" أنا مسلم إذاً أنا مســــــــؤول " . 𝒊𝒏𝒔𝒕𝒂 : haider.ti 𝒕𝒆𝒍𝒆 : @haider_im
دعاء اليوم الأول من شهر رمضان المبارك :
اللّهُمَّ اجْعَلْ صِيامي فيهِ صِيامَ الصّائِمينَ و قِيامي فيِهِ قِيامَ القائِمينَ ، و نَبِّهْني فيهِ عَن نَوْمَةِ الغافِلينَ ، و هَبْ لي جُرمي فيهِ يا إلهَ العالمينَ ، و اعْفُ عَنّي يا عافِياً عَنِ المُجرِمين .
" صيام ثلاثة أيّام من آخِر شعبان "
روي عن الإمام الصادق (ع) أنه قال:
من صامَ ثلاثةَ أيّامٍ مِن آخِر شعبان ووصلها بشهر رمضان، كتبَ اللهُ له صومَ شهرين مُتتابعَين
((من لا يحضره الفقيه 2: 94))
ثقافة رسالية
"يظنّون أن بقتل الشهيد قد أنهوا ذكره ومسيرته، غافلين عن أن الشهيد الذي يسقط، ينهض من دمه رجالٌ يُكمِلون طريقه."
ثقافة رسالية
" كان أحد العلماء يوصي بقراءة دعاء الإمام زين العابدين (عليه السلام) في وداع شهر رمضان قبل حلوله المباركِ .
فسأله أحدُ الإخوةِ : سيدنا ، لماذا قبل شهر رمضان ؟
فقال : لكي نستثمره . "
ثقافة رسالية
محاضرة ليلة النصف من شعبان، ليلة ولادة الإمام صاحب العصر والزمان (عجل الله فرجه الشريف).
١٤ شعبان | ١٤٤٦ هـ
الموضوع :
من هو المنتظر الحقيقي؟
كيف أكون منتظرا لصاحب العصر والزمان (عجل الله فرجه الشريف)؟
ماهي الخطوات الخمس للإنتظار الحقيقي؟
للإستماع إضغط على كلمة : الرابط
" انتظارك عمل وقيامك أمل "
إن انتظار الإمام الحجة (عج) لا يتحقق من دون إقرانه بالعمل من أجل التمهيد لذلك الظهور.
لذلك يقول النبي المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم) : «أفضل أعمال أمتي انتظار الفرج » ، فالنبي قال "أعمال" ولم يقل خلاف ذلك.
ثقافة رسالية
كتاب: قصاصات جامعية
إجابات تفصيلية عن أكثر من ثلاثين من أسئلة الطلبة الجامعيين، في الندوات الجامعية.
منهج مواجهة الاختلاف؟
الاختلاف سُنّة في الحياة، لكنَّه ليس حتماً، بل هناك من استثناهم الله من ذلك، فرحمهم في ذلك..
لماذا الاختلاف؟
ما هي اسبابه؟
ما هي مسؤولية الانسان في الاختلاف؟
7 شعبان 1446 هـ.ق
كربلاء المقدسة
مقتنيات من معرض الكتاب - دار البصائر ، في كربلاء المقدسة .
دار البصائر
.. هَذَا يَوْمُ غُرَّةِ شَعْبَانَ الْكَرِيمِ سَمَّاهُ رَبُّنَا شَعْبَانَ لِتَشَعُّبِ الْخَيْرَاتِ فِيهِ قَدْ فَتَحَ رَبُّكُمْ فِيهِ أَبْوَابَ جِنَانِهِ وَ عَرَضَ عَلَيْكُمْ قُصُورَهَا وَ خَيْرَاتِهَا بِأَرْخَصِ الْأَثْمَانِ وَ أَسْهَلِ الْأُمُورِ فَأَبَيْتُمُوهَا ...
هَذَا غُرَّةُ شَعْبَانَ وَ شُعَبُ خَيْرَاتِهِ الصَّلَاةُ وَ الصَّوْمُ وَ الزَّكَاةُ وَ الْأَمْرُ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّهْيُ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ وَ الْقَرَابَاتِ وَ الْجِيرَانِ وَ إِصْلَاحُ ذَاتِ الْبَيْنِ وَ الصَّدَقَةُ عَلَى الْفُقَرَاءِ وَ الْمَسَاكِينِ ..
أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) -
بحار الأنوار، ج94، ص56
لاتبيع نفسك !
عن الإمام الكاظم عليه السلام:
أَما إِنَّ أَبدانَكُم لَيسَ لَها ثَمَنٌ
إِلّا الجَنَّة، فَلا تَبِيعُوها بِغَيرِها.
من خطبة النبي الأعظم محمد ( صلىٰ اللّٰه عليه وآله وسلم ) في شهر رمضان المبارك :
أيها النّاس : إنّه قد أقبل إليكم شهر الله بالبركة والرحمة والمغفرة شهر هو عند الله أفضل الشهور وأيامه أفضل الأيام ولياليه أفضل الليالي وساعاته أفضل الساعات، هو شهر دُعيتم فيه إلى ضيافة الله وجُعلتم فيه من أهل كرامة الله.
أيّها الناس : إنّ أنفسكم مرهونة بأعمالكم ففكّوها باستغفاركم، وظهوركم ثقيلة من أوزاركم فخفّفوا عنها بطول سجودكم، واعلموا أنّ الله تعالى ذكره أقسم بعزّته أن لايعذّب المصلّين والسّاجدين، وأن لايروّعهم بالنّار يوم يقوم النّاس لرب العالمين.
أيها النّاس : إنّ أبواب الجنان في هذا الشّهر مفتّحة فسلوا ربّكم أن لايغلقها عليكم، وأبواب النيران مغلّقة فسلوا ربّكم أن لايفتحها عليكم والشياطين مغلولة فسلوا ربّكم أن لايسلّطها عليكم
أيهّا النّاس : من فطّر منكم صائماً مؤمناً في هذا الشّهر كان له بذلك عند الله عتق رقبة ومغفرة لما مضى من ذنوبه.
قيل: يا رسول الله ، وليس كلّنا يقدر على ذلك، فقال : اتقوا النّار ولو بشقّ تمرّة، اتقوا النّار ولو بشربة من ماء، فإنّ الله تعالى يهب ذلك الأجر لمن عمل هذا اليسير إذا لم يقدر على أكثر منه.
ثقافة رسالية
اللهم صلِ علىٰ مُحمَّدٍ و آلِ مُحمَّد و عَجل فَرجهم .
Читать полностью…اَللّهُمَّ اجْعَلْ صِيَامي فيهِ صِيَامَ الصّائِمينَ، وَقِيَامي فيهِ قيَامَ الْقائِمينَ، وَنَبِّهْني فيهِ عَنْ نَوْمَةِ الْغافِلينَ، وَهَبْ لى جُرْمي فيهِ يَا اِلهَ الْعالَمينَ، وَاعْفُ عَنّي يَا عافِيَا عَنْ الُْمجْرِمينَ .
Читать полностью…اللهُمَّ إِنْ لَمْ تَكُنْ غَفَرْتَ لَنا فيما مَضى مِنْ شَعْبانَ فَاغْفِرْ لَنا فيما بَقِيَ مِنْه
Читать полностью…" انبذوا الخلافات ولنكن على اجتماع من القلوب ".
من رسالة الامام الحجة (عج) إلى الشيخ المفيد (رض) :
«ولو أنَّ أشياعَنا، وفّقهمُ اللهُ لطاعتِه، على اجتماعٍ مِنَ القلوبِ في الوفاءِ بالعهدِ عليهم، لما تأخّر عنهمُ اليُمْنُ بلقائِنا، ولتعجَّلتْ لهمُ السعادةُ بمشاهدتِنا على حقِّ المعرفةِ وصدقِها منهم بنا».
ثقافة رسالية
من المناجاة الشعبانية :
إلهِي فَلَكَ أَسْأَلُ وَإلَيْكَ أَبْتَهِلُ وَأَرْغَبُ وَأَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تَجْعَلَنِي مِمَّنْ يُدِيمُ ذِكْرَكَ وَلا يَنْقُضُ عَهْدَكَ وَلا يَغْفَلُ عَنْ شُكْرِكَ وَلا يَسْتَخِفُّ بِأَمْرِكَ .
اللهُمَّ وَأدرِك بِنا أيامَهُ وَظُهورَهُ وَقيامَهُ وَاجعَلنا مِن أنصارِهِ وَاقرِن ثَأرَنا بِثَأرِهِ وَاكتُبنا في أعوانِهِ وَخُلَصائِهِ وَأحيِنا في دَولَتِهِ ناعِمينَ وَبِصُحبَتِهِ غانِمينَ وَبِحَقِّهِ قائِمينَ وَمِنَ السّوءِ سالِمينَ .
أسعد اللّٰه أيامنا وأيامكم بذكرىٰ ولادة الإمام صاحب الأمر الحجة بن الحسن (عج) .
#متباركين
كتاب: حوارٌ مع الحجة المنتظر عجل الله فرجه الشريف.
النسخة الإلكترونية
.
وفِي يَومِ الجمعة:
وَانْدبْ أَبَا صَالح المَهدِيَّ إِنْ طَرَقَت
نَوَائبُ الدَّهرِ شَتّى مِن هُنَا وَهُنَا
هوَ الصَّبورُ لَو اَنَّ الخِضرَ أَبصَرَهُ
فِي يَومِ مُوسَى لَقَالَ اَقبِل وَسِرْ مَعَنَا
- جَعفرُ الحِلّيّ .
" يا صاحب الزمان "
اين استقرت بك النــــــــــــــوىٰ ؟
بل أي أرضٍ تقلك أو ثــــــــــرىٰ ؟
ابرضوىٰ او غيرها ام ذي طوىٰ ؟
عزيز علي أن أرى الخلق ولا تُرى ولا اسمع لك حسيسًا ولا نجوىٰ .
ثقافة رسالية
" فضل صيام يوم 27 مو رجب "
قالَ الإمامُ الصّادقُ (ع): «وَمَنْ صامَ يومَ سَبعَةٍ وعِشرينَ مِنْ رَجَبَ، كَتَبَ اللهُ لَهُ أَجْرَ صِيامِ سَبعِينَ سَنَةً».
ثقافة رسالية
#المبعث_النبوي
" قدوة و قائداً "
الإمام موسىٰ بن جعفر "ع" لم يكن مجرد إمامٍ عابدٍ زاهدٍ فحسب ، بل كان قائداً عظيماً للأمة الإسلامية ، ربّىٰ رجالاً قادوا الحركة الرسالية بحكمةٍ وفطنةٍ ، وجّههم للعمل في الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعية ، ففي زمن الخلافة العباسية ، كان "ع" قد حفظ الدين والحركة الرسالية من الضياع والتأثر بالثقافات الدخيلة .
لذا حريٌّ بنا أن نعيد قراءة سيرة الإمام "ع" قراءةً مختلفة عن القراءة السائدة التي تكتفي بمظلوميته "ع" فحسب، بل قراءةً تُتيح لنا معرفة دوره العظيم في قيادة الأمة وحفظ الدين .
ثقافة رسالية
#شهادة_الكاظم
" الهوية الحقيقية لبغداد ، وما عداها هباءً منثوراً ، فهل لا يزال أحدٌ يُشكك في أن بغداد مدينة موسىٰ جعفر الكاظم ع ؟! . "
ثقافة رسالية