كان يجب أن لا نعرف بعضنا من البداية كنا مجرد وقت عابر في حياة بعضنا لم يكن هناك شئ حقيقي غير اننا لم ولن نكون لبعضنا..
Читать полностью…لا حول ولا قوة الا بالله
لا اله الا الله
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
و كدا كدا الجزء دا بتاع الميد ترم ذاكرته قبل كدا مش هذاكره تاني (جايبه فيه 4 من 15)
Читать полностью…عندنا ف مصر مافيش حاجه اسمها تخطيط لحياتنا ، احنا بنصحى الصبح نشوف الكلام على ايه..
Читать полностью…كانوا بيقعدوه على كرسي ويولعوا شمعة كبيرة تحته، مكنوش بيطفوها إلا اما جزء من جلده يذوب وينقط على الأرض، هنا بس يطفوها ويرجعوه (المهجع) لرفاقه.
......
كانت بتقرأ أيات قرآن معينة كل يوم، فكانوا بعد الضرب بيسألوها.. تحبي الظابط ولا حفلة؟ الضرب كان شتغل لغاية ما تختار.. كانت بتختار الظابط.. كان بيشغلها نفس آيات القرآن ال بتقراها أثناء ما بيغـTـصبها، وبعدها جلسه نفسية عشان يقنعها إنها زانية عشان اختارت الظابط بإرادتها لغاية ما اقتنعت.. دلوقتي بقالها 4 سنين بتاخد مهدئات نفسية، بس عشان تقتنع انها ما كانت زانية.
......
كانوا معيشني في حاجة اسما (بيت الكلبة) متر في متر بتبول واتبرز على نفسي، ولازم وقت الأكل أنبح عشان يحطولي آكل.. "لا نباح لا طعام".
......
بنعرف متأخر أن الصحاب بالقيمه مش بالعدد وبنعرف أن واحد أحسن من عشره وإن الحكايه ملهاش علاقه بالعشره ولا بالوقت خالص وإن أي حد ف الدنيا أصلا هيحبك وأنت كويس بس مش أي حد هيبقي جمبك وأنت مش كويس وإن موقف واحد بس ممكن يعرفك أنت أخترت صح ولا غلط .
Читать полностью…على أمل أن تتحقَّقَ الأحلامُ
التي نبذلُ فيها يُومنا ونومنا،
وشطرًا من أرواحنا
ونحيا بقيَّة العُمرِ
وما سعينا له بين أيدينا.
﴿وَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ﴾
قالَ ابنُ عباسٍ:
فأجابهم بعد ألف سنة ﴿إِنَّكُم مَّاكِثُونَ﴾
لا شيء في هذا العالم قادر أن ينصف فتاة دخلت عزباء إلى المعتقل وخرجت بأطفال لا تعرف أباءهم!
لا شيء قادر أن يحمل عنها ذاكرة العذاب التي بين يديها إلا صوت نحيبهم و هم ينادون؛
﴿يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ قَالَ إِنَّكُم مَّاكِثُونَ﴾..
لاشيء قادر أن يعيد للأمهات أعمار الشباب التي فنيت في أقبية التعذيب إلا حكم الله وهم يصرخون، ﴿رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُونَ قَالَ اخْسَئوا فِيهَا وَلَا تُكَلِّمُونَ﴾..
لاشيء يمكن أن يشفي القلوب النازفة من شدة القهر لكل الحرمان من الحياة إلا مشهد القيامة،
﴿وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُّقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ سَرَابِيلُهُم مِّن قَطِرَانٍ وَتَغْشَى وُجُوهَهُمُ النَّارُ﴾..
لاشيء قادر أن يشفي عذابات لا توصف في دهاليز تحت الأرض إلا حكم الله عليهم،
﴿إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ﴾..
اللهم لك الحمد على أن النار حق، والجنة حق، لك الحمد على حكمك يوم القيامة:
(يا أهل الجنة خلود فلا موت..
ويا أهل النار خلود فلا موت)..
لك الحمد على يوم القيامة..
فلا شيء سينصف في الدنيا إلا حسابك وجزاءك..
طفل من "داريا" عنده 16 سن، مجرد ما عرفوا إنه من "داريا" نيموه في الأرض وبمكنه لحام الحديد حرQوله وجهه لغاية ما ذاب خديه ولفوه بالعكس وفضلوا يلحموا في ظهره، وبعدين ودوده ع المهجع وشه بينقط، زملائة معندهومش غير جوال بطاطا ال بيجيبوه فيه الاكل، فضلوا يغسلوا وجهه بالمايه يرطبوه.. يومين ومات.
......
دخل وهو طفل 12 سنة ، سألوه إيه الأغنية ال بتحبها، فاستغرب، لكن تحت الضرب قالهم"الكابتن رابح"، الضابط مكنش عنده الأغنية على تليفونه فقلهم وقفوا ورجعوه المهجع.. بعد يومين فتحوا الباب وقالوا "وينه هدا صاحب أغنية الكابت رابح"، دخلوه تاني للضابط وبدأ التـ3ذيب على الأغنية..
......
كانوا عاملين غرفة اسمها "غرفةالملح" بيحطوا فيها الجثث لغاية ما ينقلوها لمستشفى "تشرين" كانوا لما بيجرحوك، يدخلوك ننام ليلتين في غرفة الملح وسط الجثث المتعفنة، اول مرة دخلت كانوا حاطين "الطماشة" على عيني ومش شايف حاجة،
لما لاقيت نفسي "بدعس" في الجثث افتكرت انهم فكروني مت.. لكن بعد يومين ندهوا علي وانا خارج كنت عمال ادوس ع الجثث، قالولي اختار جثة عشان تاكلها، قلتلهم "ما بدي أكل شي" سبوني يومين تانيين وكرروا السؤال، ولما رفضت. قالولي لو مأكلتش دلوقتي هنفوت على ابن اختك عندنا نجيبه نشويه قدامك ونحشره في بقك لغاية ما تاكله..
بعتولي جثة سيدة خمسينية عارية ........
......
أقلوا كفاية عشان النبي.. يقلي النبي أخد اجازة، والقرآن بدعسوا برجلي، عرفني على بنت حامل في 6 شهور، من كتر ما تم تـ3ذيبها ولدت ابن 7 شهور، قـTـلوا ولدها قدامها، "البنت موجودة لهلا مجنونة"
...حسبينا الله ونعم الوكيل في كل ظالم وكفي سجن_صيدنايا بسوريا
إللي مستغربله ف الحوار ده كله هو إزاي ده قصر بشار الأســد بجد ، دي الصورة ريحتها ورقتين عرفي
Читать полностью…