لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

14 Mar 2025 09:08

" الجمعة الثانية في رمضان

وبدأ عقد العشر الوسطى من رمضان في الانفراط..

كثيرٌ مِنَّا قد اقتحمتِ الهمومُ أسوارَ قلبِه؛ حُزنًا وألمًا على ما مضى من شهرِه في غفلةٍ وتقصير،
وخوفًا بقلبٍ وَجِل هل أُعتقت؟!

مع مايجد في نفسه من فتور وقسوة قلب وعدم إقبال على الطاعات وعدم تنزُّل لهدايات القرآن في قلبه!!

هَا قد أتى يومَ الجمعة، وإنَّ الهموم لتُكفي بكثرةِ الصلاةِ على النبيﷺ.

وقد اجتمعَ لكَ في هذا اليومِ فضلان فضل الجمعة وفضل رمضان؛

يومُ عبادةٍ هو ميزانُ الأسبوع في شهر رمضان الذي هو ميزانُ العام.

ويومٌ فيه ساعة استجابة الدعاء مع دعوة صائم لاتُرَد.

مع الصلاة على النبي ﷺ حيثُ كفاية الهم ومغفرة الذنب كما قال الحبيب ﷺ:

(إذنْ تُكفَى هَمَّك ويُغفَرُ لك ذَنبُك).

فالمُوفَّق من اغتنم ساعات يومه هذا بكثرةِ الصلاة على نبيِّه ﷺ، وأقبلَ على ربِّه متضرعًا بالدعاء في ذُلٍ وانكسار أن يوفِّقَه فيما هو آتٍ من شهره، ويفتح له ويأتي بقلبه إليه سبحانه،
وأن يتقبل منه ويعتقه من النار.

أكثِّر من الصلاة على نبيك هذه الليلة ويومها، وألحّ على ربك بالدعاء،
ولاتنس إخوانك المسلمين".

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

14 Mar 2025 02:45

🌙

لقد رَبحَ القوم وأنت نائم، وخِبْتَ ورجعوا بالغنائم، أنت بالليل راقدٌ وبالنهار هائم.

التبصرة لابن الجوزي (٣٠٧/١)

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

13 Mar 2025 15:55

_

«حسبُك أن الله يرى جهادك في الحياة، يراك وأنت تعود إليه في كل مرّة، يراك وأنت تفرّ من فِخاخ الشيطان، يراك وأنت تشدّ لجام نفسك حتى لا تفلت إلى درب لا يرضاه، يراك وأنت متشبثٌ بقاربك الصغير أمام أمواج تدمّر السّفن الكبار، فيارب؛ كن لنا عونًا ونصيرًا، ولا تحمّلنا مالا طاقة لنا به»

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

13 Mar 2025 10:56

من أعظم ما يعين على طاعة الله ذكر الله

الشيخ : مطلق الجاسر

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

13 Mar 2025 02:32

‏_


من عجز عن قيام السحر فلا ينبغي أن يعجز عن الاستغفار فيه ( وَٱلۡمُسۡتَغۡفِرِینَ بِٱلۡأَسۡحَارِ )

- الشَّيخ : عبدالعزيز الطَّريفي

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

12 Mar 2025 20:29

الموقف من غزة بدأ يتجه من العجز إلى الخذلان، ومن الذكر إلى النسيان، ومن الاهتمام إلى الإهمال.

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

12 Mar 2025 14:18

_

‏"قد تُبتلى بثقل العبادة طوال شهر رمضان، لتُختبر في صدق الرغبة في الله، ثم يفتح الله عليك في ليلة هي خير من كل ما مضى من لياليك وعمرك!
‏فاستعن بالله، وحافظ على عزمك الصادق، ولا تفتر عن المجاهدة، ففي لحظة ستنفتح في صدرك جنة"

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

12 Mar 2025 03:50

قال ابن القيم - رحمه الله - :

" إذا أصبحَ العبدُ وأمسَى وليس هَمُّه إلا الله وحده؛ تَحَمَّلَ اللهُ سبحانه حوائجَه كلَّها، وحَمَلَ عنه كلَّ ما أهمَّهُ، وفرَّغَ قلبَه لمحبَّتِه ولسانَه لذكرِه وجوارحَه لطاعتِه .

وإن أصبح وأمسى والدُّنيا همُّهُ؛ حَمَّلهُ اللهُ همومَها وغُمومَها وأنكادَها، وَوَكَلَه إلى نفسه، فشَغَلَ قلبَه عن محبَّتِهِ بمحبَّةِ الخلق، ولسانَهُ عن ذكرِه بذكرهم، وجوارحَه عن طاعتِه بخدمتهم وأشغالهم؛ فهو يَكْدَحُ كَدْحَ الوحشِ في خدمة غيره؛ كالكِيرِ ينفُخ بطنَه ويَعصرُ أضالِعَه في نفعِ غيره .

فكلُّ مَن أعرضَ عن عبوديَّةِ اللهِ وطاعتِه ومحبَّتِهِ بُلِيَ بعبوديَّة المخلوق ومحبَّتِه وخدمتِه .

قال تعالى : ‏﴿ وَمَن يَعْشُ عَن ذِكْرِ الرَّحْمَٰنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ ﴾ ".

• الفوائد (١٢١)

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

11 Mar 2025 21:28

🎉 ماذا تنوين عند تلاوة القران الكريم 🎉


🔊 كثير من المسلمات لا يقرأن القرآن إلاّ بقصد الثّواب والأجر فقط، ويغفلن عن عظيم منافع القرآن، وأنّهن كلّما قرأ القرآن بنيّة نلن فضلها و حققها الله لهن.
كما قال النّبي صلى الله عليه وسلم
🏹إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ  ما نوى ...🌿

➖➖➖فالقرآن منهج حياة➖➖➖

أذكر نفسي وأخواتي بتجديد النوايا عند قراءة القرآن:

🤲اقرأ القرآن بنية العلم والعمل به.

🤲 اقرأ القرآن بنية الهداية من الله لنفسي و ذريتي وأهل بيتي

🤲 اقرأ القرآن بنية مناجاة الله تعالى.

🤲 اقرأ القرآن بنية الاستشفاء به من الأمراض الظاهرة والباطنة.

🤲 اقرأ القرآن بنية أن يخرجني الله من الظلمات إلى النور.

🤲 اقرأ القرآن لأنه علاج لقسوة القلب، وفيه طمأنينة القلب، ودفع الوسواس عنه.

🤲 اقرأ القرآن بنية صرف الحسد والعين عني وعن أهل بيتي.

🤲 اقرأ القرآن حتى لا أكتب من الغافلات وأكون من الذاكرات.

🤲 اقرأ القرآن بنية زيادة إيماني ويقيني بالله.

🤲 اقرأ القرآن بنية الامتثال لأمر الله تعالى بالترتيل.

🤲 اقرأ القرآن للثواب حتى يكون لى بكل حرف حسنة والحسنة ب 10 أمثالها، والله يضاعف لمن يشاء.

🤲 اقرأ القرآن حتى أنال شفاعة القرآن الكريم يوم القيامة.

🤲 اقرأ القرآن بنية تنفيذ وصية النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال: اقرؤوا القرآن

🤲 اقرأ القرآن حتى يرفعني وينفعني الله به .

🤲 اقرأ القرآن حتى ارتقي به في درجات الجنة كما قال النبي إقرأ وارتق ورتل.

🤲 اقرأ القرآن بنية أن ألبس تاج الوقار، ويكسى والداي بحلتين لا تقوم لهما الدنيا.

🤲 اقرأ القرآن بنية ذكر الله وطلب المعية (وأنا معه حين يذكرني) والتقرب إلى الله بكلامه.

🤲 اقرأ القرآن حتى أكون من أهل الله وخاصته.

🤲 اقرأ القرآن بنية النجاة من النار ومن عذاب الله.

🤲 اقرأ القرآن بنية ابطال أى سحر أو مس شيطانى أصابني أو أحد من أهل بيتي.

🤲 اقرأ القرآن بنية أن النظر في المصحف عبادة.

🤲 اقرأ القرآن بنية الحصول على الخيرية والفضل عند الله.

🤲 اقرأ القرآن حتى يكون ريحي طيبا .

🤲 اقرأ القرآن لأن الله يجلي به الأحزان، ويذهب به الهموم والغموم.

🤲 اقرأ القرآن ليقضى الله به حاجاتي ويستجب دعواتي.

🤲 اقرأ القرآن ليكون أنيسي في قبري، ونورا لي على الصراط.

🤲 اقرأ القرآن ليربيني الله ويؤدبني بالأخلاق التي تحلى بها الرسول صلى الله عليه وآله وسلم.

🤲 اقرأ القرآن لأشغل نفسي بالحق حتى لا تشغلني بالباطل.

🤲 اقرأ القرآن لمجاهدة النفس والشيطان و الهوى.

🤲 اقرأ القرآن ليجعل الله بيني وبين الكافرين حجاباً مستوراً يوم القيامة.



وهذه هي التجارة مع الله المضمونة🤲



🖊منقول

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

11 Mar 2025 10:03

..

‏" سُرعة الأيامِ مُوحشة، وخوفُ القلبِ مِن أَن يمضيَ رمضانُ ولسنَا ممَّن اجتبَيتهم!
يَا ضيعَة العمرِ إِن دلَلنا الناسَ عليكَ وتُهنا، يَا خيبَتنا إِن كانَ عملُنا هباءً.


نعُوذ بكَ يَا رحيمُ مِن قلبٍ لَا يثبُت، ومِن هوَان النفسِ علىٰ صاحِبها، ومِن كلِّ شيءٍ يسرقُ الروحَ عَن طاعتِك ..

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

11 Mar 2025 01:13

_

وتوكل على الحي الذي لا يموت

فوض أمرك إليه، واعتمد عليه، وأحسن الظن به سبحانه، واترك الوساوس والتوقعات السيئة

من أجمل ما قيل في التوكل عليه والثقة به سبحانه،

قول الشافعي رحمه الله:
سهرت أعين ونامت عيون
في أمور تكونُ أو لا تكونُ

إن رباً كفاك ما كان بالأمس
سيكفيك في غدٍ ما يكونُ

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

10 Mar 2025 21:39

الحمد لله .. وبعد،

النداء الثالث!
الليلة هي بداية الثلث الأوسط الذي هو بمثابة المحطة الأخيرة قبيل العشر الأواخر
هاته  العشر التي عادة ما يهمن علينا فيها شيء من الكسل وربما الزهد في الطاعة

نصيحتي التي أُسر بها إلى كل من قصَّرَ وفرَّطَ في ثلث الشهر الأول ويشعر بالحسرة والألم: عُد بقلبك إلى الليلة الأولى ثم هيِّئ قلبك الآن إلى استقبال رحمة الله..
نعم والله .. رحمة الله.
الله الذي فتح لك أبواب الجنان وأغلق أبواب النيران وصفد لك الشياطين.
وظاهر كلام الإمام أحمد وطوائف أن سلسلة الشياطين وإغلاق أبواب جهنم=  محمولة على ظاهر قول النبي صلى الله عليه وسلم؛ أي سلسلة حقيقية؛ نؤمن بها كما جاءت.

خلاصة ما يُفهم من كلام العلماء: أنك لا تزال في شهر تُفتح فيه أبواب الرحمة وتُغلق فيه أبواب جهنم وهذا يكفيك لتنفض عن نفسك غبار الكسل.

كل ما عليك الآن - مهما بلغ تقصيرك - أن تغادر بقلبك حدود الدنيا فتُبصر أبواب الجنة وقد فُتحت لك وأبواب النار وقد أُحكم غلقها .. وشياطين الجن وقد غُلَّت في سلاسلها من أجلك= هذه يا أخي رحمة الله التي أعدها لك وأريدك أن تستحضرها قبل أن تستحضر تقصيرك.


إذا عقلت هذا؛ فقم الآن واعزم أمرك على الاستقامة .. ثم اعمل واعلم أن اليسير اليوم كثير!

قم الليل وأطل المناجاة وصل واستحضر دموع الندم على ما فات ..
صُم وراقب صيامك وانوِ الخير .. وأقبل على كلام تكلم به ربنا ورتِله ترتيلًا.

استجمع قوى نفسك ولا تحملك قسوة قلبك وعزوف نفسك على ترك العمل.
جاهد وحاول ولا تنشغل كثيرًا بعدم تلذذك بالعبادات ولا تلتفت لقسوة قلبك هذا طبيعي جدًا لمن هم مثلنا.
أكرر: لا تكثر الانشغال بمسألة قسوة قبك أو عدم حضوره أو عدم تلذذك بالآيات .. المهم هنا أن تجاهد  نفسك.


تزود إلى العشرة الأخيرة من الليلة، ووطن نفسك ..  من يضيع العشرين يُصعب عليه جدًا الإحسان في العشر الأواخر؛ فلا تضيع نفسك وتغبنها مرتين!
والله المستعان

أ. أحمد سيف

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

10 Mar 2025 04:05

الحمد لله .. وبعد،

انقضى الثلث الأول من الشهر وذهبت ساعاته إلى كتاب مسطور يراه أحدنا يومًا ما عند تطاير الصحف.
ذهبت لحظات الدعة والكسل والفتور ولم يبق من لذتها شيء، اللهم إلا شيء من الحسرة على الفوات، .. طويت الدقائق والساعات والبرامج والخطرات فلم يبق إلا ما كان فيه من عمل صالح؛ حتى التسبيحة لا يضيعها الله.

وهكذا سينقضي الثلث الأوسط قريبًا، ثم العشر الأواخر.
بل وهكذا تنقضي الأعمار؛ فإذ دخل  الإنسان حفرته استفاق.

فاللهم أيقظنا من طول الرقاد وألهمنا رشدنا ما بقي من شهرنا واختمه لنا بالفرح لا الحسرات.
آمين

أ.أحمد سيف

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

10 Mar 2025 02:01

س: ما الحل مع من لا يشعر برمضان ولم ينجز فيه، وهو حزين على حاله؟

ج: يستحضر سعة رحمة الله، ثم يسأله باسمه الرحمن أن يرحمه ويغفر له.

يجمع القلب على الله، ويثبت صدق المحبة بالمجاهدة.

يكثر من تملق الله، ويقلل من سؤال البشر حتى يفتح الله عليه.

أحيانًا يقدّر الله مثل هذه المصائب حتى يعلم العبد بأنّ قلبه بيديه، فلا يملك العبد القدرة على العبادة إلا بالاستعانة به سبحانه.

البعض يبالغ في وضع الخطط والبرامج، وينسى الأصل = الاستعانة بالله والتوكل عليه.

فتكون النتيجة الحرمان من العبادة، ويوكله الله إلى نفسه.

فإن فهم العبد الدرس، كانت تربية من الله، وإن لم يفهم ويرجع، فهي - والعياذ بالله - عقوبة.

أحمد بن خالد الهاجري

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

09 Mar 2025 19:09

_

‏مشهد الإنسان وهو ينازِع ويجاهد نفسَه لطاعةِ الله والقيامِ له هو مشهد يُحبه الله.

-

د. أحمد عبدالمنعم.

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

14 Mar 2025 02:45

_


_﴿ وبالأسحار هم يستغفرون ﴾_


"أن يصطفيك الله في هذا الوقت ويُحرّك لسانك بـالإستغفار شرفٌ حُرم منه الكثير"


استغفر الله العظيم واتوب إليه


سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

13 Mar 2025 19:05

هذه ليلةٌ ونيسة..

المكارم، والفتوحات، والتوفيق فيما سيأتي، وتعويض ما فات.. كله متعلق بالصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم... فإياكِ والفوات
هلم لشفاء روحك، وتهذيب نفسك، والسبق في الطاعات
ما رأيت برًا بالنفس، والأهل، والذرية، وبالمسلمين كالإكثار من الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم

اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

13 Mar 2025 15:53

_

"اللهم هَبْ لنا توفيقًا يُنير الطريق، وهدايةً تَقي العَثَرات، وعنايةً تأخذ باليد إلى الحق... وأفِضْ علينا لطفًا يَصْحَبُ خفايا الأقدار عند حلول المصائب، وأصْحِبنا ولايةً منك تخرجنا من الظلمات إلى النور"

البشير الإبراهيمي | الآثار ٢/ ٤٢٥

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

13 Mar 2025 10:55

_

عن الربيع بن خثيم قال :

[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

12 Mar 2025 20:29

🪶


يا عجبًا! يخرُج رمضانُ وما أنبْتَ؟ هذا والله هو العمى!

فاجتهدْ في لحاق القوم؛ فقد جَدُّوا، ولا ترضَ لنفسك دون ما أَعَدُّوا، وتنصّت لحادي الرحيل فها هو يَحْدو.

- مخطوط النُّور - لابن الجوزي

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

12 Mar 2025 15:07

_

كم شخصا جلس و نَوى أن يقرأ قدراً من كتاب الله ثم جاءه الوسواس بدون داع ففتح الفيس بوك لينظر فيه ( قليلا) فقضى يومَه كلَّه عليه.

وعموماً هي أرزاق
ولا يظلم ربُّك أحدا

الشيخ : حسين عبد الرازق

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

12 Mar 2025 03:54

الحمد لله .. وبعد،

هل يشعر أحد منا أننا بالفعل اقتربنا من منتصف الشهر؟
أما أنا فلا؛ بل لا أزال أذكر يوم الجمعة الذي سبق رمضان بليلة واختلاط مشاعري فيه وكأنه بالأمس القريب.
هل هذه المشاعر التي نعيشها اليوم وذاك الذهول من انفلات الأيام هو نفس ما يعيشه أهل القبور؟
ربما نعم، نحن في ذهول من انتصاف الشهر، بينا هم في ذهول من انقضاء العمر.
فاللهم حسن الخواتيم

أ. أحمد سيف

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

12 Mar 2025 02:41

"إن الله عز وجل وملائكته يصلون على المتسحّرين".

رسول الله ﷺ

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

11 Mar 2025 16:25

_
اللهم ولا داعيًا إلا أجبتهُ
‏وآتِ كل ذي سُؤلٍ سُؤلهُ
ولا تبتلي أحداً في مطلبه 🤲

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

11 Mar 2025 10:02

اللهم بارك اللهم بارك.

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

10 Mar 2025 21:44

يا رب بالأحمال جِئتُ ...
و أنخَنتْ رَحّلي و أنثنيتُ:))

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

10 Mar 2025 13:06

_

سَل الله ألا يسلبك التوفيق في هذه الأيام وألا تحيد عن خططك التي وضعتها وكلك رجاء في التغيير، ألا ترضخ لهواك فَتؤذَى وتضل، ألا تركن إلى كسل فَتهلك أو تسويفٍ فَتغرق

يا ربي ..

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

10 Mar 2025 02:07

_

" من أعظم صور الخضوع لله، استغفار الإنسان في سجودٍ مع بكاء في الخفاء،
ولا أخفى من السحر {خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا} {وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحَارِ} ".

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

09 Mar 2025 19:14

_

‏«اللهمَّ ربَّ القلوب، ربَّ الأمل، ربَّ الذين غفلوا عن كلّ الطرق إلا عنك، ربَّ الذين مات رجاءهم إلا بك، تولني فيمن توليت، وأكرمني بمغفرتك ونعيم جنتك، أنت وليِّ في الدنيا والآخرة توفني مُسلمًا وألحقني بالصّالحين.»

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

09 Mar 2025 12:09

🕋🕋🕋

قال تعالى: (اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ).