الـشـخـص الـطـيب مـستحيل يضرك حتى لو كانت قدامـه كـل الفرص مش أنه يضرك، بس خاف على روحك هلبا لو ضريته، لأنه عمـره ما فكر ينقم من حد وديما موكل ربـي ومتـأكـد أنه الدنيا حدور وحتاخدله حقه ثالث ومثلت.
أنوار بورخيص
بنسـألڪ يَ الـحنونة مـاشفتيش حَد الـزينٌ وسود عيـونه ؟
قالت ريته : مقعـمز مـع جيـله و عالـي صيـته ، بـو مضحڪ سـمح مـا نهـار نـسيته يـا خالقـي حجب عليـه وصونـه بـو مضحڪ سـمح وسـود عيونـه 💙🫀
أنا لستُ في الرابعة عشر لِتُرضيني قطعة حلوة ، و لستُ في الثامنة عشر فَتُرضيني كلمة أحبك ،أنا عشرينيهّ الهوى ، أُريد ما يُقال يُفعل .♥️
Читать полностью…" العودة إلى البيت ، رغم أَنها أَكثرُ الأفعال اعتياديةً ، تبقى أجملُ ما يُمكن أنّ يفعله المرءُ على الإطلاق " ✌🏻🙂
Читать полностью…و رأيتُ حلمًا أنني ودّعتهم
فبكيتُ من ألمِ الحنين و هم معي
مُرٌّ عليّ بأن أودّع زائرًا
كيف الذين حملتهم في أضلعي
"تسألني ما أجمل شعور في الدنيا ؟
فأقول لك : أن تشعر أنك لا تهون
أن تشعر أنك بمأمن ولو أخطأت، وأنك مفهوم ولو خانتك مفرداتك، وأنك لا تُستبدل ولو كنت في مزاجٍ سيء، وأنك لا تُغادر ولو شعرت أنت برغبةٍ في أن تغادر نفسك يا صاحبي ، لاشيء أجمل من أن تعرف أن خاطرك سيُشترى على الدوام."💛
مـش طـالـبه شـيء في الـشخـص يلي نبي نكـمل حياتي معاه، لا نبي عنده هلبا فلـوس ولا نبي سيارة فخمة، ولا حوش كبير ولا نقال أخـر اصدار ، كل يلي نـبي حـد يـخاف ربي فـيا، ما نهونش عليه، ياخد مرضي ونفسيتي التعبانة على محمل الجد مش على محمل الدلع ، حنين عليا يشجعني وقت الكل يحطمني، يحب أمـه ويشبح فيها الدنيا كلها لأنـه يلي ما فيشي خير في أمـه يلي هي جنته مش حيكون في خير فيا، يكون حبيب خواته لما نتكلم عليه يقلولي هذا الغالي يلي يساير ويلي يرفع و يوصل ويجيب، نبي يبندق مع خوتـه ويفزعلهم وقت يحتاجوا ، نبي يحترم في بوه مش يخاف منه، ويحب عيلتي ويديرهم زي عيلته ويعتبرني أمـانة خداها من عندهم ولازم يحافظ عليها💛.
كـِتـابـة : أنـوار بـورخـيص
"شيء ما يُدهشني، كلما مات أحدٌ هنا تحديدًا، على تطبيق الفيسبوك.
ندخل جميعنا من داعِ الفضول، كلما رأينا أحدًا يُعزّي ميتًا، متفحّصين حساب المُتوفّى، مسرعين على آخر ما قد قام بنشره، في آخر ساعات قليلةٍ له، أو حتّى عدّة أيّام،
الفضول يجعلنا نركض لكي نعلم كيف كان يشعر؟
ما الشيء الذي كان يحلم به؟ هل كان هنالك حقًا ما يزعجه؟
ما يجعله يشعر بالضيق؟ بالخوف؟ باقتراب الأجل؟ أم أنه كان يمضي يومه بشكلٍ طبيعي كما نفعل نحن الآن؟ هذا الفضول الذي لم نفهم مغزاه إلى الآن، وغالبًا لأننا لم نجرب ما قد مر به حقًا.. نحاول أن نفهم بعض الأمور من نهايات الموتى.. من آخر كلماتٍ لهم، من المشاعر التي حاوطتهم قبل مغادرتهم، من الذين كانوا يحبّونهم، يكتبون لهم، ويعلّقون لهم قبل وفاتهم،
وليس العكس.. فالورد في المقابر، لا رائحة له."
رحم الله موتانا وموتاكم وموتى جميع المسلمين 🙏🏻