أسلوب واقعي تستعمله الأنثى مع الرجل عندما تدخل حياته أول مرة، تجلب الفوضى لحياته و تأخره عن الكثير من الأمور المهمة في حياته ، و الاسلوب هو كالتالي:
- صنع جو من الحميمية ( تروي له يومياتها الخاصة)
- الاستدراج العاطفي ( ارتحت لك، تعجبني شخصيتك)
- الإدمان ( تجعله يتعلق بها عاطفيا ويعتاد عليها)
- الاستغلال العاطفي ( تشبع منه "validation" و الاهتمام المفرط الذي يهتم بها و يقدمه لها)
- الانسحاب التدريجي ( من بعد ماشبعت اهتمام و استرجعت ثقتها في نفسها بكثرة ما غازلها و طلب عطفها و أحست بنفسها أميرة تقوم بمراوغته و الطلب منه أن ينهي العلاقة و ذلك لأن دوره في حياتها انتهى)
- الاستفزاز ( مرحلة الأجوبة المتأخرة ، رسائل مقروءة دون رد ، البرود ، الجفاف في الكلام ، الاختفاء أحيانا )
- إلقاء اللوم على ردة الفعل ( بعد أن ينفجر غضبا و ينفعل حيث أنه اعتاد عليها وتعلق بها ، تلقي له أسباب تافهة لتنتهي من أمره و تلومه على انفعاله و ردة فعله )
- لعب دور الضحية المجروحة ( تحسسه بالذنب كما لو أنه جرحها بانفعاله و أنه لم يتعامل معها بشكل جيد و أنها لا يمكنها الاستمرار في هذه العلاقة )
- قطع العلاقة و التقافز ل شاب آخر ( قطع معه العلاقة و المرور للبحث عن الاهتمام و validation في جهة اخرى وعلم سيري علم سيري ألا بسم الله الرحمن)
- وصباحكم حب ..!
يا عزيزتي
أتحدى كُل الكتاباتِ التي تكتب
وكلمات الشعر التي تقال وتنشر
أن تصف تلك اللحظة التي
رأيتُ عيناكِ بها ..!
المهم آخر شي انصحكم به
عيشوا الحياة بحب ..
كل ساعه تمر هي من عمركم
فـلا تضيعونها
في التفكير في الماضي
والقلق على المستقبل
فتظلوا بنكد وهم وغم،
حتى تنتهي أعماركم،
دُمتم بخير ي رفاق،
وبس ..!
من أكبر الأخطاء :
أنك تمر على لحظات الفرح مرورًا عابرًا ، بينما تعيش الحزن بكل مشاعرك ،
كم جهد قلوبنا تتحمل عبئ مشاعرنا التعيسه ..!
كن مؤدبًا في حزنك، حامداً في دمعتك، أنيقاً في ألمك؛ فالحزن كما الفرح هدية من رب العباد سيمكث قليلاً ويعود إلى ربه حاملاً معه تفاصيل صبرك ..!
Читать полностью…كيف تخسر من تحب ؟!
- اسعى لتغييره وفق معاييرك أنت
- أشعره بالذنب طوال الوقت
- لا تمنحه فرصة للتعبير عن مشاعره
- خُن ثقته
- قم بإجباره على فعل ما لا يرغب به
- اتبع معه أساليب ملتوية
- استفز محرضات ألمه ..!
لستُ شخصاً قد تُعميه عاطفته
حين يصل الأمر إلى الإختيار
بين نفسي وقلبي أبتُر قلبي كله ولا ألتفت ..!
إني أطيل حديثنا إذ يبتدي
وأنا بطبعي لا أطيلُ كلامي
خير الكلام أقله في مذهبي
إلا حديثُكِ، ملجئي وسلامي ..!
ما يقوله النّاس عنك ظن وما تعرفه عن نفسك
يقين
انتبه أن تُقدِّم ظنهم فيك على يقينك ..!
بعد علاقه حب دامت فتره طويلة
سألته :هل ستخطبني؟
فأجابها:هل أنتى مؤمنة؟
قالت : نعم
فأجابها : إنما المؤمنون إخوه..!
يقول ابن القيم :
من أراد إنشراح الصدر ، وغُفران الذنب ، وتفريج الكرب ، وذهاب الهَم فليُكثر من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم،
فاللهم صلِ وسلم وبارك على سيدنا محمد
وعلى آل سيدنا محمد عدد كل شيئ ..!
كبشر طبيعي نكون خليط من المشاعر
سعاده حزن غضب خوف فرح
في الغالب أكثر مايصلني من الناس شعور بالندم بسبب الغضب وكيف "بلحظة غضب "دمرو ماعمرو بسنين سواء بكلمه أو تصرف أحمق "
بالبدايه ماهو الغضب؟؟
الغضب هو رد فعل عاطفي شعوري تلقائي لحاجه يدرك الإنسان إنها خطر عليه وهو طاقه قويه جدًا غالبًا تعمل ضدك؛ كثرت تكراره وتراكمه قد ينتهي بك إلى باب المستشفى.
في حديث يروى عن أَبي هريرة رضي الله عنه : أَنَّ رَجُلًا قَالَ للنَّبِيِّ ﷺ: أَوْصِني، قَالَ: لا تَغْضَبْ، فَرَدَّدَ مِرَارًا قَالَ: لا تَغْضَبْ رواه البخاري.
المشاعر سواء غضب أو خوف وجودها مهم يعني مافي داعي نتخلص منها ونقاومها، ولكن نعيش معها بتوازن وهي حمايه من الله لك كل شعور له جانب إيجابي وسلبي، إذا تعلمت توجه هذه الطاقه والمشاعر لخدمتك ستعيش سعيدًا
الخوف مثلاً،
لو لم يكن فينا هاذا الشعور لذهبنا إلى مستنقع التماسيح وبالتالي سنكون فريسه سهله لها،
أعتقد من الذكاء عندما تجتاحني مشاعر الغضب،
وأعلم إنها خرجت عن نطاقها الصحيح
في البدايه أنا إنسان،
أدرك إني غاضب وأعي جيدًا أثر هذه المشاعر على نفسي ،
وعلى المحيطين بي
؛المهم أن لا أقاومها حتى لاتزيد بل "أتقبلها "وأحولها لشيء يعود عليّ بالفائده وبنفس الوقت أفرغ فيه قوة هذه الطاقه بدلاً من كبتها كأن أنظف غرفة سكني،
او حتى أغسل دراجتي ،
أو أتجه للصلاه والدعاء والإستغفار،
أيضاً أكثر شي أمارسة بوقت غضبي أو زعلي
هو الابتعاد عن الناس -وهذه أكبر ميزه أحبها فيني- أبتعد لأني أعلم أن أول كلمه ستقال لي
انا تحملتك وصبرت عليك بالعافية،،،
كيف أتصرف بحكمه وإتزان عند الغضب؟
بالبدايه عليك بالإستعاذه من الشيطان ،
تنفس بعمق ،
توقف عن الجدال ،
غير وضعيتك الجسديه إذا كنت واقف أجلس أو إضطجع،
توضأ فإن الماء يطفئ الغضب ،
حول طاقة الغضب إلى طاقه مفيده كما أسلفنا سابقًا ،
بوقت لاحق حاول تكتب الموقف وأسال نفسك أسئله مفتوحه عن سبب غضبك وجاوب عليها بكل أريحيه ،
بالنهايه مارس الحلم سامح أنصت تفهم تطوع أبتعد عن السلبيه والسلبيين تعلم فن الهدوء وتذكر (إنما العلم بالتعلم، والحلم بالتحلم، ومن يتحرَ الخير يعطه، ومن يتق الشر يوقه) ..!
من أعلى درجات الجهاد جهاد الحزن، جهاد الخذلان، جهاد التخلّي والترفُّع رغم التعلُّق، جهاد التمسُّك بنقاءك وطيبتك ومعدنك الأصيل رغم قبح وتلوّن ﺍلوجوه، جهادك في معركتك مع الحياة، جهادك ضد اليأس، جهادك للنجاة من الاستسلام، جهادك في الاستمرار وطول النفس والسير لآخر الطريق مهما تعثَّرت، جهادك في أن تبتسم رغم انكسارك، جهادك في الرضا بالمكتوب، جهادك في ألّا تفقد حبك للحياة، جهادك في أنك كلما تعثَّرت ازداد إيمانك ويقينك بالله ..!
Читать полностью…إنها الليلة الاولى التي سأنام فيها مبتسماً،
بعدما مرت أعوام وانا لا اعرف الابتسامة ..!