ينام على معصية وتراه ينفض الفراش، يستمع إلى الأغاني، ويستمع كذلك إلى القرآن..
يتقرب إلى الله بالنوافل بالرغم من انه مُقصر في الفرائض، يعلم من نفسه ما لو علموه الناس ما صافحوه..
ولكنه يريد أن يترك أبوابا مفتوحة بينه وبين ربه..
لعله يدخل من أحدهم يوما ما.
قال الله تعالي
وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
"في فيلم تيمور وشفيقه"
تيمور بيقول لشفيقه : مش شايفه إنك غلطانه ؟ .. يعنى الغلط مني ؟ .. ماشي ، ده اسلوبي ومش هيتغير ! .. وأنا شايف إنك غلطانه ولازم تعتذرى ، وتعتذرى وانتي حاسه بالندم من جواكي كمان ، وياقبلت اعتذارك يامقبلتوش !!!
"في فيلم الباب المفتوح"
حسين بيقول لليلى : أنا بحبك ، وعايز منك إنك تحبيني ، لكن مش عايز منك إنك تفني كيانك في كياني ولا كيان أي إنسان ، عايز ليكي كيانك الخاص المستقل ، وثقتك بنفسك تيجى من جواكي مش من الناس ، لما يتحقق ليكي ده مش هيقدر حد يحطمك ، لا أنا ولا أي مخلوق.
الفرق في الحوار بين فيلم تيمور وشفيقة (٢٠٠٧) وفيلم الباب المفتوح (١٩٦٣) هو إنعكاس لانعدام الإحترام ، وانهيار لغة الحوار في المجتمع ، وتدهور العلاقة بين الرجـل والمـرأة من تكامل وبناء شخصية إلى تحقـير ونظرة دونيـة !
اللهم صلِّ على محمد كل ما ذكرك الذاكرون و صلِّ على محمد كل ما غفل عن ذكرك الغافلون 🤎
Читать полностью…اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِن عِلْمٍ لا يَنْفَعُ، وَمِنْ قَلْبٍ لا يَخْشَعُ، وَمِنْ نَفْسٍ لا تَشْبَعُ، وَمِنْ دَعْوَةٍ لا يُسْتَجَابُ لَهَا.
Читать полностью…كويز ايه يا دكتور حضرتك بتفتحي الباور بوينت وتبدأي تلاوتك العطرة واحنا مش فاهمين حاجه
Читать полностью…المقياس الوحيد للدخول في علاقة هو سؤال واحد : هل وجود هذا الشخص في حياتك يجعلك إنسان أفضل ، أكثر طاقة وقبولا لذاتك ، أكثر سماحة وسلام؟
لأن العلاقات لم تخلق لغير ذلك!
لا يهُم حسن أو قُبح الشخص ذاته(بمعايير المجتمع) ما يهُم هو تأثيره عليك.
Friday’s Reminder
إن المرءَ ليُزَالُ همُّهُ ويُرفَعُ غمُّهُ
بكثرةِ صلاتِهِ على النَّبيِّ ﷺ 🤍
ولي بنطبق open mind في حاجات حرام جماعة احنا مينفعش نكون نسخه من حاجه شوفنها او قرينها او سمعناها انا بسمع بقراء بتحاور ( مش قصدي بأنا كآية اقصد الجميع ) أياً كان وباخد اللي يتناسب مع ديني واخلاقي وشخصيتي وبس مش باخد كل حاجه
Читать полностью…