مَر بيه حضن تموز
وأتلفلف خصر بردان
مَر بيه الطريق بعيد والدنيا أمان وخوف
مَر بيه ولو غلطان لبچيلك دمع عميان وأتبده إعلى خدك شوف
يالكلشي إعلى بالي إلگاك وين إلگاك ؟
"هاتي صدركِ كما ينزاحُ الهمّ،
هاتيهِ
لأقفزَ دون هَوادةٍ
وأتنفّسَ،
هاتيهِ
لأختبئَ وأدسَّ هواجسي،
هاتيهِ لأرحلَ بعيداً فيهِ
ولا أعود"
-
داخلي غرف مليئة بالزهورِ
وأخرى يملؤها اللهب
أو ربما الحسرة
أو الغضب،
معظم الأيام أعجز عن التحديد.
لصدري أبواب عدة،
مفاتيحها كلها معك.
مَفيش حَاجه بِتعَدي بِسهوله اللي بيعَدي
بياخُذ مِن روحنا حَاجاتْ عُمرها ما هَترجع تاني .
ذاكَ هو أنتَ في طيني
وذاكَ هو أنا في طينك.
سأتقاسم معكَ لحافكَ، ما حييتُ
وكفنكَ بعد موتي .
-غوان داو شينغ/ إيروتيكا الشعر الصيني.
"مثارًا، أُغامرُ
بيدي على طولِ جسدكِ:
أطوفُ فأجدُ
بطاحًا ومُنحدراتٍ،
تظهرُ الحلمتان
وتلّتانِ مستديرتانِ
يفصلهما
جرفٌ
مفضياً إلى وادٍ
بينهما".
_