thaqafarisalia | Unsorted

Telegram-канал thaqafarisalia - ثقافة رسالية

1837

" أنا مسلم إذاً أنا مســــــــؤول " . 𝒊𝒏𝒔𝒕𝒂 : haider.ti 𝒕𝒆𝒍𝒆 : @haider_im

Subscribe to a channel

ثقافة رسالية

(آلَيْتُ أن لا أَنْثَنِي)
شعار شهر محرم الحرام لسنة 1447 هـ


من النبي (ص) قلنا : لا إله إلا الله
ومن علي (ع) قلنا: للظالم خصماً وللمظلوم عوناً
ومن الحسين (ع) قلنا : آلَيْتُ أن لا أَنْثَنِي

"لا" للشرك يعني التوحيد الخالص
"لا" للظلم يعني نصرة العدل
" لا" للخنوع يعني تحدي الطغاة.

فمن لا يتحدى الطغاة لا يمكن أن ينصر العدل ولا يكون موحداً مخلصاً .

Читать полностью…

ثقافة رسالية

ليلة عيد الغدير هذا العام مختلفة تمامًا، فهي بين فرحتين عظيمتين :

فرحة بتنصيب أمير المؤمنين (عليه السلام) وليًا على الأمة، وإكمال الدين وتمام النعمة ، وفرحة بانكسار حصون الكيان الصهيوني على يد أبناء الغدير، شيعة علي، بصواريخ الجمهورية الإسلامية التي أمطرتهم إذلالًا وعارًا.

من وحي الغدير… ولاية تُنصَّب، وعِزٌّ يُكتَب، وعدوّ يُقهر.

اللهم أنزل نصرَك وتمكينَك على شيعة أمير المؤمنين، وثبت أقدامهم، وسدد رميتهم، وارزقهم نصراً مبيناً على أعدائهم، يا أرحم الراحمين.

ثقافة رسالية

#عيد_الولاية
#عيد_الغدير

Читать полностью…

ثقافة رسالية

اللّهُمَّ صلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وحَصِّنْ ثُغُورَ المُسْلِميِنَ بِعِزّتِكَ، وأيِّدْ حُمَاتَهَا بِقُوّتِكَ، وَأَسْبغ عَطَايَاهُمْ مِنْ جِدَتِكَ.

Читать полностью…

ثقافة رسالية

"عيد الولاية"

إحياء يوم عيد الغدير، لا يقل أهمية عن إحياء شهر محرم الحرام، إن لم يكن أهم.

ثقافة رسالية

#عيد_الغدير

Читать полностью…

ثقافة رسالية

"في رحاب الغدير"

لا ينبغي أن يمرّ عيد الغدير، عيد الولاية، مرور الكرام؛ فهو ليس كغيره من الأعياد، بل هو عيدٌ عظيمٌ ارتبط بكمال الدين، وتمام النعمة، ورضا الإسلام دينًا.

وهو من أفضل أعياد الأمة الإسلامية، كما ورد عن الرسول (صلى الله عليه وآله)، كيف لا، وفيه أقرت الأمة بالولاية لأمير المؤمنين علي (عليه السلام).

ثقافة رسالية

#عيد_الولاية
#عيد_الغدير

Читать полностью…

ثقافة رسالية

"طِيبُ العيدِ بطاعةِ الله، وجمالُهُ بالقربِ من وليّه"

عيد أضحى مبارك،
أسألُ الله أن يُعيده عليكم باليُمنِ والبركات ، وأن يتقبَّل طاعاتِكم ، ويكتبَ لكم أجرَ الحُجّاج ، ويجعلَ أيّامَكم كلَّها أعيادًا ؛ فقد ورد عن أميرِ المؤمنين (عليه السلام) : «... وكلُّ يومٍ لا يُعصى اللهُ فيه فهو عيدٌ».

كلُّ عامٍ وأنتم إلى اللهِ سبحانه،
وإلى صاحبِ الزمان "عج" أقرب.


ثقافة رسالية

Читать полностью…

ثقافة رسالية

نسألكم الدعاء.

Читать полностью…

ثقافة رسالية

عظَّمَ اللهُ لنا ولكم الأجرَ بذكرى شهادةِ باقِرِ علومِ الأوّلينَ والآخِرين، الإمامِ محمّدِ بنِ عليٍّ الباقِرِ (عليهِ السّلام)، في اليومِ السّابعِ من شهرِ ذي الحِجّةِ سنةَ ١١٤ هـ، بعدَ حياةٍ ملأى بالعلمِ والمعرفة .

ومن كلماتهِ (عليهِ السّلام) :
"ما عرَفَ اللهَ مَن عصاهُ"
وأنشَدَ (صلواتُ اللهِ عليه) :

تَعصي الإلهَ وأنتَ تُظهِرُ حبَّهُ
هذا لَعَمرُكَ في الفِعالِ بَديعُ

لو كانَ حُبُّكَ صادقًا لأطَعتَهُ
إنَّ المُحِبَّ لِمَن يُحبُّ مُطيعُ


📚 بحارُ الأنوار، ج ٧٥، ص ١٧٤

نسألُ اللهَ أن يرزقَنا زيارتَهُ في الدُّنيا، وشفاعتَهُ في الآخرةِ.

ثقافة رسالية

Читать полностью…

ثقافة رسالية

" زيارة بالإنابة في يوم عرفة "

في الحديث: «إنّ اللهَ تعالى ينظرُ إلى زوّارِ قبرِ الحسينِ (عليه السلام) نظرَ الرّحمةِ في يومِ عرفةَ قبلَ نظرِهِ إلى أهلِ عرفات».

إلى الإخوةِ والأخواتِ الذين لم يتمكّنوا من زيارةِ الإمام الحسين (عليه السلام) في يومِ عرفةَ المبارك، يُرجى تسجيل أسمائِهم في الاستمارةِ أدناه، ليُؤدَّى عنهم الزيارة بالإنابة.

التسجيلُ مفتوحٌ إلى ليلة عرفة، واللهُ من وراءِ القصد.

• نأملُ مشاركته مع الآخرين لتعمَّ الفائدةُ ويصلَ الأجرُ لأكبر عددٍ ممكن.

https://docs.google.com/forms/d/1NyKcOQIF9oTPVtkYuhtc9u5Dh2x5OT6dEDHyQO8W6N4/edit

Читать полностью…

ثقافة رسالية

قصة شاب... وموعظة لا تُنسى


جاء ليلة الجمعة يحمل طبقًا من التمر، ليوزّعه على المصلّين، ثم طلب أن نجلس جلسة سريعة قبيل الأذان، يسأل عن الأعمال المستحبّة في هذه الليلة، راغبًا في نيل الثواب. فبيّنتُ له بعض المستحبّات، فما كان منه إلا أن بدأ يعمل بها.

استمرّ هذا الشاب، الذي أُصيب بمرض السرطان (Cancer)، على بعض الأعمال فترة من الزمن...

وبعد مدة، نُبِّئنا أنّه نُقل إلى المستشفى لتلقّي العلاج. بقي هناك أيّامًا، فقرّرنا زيارته في مكان علاجه، وحين وصلنا إليه، إذا به يستنشق أنفاسه الأخيرة، في وضعٍ يُرثى له. طلب أهله منّا قراءة العديلة، فقرأناها، ولم نتحمّل ذلك المشهد المؤثّر حقًا.

وبعد خروجنا من المستشفى بمدة قصيرة، تلقّينا خبر وفاته، رحمه الله.

رحل وترك لنا عبرةً لا تُنسى... فهل نتّعظ قبل فوات الأوان؟

أقول:

إنّ هذه الدنيا رحلة انتقال إلى عالم آخر، فلِمَ لا نتزوّد بالتقوى قبل أن ينفد وقتنا، وتذبل أوراق أعمارنا، فتسقط وتنتهي تلك الرحلة... التي قد لا تتجاوز العشرين أو تمتدّ إلى الثمانين.

اللهم اختم أعمارنا بطاعتك، ولا تجعل الدنيا أكبر همّنا.

ثقافة رسالية

Читать полностью…

ثقافة رسالية

"ومن اتّقى وعَلِم، ارتقى"

يُحلّق الإنسان في سماء النجاح والإبداع والتفوّق بجناحين:

الأوّل: جناح التقوى والورع والإيمان.

والثاني: جناح العلم والمعرفة.

فبدونهما، لا يمكنه تحقيق شيء، مهما بذل من جهد وسعى في ذلك سبيلاً.

ثقافة رسالية

Читать полностью…

ثقافة رسالية

"الاستثمار الأمثل للعطلة عبر أربع تاءات"

التاء الأولى: تاء الترفيه، ارفه عن نفسك، سافر.

التاء الثانية: تاء التنمية، استغل العطلة الصيفية لتنمية جوانب معرفية فيك، من خلال مطالعة كتب، ومن خلال المشاركة في دورات ثقافية، ومن خلال ملء الفراغات المعرفية الموجودة عندك.

التاء الثالثة: تاء التطوع، تطوع في أعمال خير. في أيام الدوام، وقت ما عندك، مشغول، لديك امتحانات ودراسة، لكن في أيام العطلة تستطيع استثمارها للتطوع في أعمال اجتماعية وخيرية، موكب مشروع تطوعي.

التاء الرابعة والأخيرة: تاء التواصل، إذا انقطعت عن أسرتك وأرحامك بسبب الدراسة، قلل تواصلك معهم، واستغل فرصة العطلة الصيفية لزيارتهم.

- السيّد الأُستاذ سجاد المُدرّسي.

ثقافة رسالية

Читать полностью…

ثقافة رسالية

"فكر ابنك مسؤوليتك... لا تتركه عاريًا"

في الوقت الذي نسارع فيه لشراء أجمل الملابس لأبنائنا، ونهتمّ بتنسيق ألوانهم وتسريحاتهم، قد نغفل أحيانًا عن أمرٍ أهم:
ماذا يلبس عقل الطفل؟ وبمَ يتغذّى فكره؟

إن الاهتمام بالشكل الخارجي للأبناء مهم، لكن هناك ما هو أهم من ذلك: فكرهم، وعقولهم، والمحافظة عليهم من الانحراف.

ومن هنا تبرز أهمية الدورات الصيفية الثقافية، فهي ليست للترفيه فقط، بل حصن لحماية الأبناء، وتنميتهم تنمية إسلامية. فبادروا بتسجيلهم، واستثمروا عطلتهم، فإن لم تبادروا بالحفاظ عليهم، سيبادر غيركم بسرقتهم فكريًا، وحينها لا ينفع الندم.

ثقافة رسالية

Читать полностью…

ثقافة رسالية

رابط الاستبيان:
https://forms.gle/KXwCBNJDxyLHXuQP6

Читать полностью…

ثقافة رسالية

بعد نقاشٍ عن حكم اظهارِ الفتاة زينتها أمام الأجانب من الرجال..
كتبت لي: معقولة ربِّ العالمين.. يدخِّلني النار بس على "شعرايتين" طالعات من حجابي، أو على اثر "حمرة" على شفايفي؟!

فكتبت لها: هل أنتِ متأكدة.. أن ليسَ لكِ من الذنوب في ماضي أيّامك.. ولا سيكون لكِ في قادِم أيّامِك.. سوى تلك "الخصلتين" ، أو تلك "الحمرة "؟!
فلم يكن لكِ تقصيرٌ في واجِب، أو تجاوز لحدِّ لله، أو لحقٍّ للناس أبدا؟
فلا غيبةَ، أو تهمةَ، أو ظنَّ سوء، أو اهمال في حقِّ الوالدين، أو في نهيٍ عن منكر، او..

ولا يكون؟!


هذا فضلاً أنَّ الذنب عصيانٌ وتمرّد، او استهانةٌ وغفلة.. ولا يُنظر في ذلك إلى صغره بل إلى ما يمثِّله ذلك العصيان.
صحيح أن رحمة الله واسعة.. وهي التي وسعت كلّ شيء، لكنّ الروايات الشريفة، نهتنا من أن ننغمس في الذنوب، أو نتجرأ على معصيته، أو نستغل ستره المُرخى.. اتكالاً على رحمته..

فاحذري من الاستهانة بالصغائر، فإن الجرح الكبير يبدأ بخدش صغير!
والخدوش الصغيرة.. إن لم تتدارك.. تكون مهلكة قطعا!

#تأملات

Читать полностью…

ثقافة رسالية

متباركينَ بعيدِ الغديرِ الأغرّ، ثبّتَنا اللهُ وإيّاكم على وِلايةِ أميرِ المؤمنينَ (عليهِ السلام).

الحمدُ للهِ الّذي جعلَنا من المُتمسّكينَ بولايةِ أميرِ المؤمنينَ والأئمّةِ ـ عليهمُ السلام ـ.

الحمدُ للهِ الّذي أكرمَنا بهذا اليومِ، وجعلَنا منَ المُوفينَ بعهدِهِ إلينا، وميثاقِهِ الّذي واثَقَنا بهِ من ولايةِ وُلاةِ أمرِهِ، والقُوّامِ بِقِسطِهِ، ولم يجعَلْنا منَ الجاحدينَ والمُكذِّبينَ بيومِ الدِّين.

الحمدُ للهِ الّذي جعلَ كمالَ دينِهِ، وتمامَ نعمتِهِ، بولايةِ أميرِ المؤمنينَ عليِّ بنِ أبي طالبٍ ـ صلواتُ اللهِ عليه ـ.

ثقافة رسالية

Читать полностью…

ثقافة رسالية

"نصرهم الله بنصره، وسدّد رميهم، وربط على قلوبهم، واجعل بأسهم على أعدائك شديدًا لا يُرد، وأذلّ عدوّهم وأذقه بأس المؤمنين".

Читать полностью…

ثقافة رسالية

" سِرُّ التَّأْخِيرِ الإِلهِي "

عن الإمام الصادق (عليه السلام):
أنّ المؤمنَ يسألُ اللهَ الحاجةَ، فيُؤخِّرُ اللهُ تعالى حاجتَهُ التي سألَ، إلى ليلةِ الجمعة.

ثقافة رسالية

#ليلة_الجمعة

Читать полностью…

ثقافة رسالية

كتاب " وجاء الحسين ع " لسماحة آية الله السيد هادي المدرسي (دامت بركاته) يُعدّ من المؤلفات القيّمة التي تتناول مسيرة الإمام الحسين (ع) منذ خروجه من المدينة المنورة وحتى استشهاده (عليه السلام) .

يتميز الكتاب بأسلوب روائي شيق، يعرض الأحداث عبر حوار بين شخصيتين افتراضيتين، مما يجعله يجمع بين عمق المضمون التاريخي وسلاسة السرد القصصي.

يُعتبر هذا الكتاب خيارًا ممتازًا لمن يريد التعمق في فهم ثورة الإمام الحسين (ع) بأسلوب عصري يجذب القارئ، دون إغفال الدقة التاريخية والعمق الفكري.

ثقافة رسالية

Читать полностью…

ثقافة رسالية

"العباءة الزينبيّة... هويةٌ لا قيد"

العباءةُ الزينبيّةُ ليستْ مجرّدَ قطعةِ قماشٍ، بل هيَ رسالةٌ وهُويّةٌ تعتزُّ بها المرأةُ المؤمنةُ، لأنّها تُمثّلُ إرثَ السيّدةِ الحوراءِ زينبَ (عليها السلام).

ليستْ تقييدًا كما يظنُّ البعضُ، بل تحرّرٌ من قيودِ النظرةِ السطحيّةِ التي روّجتْ لها التياراتُ العلمانيّةُ والليبراليّةُ وبعضُ النسويّات.

إنّها حرّيّةٌ... لكنّها حرّيّةٌ من نوعٍ آخر، حرّيّةٌ في أن تختارَ المرأةُ السترَ عن قناعةٍ، وأن ترفعَ رأسَها بعزِّ الالتزامِ، لا بذوبانِ الثقافاتِ الغربيّة.

ثقافة رسالية

Читать полностью…

ثقافة رسالية

السلام عليكم ورحمة اللّٰه وبركاته، تمت الزيارة إن شاء الله يوم عرفة بالإنابة عن الإخوة والأخوات الذين سجلوا في الاستمارة، نسأل اللّٰه تعالىٰ القبول و العودة.

Читать полностью…

ثقافة رسالية

" في يومِ عرفة... القلوبُ إلى كربلاءَ تَحُجّ"

في الحديثِ: «إنَّ اللهَ تعالى يَنظُرُ إلى زُوّارِ قَبرِ الحُسَينِ (عليهِ السَّلامُ) نَظَرَ الرَّحمَةِ في يَومِ عَرَفَةَ قَبلَ نَظَرِهِ إلى أَهلِ عَرَفاتَ».

يومَ الجُمُعةِ إنْ شاءَ اللهُ تعالى، إِحياءُ يَومِ عَرفَة المُباركِ، في كربلاءَ الحُسَينِ (عليهِ السَّلام).

كَربلاءُ المُقدَّسةُ - الجَمعيَّة - شارِع فندق القُريشِيِّ - مَسجِدُ الإمامِ موسى الكاظمِ (عليه السَّلام).

موقع المسجد أدناه :

https://maps.app.goo.gl/UDVRaNYMr9BGDXX27

ثقافة رسالية

Читать полностью…

ثقافة رسالية

https://youtu.be/0TKlKvWQTv8?si=fPgknGjLaworDJBp

Читать полностью…

ثقافة رسالية

"داء القشرية.. حين يُفرَّغ الدين من محتواه"

أحيانًا يُصاب المجتمع بداءٍ بسيط، لا يلبث أن يزول خلال ليالٍ أو أيام، فيتعافى منه سريعًا. لكن الخطر الحقيقي يكمن حين يُصاب بداءٍ عضال يفتك به، فتتدهور حالته ويضطرب توازنه، كداء "القشرية"؛ حيث يُفرَّغ الدين من مضمونه وجوهره.

فالحج، مثلًا، يتحوّل إلى مجرد طقوس تُؤدى، لا محطة جامعة تلتقي فيها شعوب المسلمين من مختلف الأقطار لتبادل التجارب، وبحث الهموم التي تعصف بالأمة الإسلامية، والسعي إلى إيجاد حلول ناجعة لها. وكذلك الشعائر الحسينية، تتحوّل عند البعض إلى لطمٍ وبكاءٍ خالٍ من الأهداف والقيم التي خرج من أجلها الإمام الحسين (عليه السلام).

وأما، الحل فيكمن في فهم الدين الأصيل، وإرجاع المجتمع إلى مبادئه وقيمه الحقة. وهذه مسؤولية كبرى تقع على عاتق نخب المجتمع الواعية والمخلصة.

ثقافة رسالية

Читать полностью…

ثقافة رسالية

"البيت الفاطمي العلوي نموذجاً للأسر المؤمنة"

البيت الفاطمي العلوي، الذي أنجب أولاد كالحسن والحسين وزينب (صلوات الله عليهم)، جدير بأن تحتذي به الأسر المؤمنة، لأنه بيتٌ تأسس على رضا الله سبحانه وتعالى وتقواه.

أسعد الله أيامنا وأيامكم بزواج النورين، متباركين إن شاء اللّٰه تعالى.


ثقافة رسالية

Читать полностью…

ثقافة رسالية

" ماذا يحتاج المؤمن ؟ "

" المؤمن يحتاج إلى : توفيقٍ من اللّٰه ، و واعظٍ من نفسه ، و قبولٍ ممن يَنْصَحُه "

- الإمام محمد بن علي الجواد ( عليه السَّلام ) .

بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٧٥ - الصفحة ٣٥٨ .

ثقافة رسالية

Читать полностью…

ثقافة رسالية

📍الإرادة منطلق التغيير

🔸"رؤية" سلسة دروس يقدمها سماحة السيد صادق المدرسي
في #منصة_ممهد_الإلكترونية

Читать полностью…

ثقافة رسالية

نسألكم الدعاء.

Читать полностью…

ثقافة رسالية

"بين البايسكل والمحراب… قصة تربية"

في طريقي إلى مكتب سماحة المفكر الإسلامي، السيد المرجع المدرسي (دام ظله)، لأداء صلاة المغرب خلف سماحته، فوجئت بموقف أدهشني حقًا: طفلان يبلغان من العمر نحو عشر سنوات، كانا يتسابقان بسرعة على "بايسكلاتهم"، وعند اقترابهما من المكتب، أوقفا البايسكلات، ووضعا الخوذتين، ثم ركضا مسرعين للدخول إلى المكتب، كي يتمكنا من أداء الصلاة.

توقفت لحظةً أفكر: ما الدافع الذي يجعل طفلين في هذا العمر يفعلان ما فعلا؟ أليس من المفترض أن يكونا كأقرانهما منشغلين بألعابهم واهتماماتهم الأخرى؟ لم أجد تفسيرًا أقرب إلى المنطق سوى أن التربية الصالحة هي التي تصنع من الأطفال كبارًا في طموحاتهم واهتماماتهم.

لذا، فإن دور العائلة – لا سيما الأم – هو دور عظيم ومسؤولية جسيمة، فكما يُقال: "خلف كل رجل عظيم امرأة عظيمة".

وهذه التربية قد بيّن الإسلام أساليبها وطرقها، فعلينا أن نعمل ونجتهد في تنشئة أبنائنا، فإنهم "صغارُ قومٍ يوشك أن يكونوا كبارَ قومٍ آخرين"، كما ورد في الرواية.

ثقافة رسالية

Читать полностью…

ثقافة رسالية

عَجِّل فَديتكَ إنَّنا غُرباءُ
يا سيدي، وقلوبُنا رَمضاءُ


يابن الحسن، لا تزالُ القلوبُ رمضاء
فمتى تنعشها بوصالِ ظهوركَ البهيّ ؟
وشرفُ النظرِ إلى طلعتكَ المضيئةِ ؟

ثقافة رسالية

Читать полностью…
Subscribe to a channel