دائمًا في صراع مع نفسها ، لم تملك السكون ولا تعرف معناه ، دائمًا في حرب مع ذاتها ..
Читать полностью…راحتي الوحيدة هي النوم، عندما أنام، أنا لست حزين ، أنا لست غاضب ، أنا لست وحيد ، أنا لا شيء تماماً ..
Читать полностью…
يقول الحلاج بقوله الرشيق "يا نسيم الريح قولي للرشا لم يزدني الورد إلا عطشا.."
أن النظر إلى وجه المحبوب، سياحة، و لكن المشكلة تحدث حين يشعر المحب ألا ارتواء يكفي من محبوبه، لا من النظر إلى وجهه، لا من لقياه، ولا من محادثته، فيصير المحبوب كالسراب، كلما اقتربنا منه، شعرنا أننا عنه أبعد..
التعلق كارثة يُفني الأعمار ويضيع الأوقات يؤلم ويستنزف الطاقة ويمنح المشاعر لمن لايستحقها ولا يقدرها ولا يراها أصلاً والتشافي من التعلق يحتاج إلى عزيمة اتركه يذهب فتعلقكبالشخص الخطأ الذي يلهو بمشاعرك ويضيع وقتك يشبه هذا 👆🏻
Читать полностью…بعد يومٍ شاق، دخلتُ إلى الحمام لكي أستحم بدأتُ بغسل شعري ووضعت البلسم على أطرافه وربطته صببت كمية لا بأس بها من الصابون على الليفة وبدأت بفرك جسدي كانت الرغوة تنزلق وأنا أنحني لكي أُغطي كل الأجزاء وصلت لأقدامي وبقيت أحدق بالتقرحات التي سببها حذائي الجديد إنصرف نظري عنها وركزت على طلاء أظافري الوردي، ليس من اختياراتي غالبًا أميل للألوان الغامقة، لكن التغيير جيد تركت الليفة على الرف وظهر لي انعكاسي على المرآة نظرتُ إلى نهدي بعين إعجاب ازدياد وزني جعل منظرهم مختلف حتى بالنسبة لصاحبتهم كنتُ أنظر لباقي جسدي وأقول في نفسي: "اللعنة على تكيس المبايض، لعنتُ المتلازمة المصابة بها وأنا ألعب برغوة الصابون على رقبتي وأتأمل نهدي" مررت بأصابعي على رقبتي ثم انفجرت ضاحكة تذكرت كلام الأحمق الذي يتحدث عن ما يسببه "اللغلوغ" من إثارة له الأسئلة التي تصلني أصبحت تتداخل في حياتي بشكل مضحك وأحيانًا مزعج. وأُرجح الأخير أكثر خرجت من تِلك الفكرة متجهة إلى علبة شفرات الحلاقة قررت حلق شعر عانتي لا لسبب معين أردت أن أشغل فكري بشيء ما كانت الأفكار تتقافز في عقلي مثل الأرانب، وأكثر ما كنت أفكر فيه كان العمل جلستُ على حافة الحوض ووضعتُ الرغوة المخصصة للحلاقة على عانتي وبدأت هذه من أشقى العمليات التي تقوم بها النساء، لكن يبقى فرد الحلاوة أصعب كنتُ أمرر شفرة الحلاقة على عانتي بتركيز شديد لا أفعل ذلك عادةً، بيد أنني معتادة على استخدام الحلاوة، فغالبًا ما أهذب شعر عانتي فقط وأنتظره ليصبح بنفس الطول لكي أتمكن من إزالته بتساوي غيرت وضعيتي أكثر من مرة، تارةً أبعد ساقي اليسرى و مرات أخرى اليُمنى أضع أصابعي بين الشفرات وأُباعد بينهما أمرر شفرة الحلاقة أكثر من مرة. أغسلها بالماء، أضربها بالحوض وأعاود الكرة كنتُ أشاهد تغير لون عانتي وأنا أحلق الشُعيرات فكرت بالعمل، بعدد الأسئلة الذي تجاوز ال4000. فكرت بالرجل الذي اختفى ولا أعلم عنه شيء كنتُ أكتب هذا النص غي عقلي وهو يحدث انزعجت من كثرة أفكاري انتقلت بعدها للشعر الذي يحيط بفتحة مهبلي وانتهيت بالشرج غسلتُ شفرة الحلاقة وعقمتها ووضعتها جانباً جلستُ على أرضية الحوض ثبتُ رأس الدُش بين أقدامي ووجهته على بظري لم أكن مثارة لكني أردتُ لبضع ثواني أن لا أفكر في أكثر من شيء كانت يدي على صنبور الماء تتحكم بدرجة حرارته وضغطه بدأت آهاتي تخرج اكتشفت ضغط الماء المناسب قربتُ الرأس من عانتي انحنيت للأسفل كان منظر الماء وهو يتدفق بقوة من بين شفرات الكُس المحلوق لا يُنسى لمست صدري، لكن لم يكن كافيًا نظرتُ إلى فخذي المبروم، لا أُقدر هذا العضو بشكل كافي تلمسته بهدوء ابتسمت في تلك اللحظة، توقفت عن التفكير في أي شيء آخر كان كل تفكيري مع ما يجعلني لمس فخذي أشعر به مددت أصابعي للمنطقة الأفتح التي بين الفرج والفخذ واجهت صعوبة في كتم آهاتي وأصبحت في الآونة الأخيرة كلمة "أوف" تتصدر شهوتي شعرتُ بقرب رعشتي، بدأت بقبض عضلات مهبلي أردتُ أن تكون الرعشة قوية في البداية كنت أضم أقدامي، الآن أصبحت متباعدة كنت أقرص فخذي بكامل يدي نبض الكُس ثلاث مرات، ثم نبض بعدها لمرات عديدة لم أتمكن من العد، جاهدتُ لأُثبِت ضغط الماء على بظري أكثر، إلى أن خارت قواي اعتدلت وأنا ما زلت أرتجف من الشهوة أمسكتُ شفرة الحلاقة بسرعة و مررتها على الشعيرات الصغيرة التي ظهرت بعد انتفاخ فرجي أكملت حمامي وسرحتُ شعري لم تكن لدي طاقة لوضع مرهم المضاد الحيوي على فرجي ولا حتى لترطيب جسدي قلت لنفسي: "ستندمين غداً، لكنني سأترك ندم الغد للغد" وضعتُ الفوطة على جسدي وخرجت أخذتُ أقرب رداء للنوم وارتديته بلا ملابس داخلية بعدها بخمس دقائق، هاجمتني أفكار أخرى، بالإضافة إلى ما كنت أفكر به سابقاً تأففتُ بانزعاج وحشرت وجهي في الوسادة..
منقول انتهى..
تبدأ الرحلة الداخلية فقط، عندما تفهم بشكل واضح أن لا شيء في الخارج سوف يمنحك الطمأنينة..
Читать полностью…في اللحظة التي يدرك فيها المتفرج أن اللوحة جميلة، مباشرة تتحوّل اللوحة من مجرد شيء إلى عمل فني ، وبالتالي فعل النظر يصبح عملية إبداعية، و المتفرج يصبح الفنّان..
Читать полностью…