بينما الخونة المأجورين ، متوسدى أَسِرَّتهم في الإمارات يطعنون في الجيش ، بعد ان باعوا السودان بثمن بخس ، هناك رجال تركوا ابنائهم وتوسدوا الخنادق ، وأخر إِمتطى طائرته، لِيُدافع عنك وعن عائلتك ، فإن لم تكُن للجيش ظهيرا، فلا تكن له عدو ، بتعاونك وتداولك ماتسمعه او تراه من المليشيا ، نحن نتعرض لعدوان وغزو خارجي ، فأحمل بندقيتك وقاتل مع الرجال
ولا نامت أعين الجبناء