هَلْ يُدْرِكُ اللّيْلَ إِنّا مِنْ تَشَوّقِنَا نَبَاتُ حَتَّىٰ طُلُوعَ الْفَجْرِ نَنْتَحِبُ أَمْ تُدْرِكُ الشَّمْسُ إِنَّا عِنْدَ غَيْبَتِهَا يَسْتَحْضِرُ الْقَلْبُ مَنْ غَابُوا فَيَكْتَئِبُ.