#قناة كحارة في التسعينات تفوح منها رائحة البن ، يتعالى صوت فيروز هنا وتُقرأ اشعار جبران هناك 🌸🎵@ommran_26bot نبتسم لمن عشق مخلوقاً بحجم الكون ☁️ ونصف شعورك دون ان نعرفك حقا
"سَكت المؤدب مِن آدبه فظن قليل ألادب أنهُ هو مِن أسكتهُ "
..
لا تقُل لي ليت لو أني معَك،
ذات يومٍ كنتُ لك
لم أنازع فيك قلبي..
لم أنازع مالكًا فيما ملك!
ثم ماذا؟
أنتَ من ودّعتني
لم أكُن من ودّعك!
..
"لا أُريد حُبًا مثاليا
أُريده حقيقيا
دافئًا، يتّسعُ لي
في لحظاتي الضيقة."
..
"كانت أيامي معك كثِيفةٌ للغاية، لماذا تبدو نهايتي معك بهذه الهشاشة؟"
..
"لا يمكنك أن تحتوي شيئًا وأنت مكسور،
أطرافك حادة جدًا وكل محاولاتك مؤذية."
..
"في أخر مرحلة من حُبك لأي شخص هو أنك تحب تشوفه بخير و فرحان بس بعيد عنك"
..
أتمنى أن لا ينتهي الطريقُ بيننا ، أن لا تموت أصدق مشآعرنا ، أن لا تتوقف رسٱئلنا ، أن نحيَا طول العمر بنفس شُعورنا الأول
..
"أيا "حِبرًا" ضممتك دونَ راءُ
إلىٰ "قلمِي" وإن الميمَ باءُ
ويا "سِحرًا" بغيرِ الحاءِ يُتلىٰ
علىٰ قلبِي فتسمعهُ السماءُ "
..
سترجع يومًا يا ولدي
مهزومًا مكسورَ الوجدان
وستعرف بعد رحيل العمر
بأنك كنت تطارد خيط دخان
فحبيبة قلبكَ ليس لها
أرضٌ أو وطنٌ أو عنوان
ما أصعبَ أن تهوى امرأةً
يا ولدي ليس لها عنوان!
..
حِفظُ اللِسانِ راحَةُ الاِنسان
فَاِحفَظهُ حِفظَ الشُكرِ لِلاِحسانِ
فَآفَةُ الاِنسانِ في اللِسانِ
..
إنّ الحبيب الذي هام الفؤاد به
ينام عن طول ليلٍ أنت ساهرهُ
..
كم اتمنى لو قابلتكِ يومًا
في فلورنسَا أو قرطبةٍ أو في الكوفةِ أو في حلّبِ أو في بيتٍ من حاراتِ الشام !!
..
"فزعٌ أنا
من كلّ ما ألقاهُ ..
ياليتني عشتُ الحياةَ كعابرٍ
أو ليتَ في نارِ الهيامِ مياهُ
ياليتني طفلٌ صغيرٌ لم يدع
رغم السقوطِ تبسمًا يغشاه
لكنني وطنٌ
يزعزعهُ الرّدى ..
طيرٌ حزينٌ .. لا يحبّ سماهُ "
..
"نسَّيرُ وعلاماتُ التنصيصِ تُحيطُ بِنا، نحنُ شعورُ الكُتّابِ، نحنُ اقتباساتٌ مُتشابِهة"
..
مَاذا لو أننا نلتقيِّ خلفَّ غيمة ، بعيدًا عن هذا العالم ، أقبل عينيكَ وأعانقكَ وليمسح كل منا حزن الآخر ؟
..
"أحب النوافذ ودعوات الأمهات، أحب كل شيء يدخل النور الى حياة الإنسان "
..
"كطاولة تحتفظ بأسرار العشاق الذين مروها كل هذه السنوات، لكنها لا تنسى ألم: كونها قطعة خشب "
..
"كن إنسانا ،ثم كن بعدها أي شيء آخر لا تجعل إنسانيتك تظهر في الحلقة الأخيرة كالتوبة على فراش الموت "
..
"أيا "حِبرًا" ضممتك دونَ راءُ
إلىٰ "قلمِي" وإن الميمَ باءُ
ويا "سِحرًا" بغيرِ الحاءِ يُتلىٰ
علىٰ قلبِي فتسمعهُ السماءُ "
..
إذا كنتَ لا يسليكَ عمَّنْ تحبُّه
ثناءٍ ولا يشفيكَ طول تلاقي
فما أنتَ إلاّ مستعيرٌ حشاشةً
لمُهْجَة نفسٍ آذنَتْ بفراقِ
..
إمّا أن نُعانيّ معاً أو نتعافى معاً
بالمختصر احبّك
..
مَا زلتُ مَجهولًا ، وحُبكَ يكبرُ
و أجوبُ هذا الليلَ فيكَ أفكِّرُ
متسائلًا عَنّي ، ولستُ ادلّني
وَ أعودُ مجهولَ الخُطى أتعثَّرُ
يا شاغلَ العينين كيفَ سَلبتني ؟
ووَقعتُ في محظورِ ما أتحَذَّرُ
يا سارقَ الأنفاسِ كيف عبثت بي ؟
وأنا الكتومُ الحادق المُتحَذّرُ
..
إهتمامك بالتفاصيل الصغيرة راح يموتك بيوم من الايام !
..
بأعتقادي إن هذي الأرض منفى
وإن هذا النبض في صدرك.. بلادي
..
ما كنتُ أحسبهُم يَرجُون لِي ألَمًا
لكن رمَونِي بِسَهمٍ هدَّ أركانِي!
..