thaqafarisalia | Unsorted

Telegram-канал thaqafarisalia - ثقافة رسالية

1837

" أنا مسلم إذاً أنا مســــــــؤول " . 𝒊𝒏𝒔𝒕𝒂 : haider.ti 𝒕𝒆𝒍𝒆 : @haider_im

Subscribe to a channel

ثقافة رسالية

عَجِّل فَديتكَ إنَّنا غُرباءُ
يا سيدي، وقلوبُنا رَمضاءُ


يابن الحسن، لا تزالُ القلوبُ رمضاء
فمتى تنعشها بوصالِ ظهوركَ البهيّ ؟
وشرفُ النظرِ إلى طلعتكَ المضيئةِ ؟

ثقافة رسالية

Читать полностью…

ثقافة رسالية

"جوامع الخير ومفاتيح الهداية"

اللهم صل على محمد وآله، ووفقنا في يومنا هذا وليلتنا هذه وفي جميع أيامنا لاستعمال الخير، وهجران الشر، وشكر النعم، واتباع السنن، ومجانبة البدع، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، وحياطة الإسلام، وانتقاص الباطل وإذلاله، ونصرة الحق وإعزازه، وإرشاد الضال، ومعاونة الضعيف، وإدراك اللهيف.

- من أدعية الإمام زين العابدين (عليه السلام) .

Читать полностью…

ثقافة رسالية

https://youtu.be/o3PpcqogvTI?si=_LDkGrTC6-AFmkR6

Читать полностью…

ثقافة رسالية

عامل بسيط، يُعيد مبلغ عشرة آلاف دولار لصاحبه.. بعد أن نسيه صاحبه في مكوى في محافظة ميسان.. حادثةٌ مسجَّلة بالصوت والصورة.
صورة متكررة في واقع بلادنا.. ومخالفة للصورة النمطية السَيِّئة التي يحاول البعض رسمها عن شعوبنا.

والحادثة دليلٌ إضافي أنَّ (الحاجة) لا يمكن أن تكون (علّةً) للسرقة.. بل الجريمة أمرٌ (يختاره) الإنسان بنفسه..
وكما الجرائم.. كذلك سائر الخطايا.. فالظروف لا تصنع الخطايا، إلا اذا (استسلم) الانسان لها.. والاستسلام خيارٌ كما لا يخفى.
#تأملات

Читать полностью…

ثقافة رسالية

تقول أُمه تكتم الطاهرة:

حين حملتُ بابني عليّ، لم أشعر بثقلٍ في حملي،
وكنتُ أسمع في منامي تسبيحًا وتهليلًا وتمجيدًا يتردّد في أحشائي،
فيُفزعني ذلك ويُدهشني،
فإذا انتبهت، لم أسمع شيئًا.

وحين وضعته، وقع على الأرض واضعًا يده على الأرض،
رافعًا رأسه نحو السماء،
يحرّك شفتيه كأنه يناجي ربّه.

دخل إليّ أبوه، الإمام موسى بن جعفر عليه السلام،
فقال لي مهنئًا:
هنيئًا لكِ يا نَجْمة، كرامةُ ربِّكِ قد تجلّت.

ناولته إيّاه في خرقةٍ بيضاء،
فأذّن في أُذنه اليمنى،
وأقام في اليسرى،
ودعا بماء الفرات فحنّكه به،
ثم رده إليّ وقال:
خُذيه، فإنّه بقيّةُ الله في أرضه.

متباركون بميلاد الإمام الرؤوف، عليّ بن موسى الرضا (عليه السلام)، رَزقَنَا اللهُ وإياكم في الدنيا زيارته وفي الآخرة شفاعته.

ثقافة رسالية

Читать полностью…

ثقافة رسالية

"العباءة في الجامعة: مبدأ لا مظهر"

تتعدد الثقافات في الأوساط الجامعية، ولكلٍّ سلوكياته وثقافته التي يعتقد بها — وإن كانت غير صحيحة — وفي المقابل، هناك من يحترم هذه الثقافات ويعبّر عنها بأنها "حرية شخصية". فعندما تأمر أحدهم بترك خطأٍ ما، سيردّ عليك قائلًا: "أنت شَعَلَيك؟ هذه حريتي!"، ولا شكّ أنّه قد جهل مفهوم الحرية، وتناسى أن لها حدودًا لا يُمكن تجاوزها.

وهناك من المعتقدات ما هو مسلَّمٌ بصحته شرعًا وعقلًا وأخلاقًا، وهي العفّة والحشمة، التي كثيرًا ما تتجسّد في عباءةٍ وقورة وحجابٍ طاهر؛ فلذا، فإن من شذّ عن ذلك يُعَدّ منحرفًا عن جادّة الصواب، ومبتعدًا عن نور الفطرة، ومبادئ الأصالة.

فعندما يمنع رئيسُ جامعةٍ أو تدريسيٍ ما طالباتٍ محتشماتٍ يرتدين العباءة والحجاب من أداء الامتحان بسببٍ سخيف، فإنه يُعَدّ هو من شذّ عن المبدأ الذي تؤمن به الزينبيات، ومعهنّ أغلبية المجتمع الواعي، والضمير الحي.

فإن كانوا يتعاملون على أساس الشرع، فليس لهم الحق أن يتدخلون في معتقداتهن. وإن كانوا يتعاملون على أساس الحرية، فكما أنّ هناك من يتّخذ سلوكياتٍ معيّنة ويلبس لباسًا معيّنًا — وقد يكون فاضحًا — ولا أحد يتدخل به بدعوىٰ الحرية، فكذلك لهنّ الحق في ألّا يُفرَض عليهنّ لباسٌ معيّن، لأنه مخالف للحرية التي يتغنون بها، ويكشف زيف الشعارات المرفوعة.

ملحوظة : كُتِبَ هذا الكلامُ في فترة مضت.

ثقافة رسالية

Читать полностью…

ثقافة رسالية

س : نحن مجموعة من الطالبات نرتدي العباءةَ، ونُعاني من احتقارِ بعض الطلابِ والمدرِّسينَ، فماذا نفعل ⁉️

- السيّدُ الأُستاذ سجاد المُدرّسي.

Читать полностью…

ثقافة رسالية

" يا صاحب الزمان عج "

يا غائـباً حاضـرٌ فـي القـلب مـــسكنُهُ
فِدًى لوَجهِكَ من غابُوا ومن حضرُوا

#يوم_الجمعة
#اللهم_عجل_لوليك_الفرج

Читать полностью…

ثقافة رسالية

بسم الله الرحمن الرحيم

نحن جمع من طلاب كلية اشور قسم الصيدلة ونريد بهذا المقال ان نبث شكوانا الى الله سبحانه وتعالى والى معالي وزير التعليم العالي المحترم
بصفتنا مواطنين اولا وطلاب ثانيا
لان الموقف الذي حصل اليوم المصادف الثاني من ذي القعدة ٢٠٢٥/٤/٣٠
ينبغي ان يؤخذ بنظر الاعتبار، فان اليوم عند مجيء قسم من الطالبات المرتديات للعباءة لاداء الامتحان النهائي النظري، منعهن رئيس الجامعة الدكتور محمد الاعرجي من اداء الامتحان  الا بعد ان ينزعنها ويرتدين اللابكوت والثابت ان اللابكوت او الصدرية الطبية يرتدى عند المختبرات والامتحانات العملية

وحجته كانت ان العباءة تخالف الزي العام للجامعة رغم ان لباس الجامعة عشوائي ومن يدخلها يرى ذلك بام عينه
هذا وقد امهلهن مدة من الزمن،اما ان ينزعنها واما ان يحرمهن من اداء الامتحان باخلاق مجحفة واسلوب متميز في قساوته فقد نعت العباءة بنعوت فاحشة وتجاوز على الذات الالهية امام مرأى الطلبة والاساتذة والكاميرات تشهد ان لم يغيرها احد.

وهذا بحد ذاته اعتداء وتجاوز على معتقد الاغلبية الساحقة الذي هو مدان ومستنكر بحكم القانون العراقي النزيه
وبالاضافة الى ذلك فانه ارعب الطالبات بصوته العالي واوامره غير الرسمية تلك، وزاد من توترهن الذي ينبغي ان يقلله المربي الفاضل.

فنرجوا من الجهات المعنية الغيورة ان تتخذ الاجراء المناسب.

- منقول

Читать полностью…

ثقافة رسالية

لستُ برشلونياً.. ولستُ مشجعاً!

لا؛ لستُ برشلونياً، ولا يغريني سحر ريال مدريد. لستُ من أولئك الذين يشغلون أنفسهم بألوان الفرق، أو يهتفون بأسماء اللاعبين و يتابعون أخبارهم.
ربما تقول إنّك تفتقد لروح المرح التي تضفيها كرة القدم على حياتنا.
في الندوات الجامعية هذا العام كان السؤال المتكرر من الطلبة: "هل أنت برشلوني أم ريالي؟" هل يجوز تشجيع هذا الفريق أم ذاك، سؤال يحمل في طياته روح الدعابة. لكنني، رغم تقديري لهذه الروح، أرى أنَّ المؤمن الحق يجب أن يكون أكثر انشغالاً بأمورٍ أسمى، وأهدافٍ أنبل.
لا أنكر أن كرة القدم قد تكون متنفساً للبعض، وأن تشجيع فريقٍ ما قد يمنحهم شعوراً بالراحة والسعادة. لكنني أتساءل: ألا تستحق أوقاتنا وجهودنا أن تُصرف في قضايا أكثر أهمية؟
ألا تستحق جراحات أمتنا أن نوليها اهتماماً أكبر؟
لبنان، فلسطين، سوريا، باكستان، السودان، اليمن، أفغانستان.. جراحات تنزف، ودماء تسيل، وأرواح تُزهق، وفي كل ركن من أركان عالمنا الإسلامي، قصصٌ من المعاناة والألم. فهل يعقل أن نُضيّع الكثير في متابعة مباريات كرة القدم، بينما إخواننا وأخواتنا يتجرعون مرارة الظلم والقهر ونحن لا نهتم لما يجري لهم؟
أيها الشباب، يا بناة المستقبل، لا تدعو ملاعب الكرة تسرق منكم أحلامكم، ولا تدعو هتافات المدرجات تُنسيكم صرخات المستضعفين.
فلنجعل من أوقاتنا ثروة نستثمرها في خدمة ديننا وأمتنا، ولنجعل من طاقاتنا وقوداً يُضيء دروب الخير والعطاء.
ولنجعل قلوبنا مشغولة بحب الله ورسوله، وبحب إخواننا المؤمنين في كل مكان.
إن أمتنا بحاجة إلى عقولٍ تفكّر في قضاياها الأساسية، بحاجة إلى شبابٍ واعٍ، مثقفٍ، مسؤولٍ، شبابٍ يجعل من قضايا الأمة قضيته الأولى، ومن آلامها آلامه.

Читать полностью…

ثقافة رسالية

رَزقَنَا اللهُ وإيّاكم في الدُنيا زِيارَتَها، وفي الآخِرَةِ شَفاعَتَها.

Читать полностью…

ثقافة رسالية

الى المؤمنين الرساليين...

إلى المؤمنين: أخلِصوا نيَّاتكم وادرَءوا عن أنفسكم ما يُفسد أعمالكم وجهودكم.

أوصي إخوتي المؤمنين:

أولاً: أن يُخلِصوا النيَّة لله تعالى قبل أن يُقدموا على أي عمل، لأن النيَّة - إن لم تترسخ في النفس - فإن هذا يعني أن أعمالنا وجهودنا ستكون مهددة بالسرقة والسلب من قِبل الشيطان الرجيم الذي يتربص بنا الدوائر لكي يُضلنا ويُدخلنا جحيم الضلال برياء أو غرور أو كِبر يُدخله في أنفسنا وما إلى ذلك من مداخل الشيطان ومنافذه إلى النفس.

ثانياً: علينا أن لا نُضيِّع جهودنا وتضحياتنا بأسفٍ نُظهره أو ندمٍ نُبديه أو بمِنَّةٍ نَمُنُّها على الله - سبحانه - أو بعُجبٍ وافتخار ومباهاة، فلا تقل إني قدمت كذا وكذا، وإني جاهدت في الميدان الفلاني، ولا تُظهر الأسى والأسف على جهادٍ شاركت فيه ثم لم تنل ثماره، أو تتحقق أهدافه المرجوّة منه، فمثل هذا الإحساس قد يُضيع عملك وأجرك، وربما يسخط الله عليك ويجعل عاقبة أمرك إلى سوء.

وبكلمة؛ فليعمل الجميع بنية خالصة، وجهد متواصل دون كلل أو ملل، وليحاولوا أن يدرَءوا عن أنفسهم ما يُفسد أعمالهم وجهودهم من مُكدِّرات الأعمال وشوائبها كالرياء والعُجب والافتخار والأنانية والعصبية الحزبية والفئوية، ويا حبذا لو كانوا مجاهدين مجهولين لا يعرف الناس أقدارهم بقدر ما يعرفهم الله - تبارك وتعالى - لطيب نيّاتهم وعظيم إخلاصهم.


- سماحة المرجع المدرسي (حفظه اللّٰه تعالىٰ).

Читать полностью…

ثقافة رسالية

" يا صاحب الزمان "

يا سفينَ اللهِ في بَحرِ الشِّدَدْ
نحنُ غَرْقى..وعليكَ المُعْتَمَدْ

هَا مدَدْنا بِالْعَنَا أرْواحَنا
وهَتَفْنا: صاحبَ العصرِ مَدَدْ..

#يوم_الجمعة
#ياصاحب_الزمان

ثقافة رسالية

Читать полностью…

ثقافة رسالية

"مصيرٌ لا مفرّ منه"

وإذا حملتَ إلى القبورِ جنازةً
فاعلمْ بأنّك بعدها محمولُ

Читать полностью…

ثقافة رسالية

السلام على صاحب الأمر والزمان .

Читать полностью…

ثقافة رسالية

" زيارةً بالإنابة "

"السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاته، ها هي ليلةُ الجمعة تُظلِّلُنا بنفحاتِها، وسيتم فيها، إن شاءَ الله، زيارةُ أبي عبدِ اللهِ الحسينِ (عليهِ السلام) بالإنابةِ عن جميعِ مشتركي قناة "ثقافة رسالية"، سائلينَ المولى القبولَ والاستجابة."

#ليلة_الجمعة

Читать полностью…

ثقافة رسالية

" أصلح الجذور "

- السيّد صادق المُدرسي

ثقافة رسالية

Читать полностью…

ثقافة رسالية

"زُدْ من زادك قبل الرحيل"

تزودْ من التقوى فإنك لا تدري
إذا جنّ ليلٌ هل تعيشُ إلى الفجرِ
فكم من فتى أمسى وأصبح ضاحكًا
وقد نُسجتْ أكفانه وهو لا يدري.

ثقافة رسالية

Читать полностью…

ثقافة رسالية

اللهُمَّ صَلِّ عَلى عَلِيِّ بنِ مُوسى الرِّضا المُرتَضَى الإمام التَّقِيِّ النَّقِيِّ وَحُجَّتِكَ عَلى مَن فَوقَ الأرضِ وَمَن تَحتَ الثَّرى الصِّدِّيقِ الشَّهِيدِ صَلاةً كَثِيرَةً تامَّةً زاكِيَةً مُتَواصِلَةً مُتَواتِرَةً مُتَرادِفَةً كَأفضَلِ ما صَلَّيتَ عَلى أحَدٍ مِن أوليائِكَ.

Читать полностью…

ثقافة رسالية

"حين يتوقف القطار"

نحن في الدنيا كقطارٍ مسرعٍ، في كلِّ محطةٍ ينزل منه أناسٌ، وسنكون نحن يومًا ما من بين أولئك النازلين، نغادر عالم الدنيا، تاركين كلَّ شيءٍ وراء ظهورنا.

لكن الأهم من ذلك هو: كيف علاقتنا بتلك المحطة ؟ ، وكم خطونا نحوها بصدقٍ واجتهاد ؟.

ثقافة رسالية

Читать полностью…

ثقافة رسالية

📍خطوات نحو قراءة أفضل

🔹القراءة الواعية (كيف وماذا نقرأ) سلسلة دروس يقدمها سماحة الشيخ ياسر الصالح  في
#منصة_ممهد_الإلكترونية

Читать полностью…

ثقافة رسالية

لقد أصبحت “الحرية الشخصية” اليوم سيفًا مسلّطًا على رقاب المؤمنين، يُكمّم بها صوت الطهارة، وتُشوَّه بها صورة الاحتشام .

فأي حرية هذه التي تفتح الباب لكل مبتذل، وتغلقه في وجه المحتشم؟
أي حرية هذه التي تبيح أن تدخل فتاة إلى الجامعة بقميص نادٍ رياضي وكأنها مقهى، وتدين فتاة اختارت عباءتها ستراً لها؟

مالكم كيف تحكمون ؟؟

#منصة_الشهيد

Читать полностью…

ثقافة رسالية

الليلة إن شاء اللّٰه، في مكتب سماحة المرجع المدرسي (دام ظله).

Читать полностью…

ثقافة رسالية

"البصيرة قبل المسير"

مهما أسرع المرء في سيره نحو الأهداف، فإن هذا السير لا يزيده إلا بُعداً إن لم يكن على معرفة بالهدف وطرق الوصول إليه.

ثقافة رسالية

Читать полностью…

ثقافة رسالية

كتاب بوصلة جامعية

يُقرأ قبل وبعد الطعام، لأنه مضاد حيوي فعّال، يُعيد برمجة أفكارنا كما تفعل أنظمة السير:

تُفتح الإشارة الخضراء للأهم،
والصفراء للمهم، ولغير المهم تُفتح الحمراء..

ما يُميّز هذا الكتاب أنّه أشبه بشرطي مرور حازم، يلوّح بصفارته لكل فكرة تسير بالاتجاه المعاكس، ويسحب رخصة أيّ اهتمام عابر لا وزن له.

ثم يفتح أمامك مسار الأولويات، قائلاً:

"تمسك بالهدف.. قبل أن تسرقك التفاصيل الصغيرة"

إنه حديث قلب لا لغة قلم..
#بوصلة_جامعية

Читать полностью…

ثقافة رسالية

أشتاقُ "للزهرا" ومسْكِ تُرابِها
أتظلُّ عيني بالنَّوى محرومهْ !

فسمعتُ صوتَ الغيبِ قال بعطْفِهِ :
شُدَّ الرِّحالَ لجنَّةِ "المعصومهْ"

أسعد الله أيامكم بذكرى ولادة مولاتنا دُرّةِ قُم الصدّيقة فاطمة المعصومة صلوات الله عليها.

Читать полностью…

ثقافة رسالية

وهل الدين إلا الحُب والبُغض!
ولكن..

Читать полностью…

ثقافة رسالية

"جهاد التبيين.. مسؤولية الجميع"

"اليوم جـِـهاد التبيين هو واجب على الجميع كالصلاة؛ وليس واجباً كفائياً حتى؛ بل هو مسؤولية الجميع كلّ بحسب قدرته..."

- السيد الشهيد حسن نصر الله (رضوان الله عليه).

Читать полностью…

ثقافة رسالية

"كن إنسانًا هدفيًا"

العيش في هذه الحياة من دون أهداف وطموحات يولِّد التخبط والعشوائية، لذا اجعل لنفسك أهدافًا تسير وتعيش لتحققها، وسترى كيف أن العشوائية تتلاشى، ويبدأ الطريق أمامك بالاتضاح خطوة بعد أخرى.

حَيدر مُحسِن

Читать полностью…

ثقافة رسالية

"سلامك يصل.. فلا تبخل به على إمام زمانك"

أكثروا من السلام على إمام زمانكم (عجّل الله فرجه)، فإن سلامكم يصله، ويردّه عليكم بإذن الله.

ذلك لأن الله جلّ وعلا قال في كتابه الكريم:

﴿وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا﴾ النساء، آية ٨٦

فالإمام (عجّل الله فرجه) أولى الناس بالعمل بالقرآن، يسمع سلامنا ويردّه علينا.

حَيدر مُحسِن

#يوم_الجمعة
#اللهم_عجل_لوليك_الفرج

Читать полностью…
Subscribe to a channel