63
☝مِـمِنٌوٌعَ❌نٌـشّـر روٌٱبّطٌ كروٌبّٱتُ ☝مِمِـنٌوٌعَ❌ٱلَدِردِشّـةّ وٌٱلَتُـوٌجَيّه ☝مِـمِنٌوٌعَ❌ٱلَٱعَـلَٱنٌٱتُ ٱلَٱبّٱحًـيّـةّ وٌٱلَسًـيّٱسًـه 😳تُـخٌٱلَفُ ٱلَقَوٱنٌيّنٌ تُـنٌـطٌـردِ🙂
«يـا غَـزَّةُ تَفديكِ كُلُّ دِمائِنـا
إنّي وهَبتُكِ بالجِراحِ حَياتي».
كَان أحَدهم كُلما مَر ببلاء يَقول:
مَالك يَتصرفُ في أملاكهِ، حَكيمُ لا يَفعل شيئًا عبثًا.
لله دُر هذه القُلوب.
الطبيعي في هذه الأيام أن تكون مكسورًا لإخوانك "أذِلَّةٍ على المؤمنين"، لا أن تكون على عادتك وانبساطك في الأمور، فتترك الترف الذي اعتدتَه ما استطعت.. للموت هيبة، والمؤمنون "مثل الجسدِ الواحد إذا اشتكى منه عضوٌ تدَاعَى له سائِرُ الجسدِ بالسَّهرِ والْحُمَّى"!
فمن مراعاة شعور إخوانك أن تستشعر ما هم فيه كأنك بينهم، هذا أقل ما يمكن أن تفعله..
ماذا لو كان من مات هو أبوك أو أمك أو ابنك أو أختك؟!
فكيف ورائحة موت المسلمين قد أزكمت النفوس؟!
انظر كيف أن أحد أوصاف أهل الضلال في القرآن؛ "الغافلون" ومنه أشبهوا البهائم، قال الطاهر بن عاشور: "الغفلة: عدم الشعور بما يحِقُّ الشعور به"!
وتأمل كيف أن النداء في غالب القرآن يكون بـ "أيها الذين آمنوا"، أو ينتهي بـ "المؤمنون"، "المؤمنين".. لماذا؟!
للتأكيد على فكرة اصطفاف المؤمنين وأهميته في تحقيق عبودية الأفراد، ويكأن تحقق العبودية والطاعة وكمال دين الفرد مرتكزه الجماعة المؤمنة!
المسلم لا يعمل لخير نفسه فقط، بل خيره لأخيه أسبق.. يُعينه على عمل أو يتحمل عنه.. فإن لم يقدر على إعانته والحمل عنه؛ دفع عنه ظُلم أو رد عنه أذى.. فإن لم يقدر؛ علَّمه وثَبته على الحق وهداه إلى مراشد أمره.. فإن لم يقدر؛ خفف عنه وبكى معه ودعا واستغفر له.
محمّد وفيق زين العابدين
جِرَاحُ الأُمَّةِ الإِسَلامِيَّة كُلِّهـــــــــا تَثعبُ دَمَاً
مِن شَرقِهَا إلىٰ غَربهَا، طُولِهَا بِعرضِهَا ..
فَاللهُمَّ نصَرَاً وَصبرَاً وَتحريرَاً وَفتحَاً
لِعبِادِكَ المُستَضعَفين
قُوات الدَعمِ السَرِيع تَرتَكِبُ مَجَازِرَاً وَحشيَّةً
فِي السُودَان.. فَاللهُمَّ كُن مَعَ إخوَانِنَا فِي السُودَان
وَتَولَاهُم بِرحمَتِك.. لَا تَنسَوهُم مِن دَعوَاتِكُم!
السودان_تذبح_بصمت
تذكير يومي 🤍🤍.
-استغفرالله.
- سُبحان الله.
- الحمدلله .
- لا إله إلا الله.
- اللهُ أكبر .
- سُبحان الله و بحمدهِ.
- سُبحان الله العظيم.
- استغفر الله و أتوبُ إليهِ.
- لا حول و لا قوة إلا بالله.
- اللهُم صلِ على نبينا محمد.
بداية يومك هو مقياس حياتك في هذا اليوم
ولأجل أن يكون يومك يسير وخفيف حتى
لو أصابك ما أصابك فيه من العسر سيكون يسيرا لأنك بدأت هذا اليوم مع الله
• سنة الفجر وصلاة الفجر
• وردك من القرآن ولو بصفحة
• أذكار الصباح ولو بعضها
تفاءل خيرًا وظن في هذا اليوم خيرًا
فالله عند حسن ظن عبده به.
لدماءِ طفلٍ في شوارع غزَّةٍ
أَقِمِ الصلاةَ.. فكلُّ طفلٍ قِبلةْ.
انتهت جُمعة الغضب دون غضب
وما زال الموت هو هو، والحـرب كأنها للتو بدأت.
من اراد أن يتعلم الرجولة فعليه باليمن 🤍.
ومن اراد ان يتعلم الشجاعة فعلية بجنوب لبنان 🤍.
ومن اراد ان يتعلم الصبر والإقدام والرجولة والشجاعة فعلية بغزة 🤍.
ومن اراد ان يصبح مخنثاً مائعاً فعليه بالرياض وموسم الرياض
ومن أراد ان يصبح داعراً محارباً لله ورسوله فعليه بدبي
فتح الله لك باباً للجهاد بالكلمة والمقاطعة ، حتى ذلكَ الباب الضيق تعجز عنه!!!!!
Читать полностью…
توقعت بأنها ستكون جمعة غاضبة
لكن مرت كغيرها وما زالوا يبادون
صاحب الجداريات الشهيرة.. الأمن الأردني يعتقل الفنان خليل غيث، بسبب محاولته رسم جدارية للشهيد القائد يحيى_السنوار في مخيم البقعة شمال عمّان
-حكومة معفنة ومتصهينة حسبي الله بس
لو كشف لكم الستار عن ما يحدث فى السودان
لشابت رؤوسكم من هول ما ترون..
ولكنّ السودان لا بواكى له
أَتَعْلَمُ؟ أَتْعَبَنِي الشُّهداءُ طُيُوفًا تَقُولُ انْهَضُوا واثْأَرُوا
وَإِلَّا اسْتَحِقُّوا حياةَ الْخُضوعِ وَلَا تَلْعَنُوهَا ولا تضجروا
مجزرة "السريحة" التي حدثت في "السودان" بالأمس قتل فيها أكثر من "أربعمئة شخص" قل من ينشر عن الوضع الصعب الذي يمر فيه إخواننا في السودان، فبالله تغفلوا عنهم، وحسبنا الله ونعم الوكيل.
اللهم فرجًا عاجلًا لأهلنا في السودان!
إنّي بُليت بأربعٍ: نَفسِي والدُّنيا وإبليسُ
والهَوى، كَيفَ الخَلاصُ وكُلّهم أعدَائي؟
الدم الذي تعتادون رؤيته الآن
لزوال الدنيا -كل الدنيا- أهون عند الله من أن يُراق
عن أيِّ أسفٍ تُريدَ اليومَ أن نكتُب؟
هذا العُمر دَيِّنٌ بالإعتِذارات!
وكُلُّها كُلُّها لِغزَّة
"ماذا يعني أن تكونَ آمنًا في زمنِ الحربِ؟
يعني أن تخجلَ،
من ابتسامتِكَ،
من دفئِكَ،
من ثيابِكَ النظيفةِ،
من ساعاتِ مَلَلِكَ،
من تثاؤبِكَ،
من فنجانِ قهوتِكَ،
من نومِكَ المستقرْ،
من أحبائِكَ الأحياءْ،
من شبعِكَ،
من الماءِ المتاحْ،
من الماءِ النظيفْ،
من قدرتِكَ على الاستحمامْ،
ومن المصادفةِ بأنكَ ما زلتَ حيًا!"
- الشاعرة الغزّية ، هند جودة .
في هذه الأحداث راقب قلبك..
إن هَدَأ فقد خَان!
إنه لا يذل من واليت ولا يعز من عاديت
اللّٰهُمَّ أعزّ جندك وأذلّ عدوهم..
« تُنصرُ الأمةُ بصلاح أفرادها، وتُهزَم بذنوبهم،
فيا عباد ﷲ؛ انصروا أمَّتَكُم بصلاح أحوالكم.»