-
قناة تهدف لنشر آثار السلف وتأصيلها في أبواب العقيدة و البدع وآداب طالب العلم،مع نشر صوتيات تناقش حال المسلمين على منهج السلف
ما صحة حديث((أوتروا يا أهل القرآن))؟
ضعيف، والوتر سنة
#سؤالاتكم
المسألة(108):
حديث((كَانَ رَجُلٌ يُسْرِفُ عَلَى نَفْسِهِ، فَلَمَّا حَضَرَهُ الْمَوْتُ، قَالَ لِبَنِيهِ: إِذَا أَنَا مُتُّ فَأَحْرِقُونِي، ثُمَّ اطْحَنُونِي، ثُمَّ ذَرُّونِي فِي الرِّيحِ، فَوَاللهِ لَئِنْ قَدَرَ عَلَيَّ رَبِّي لَيُعَذِّبَنِّي عَذَابًا مَا عَذَّبَهُ أَحَدًا، فَلَمَّا مَاتَ فُعِلَ بِهِ ذَلِكَ، فَأَمَرَ اللهُ الأَرْضَ، فَقَالَ: اجْمَعِي مَا فِيكِ مِنْهُ، فَفَعَلَتْ، فَإِذَا هُوَ قَائِمٌ، فَقَالَ: مَا حَمَلَكَ عَلَى مَا صَنَعْتَ؟ قَالَ: يَا رَبِّ، خَشْيَتُكَ، فَغَفَرَ لَهُ))
حديث صحيح عند أهل السنة،وقد أنكره عمرو بن عبيد المعتزلي
#مسائل_خالف_فيها_المعتزلة_أهل_السنة
من كان يقرأ قراءة بطيئة في صلاة الفجر
روى ابن أبي شيبة في المصنف بسند صحيح:
حدثنا وكيع عن هشام بن عروة عن عبد اللَّه بن عامر بن ربيعة قال:
سمعت عمر يقرأ في الفجر بسورة يوسف قراءة بطيئة
القاعدة(372):
لا تغتر إذا وجدت مبتدعا يحدث بأحاديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم،فقد تكون وسيلة جذب:
روى ابن بطة في الإبانة:
حَدَّثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ حَفْصُ بْنُ عُمَرَ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو حَاتِمٍ , قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ الرَّبِيعِ , قَالَ: حَدَّثَنَا نَوْفَلُ بْنُ مُطَهَّرٍ , عَنْ مُفَضَّلِ بْنِ مُهَلْهَلٍ , قَالَ: لَوْ كَانَ صَاحِبُ الْبِدْعَةِ إِذَا جَلَسْتَ إِلَيْهِ يُحَدِّثُكَ بِبِدْعَتِهِ حَذَرْتَهُ , وَفَرَرْتَ مِنْهُ , وَلَكِنَّهُ يُحَدِّثُكَ بِأَحَادِيثِ السُّنَّةِ فِي بُدُوِّ مَجْلِسِهِ , ثُمَّ يُدْخِلُ عَلَيْكَ بِدْعَتَهُ , فَلَعَلَّهَا تَلْزَمُ قَلْبَكَ , فَمَتَى تَخْرُجُ مِنْ قَلْبِكَ
#بدع
https://youtu.be/ydY63zqmgyY?si=wixJtU7BNWGiccWx
تم رفع صوتية هل وحدة الوجود شر من النصرانية على اليوتيوب
/channel/aboaiobalshafiei
قناة ناشئة فيها فوائد في الفقه الشافعي
وَقِيلَ:
« إِذَا خَلَتِ الْبَلْدَةُ عَنْ مُفْتٍ، حَرُمَ السُّكْنَى فِيهَا » .
صفة المُفتي والمُستفتي 177Читать полностью…
https://youtu.be/HB6KCgXpeQE?si=mEv9rW3EwynS3IqN
تم رفع المجلس الثاني والعشرون بعد المائة من شرح كتاب الشريعة للآجري على اليوتيوب
استحباب الصلاة إلى السواري في صلاة النافلة
روى البخاري في صحيحه:
حدَّثنا قَبِيصَةُ، قالَ: حدَّثنا سُفْيانُ، عن عَمْرِو بْنِ عامِرٍ:
عن أَنَسٍ قالَ:
لَقَدْ رَأَيْتُ كِبارَ أَصْحابِ النَّبِيِّ ﷺ يَبْتَدِرُونَ السَّوارِيَ عِنْدَ المَغْرِبِ.
وَزادَ شُعْبَةُ، عن عَمْرٍو، عن أَنَسٍ: حَتَّى يَخْرُجَ النَّبِيُّ ﷺ.
جاء في كتب شروح الحديث:
(( يبتدرون السواري أي: يتسارعون إليها، ويستبقون للاستتار بها ممن يمرُّ بين أيديهم؛ لكونهم يصلُّون فرادى))
المسألة(107):
الفرقة الصالحية من المعتزلة تزعم:
((إنَّ ما يراه الرَّائي في المرآةِ إنَّما هو إنسانٌ مِثلُه اخترَعه اللهُ تعالى في المرآةِ))
#مسائل_خالف_فيها_المعتزلة_أهل_السنة
المسألة(1):
جاء في الفتاوى العالمكيرية في الفقه الحنفي:
((وَلَوْ أَنْكَرَ بَعْثَ رَجُلٍ بِعَيْنِهِ لَا يَكْفُرُ كَذَا ذَكَرَ الشَّيْخُ الْإِمَامُ الزَّاهِدُ أَبُو إِسْحَاقَ الْكَلَابَاذِيُّ - رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى - كَذَا فِي الظَّهِيرِيَّةِ))
قلت: هذا خطأ، بل يكفر منكر بعث أي رجل
#مسائل_قيل_بأنها_ليست_بكفر_وليست_كذلك
تسمى العجوز الكبيرة (دهريَّة) لأنها عُمرت دهرًا
قال أحمد :"حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ ، أَخْبَرَنَا أَيُّوبُ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ سَلِمَةَ ، قَالَ : كُنَّا عَلَى حَاضِرٍ، فَكَانَ الرُّكْبَانُ - وَقَالَ إِسْمَاعِيلُ مَرَّةً : النَّاسُ - يَمُرُّونَ بِنَا رَاجِعِينَ مِنْ عِنْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَأَدْنُو مِنْهُمْ، فَأَسْمَعُ حَتَّى حَفِظْتُ قُرْآنًا، وَكَانَ النَّاسُ يَنْتَظِرُونَ بِإِسْلَامِهِمْ فَتْحَ مَكَّةَ، فَلَمَّا فُتِحَتْ، جَعَلَ الرَّجُلُ يَأْتِيهِ، فَيَقُولُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَنَا وَافِدُ بَنِي فُلَانٍ، وَجِئْتُكَ بِإِسْلَامِهِمْ، فَانْطَلَقَ أَبِي بِإِسْلَامِ قَوْمِهِ، فَرَجَعَ إِلَيْهِمْ، فَقَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " قَدِّمُوا أَكْثَرَكُمْ قُرْآنًا ". قَالَ : فَنَظَرُوا، وَأَنَا لَعَلَى حِوَاءٍ عَظِيمٍ، فَمَا وَجَدُوا فِيهِمْ أَحَدًا أَكْثَرَ قُرْآنًا مِنِّي، فَقَدَّمُونِي، وَأَنَا غُلَامٌ، فَصَلَّيْتُ بِهِمْ، وَعَلَيَّ بُرْدَةٌ، وَكُنْتُ إِذَا رَكَعْتُ - أَوْ سَجَدْتُ - قَلَصَتْ فَتَبْدُو عَوْرَتِي، فَلَمَّا صَلَّيْنَا، تَقُولُ عَجُوزٌ لَنَا دَهْرِيَّةٌ : غَطُّوا عَنَّا اسْتَ قَارِئِكُمْ، قَالَ : فَقَطَعُوا لِي قَمِيصًا، فَذَكَرَ أَنَّهُ فَرِحَ بِهِ فَرَحًا شَدِيدًا".
(البذر) و(البزر) كلاهما صحيح ✅
#فوائد_لغوية_مستفادة
المسألة(200):
(لا ينال عهدي الظالمين):
معناها عند السلف:
*لا ينالوه في الآخرة أما في الدنيا فقد يصير الظالم حاكما
*(الظالمين) اي المشركين،فعهد الله لا يناله المشرك ولا يجوز للمشرك أن يكون إماما
*لا أجعل الظلمة أئمة يقتدى بهم
*لا طاعة للظالمين في المعاصي
#سورة_البقرة
صوت بكاء عمر رضي الله عنه أثناء الصلاة يصل لآخر الصفوف رغم عدم وجود مكبرات صوت
روى ابن أبي شيبة في المصنف بسند صحيح:
حدثنا أبو أسامة عن بن جريج قال: أخبرني ابن أبي مليكة قال: أخبرني علقمة بن وقاص قال:
كان عمر يقرأ في صلاة العشاء الآخرة بسورة يوسف وأنا في مؤخر الصفوف حتى إذا ذكر يوسف سمعت نشيجه
المسألة(19):
جاء في الفتاوى العالمكيرية:
((وَلَوْ قَالَ رَجُلٌ: مَعَ غَيْرِهِ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُحِبُّ كَذَا بِأَنْ قَالَ: مَثَلًا كَانَ يُحِبُّ الْقَرْعَ، فَقَالَ: ذَلِكَ الْغَيْرُ أَنَا لَا أُحِبُّهُ، فَهَذَا كُفْرٌ، وَهَكَذَا رُوِيَ عَنْ أَبِي يُوسُفَ - رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى - أَيْضًا، وَبَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ قَالُوا: إذَا قَالَ ذَلِكَ عَلَى وَجْهِ الْإِهَانَةِ كَانَ كُفْرًا، وَبِدُونِهِ لَا يَكُونُ كُفْرًا))
قلت: التفصيل هو الراجح
#مسائل_قيل_بأنها_ليست_بكفر_وليست_كذلك
https://youtu.be/_rTGfB8eUJY?si=U56XHon7RVsJovK4
تم رفع المجلس الثالث والعشرون بعد المائة من شرح كتاب الشريعة للآجري على اليوتيوب
فائدة
جاء في تفسير القرطبي:
((وَقَدْ يُعَبَّرُ عَنِ الْأَهْلِ بِالنَّعْلِ. وَكَذَلِكَ هُوَ فِي التَّعْبِيرِ: مَنْ رَأَى أَنَّهُ لَابِسُ نَعْلَيْنِ فَإِنَّهُ يَتَزَوَّجُ))
#فوائد_لغوية_مستفادة
#رؤى
https://youtu.be/bgh9bAGS9fQ?si=6T1kRVaphJO1GKKn
تم رفع صوتية قراءة القرآن بالمقامات على اليوتيوب
قال ابن منظور في لسان العرب:
((وهب بن منبه بتسكين الهاء أفصح))
#فوائد_لغوية_مستفادة
ما صحة حديث((أحلت لنا ميتتان ودمان: فأما الميتتان فالحوت والجراد،وأما الدمان فالكبد والطحال))؟
موقوف على ابن عمر رضي الله عنهما
#سؤالاتكم
القاعدة(371):
كل أثر عن السلف في اللفظية فهو ينطبق على الأشاعرة:
اللفظية والأشاعرة كلاهما يقولان:
((لفظي بالقرآن مخلوق))
#بدع
الحجاجيون
قال ابن حبان في ترجمة منذر أبي حسان : كان حجاجيا ، يقول : من خالف الحجاج فقد خالف الإسلام .
وهذا وجدته في مسند أحمد :"حَدَّثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ ، حَدَّثَنَا ثَابِتٌ - يَعْنِي أَبَا زَيْدٍ - حَدَّثَنَا عَاصِمٌ ، ذَكَرَ أَنَّ الَّذِي يُحَدِّثُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَذِنَ فِي النَّبِيذِ بَعْدَمَا نَهَى عَنْهُ مُنْذِرٌ أَبُو حَسَّانَ ، ذَكَرَهُ عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ ، وَكَانَ يَقُولُ : مَنْ خَالَفَ الْحَجَّاجَ فَقَدْ خَالَفَ".