخرج للحياة الحقيقية ويناله من الصيادين ما يناله ويعود بالجروح ليسأل نفسه: هل هناك حب حقًا؟! لأننا، لكي نحتمل هذه الحياة علينا أن نؤمن بإمكانية الحب فيها، حتى لو لم يكن لنا فيه نصيب، على الأقل ستجعل هذه الإمكانية الحياة محتملة، وربما يحالفنا الحظ في قادم الأيام، ربما لهذا كان الناس يتجمعون لمشاهدة عودة طائر لقلق لعشه كل عام، لأنهم كانوا بحاجة لدليل على وجود الحب في هذا العالم حتى لو بين طائر لقلق ووليفه.
Читать полностью…"أنا طيِّب، وعيناي طيِّبتان أطيب ما كانتا!
ونحنُ في نعمٍ عظيمة لا تُحصى ولا تُعدّ، والحمدُلله حمدًا كثيرًا طيِّبًا مُباركًا فيه."
_ابن تيمية -رحمه اللّه- من زنزانته.
مَن تبقي لأخسر، أو ليخسرني؟
فيما سبق كانت الأحزان أكثر حياة، كان لها ذكريات و رائحة وأماكن، كل حزن يأتي، كان في كامل وسامته و زينته وهندامه. لكن الان لا شيءٍ عندي تبقي، لا يبهرني حزنٌ قادم أو سعادة جديدة، لا أجنحة للحب ولا وجهة جديدة أنتظرها، ربما لا املك رغبة الآن اكثر من أن أغلق باب حياتي و أغادرها بسلام!
#اسراء_حيدر
أنا امرأة مُدللة، مبتهجة بالفطرة، ولا أُبالغ إن قلت أنني لا أعرف كيف أحزن بدرجة تنطفئ معها الحياة، ربما أحمل ما لا طاقة لي به وأُقاسي ما لا يُمكن تخيله في نفس اللحظة التي يرتسم على هذا المحيا الحبور، خُلقت بشوشة أطرب للجمال، أستسلم ليد الفرح، وأتناسى، فيمضي بلطف الله الألم.
__ دانا إدريس
أَمسكْ بقاياكَ
يكفي منكَ ما وقعا
خُدِعتَ!
لابأس، مَن في الناسِ ماخُدِعا!
- زكي الياسري.
تنظر الي العالم الذي وراءها، كلفها عمرًا طويلًا أن تعرف كيف تعيش السنوات الباقية، كلفتها الحرية الكثير من الخسارات و الوطن بدوره منحها خيارات صعبة.
لم تكن ترى نفسها أكثر من شابة عشرينية، ترى الحياة فرصة، و الحب طريقة للوصل إلي الله.
تفكر كيف عاشت سعيدة في أعوامها السابقة؟ كيف استمتعت بالحياة لهذه الدرجة ؟
تسألها ديانا:( ماذا ستفعلين الآن؟ )
:"لا أعرف يا ديانا، لا أعرف الي اين وجهتي القادمة!"
دومًا كانت (فتاة الخطة الاحتياطية)، لكن الليلة السابقة أفلتت كل خطتها، انها تريد أن تذهب معه وحسب، أن تمنحها الحياة أيامًا أخرى بجانبه؛ لكنها تعرف كيف يلعبُ معها الحب، تعرف كيف يحرك أحجاره، وكيف يرتب أوراقه، وأنه يعرف جيدًا نقطة ضعفها:( قلبها، قلبها شيء لا يمكنها الفرار منه!)
:" لا بد وأنك تشتاقين ابنتك، أليس كذلك يا ديانا "
تنظر ديانا الي الفتاة التي كانت قبل ساعات الصباح، في كامل اشتعالها، وها هي الآن تجلس في المقعد الأمامي تتآكل بصمت، تنظر الي الماضي القريب، وليست متحمسة للحظة القادمة!
:(بالتأكيد! وأشتاق الي والدها كذلك…) تذهب ديانا الي ذكرياتها القديمة، الحب لم يكن اقوى من اختلافهما، لقد منحت زواجها اكثر من فرصة، لكن لا يمكن أن تقف في وجه النهر الذي يريد أن يرحل!
تُكمل ديانا:( تظنُ أنك حُر حتى تُحب!)..
تتنهد الفتاة، ترفع رأسها وتنظر الي الطريق، لقد منحتها مدينة فايمار أيام سعيدة وذكريات لا يمكن نسيانها، لكن فكرها كله لا يستطيع امساك الليلة السابقة، ولا افلاتها كذلك.
كان يسألها عن معنى اسمها، يضحك في كيف انها لم تحمل من المعنى شيء، وقتها كل شيءٍ حولها كان في تمام اكتماله، الجسر الحجر، والنهر الذي ينام تحته، ضوء القمر وساعة الكنيسة، وبينما تتقدمه بخطوات كي تحاكي رقصة أعجبتها، تنزلق قدمها، ويسرع هو في ايقاف سقوطها، يلف يدًا حول خصرها ويمسك بالأخرى ساعدها الرقيق ، لتتجمد هي بين يديه قبل ان تصل الي الأرض، تغوص نظراتهما سويًا، لم يسبق ان رأى مثل عينيها ، ولم يسبق ان نظر لها شخص هكذا، و لوهلة لا يوجد غيرهما في الكون، ثم تدق ساعة الكنيسة لتبارك اللحظة!
يقطع تفكيرها سؤال ديانا المفاجئ:( هل وقعتِ في حب شخصٍ ما هنا؟)
:" إن الحب يا ديانا يلعبُ معي لعبة الرحيل، لا أعرف من منا سيوقع الآخر!"
تضحك ديانا وتقول:( انت شابة و حرة! يمكنك التحليق حتى ان أردت!)
:" أرغب في وطن يمككني العودة اليه اذا تعبت!"
اجيبها وهي تفكر في رحلتها القادمة، هي حقًا تمتلك جناحين، حلقت كثيرًا في الاعوام السابقة، تحتاج ان تستريح قليلًا، قليلًا قبل ان تبدأ الرحلة القادمة.
بدت الفتاة صادقة جدا في شرح ما يُثقل قلبها؛ فهمت ديانا ما تعنيه، لكن ما يمكنها أن تفعل، ذكرتها هذه الفتاة بنفسها حين كانت في عمر أصغر بقليل منها، وقتها كان عليها أن ترحل الي مدينة اخرى، كي تبتعد عن الرجل الذي كسر قلبها ؛ تدكرت ديانًا حوارًا كان مع امراة في القطار وهي تتجه الي مدينة فرانكفورت:
( لقد قابلت قبل سنوات امرأة كانت تسافر لأكثر من خمسة عشر عام، وعندما سألتها عما اذا اشتاقت الي موطنها، أجباتني بعبارة واحدة!)
"العالم هو موطني"
تتذوق الفتاة العبارة، ان يكون العالم موطنك فهذا يعني انك هزمت اغترابك كاملًا ، بدت فكرة جيدة يمكن تطبيقها مع الحب، لقد تصالحت معه كعدو ، وهاو هو الان يلعب معها كصديق شقي، حرك حجره وجاء دورها في ان تحرك حجرًا:
( الحب هو وجهتي القادمة)
تجيبُ علي دايانا، العالم هو موطنها حقًا، للان اكملت يومها الاخير في الحلم وسيكون الحب هو الوجهة القادمة!
٪#اسراء_حيدر
كنت مهندسة و مدرسة و غريبة و صاحبة و مستوحشة و آنسة و أشياء كثيرة، لكني لم اتوقف أبدآ عن كوني كاتبة!
الكتابة هي اسلوبي في الحياة، اذا توقفت عنها فغالبًا انا لست هنا!
#اسراء_حيدر
"والطمأنينة الكبرى على أي حال كنت عليه، تذكر بأنك لا تزال قادرًا على قول "يارب" وهذا سلوان كثيف وقوّة كبيرة".
Читать полностью…أنتِ وحدكِ
في هذهِ البلادِ المريرةِ جدّاً..
شيءٌ جيّدٌ جداً.
كُلُّ ما عداكِ .. هنا..
في هذهِ البلادِ المريرةِ جدّاً..
مؤسِفٌ جدّا.
لا أعرفُ ما كانَ سيحدثُ لي
لولا أنّكِ شغفي الوحيدِ
فيما تبقّى من الوقتِ
وحبيبتي
وسلامي
وخطُّ دفاعي الأخير.
كلُّ شيءٍ مؤسفٌ
في هذهِ البلادِ المريرةِ
لولا أنّكِ فيها..
الدولارُ والنفطُ،
والدينارُ والموازنة،
و "الشورجةُ" والاقتصاد،
والحكومة والناس،
والشارعُ والبيتُ،
والسوقُ والمدرسة،
وأبناءُ "الذواتِ"، وأبناءُ الشوارع،
و "لواحيقُ" الدولةِ، و"صبيانُ" اللادولة،
و خبراء "صندوق النقد"، و مُستشارو"سوق مريدي"،
والموظّفونَ والعاطِلون،
و "الحُجّاجُ" و"العِلمانيّون"،
و الفلاّحونَ و"السراكيل"،
وزعماءُ المافيات، ومدراءُ "البسطيّات"،
و حوذيُّو"التكاتُك" و"الستّوتات" و سائسو"الجي كَلاسات"،
و باعةُ "الكريستال"، وباعة "البيبسي"..
وأنا بالطبع.
لا أحب المسافة التي بيننا
المسافة امراة عجوز
تحسدني
لأنني يمكن أن أقطعها
أمّا هي فلا!
إسراء حيدر
إن من الجفاء في مناداتنا على من نحب؛ أن نهجرَ أسماءَهم عند مخاطبتهم.
ونشرتُ سابقًا أنَّ أسماءنا شرفٌ وتكريمٌ لنا؛ فليس قولك: أهلًا وسهلًا، كقولك: أهلًا وسهلًا يا أنس!
أضف إلى ذلك جانبًا آخرَ؛ وهو: أنَّ نداءَك على من تُحب بإضافة ياء الملكيةِ في آخر اسمِه؛ فيه من الحب والتلطف ما لا يخفى؛ كأن تقول:
يا زهرتي، ويا قمري، ويا نَسمتي، ويا أملي...، بدلًا من: يا زهرة، ويا قمر، ويا نَسمة، ويا أمل!
ونحن إذا نظرنا إلى قول الشاعر:
بالله يا ظَبَيات القاعِ قلن لنا
ليلاي منكنَّ أم ليلى من البشرِ!
نجد تدَلُّلَه واضحًا جليًّا لمن تذوَّق!
وأنتَ: ألم تعطِك الكلمةُ (ليلاي) شيئًا من اللطف خلافًا لو جرَّدها من الياء؟
ليس هذا فحسب؛ بل إنه أعاد ذكرَها مرة أخرى، وكان من الممكن أن يقول:
ليلاي منكن أم من البشر؟
إلا أنه أبَى العدولَ عن ذلك؛ استلذاذًا وإيناسًا وإمتاعًا بتكرير اسمِها.
فكن لطيفًا، مثقَّفًا، عارفًا لهذا الشأنِ قدرَه، تاركًا إثمَه ووزرَه.
- أنس المغربي.
يبدأ الناس بعد تجاوز الثلاثين في السؤال بجدية عن الحب، يتحوّل سؤال المراهَقَة البريء: هل هناك من يُحبُّنِي/ أُحبُّه؟ بعد عدد من الخيبات لسؤال أكثر ارتباكًا وإلحاحًا: هل هناك حب حقًا؟!.
قرأت منذ ساعات قصة غاية في الرِقَّة عن أنثى طائر لقلق ينتهي بها الحال بعد رحلة هجرة موسمية أفسدها عليها الصيادين لتسقط في قرية في كرواتيا بعد أن نالت منها الجروح، يجدها أحد السكان ويتعهدها بالرعاية حتى تُشفى ليكتشف الاثنان، أنثى اللقلق والرجل، أن الصيادين أصابوها بإعاقة دائمة في جناحها تمنعها من الطيران، يُبقيها الرجل في رعايته ويسميها "ميلينا"، والتي تعني الصغيرة أو الحبيبة، وتصبح القرية هي مستقرها الدائم، وحيدة دون أي رفيق من جنسها لكن عائلها قدم لها كل شئ، تعلَّم الصيد لأجلها ليحضر لها مؤنتها من السمك، وبنى لها عشًا فوق البيت لتستقر فيه، وقبل كل هذا قدم لها الحب، رجلٌ يرفق بأنثى طائر لقلق تعجز عن الطيران ويرعاها قصة رقيقة لكن لأن الحياة مُدهِشَة لا تتوقف القصة هنا، يظهر ذَكَر طائر لقلق في الأجواء، يقضي مع "ملينا" شهور الصيف، يحبها، وتحبه، ثم يختفي، يفاجئ الرجل بالذَكَر الذي اسماه "كليبتان" يعود من جديد في الصيف التالي، وهكذا لعدة سنوات كان "كليبتان" يهاجر من أوروبا في الشتاء ليصل لجنوب أفريقيا ثم يعود ليقضي مع "ميلينا" شهور الصيف، وفي إحدى المرات يعود بجراحه، أصابه الصيادون كذلك، لكنه كان أحسن حظًا من رفيقته ولم يصب بإعاقة دائمة، لكن الرجل، راعي قصة الحب اللقلقية هذه، لم يكتف بعلاج "كليبتان" ورعايته حتى يتعافى وانما كتب رسالة بواحدة من ريشه المتساقط لرئيس لبنان التي تمر طيور اللقلق ببلاده وتصيبها من أرضه الطلقات يطلب فيها أن يفعل شيئًا يمنع الصيد أثناء موسم الهجرة، يستجيب الرئيس ويصبح الصيد في موسم الهجرة مُجرّمًا لتكون السماوات آمنة خلال رحلة "كليبتان" بين الشتاء والصيف ليعود سليمًا مُعافى ل"ميلينا" ولقالقهم الصغيرة.
هذه حكاية خيالية أكيد، بحثت عن القصة بعد قراءتها، كتبت على محرك البحث: "Klepetan and Malena" لتأتي المئات من النتائج، كانت قصة حقيقية وثّقتها عبر سنوات العديد من الأخبار والتقارير والفيديوهات المُصوّرة، لم يكن ما قرأته حقيقيًا فقط، وإنما كان أقل من الحقيقة، امتدت هذه الحكاية لثمان وعشرين عامًا، ثمان سنوات من وحدة "ميلينا" حتى جاء "كليبتان"، ثم عشرين عامًا من الحب في شهور الصيف وانتظاره في شهور الشتاء، وخلال هذه السنوات كانت رحلة عودة "كليبتان" تُنقل بشكل حي عبر التلفاز ليشاهدها الناس في كل أنحاء البلاد، أُمة كاملة تشاهد على الهواء عودة طائر لقلق لوليفه بعد موسم الهجرة كل عام.
قرأت أكثر عن القصة، وشاهدت العديد من الفيديوهات، أحببت الرجل طبعًا، لكن ما لفت انتباهي أكثر كان متابعة البلد كلها لعودة "كليبتان"، التلهف على معرفة خط سيره وأين هو الآن وتقدير موعد وصوله، التجمعات في البيوت والميادين مترقبين عودة طائر لقلق لزوجته وصغاره، والفرحة الغامرة عند وصوله ل"ميلينا" في عشّهم الصغير فوق سطح البيت. كان شيئًا أشبه بفيلم رسوم متحركة جميل ل"بيكسار" تشاهده وتشعر بالجمال يغمر قلبك لكنك تعرف أنها قصة خيالية عن الحب، لكنها هذه المرة حقيقة، قصة تتابعها الأمة بأسرها كل عام في موسم عودة الطيور المهاجرة، وبينما أشاهد إحدى هذه التجمعات السعيدة بمتابعة وصول "كليبتان" ل"ميلينا" تنبهت أن كل هذا كان يجرى في الوقت التي كانت تتابع فيه كرواتيا في نفس الوقت كذلك محاكمة عدد من قادتها بتهم جرائم حرب في البوسنة والهرسك، بلد كاملة تتابع محاكمة قادتها من مجرمي الحرب، وعودة طائر لقلق لعشِّه، أقول لنفسي دائمًا: "الحياة مُدهِشَة وبنت كلب"، في الوقت الذي كان فيه انسان عاقل يغادر بلاده ليقوم بجرائم حرب وتطهير عرقي في بلد آخر، كان رجل يعيش في نفس البلد يرعى أنثى لقلق عاجزة عن الطيران.
"فبعد العَتمَةِ الظَّلماءِ نورٌ
وطولُ الليلِ يعقبهُ الضياءُ
أمانينا لها ربٌ كريمٌ
إذا أعطی سيُدهِشُنا العطاءُ "
صباح الخير.. "إحسم القصة العالقة، فهناك أخرى جديدة، بكامل جاهزيتها لأن تتخذ لها مكان بحياتك."
Читать полностью…الحياة عبارة عن محطات وربما هذه أكثر حقيقة يجب ان يُدركها الإنسان، أن يعي جيدًا أن التغيير الذي يحدث في أيامه، أو خروج بعض الأشخاص منها، ليس بالضرورة أمرًا سيئًا، إذ أنه ربما يكون انتقال إلىٰ مكانٍ أفضل، ومع أشخاص مختلفين أكثر فهمًا له. لذلك أَحِبّ رحلتك، واستمتع بجميع محطاتك.
__ ميلورا