اختلافنا فكريًا وثقافيًا لا يعني أن نكون أعداءً؛ نؤمن بأن الاختلاف هي سنة تحيد ولا تتبدل، نتشارك عالمًا واحد واهتمامات مشتركة، ودعم بعضنا هو أساس إقامة بُنى تحتية قادرة على الاستثمار في جيلٍ يسمو إلى استدامة التحلي بالأخلاق، الوعي الإنساني، والعلم النجيع.