#قناة كحارة في التسعينات تفوح منها رائحة البن ، يتعالى صوت فيروز هنا وتُقرأ اشعار جبران هناك 🌸🎵@ommran_26bot نبتسم لمن عشق مخلوقاً بحجم الكون ☁️ ونصف شعورك دون ان نعرفك حقا
دَمعٌ لِبَغداد دَمعٌ بالمَلايين ِ
مَن لي بِبَغداد أبكيها وتَبكيني ؟
..
كُن كَيفَ شِئتَ فَإِنَّني لَكَ وامِقٌ
أَنتَ المَليكُ وَقَلبِيَ المَملوكُ
كَم لَيلَةٍ قاسَيتُها بِسُهادِها
وَالقَلبُ تَحتَ لَظى الهَوى مَسبوكُ
كَبِدٌ تَذوبُ وَمُقلَةٌ مَوقوفَةٌ
دَرَجَ السُهادِ وَدَمعُها مَسفوكُ
كَيفَ التَخَلُّصُ مِن مُقارَنَةِ الهَوى
وَالجِسمُ مُلتَبِسٌ بِهِ مَنهوكُ
..
صباح الخير
مثل ما قال وديع سعادة
أنت حُرّ بقدر ما تنسى
..
أفهمُ
حسرةَ الأربعاء
كان ينقصه خطوة
ليكونَ الخميس
..
لست أميل إليه ، بل اتجه له باستقامة وثبات لم يسبق وأن شعرت بهما من قبل ♥️
..
أَلا لَيتَ شِعري هَل أُصادِفُ خَلوَةً
لَدَيكِ فَأَشكو بَعضَ ما أَنا واجِدُ
رَعى اللَهُ يَوماً فيهِ أَشكو صَبابَتي
وَأَجفانُ عَيني بِالدُموعِ شَواهِدُ
..
أرأيت إنك تستطيع، ام ان من قطع المصاعب كان شخصا مختلف ؟
..
أُريدك حتّى لَو كُنت باباً يَنغلقُ على أصَابِعيّ
..
كُن كَيفَ شِئتَ فَإِنَّني لَكَ وامِقٌ
أَنتَ المَليكُ وَقَلبِيَ المَملوكُ
كَم لَيلَةٍ قاسَيتُها بِسُهادِها
وَالقَلبُ تَحتَ لَظى الهَوى مَسبوكُ
كَبِدٌ تَذوبُ وَمُقلَةٌ مَوقوفَةٌ
دَرَجَ السُهادِ وَدَمعُها مَسفوكُ
كَيفَ التَخَلُّصُ مِن مُقارَنَةِ الهَوى
وَالجِسمُ مُلتَبِسٌ بِهِ مَنهوكُ
..
إعتزل الذي يجعلك تشعر بأن لا جدوى منك مهما حاولت
..
لا تخف من رحيل أحد ، فمن يحبك سيبقى معك للأبد لن يتركك مهما كانت عيوبك ، من يحبك بصدق هو من يملك ألف سبب للرحيل و لكنه لا يرحل ، هو من لا يتركك و لو كنت شوكاً لا ورداً بين يديه
..
نحن مدينون بالحب لكل من جعلنا نبصر شيئًا جميلاً في أنفسنا حين أوشكنا على الإنطفاء
..
اذهب حيث يرتاح قلبك ،اذهب حيث ترغب أنت ،حيث تشعر بالأمان والاطمنان ولا تأخذ اتجاه مجبر عليه ،كن جزء من شئ يعجبك حتى وإن كنت فيه وحدك
..
ليس عيبا أن تلبس ملابس تحبها أكثر من مرة ، ليس عيبا أن يكون هاتفك أقدم من أصدقائك ، ليس عيبا أن تعود للبيت باكرا لأن عائلتك ورغم كبر سنك تخاف عليك وليس عيبا أن تعمل أي عمل في سبيل أن تكون سند لعائلتك ولنفسك ،، العيب هو اهتمامك بارضاء الغير
..
في طريقي إليك كنت أطير ، لا آثار لخطوات تُعيدني حيث كنت
..
إنسيةٌ في مثال الجنّ تحسبُها
شمساً بدت بين تشريقٍ و تغميمِ
شقّت له الشمسُ ثوباً من محاسنها
فالوجهُ للشمسِ والعينان للرِّيمِ
..
أرأيت إنك تستطيع، ام ان من قطع المصاعب كان شخصا مختلف ؟
..
أَأَقطَعُ حَبلَ الوَصلِ فَالمَوتُ دونَهُ
أَمَ اَشرَبُ كَأساً مِنكُمُ لَيسَ يُشرَبُ
أَمَ اَهرُبُ حَتّى لا أَرى لي مُجاوِراً
أَمَ اَفعَلُ ماذا أَم أَبوحُ فَأُغلَبُ
..
إذا أمكنك التوقف عن مُخاطبتي ليومين
فأجعلهم عامين فأنا بخير دائمًا
..
لكنه يُلمّح لكِ ..
في الوقت الذي تظنين فيه .. أنه يقصدُ امرأةً غيركِ !
والتلميحُ غالباً .. أجملُ من الإعتراف !
..
لا داعي أن يُحبك الجميع، يكفي أن
يُحبك بضعة أشخاص طيّبين
..
وحين نظرتُ إليه مرةً أخرى وأنا خالٍ من الحب، قلت في نفسي: ماهو ذلك الشيء الذي كان به يا تُرى حتى ركضت كل تلك المسافات لأصل ؟
..
فَما صُبحي إذا لم تكونِي
مع الإصباحِ أول من..أُلاقي؟
..