سُئِل أحد العلماء عن العشق ، فقال: «قلوب غفلت عن ذكر الله فابتلاها الله بعبودية غيره».
• ابن القيم
الإنسان يواسي نفسه ويعزيها بآيات القرآن .. آيات تربِط على القلب وتُرضي .. آيات تشفِ الصدور، وأُخرى تُبشِر .. وآيات تُذهِب غيظ قلوبنا بما أعدهُ الله من عذاب للمُجرمين .. لولا القرآن والسُنة، والدعاء، والصبر، لذهبت نفس المؤمن حسرات!
Читать полностью…الباقياتُ الصالحاتُ خيرٌ وابقى
• سُبحان الله
• الحمد لله
• لا إله إلا الله
• الله أكبـر
• أستغفــر الله
• لا حول ولا قوة إلا بالله
• سُبحان الله وبحمده
• سُبحان الله العظيم
• اللهم صلِ وسلم على نبينا مُحمد
كأنَّما الدُّنيا خُلِقت للركضِ،
والوصولُ الوحيدُ في الجنَّةِ.
ياربِّ،
لا تحرمنا الوصولَ..
مع الوقت ستنسى أسباب الخصام، وتنقطع من ذاكرتك التفاصيل السيئة جميعها، وسيلازمك سؤال واحد..، هل كان يستدعي ما حدث كل ما حدث؟
Читать полностью…(والمستغفرين بالاسحار )
استغفر الله العظيم الذي لاإله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه 🤍🤍🤍.
وإنّي في كلّ ليلةٍ أجلِسُ إلَيّ، وأعرِضُ قلبي عَلَيّ، وأرىٰ كم كان فيه اليوم [لله ولنفسي وللنّاس]، وأضبط البوصلة مجدّدًا، ثم أنظُرُ ثقوبه وآلامه، أحاول ترميمَ هَدمٍ امتَدّ، وتطبيب جرحٍ اشتَدّ، وتخفيف ثقل أرهقه، أصلِحُ جزءًا منه، وأغرس فيه قرآنًا يُطمئنه، ويقينًا يثبّته، وأهمِسُ راضيًا: آهٍ كم كنت وحدك!
-أ.قصي عاصم العُسيلي
حياة فانية مؤقتة وكل هذا الجشع والشر والقسوة... ماذا كان سيصنع الانسان لو كانت دائمة؟
ماذا؟!
قد أجمع عقلاء كل أمة على أن النعيم لا يُدرك بالنعيم، وأن من آثر الراحة فاتته الراحة، وأنَّ بحسب ركوب الأهوال واحتمال المشاق تكون الفرحة واللذة، فلا فرحة لمن لا همَّ له، ولا لذة لمن لا صبر له، ولا نعيم لمن لا شقاء له، ولا راحة لمن لا تعب له، بل إذا تعب العبد قليلاً استراح طويلاً، وإذا تحمل مشقة الصبر ساعة قاده لحياة الأبد، وكل ما فيه أهل النعيم المقيم فهو صبر ساعة، والله المستعان، ولا قوة إلا بالله
ابن القيِّم.
يا ربّ..
علىٰ بابكَ يقف عبدكَ الذلِّيل، قليل الحيلة، ضعيف النَّفس، كثير الذُّنوب!
يسألك الهُدىٰ، وصدق التَّوبة، وثبات الخُطىٰ، وهدأة الأنفاس، وشيءٌ انت بهِ عليم. "))
أقف على باب ربك وتضرع له لعلها تفرج ويزول همك وتقضى حوائجك.
أشبع روحك وقلبك وجوارحك بالقرب من الله فما أضعفنا دونه ! اجعل حياتك كلها لله ضع علاقتك بالله من اولوياتك حافظ عليها وتمسك به فإنها النجاه ! تذكر كلما أصابك غمّ أو همّ لمن تنادي؟ من هو الذي ينجيك منها ؟ لا أحد سوى الله ، تمنيت شيئاً من تدعوا؟ هو سبحانه ، عندما تبتئس أو تضيق بك الحياة؟ لمن تشكوى ؟ لله سبحانه فمالك غيره وكفى بالله وكيلاً وحسيباً وطبيباً وحبيباً .
﴿الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ﴾🦋