مشاريع الدنيا كثيرة، لكن خذها نصيحة :
أعظم مشروع تسعى له في حياتك، وترى ثمرته في ذاتك؛ هو حفظك للقرآن ..
هذا المشروع العظيم، يجدد فيك كل شيء، ولو سعيت فيه بصدق، لرزقك الله إياه في سنتين.
- قال فريد الأنصاري :
"وإن القرآن بحق؛ لهو مشروع العمر، وبرنامج العبد في سيره إلى الله".
ثُمَّ ماذا عن عُمره فيمَا أفناه؟
فتكونُ الإجابة: "بينَ صفحاتِ القُــرآن"
- مَا أجمَلَها وَمَا أَوفَاها من إجابة .
﴿كانوا قَليلاً مِنَ اللِّيلِ ما يَهجَعونَ﴾
اجعل مِن ظلام ليلتك نورًا لآخرتك، واختم يومك بِصلاة الوتر فإنها سكينة للقلب.
-الوتـــر
-نم مستغفرًا
-
صباحُ الخَير علَى أيّامِنا الرّتيبة التِي صِرنا نَستعذِبُ فِيها قَول رسُول الله -ﷺ-: «مَن كان مِنكم آمِنًا في سِربه، مُعافًى في بَدنه، عندهُ قوتُ يَومه: فَكأنّما حِيزت لهُ الدُّنيا».
• كأنّما حِيزت لنا الدُّنيا، الحمدُ لله.
ولَا تَنسَوا إخوانكم من الدّعاء في شتّى بقاع الأرض.
المراجعة يأهل القرآن ..
• دوامُ المراجعة، وكثرة التِّكرار هِي "أداةُ الإتقان الناجحة " و "علامة الضبط النافعة " وماسِواها فهو تبعٌ لها "
• مراجعة القرآن مسيرُ حافظٍ لاينقطع
ونفَس حياةٍ لايتوقف ..
إذا لم تخلص فلا تتعب .
"آتيت موسى سؤالاً كانَ يطلبهُ
آتِ الفُؤاد إلٰهي ما تمنَّاهُ ♥️"
اذكروني في دعائكم..
وخصوا غزة وفلسطين سوريا بدعائكم
لا تعتاد تكرار المشاهد نفسها!..
لا تجعل نفسك تُحس بذلك!.
هم ليسوا أرقامًا هم لهم أحلام حياة كما لنا ذلك!.
من علامة توفيق الله للعبد
وتيسير الأنفع والأخير له من ربّه :
أن يُلهمه الدّعاء، ووالله لو جرّب العبد ما جرّب من الأسباب فلن يجد سببًا أعظم نفعًا وأيسر كُلفةً من الدّعاء، ومن أراد فتوح الله تنهمر عليه انهمارًا ويبصرها عيانا جِهارًا فليلزم باب الطّلب وأن يُحسن قرعه ويتأدّب.
-
«في هَذا البرد لا تنسَ أنْ تحمَد الله على جُدرانِ بيتك، وعلى غِطاءٍ نظيفٍ يحمِيك، وقُل: اللهمّ هون بَرد الشّتاء على عِبادك المُستضعَفين في كُلِ مكان، اللهمّ إنا نستودِعك كُلّ مَن لا مأوَى لهُ، فَابسط دِفء رحمتِك عليهِم وعلى جميعِ المُسلمين».
دثروني بدعائكم وأنتم تناجون الله -جلّ في علاه -
لعل أحدكم أقرب إلى الله منّي".
ولا تنسوا غزة وإدلب وجميع المسلمين من دعائكم")
اللهم صيّبًا نافعًا على أهلنا في غزة
اللهم غيثًا مغيثًا هنيئًا مريئًا سحًا غدقًا نافعًا غير ضار
اللهم سقيا رحمة ولا سقيا عذابٍ وهدمٍ وغرق
اللهم اجعل هذا المطر عونًا لهم، حاملًا لنصرٍ وفرجٍ وبشارات قريبة
ولا تجعله عائقًا لتحركاتهم
حاجزًا أمام جهودهم في رفع الأنقاض
كاشفًا لأستارهم شديدًا على خيامهم الهزيلة
- يلجأُ المرء إلى الكتابة، حينما يودُّ أن يصنع ضِماداً حانِيًا يحتوي فيها مشاعِرَه.
Читать полностью…يااا الله والله ضاق القلب والصدر ونحن نرى أهلنا في غزة وإدلب يستشهدون وليس لنا حيلة 💔
أنا واتفرج على مقاطع الشهداء والله حسيت بشعور وكأنه قطع قلبي 💔💔
يااارب لقد اُستضعفنا في هذه الأرض ومالنا معينٌ سواك 💔
والدَقوقَةٌ كما وردت في معجم المغني:
"دَوابُّ تَدُوسُ الزَّرْعَ الْمَحْصودَ".
والله لم أستطع سكوتًا عن هذه الفائدة.. 😆
أعودُ مُتعبُ العينين ، مِن رُؤيةِ الدُّنيا التي لا تتغير! آهٍ لو كانت الدُّنيا أخف. )💔
Читать полностью…-
فُتحت الأندلُس ب 12 ألف جُندي فقط، وعندما سَقطت كان في قُرطبة وحدها مليون مُسلم! الفِكرة في نوعيّة الرّجال وعقيدتهم، ليسَ في عددِهم.
د أحمد سبيع