نبحر معكم في أعماق الأقوال و الحكم هنا تقرأ أروع ما أنتجته العقول وخطته الأقلام عبر آلاف السنين من حكم وأقوال وأمثال من جميع علماء السلف الصالح هنا الملتقى 👈🏻 @thamar11
قال ابن باز رحمه الله :
فالإنسان قد تضيق أمامه الدروب وتسد في وجهه الأبواب في بعض حاجاته ؛ فالتقوى هي المفتاح لهذه المضائق وهي سبب التيسير لها .
[«مجموع الفتاوى»(٢٨٦/٢)].
✍ كيف تعرف العالم الصادق ؟
▪قيل لابن المبارك :
كيف تعرف العالم الصادق ؟
قال الذي يزهد في الدنيا ويقبل على آخرته .
[الآداب الشرعية ٤٣/٢].
✍ ولا تكن الخامس فتهلك .
قال أبو الدرداء رضي الله عنه :
كن عالما ، أو متعلما ، أو محبا ، أو متبعا ، ولا تكن الخامس فتهلك .
قال الحسن : هو المبتدع .
[جامع بيان العلم(١٤١/١)].
قال تعالى { وإن عليكم لحافظين كراما كاتبين}
قال التابعي أيوب : يكتبون ما تقولون وما تفتون
] الجعديات 12340]
قال التابعي قتادة :
العلم في الصغر كالنقش في الحجر
الجعديات-١٠٤٤
❐ قال الإمام ابن رجب رحمه الله :
( لمّا كانَ اللهُ سبحانه وتعالى قد وضَع في نفوس المؤمنين حنينًا إلى مشاهدة بيته الحرام ، وليس كل أحد قادرًا على مشاهدته في كل عام :
👈🏼 فَرضَ على المستطيع الحج مرة واحدة في عمره ، وجَعلَ موسم العشر مشتركًا بين السائرين والقاعدين ،
👈🏼 فمن عجز عن الحج في عام ؛ قَدَرَ في العَشر على عملٍ يعملُه في بيته ؛ يكون أفضل من الجهاد الذي هو أفضل من الحج ! ) .
لطائف المعارف : (٢٧٢)
قـال ابن عثيمين رحمه الله :
أن الإنسان إذا أنفق نفقة يبتغي وجْه الله فإنه يُثاب عليها ، حتى النفقات على أهله وعلى زوجته ، بل وعلى نفسه ؛ إذا ابتغى بها وجه الله أثابه الله عليها.
[«شرح رياض الصالحين»(٥٩/١)].
قَالَ مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ:
إذَا كَانَ لَك أَخٌ فِي اللَّهِ تَعَالَى فَلَا تُمَارِهِ وَلَا تَسْمَعْ فِيهِ مِنْ أَحَدٍ، فَرُبَّمَا قَالَ لَك مَا لَيْسَ فِيهِ فَحَالَ بَيْنَك وَبَيْنَهُ.
[«الآداب الشرعية»(٢٤١/١)].
🍁 اتباع السنة نجاة .
▪قال ابن باز رحمه الله :
اتباع السنة فيه الخير والبركة والسعادة في الدنيا والآخرة .
[«مجموع الفتاوى»١٧٧/١١].
قال التابعي الجليل الحسن_البصري :
لبابٌ واحد من العلم أتعلمه أحبُّ إليَّ من الدنيا وما فيها
[ زوائد كتاب الزهد للإمام أحمد ١٥٤٠ ]
❐ قال أبو الفرج الاسفراييني - رحمه الله - :
( كان الخطيب البغدادي - رحمه الله – معنا في الحج ، فكان يختم كل يوم ختمة قراءة ترتيل!!
ثم يجتمع الناس عليه وهو راكب يقولون حدّثنا ، فيحدثهم!! ).
[ سير النبلاء : ١٨/٢٨٠ ]