رُبما فنجان من القهوة في بيت أبيك يُعادل أغلى مشروب قد تشربه يومآ ، بل ويتفوق عليه، حتى وإن شَرِبته فوق السحاب
فـ في بيت أبيك يُقدَم لك الحُب في أواني وأكواب
"من شيمته يقطع عليك التفاصيل
ماوده يقلب..عليك المواجع"
مثلاً لما يسولف عليك سالفة، لكنه يقطع، ويطمر جزء منها، لأن ماودّه ينثر على جرحك ملح
نوع النُبل هذا يأسرني
سنجتمعُ
وألقاكَ
بملءِ السعدِ والحبِّ
وألقاكَ
كما كنّا مدى الأيّام بالقربِ
سنجتمعُ
أيا مَن أنتَ للأفراحِ مرآةٌ
ويا مَن أنتَ منزلهُ
مكان العينِ والقلبِ
سنجتمعُ
ولا أدري متى الرحمنُ يكتبها
ولكنّا -إذا ما قدّرَ المولى-
سنجتمعُ…
وألقاكَ
أحبُّك
ولكنني لستُ امرَأَةً رائعةً
أنا فقط
بائسةٌ ومتعبةٌ
ولكن روحي تبدو بخيرٍ
وهي معك
معك وحدُكَ
يعودُ الربيعُ لأيامي.
أنتِ النجمة
التي تضيء سمائي المظلمة
وفي نفس الوقت
الغيمة التي تهدد بإطفاء هذا النور
أحبكِ وحُبي لكِ
يتجاوز كل الحدود
وأعترفُ لكِ
أنني في غيابكِ
أضيع في دوامة اليأس.
ما أجمل أن تجد شخصًا تشعر بـِ صدقِ مشاعره
حتى أن مشاعركَ ترفض أن تذهب لـِ غيرهِ ..
تجد روحكَ تردد لـِ ذاتِها :
الجميع نُسخ مُتشابهة وَهو .. الإختلاف الوحيد
الجميع كانوا ... سرابًا عابرًا
وَ هو ... اليقين الذي لا شكَ فيه ..
الجميع مرّوا جواري ، وَ مضُوا دُون أثر ..
وَهو مرَّ بي ، وَ استوطن القلبَ وَ الرُوح
الجميع يتكررون وَهو .لم يحدث إِلا مرةً واحدةً .وَ لَن تتكرر وتُدرك عندها أنكُما حقًا خُلقتما قلبًا وَ رُوحًا واحدة ..
من أرق النداءات
يا طعم السُكر بالشايّ
يا وحيدتي
يا ضياءَ كوني
يا برودة تشرين
يا شمسيّ الدافئة
يا سمائي
يا إستقرار عواصفي
يا رائحة العُشب الندي
يا كناريُ الحب
يا وجه البدرِ
يا صوتَ المطَر.
ما أسرف أحد في المحبة إلا وانقلبت محبته عداوة ولو بعد حين،
والرفق والاعتدال حسن في كل شيء، وخير الرفق ما كان في المحبة، فترفق بنفسك وبمن تحب، وأحبب هونا ما، وأبغض هونا ما،
واعلم أنك مهما أقمت فإنك مفارق عن قريب.
في كلٍ مرة
تأتي فيها إليِّ
يأنس هذا القلب
يحفنّي شعورٍ
دافىء وبهيج
شعور لا يقتله التكرار
تعلمت من مرارة قهوتي
أن المًر أحيانا يأتى
على هيئه لذة
وإن كل مر سوف يمر
وإن كل شيئ
في الحياة عابر
لا شيئ يبقى
حتى إن العمر يمر
كرشفة القهوة
كُنتِ تضحكين
رأيتُكِ
عن بُعد
ورُحت أتأمل صنيعة الله
في وجهِك
في جسدِك
في تقاسيم صوتِك
في ايماءاتِك
وعرفت رُغم جهلي
أن هذهِ الصورة
ستتخلل في ذهني
وقتًا طويلًا
وأردت فقط
حين أُغمض جفني
في أخر الليل
أن تزورني هذه الصورة
صورتِك
التي حاولت أن أبروز تفاصيلها
في ذاكرتِي
لتبقى إلى الأبد.
جايتكم
أيام تقولون فيها يا الله على الراحة
الي عايشينها جايتكم أيام تحمدون الله
من كثرة النعم المحيطة بكم بشكل
لا يوصف لا تجعل الشك يدخل قلبك
إنه لقريب ♥️
قرأت نص قبل فترة :
"حديثك مع شخص تحبه، دون أن تحبس كلامًا في صدرك، أو جرحًا في أعماقك هو ما يجعلك سعيدًا كفاية، جزءٌ كبير من راحتك يُكتسب من الأشياء التي تحيط بك، بدءًا بمن اخترتهم أصدقاء لك، مرورًا باستقرارك العاطفي مع من اخترته اصلًا، منتهيًا بأشياء أدق ..
قد لا تلقي بها بالًا أصلًا .
كل هذه الهالة لها أثر على راحتك وصحتك النفسية، وعند إيمانك بهذا الشيء وجب عليك فعل شيء حيال ذلك، أن تختار محيطك بعناية مفرطة، ان تتحكم بعلاقاتك أكثر، حيث إن إفلات هذه الهالة وجعلها بابًا مفتوحًا لكل شخص يعود عليك بأثر بالغ السلبية..
اختر الأشياء التي تُحيط بك، لتعيش سعيدًا "
"الاحتفاء من أصدق أمارات الحب، ففي تزييفه أو تصنعه صعوبةٌ بالغة. من يحتفي بك، يبتهج بوصلك، يكرم حضورك ويفتخر بك، هو مُحِبّ حقيقي"
Читать полностью…