ونصيحه أخيره مني لتخلُون وجود ناس بحياتكم يخليكم تنهون كل شيء لو تنهون كل شيء وتبقون وياهم لأنه مهما جان يحبك م حيبقه وياك ولاحيستمر على نفس نمطك خليك عايش حياتك كما هي.
Читать полностью…صح جنت ماطبق شيء بس جنت أحب أنصح وابين كل مرحله امر بيها سواء أهل او اشخاص حتى تعرفون موبس أنتو يصير بيكم هل أشياء وكلنه نمر بيها.
Читать полностью…لأنها أكثر مكان بالتلي جان ملجأ ألي أعبر فيه عن مشَاعري ومُودي وحُبي لتايكوك وحتى وقت آروق أغني واعيش لحضه هنا.
Читать полностью…أنني وصلتُ لأقسى مراحل اليأس فما ألذي تبقى بِي ياتُرى
ما ألذي بقيَّ حياً بداخلي؟
وما هي الحياة ألتي أعيشها الأن؟
لا شيء سُوى الآذى الحِرمان القسُوه وكُل شيء بشع ومُقرف بها،أهذه الحياة التي أُحارب لآجلها؟
أهذا الذي اسعى ليلاً ونهاراً لأجله؟
يبدُو أنني لستُ ممن لديهم نصيباً بهذهِ الدُنيا
يبدُو أنني سأبقى أعاني طُوال حَياتي
قَلبي ورُوحي وعقلي قد أنطفؤ وهلكُو وتأكلو...
لم يتبقى شيئاً بي لم يتحطم!
أتمنى ان ينتهي كُل هذا ونمُوت قريباً لم تعُد حياتُنا حياتاً بعد الأن مَهما سعَينا بها سنبقى نُواجه العُوائق في كُل مره.
لٱ تعُد وُتظِنُّ أنّكَ، بِعدُ فِراقٍ تسّعِدُ مُشِتاقَ
أتُدرِي كِمُ جِراحِيّ نِزُفتَ؟ أوُ كِمُّ مَن الألمُِ قِلبيُ شاقَّ؟ عُد لِهجركَ ياقاتِليُ مُجدَداً، فإنِي إعِتّدتُ مِنكَ الفِراقُ خِذُ مِنُّ الذِكرىٰ مّابقِيتُ وُداعِاً وْلا أُريدُ مُّنكَ عِناقُ.
أتدري ما الحرية ؟
قلت لها، فكي وثاقَ نهديكِ، ودعي يدي دونَّ قيودٍ تَتجول بينهم ونشيدنا الوطني، آهٍ ثم آه.
الآمنيه ألتي أتمناها دائما واطلُبها مِنك يا آلله أجعلها حَقيقه وأرِح قَلباً لجأ إلِيك.
Читать полностью…قَلبي قد هُلِك من النَار التي بِداخِله لقد هدمتهُ،لا أعلم ما السبب وهذا لأنه لايُوجد سبب واحد وأنما أسباب مُتعدده تخُص كُل أمُور الحياة،لا أُريد ان اقول هذا حظي وهذهِ حياتي التعِيسه لأننا الآن في وَقت الجَميع يُعاني من نفس الأسباب،حتى لو كان هُناك سبب ليس مُوجود عند الأخر فالأخر لديه سبب يفُوق ألذي بِك،حُزن... حُزن عمِيق كأنني اشعُر أن هُناك حُفره بداخل صدِري يملأها ظلام والهدُوء وفي منتصُفها حُزنٌ شَديد..تتجمع حُولهُ كُتله من الأسباب ألذي تجعل هذا الحُزن يكبَر شيء فشيء،وماذا عساي أن أفعل؟؟
لاشِيء..لأن هذا بيد آلله وليس بيد أحد أخر غيره،لا نستطيع التخلي او النسِيان أو ابعاد هذه الأسباب عنا لأن آلله خلقنا لِنُعاني..لندرك أكثر بكُل مُعاناة كم هُو عظيم وكم من مرا يثبت لنا أن لن ينقذك أحد أو يهتم بك بقدر الوقت والأيام التي سترى بها آلله معك بكل خطُوه تُخطيها.