العلاقات الآمنة
هي علاقات خالية من أيّ ألعاب نفسيّة
ما هي الألعاب النفسية ؟!! هناك الكثير منها مايلي :
١- لعبة الظّهور والإختفاء ( يتركك الشّخص تتعوّد عليه لدرجة كبيرة، ومجرّد أن تتعلّق به، يبدأ يتلاشى من حياتك تدريجيّا )
٢- لعبة الثقل والتّأخر في الرّد ( محاولة الشّخص التّظاهر بأنّه ذا هيبة ولايملك الوقت الكافي، ويعتبرك شيء ثانوي في حياته، ليزيد إهتمامك به أكثر )
٣- لعبة القمص والمبالغة في ردود الأفعال( عندما يخطئ في حقّك يحاول تصغير المشكلة أو يحاول وضع الحق عليك، أمّا إذا أنت أخطأت في حقّه، سيبالغ في ردّة فعله ويجعلك تشعر بتأنيب الضّمير)
٤- لعبة التّقليل ( أن ينتقدك على أشياء فيك ويحاول ينتقص من قيمتك وقدراتك، لكي تشعر دائماً بأنّ وجوده في حياتك يعتبر مكسباً لك)
٥- لعبة الرّسائل المزدوجة والتّصرفات التي تحمل أكثر من معنى(يقول لك كلامًا غامضاً و فيه العديد من المعاني، و يتركك تفكّر طول الوقت في البحث عن إجابات، وبالتالي سيكون هو بالذّات محور تفكيرك)
٦- لعبة الغمر بالإهتمام والمحبة (في البداية سيمنحك الكثير من الحب و الإهتمام وسيشعرك بأنّك مميّز جداً، ومن ثمّ يتجاهلك و يعاملك ببرودة، ليجعلك تشعر بالنّقص وتصبح تطالب بنفس المعاملة في الماضي، و مجرّد شعوره بأنّه بدأ يخسرك، يعود من جديد ليبادلك الحبّ والاهتمام، لكي يبقيك متعلّقاً به بشكل دائم ) ..!
#نفسياً
أظن أن الشخص يصل لذروة النضج حين لا يشعر بضرورة مشاركة إنجازاته مع الملأ ، لا يضيف له الناس شيئاً،
لا يشعر بالنقص دون تصفيق الجمهور ..!
#نفسياً
مُصابون بأرق ، الكوابيس ، المظلمة ، نحنُ الذين أكلتِ اللهفةُ أعمارنا عبثًا ، ولم نصحو إلا على ضياع العمر وانتهاء الفرص وفقدان الأحلام ..!
Читать полностью…
ثم ينظر الله إليك فيجد أنك ترضى بما أنت فيه، فيُعطيك عطاء يليقُ بقلبك و رضاك ..!
Читать полностью…
أجمل شعور يمر عليك لما تتحقق دعوة
كـانت سرّاً بينك و بين الله ،
كنت تناجيه بــها طويـلاً،
يـارب قُــرّ أعيُننا بـما نتمنّى
إنك على كل شيء قدير ..!
عِندما رأيتُكِ لأولِ مرة
تمُرين في شارعنا
كُنتِ تشبهين لوحةً عظمية
وقفتُ أنا على الرصيف
تخيلتُ
إنني حائط
وأنتِ مُعلقة على صدري
قَلبي
تحول
إلى مسمارٍ
في تلك اللحظة..!
عزيزي يا صاحب الظل الطويل:
لماذا من بين آلاف الوجوه الّتي تَعبرنا لا نسقط إلا في حب الوجه الذي لا نملك رؤيته إلا بشق الأنفس ؟!
لماذا دائماً يأتي الحب متأخراً وقوياً ومستحيلاً إلى هذا الحد ؟!
مفقودٌ منه الأمل لذاك الحد ..!
إختار العيش بحب دائمًا،
بغض النظر عمّا تمر به الآن،
حاول بكل ما أوتيت العيش بحُب،
أن تُحب ذاتك،
عائلتك،
أصدقائك،
طريقة عيشك،
اهتماماتك وهواياتك،
دراستك أو وظيفتك،
تَخزينَتُك ونوع قاتك،
مُوترك أو سيكلك ،
حتى حِرافك قبل مجيئ حوالتك،
عندما يدخل الحُب في جميع أمور الحياة فإن الشغف يتسلل معه،
فتُصبح الأيام جميلة ومُدهشة حتىٰ لو كانت روتينية وعادية ..!
كم أشتاقُ إليكِ يا حبيبتي ..
حتى عندما مات بداخلي كل شئ ، لم تموتين ♥ !
ولولا غيابك عني لما مات بداخلي شئ !
لم تموتين ! ، بل كنتِ تعيشين بداخل تلك النقطة المضيئة التي كانت تُضئ بداخل قبر ظلامي .. تلك النقطة التي كانت تحاول جاهدة إحياء كل شئ بداخلي .. تحاول أن تسحبني نحو جمال النور وجنة الحياة مرة آخرى ..
أحبك ، وهذا الشعور يتركني عاجزاً
كوني بعيداً عنكِ رغم قربكِ مني
وعدم قدرتي على قول كم أحبك
هذا الشعور يفقدني عقلي أحياناً !
فأجد المواساة في الكلمات والرسائل العشوائية
التي يحلم قلبي باليوم التي ستقرأيها كلها ..
وتعلمين كم كنت أحبك حتى قبل لقائك ورؤيتك !
كم أشتاق أن أسبح الآن في أعماق حبك ..
حتى أرجع لحقيقتي .. لصفائي .. لنوري ..
كم أشتاق أن أرجع مرة آخرى لحقيقتي .. لصفائي ..
لتصبح الأشياء البسيطة جداً تسعدني
عندما أكون بسيطاً جداً ، وأعيني فارغة
فارغة من الماضي وأحماله السيئة
وأفسر كل شئ بمعنى جميل
أحسن الظن بربي
أصبح متزناً أكثر .. مؤمناً أكثر
متفاءلاً وشجاعاً أكثر
أصبح سعيداً ومُحباً وداعماً للآخرين
أحتفظ ببرائتي وعفويتي وصفائي
أمام غموض الحياة والآخرين
أحتقظ بالثقة في الحياة وفي الآخرين
ولا أبني الظنون السيئة لا أفقد الآمان ..
بل تملأني سكينة الحب ويغمرني جمال الحياة .
فيصبح الرفق طبعي ، والبساطة منهجي !
كم أشتاق لنظرتك السحرية الأولى تلك
التي سيتبعها لمستك السحرية الأولى لي
وبعدها يخشع قلبي ويُقسم بأنني أحبك ،
بل أعشقك !
كم أشتاق لعناقك .. لنبضات قلبك ..
لدفء حضنك !
أتعلمين !
مجرد الخيال معكِ جميل جداً فكيف سيكون الواقع ؟!
الأشياء التي أشتاق إليها معكِ كثيرة جداً ..
فكل شئ يخص الحياة أشتاقه بلمسة روح منكِ ..
كم أشتاق أن أجلس أمامك وتتحدثين عن أي شئ ..
فقط أجلس بصمت ،
ولا أهتم للكلمات وبما تقولين
ولا أسمع ولا أرى سوى عينيكِ ونبضات قلبك وتفاصيلك ..
فيخشع قلبي أمامك ، وأشعر بكل خلية فيكِ !
كم أشتاق أن أتحدث معكِ حول كل شئ يخصني ..
لا أخاف ولا أخبئ أي شئ عنكِ مهما كان قبيحاً ..
فقط أقوله ،
وفي النهاية يكون حضن قلبك مأوي لقلبي !
وكم أشتاق أن تتحدثِ معي حول كل شئ يخصك ..
كل شئ مررتِ به كل شئ فعلتيه مهما كان قبيحاً ..
لا تخافين مني مقدار ذرة ،
فأنتِ تؤمنين أنكِ لن تجدي مني ..
سوى التفهم والتسامح والرحمة والرفق والبساطة والحب .
كم أشتاق أن أتحدث معكِ عن مشاعركِ ..
أريد أن أعرف كيف هي مشاعرك تجاه كل شئ ..
وكذلك أفكارك .. اعتقاداتك .. أحلامك .. مخاوفك ..
كم سيكون الشتاء جميل !
حينما نكون في أحضان بعضنا البعض ..
ونشاهد فيلم ما نحبه قبل أن ننام معاً بجانب بعضنا ..
حيث لا خوف ولا قلق ولا أرق بعدُ قاتٍ فقط هدوء وسلام ..
كم أشتاق إلى صباحنا سوياً !؟
سنجري كثيراً سنتسابق كثيراً ،
وليكن في علمك
لديكِ منافس طويل القامه خطوته في الجري ثلاثةُ أمتار أينما كنا وحينما نرغب بذلك ..
ولديكِ مُحب للرياضة .. سيشاركك في ممارسة الرياضة
ممارسة الرياضة معاً أمر غير قابل للمناقشة فهو فرض علينا .
يقولون أن قصة الحب لا تبدأ بعد الزواج بل تنتهي! ، وأنا أقول لكِ إن لم تبدأ قصة حبي لكِ بعد الزواج بشكل مختلف أكثر جمالاً وروعةً وحياةً من قبل الزواج ،
فقومي بخلعي بالقانون ..
هذا وعد مني لكِ يمكنكِ أن تحفظيه بداخل ورقة إن شئتي ،
فأنا حفظته على موقعي وعلى قلبي ليشهد الله على ما أقول!
قصة حبي لكِ بدأت من قبل أن ألقاكي ..
ومازلت أحافظ عليها رغم أنني لم ألتقي بكِ بعد ..
وأعدك أنني سأحافظ عليها حية كلما مر عليها الزمان ..
لن أدعها تنتهي .. أو تموت .. أو تحتضر ..
سأبث فيها دوماً الحياة ، كما أفعل مع قلبي ..
مهما حدث !
أيتها الغائبة الحاضرة ، الحياة قاسية جداً بدونك
حقاً،
أنتِ لا تعرفين كم أنتِ غالية عندي ! كم أنتِ قيمة عندي !
أنا متأكد من أنكِ ستصابين بالذهول ولن تصدقي مدى حبي لكِ
ومدى تقديري لكِ .
ليس لأنني أفضل من الآخرين .
فقط أنا عشت بدونك كثيراً ، وعشت معكِ كثيراً
وأعلم كم الحياة قاسية وقبيحة بدونك !
فلن أخسرك ولن أحزنك
ولن أسمح لقلبك بأن ينطفأ ..
حتى لا انطفأ !
لن أمنحكِ الكثير من القوانين والكثير من الأوامر والنواهي ..
بل سأحرص على أن أمنحكِ المزيد من الحب والسعادة..
لن أتي لأقول لكِ كلمي هذا ولا تكلمي هذا
وأفعلي هذا ولا تفعلي هذا وقولي هذا ولا تقولي هذا ..
وأؤمني بهذا وأكفري بهذا لا لا لا لن أفعل ذلك
فأنا لا أريد نسخة لا أريد ضعيفة لا أريد خاضعة حتى لي !
حينما أشعر أنكِ تخافين من قول كل ما يجول بداخلكِ لي بدون تفكير!
سأشعر بالسوء تجاه نفسي
حينما لا أستطيع أن أراكِ تعيشين طفولتك معي ومع الحياة مرة اخرى
سأشعر بالسوء تجاه نفسي
إن لم أرجعكِ لطفولتك لسعادتك لحريتك لنقائك لأحلامك لقلبك للحياة لله حينها فقط سأشعر بالغضب والسوء من نفسي ..
طفلتي أحبُكِ جداً
كلمةٌ قالها لك عاشقك مُدمنُ تعاطِي القات ..!
المفروض اللي نحبهم يرسلوا صورهم كل صباح حتى نصبح بوجوه تسر ،
وكل مساء حتى ننام مبتسمين ..!
لطالما شعرت بالغرابة في حياتي،
وأني لا أنتمي إلى أي مكان ،
لقد كنت دائماً مثل الهامش لا يلتفتُ لي أحد ،
وفي حاجة دائمة للصمت ..!
من المؤسف أن تشعر أنك وحيد ولا تجد من تخبره أنك وحيد، تعيش مهمشًا في اللاشيء لا يشعر بوجودك أحد سوى أمك.💔
وحين يأتيك أحدهم لاجئاً إليك فأحسن إحتوائه وأكرم قلبه ،
فما أتاك إلا لأنه رأى فيك الأمان ..!
حتى في مــرة لمــحتك
جيــت للورد ودنـــا 🌹
تبــــي تقـــطف ورداً أحمر
ولجلك الورد انحـــنى 🌹
لا يوجد في جعبتي تجارب فاشلة ،
يوجد خبرات اكتسبتها في كل مرحلة من حياتي عشتها ،
أنا لا أملك أعداء ،
أنا لدي دروس على هيئة أشخاص علموني أن أتجنب أمثالهم في المستقبل ،
لست مجروح تلك التي ترونها هي ندوب تذكّرني بقوتي دومًا ،
كيف أنني نجوت من كل معركة خضتها ! فخورٌ جداً بنفسي؛
فأنا لم أكن يومًا ضحية ،
كنت دائمُا أنجو بلطف الله وقدرته الإلهية ، الناجون وحدهم من يكملون طريقهم بشموخ وثقة عالية ،
لا يلتفتون إلى الوراء إلا لإستخلاص العبر ..!
#نفسياً
ليست هذه الليلة وحسب ،
كل الليالي التي مضت ،
حملت اتعابي معي دون أن يلاحظني أحد ..!
فلا تغرنك الأقوال إن عظِمت،
حتى تلبس من أفعالها حُللُ ..!
أتمنّى من قلبي
أن تأتيني أيامٌ جميلة،
أستطيع أن أقول فيها
مِثل ما قال فاروق جويدة: "وغفرتُ للأيام كلّ خطيئة، وغفرتُ للدنيا وسامَحت البشر" ..!
أودُّ أن أحملَ في جَيبي كُل الإجابات المُطَمئِنة،
كُلّ الردود الطيِّبة،
كُلّ الابتساماتِ الواسعة، كُلّ
اللِّقاءات المُنتظرة،
كل الاهتمام المفقود ،
أودُّ أن أكون أقوى من يَجود عندما يبخل الزّمان ..!
أنت لم تأتي للحياة لتوافق على الواقع
أنت لم تأتي للحياة لتخضع أمام الواقع
لم تأتي لتوافق على الظروف التي ولدت بداخلها ،
لم تأتي لتخضع لقوانين مجتمعك ،
لم تأتي لتخضع لكلام الآخرين
أصدقائك ،
أو أهل حارتك،
سواء من يعيشون معك الآن ،
أو من عاشوا قبلك ،
يقولون لك ؛
عش هكذا
تصرف هكذا
هذه هي حياتك
وأنت تقول لهم سمعاً وطاعاً .
خوفاً من تحمل مسؤلية إختلافك
وقراراتك وحياتك
فتظل تردد على نفسك
كل يوم
نعم هذه هي الحياة ،
نعم كذلك يجب أن أعيش
نعم هذا هو الله
نعم هذا هو الحب !
مع أنك تعيش في عذاب وألم مستمر ،
وتقع في مشاكل أكثر كلما كبرت ،
ويزداد حزنك،
وتفقد إحساسك بنفسك،
وإحساسك بالحياة من حولك،
وكأنك جسد بلا روح ،
فكيف يُعقل أن تكون
مفاهيمك صالحة للإستعمال الآدمي ،،
كيف تكون مفاهيمك صالحة للحياة ،
هي فقط مفاهيم فاسدة
وأنت جبان لا تستطيع أن تتخلي عنها
خوفاً من ضياع شرف ولائك وإنتماءك لهم يغغ م أقززك،
فأنت تضحي بحريتك التي منحها لك الله ،
والتي تعتبر الفرق بينك وبين الحيوان ،
وتضحي بنفسك وبحياتك بأكلمها ،
فقط خوفاً من فقدان شرف إنتماءك لهم يا هبيله،
كأن مصدر قاتك من جيوبهم،
أو غضبهم عليك،
أو خوفاً من قوتهم ،وسلطتهم عليك،
أكبر خسارة وأكبر كارثة في حياتك ،
وأنت لا تشعر ؛
أو تخاف أن تقول ما تشعر به ،
ستجد أن هناك الكثيرين قبلك سلكوا ذلك الطريق والآن هم يعيشون في العذاب الآليم كل ثانية ومع كل
غصن قات تلفحهم الطنانة التي
تجغر وجوههم لسبب لايعلمه
سواهم إلا الله ،
وتجبر نفسك وقلبك على التعايش مع هذه المفاهيم الفاسدة والضارة لك ،
ولا تجرؤ على التفوه ولو بكلمة واحدة ،
جبان !
ثم تلوم القدر مثلما يفعلون بالضبط ،
وتصبح أكثر قدرة على إنتاج الحزن
والألم مثلهم ،
أكثر من قدرة مصنع بسكويت أبو ولد،
تصبح أكثر قدرة على إنتاج المشاكل ،
وتصبح قادر على صناعة المشاكل والهموم
بإحتراف عالي ،
وبإبداع مثلهم وربما تصبح أفضل منهم !
ما أردت قوله لك،
أشتحط على روحك،
عش حياتك،
خزن ودندن ولو شعرت بالضيق
ينصح بـ سماع حمود السمه،
وباكت كمران أزرق،
وطنش وإلا عاتدعسك الحياة ياثور ..!
قلبي يعيش الآن .. على حبـكِ
وسيعيش غداً .. على حبـكِ
وسيعيش كل يوم .. على حبـكِ
إلي أن يجدكِ فيعيش معك ما مضى وما بقي من أنفاسه ، أو يموت
لا حياة لقلبي من دون حبـك
يسألونني كثيراً عنكي أيتها الحاضرة الغائبة
يريدون أن أقول لهم أسماء مجرده
وأنا لا أمتلك سوى مشاعر وإحساسي بيكي ،
والمشاعر والأحاسيس لا تكتب ،
بل تُعاش ،
وأنا أعيشها معكي
هي أكسجين قلبي .
يتعجبون كثيراً مني
لماذا وكيف أعيش في قمة السعادة والمتعة
وأنا أسير في طريق الخطر،
طريق يحمل جبال من الأعتراضات والإنتقادات ،
طريق لا يؤمن به ولم يصنعه مجتمعي ؛ طريق صنعته بنفسي لنفسي
طريق لا يوجد أحد فيه غيري
هم لا يرون سوى نفسي
لا يعلمون أنني عندما أقول لهم أنا مع نفسي فبكل تأكيد أنتي معي ،،
فأنتي جزء مني ،
من نفسي ،
لا أستطيع ولا أريد أن أحيا بدونك ،
أنا أتنفس حبك فبهذا الهواء أستطيع أن أمضي قدماً في طريقي
كم أعشقك
عشقي ،
لا يكتمل إحساسي بنفسي إلا وأنتي معي
أنا أتمسك بأي شيء يشعرني بك يملأني بحبك ،
أتمسك بهذه الأشياء كالطفل الذي يتمسك برحم أمه
حالة حـب من نوع فريد جداً
حالة عـشـق
عندما تحب لذاتك أنت فقط ،
وليس لصفاتك ولا أفعالك ولا ممتلكاتك
هناك متعة عظيمة في الحزن والألم
لن تعرف متعة الحزن والألم إلا عندما تعيش في الحـب
عندما يأتيك الحزن
عندما تنهمر من عينيك الدموع
بدون خجل أو تردد
عندما تشعر بالألم
عندما تشعر بالضعف
فيدخل الحب بلمسة ساحرة
نعم إنه سحر الحب العظيم
سحر يقلب حالك رأساً على عقب في ثواني
لا يقلب الحزن إلى سعادة
ولكنه يقلب الحزن إلى حالة أكثر من كلمة سعادة ،
ربما نشوة الروح
ربما الكلمات فقيرة أمام ذلك الإحساس
في الحب سعادة الروح
السعادة ليس سببها المكان أو الزمان ،
ولكن مع من تقضي وقتك أما المكان فهو قطعة من الجنة .
الحب حالة حياة
الحب يتعلق بكل الأوقات
الحب لا يتعلق فقط بشأن الأوقات الجيدة السعيدة ولكنه أيضاً يتعلق بالأوقات الحزينة الفقيرة ..!
أشتقتُ إليكِ يا من ملكتِ قلبي
فأنتي وحدكِ من أكتبُ لها همساتي
إليكِ يا من سرقتي قلبي
من بين أضلعي
أبقى إليكِ مشتاق
هل تعلمين بشوقي
بحبي وهيامي
إليكِ يا من أحببتُكِ بكل مشاعري
انتي وحدكِ
من رسمتُ لها أروع صورة حب في خيالي
وعزف قلبي لك أروع معزوفة عشق
إليكِ وحدكِ انادي
انا أحبُكِ
فهل تسمعين ندائي
ندائي الذي كم أخفيتهُ عنكِ
و خافت أن تردده شفاهي
أحبكِ ياوردتي الجوريه
نعم أحبكِ يا أميرتي
إليكِ وحدكِ أسهرُ الليالي
لآرى طيفك يمر من أمامي
أرآكِ في أشراقة الشمس
وفي روعة ضوء القمر
حبيبتي
أهديكِ شوقي وحنيني
بل أهديكِ قلبي وروحي
إليكِ وحدك سأعبر المحيطات
وأمشي أميالٌ وأميال
سأختزلُ الزمن والمسافات
لأصلُ الى قلبكِ الابيض الحنون
لأبلغهُ عن شوقي وشجوني
عن حبي وجنوني
لأضمكِ الى صدري
لأُسمعكِ نبضات قلبي
وهي تنادي بأسمك
أحبكِ أميرتي
فبقربك تشفى جروحي الغير ملتئمه
وبنورك تضيء دنياي المظلمه
فهل سمعتي ندائي
أحبكِ وأشتاقُ إليكِ حبيبتي ..!
أدركت أنني أُحِبُّك منذ أن أصبحت أبتسم لـِ
حديثك دون أن ترآني ..!
بالمناسبة البديهيات لا تُطلب أبدًا،
لا تطلب الاحترام ولا الحب ولا الاعتذار، الشخص الذي يحبك سيعرف يحترمك بطريقة ملائمة،
يعرف يزرع الحبّ بقلبك،
ويعرف الوقت المناسب للإعتذار،
كخلاصة؛ الشيء اذا ما جاء من طيب خاطر.. لا قيمة له ..!
البعض يرغب أن يبقى خلف القضبان
حزيناً مسلوب الحريه
رغم علمهُ بأن الباب غير مقفل ..!
